بابكر فيصل يعدد مرتكزات الإسلامويين لإسقاط الإتفاق الإطاري وحكومته القادمة منها مرتكز الإضرابات الم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 08:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-02-2023, 02:05 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بابكر فيصل يعدد مرتكزات الإسلامويين لإسقاط الإتفاق الإطاري وحكومته القادمة منها مرتكز الإضرابات الم

    01:05 PM February, 02 2023

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الأستاذ بابكر فيصل يعدد مرتكزات الإسلامويين لإسقاط الإتفاق الإطاري وحكومته القادمة منها مرتكز الإضرابات المطلبية - لماذا وكيف هذا..؟؟
    بقلم / عمر الحويج

    كبسولة ماقبل العشاء الأخير:-
    بابكر فيصل بابكر : يكتب أربعة مرتكزات كوسائل يستخدمها الكيزان لإفشال حكومة التسوية الإطارية وهي الجهوية ثم القبلية ثم المضاربة في تجارة العملة .. ومن ثم إفشال الثورة .
    بابكر فيصل بابكر : يضيف إليها كأحد مرتكزات الكيزان وهي (الإضرابات المطلبية) يعني منع العاملين إستخدام الإضراب لإنتزاع حقوقهم والمعنى هنا مرتكز إطاري لإفشال الثورة
    بابكر فيصل بابكر : هذا هو البرنامج غير المعلن لحكومة التسوية الإطارية للفترة الإنتقالية والمعنى تجميد نقابات العاملين مما يعني ليس إنجاح الإطاري وإنما لإفشال الثورة .

    ***
    سجلت هذه الكبسولة في صفحتي حال فراغي من قراءتي لمقال الأستاذ/بابكر فيصل بابكر عضو الحرية المركزي وعضو لجنة تفكيك النظام الإسلاموي (واسمحوا لي هنا أن أرفع قبعتي تحية لأعضائها فهم نوارة أداء الثورة رغم اللغط الجائر حولها ، وهي اللجنة التي نهض الإنقلاب المشؤوم لإسكاتها ونجح إلى حين) فالأستاذ بابكر فيصل ، في مقاله المعنون (خطة الأخوان لإفشال الإتفاق السياسي وإسقاط الحكومة القادمة) الذي إطَّلعت عليه في صحيفة سودانايل الإلكترونية بتاريخ ٢٥ يناير ٢٠٢٣م ، يحدد فيه وسائل خطط الكيزان في المرحلة القادمة ، التي تبدأ بإعلان حكومة الإتفاق الإطاري والعاجلة التشكيل من جانب المركزي للتغيير ، رغم عدم إستواء الطبخة ، والتي قطعاً ستؤكل نية بشكلها هذا "المطمبج" ، ليست كأكلة شهية ، تفتح نفس الثورة والثوار للتعاطي معها ، دعك من إلتهامها ، فقد تحول بقدرة قادر الصراع في السودان بين كتلتين الحرية والتغيير والحرية والتغيير وأكمل الرابط بينهما ، وضع باقي الثورة والثوار وسط الدائرة بين الشاطر والمشطور ، ويادار/دخلك شرين .

    والإستعجال نفسه له غرضين ، سيؤدي بإحتراق الطبخة في نهاياتها ، لأن قَدَّرَها ومَسَّارها الأول ، هو مواصلة شراكة الدم ، أو أقصى إستواء الطبخة ونضجها ، هو الترتيب لإحياء السودان القديم ، وكلا الطبختين مُر ، وستكون غير صالحة لفتح الشهية الوطنية والثورية .

    وهذه الطبخة لن تخرج من مسارين . الأول هو ، شراكة دم قديمة جديدة . أو إحياءاً للسودان القديم ، أو بالتحديد العودة لسودان ماقبل عام 83م ، عام الرمادة أو العام الذي صُرِعت فيه القيم الدينية والإجتماعية والثقافية ، وهو العام الذي طبقت فيه القوانين المُعْرَفة بقوانين سبتمبر ، التي قال عنها الراحل الصادق المهدي قولة حق ، " أنها لاتسوى الحبر الذي كتبت به" كما هو العام الذي شنق فيه بحكم الردة شهيد الإنسانية والوطن ، الأستاذ الخالد في مجده ، محمود محمد طه .
    لأن الصراع حينها سيكون بين هذا "الجيل الراكب راسو" ، الذي يقود ثورته لبناء السودان الجديد والحديث المتطور والناهض ، ليلحقون به مصاف الدول العظيمة ، أو بالأحرى العظمى ، المؤهل بإمكاناته وقدراته ، لبلوغ هذه المرتبة التى تأتي إليه زاحفة ، عن إستحقاق ، لا تنطعاً كما كانت تدعي الإنقاذ في سنوات مراهقتها الأولى ، وتخليها عن الغنيمة بنهبها وتواريها عند الإياب . فهذا الجيل الذي أرى أنه لن ينكسر ولن يركن خضوعاُ لدعاة السودان القديم ، شُبهاء ذات نخبتهم القديمة "الخالق الناطق" التي أدمنت الفشل وتريد نخبته الحاضرة ، مستجدة النعمة السياسة ، أن تواصل ذات إدمان الفشل .

    وقبل أن أناقش لب المقال ، أحب أن أسرد الفقرة التي أزعجني ورودها في ذلك المقال الذي لم يكن عليه غبار ، ولا حتى شبهة مؤاخذة ، تقول الفقرة ، بجزئها الخارج عن سياق المقال بجودته (تستند إسترتيجية فلول جماعة الأخوان الهادفة لإفشال الإتفاق السياسي ، لعرقلة أداء الحكومة القادمة ، على أربعة مرتكزات ، هي تكوين المليشيات الجهوية والقبلية ، المضاربة في أسعار العملة ، "الإضرابات المطلبية" -الأقواس من عندي - فضلاً عن تأجيج الصراعات بين مختلف المكونات الإجتماعية"القبائل" ) . إنتهت الفقرة الواردة بحذافيرها في المقال .

    ما لفت نظري في هذه الفقرة هو لجوء الأستاذ/بابكر فيصل ، وله كامل إحترامي ، في إقحامه من ضمن هذه الخطط والمرتكزات المعتمدة من الفلول لإسقاط الإتفاق السياسي وهو بالتأكيد المعنى الإطاري التسووي ، أقول إقحام مرتكز الإضرابات المطلبية ضمن خطط ومرتكزات "الأخوان/الكيزان" ياراجل .. معقول !! ، (وعذراً للخشونة غير المقصودة فقد حبكت النكتة) ، كواحدة من أساسيات هذه المرتكزات ، كيف تكون الإضرابات المطلبية أو السياسية سيان ، وسيلة متاحة للإسلامويين الذين "زمانم فات وغنايم مات " قادرين على إستخدامها من قبلهم ، لإسقاط حكومة حتى لو كانت ولدت هشة وضعيفة وميتة كمان ، والأستاذ بابكر ، يعرف ويعلم من يستخدم وسيلة الإضرابات : إنهم فقط جماهير الشعب السوداني ، وفي مقدمتهم ، الطبقة العاملة و(إستخدامي لهذا الوصف أو المصطلح ، رغم أنه مستفز لطبقة الأرسطقراطية المتبرجزة ، رغم معارفهم وثقافتهم وبعضهم كتاب ومحللين سياسيين، وكأن هذه الطبقة لاتاكل القديد بقربهم ، وعينهم تعاين ) . اواصل : بما فيهم جماهير حزبه ، أعني الإتحادي الموحد ، في كل المعارك التى دارت وستدور في معركة النضال الوطني الشرس منذ اكتوبر المجيد ضد الدكتاتوريات المستبدة عسكرية كانت أو حتى مدنية ، كما عايشناها وخبرناها ، فهو السلاح القاطع البتار في يد الشعوب المقهورة المسلوبة إرادتها وحقوقها .

    ولو ورد هذا المرتكز ، في مقال لكاتب مهتم بالشأن العام فقط ، لقلنا هذا رائه الشخصي القابل للأخذ والرد ، فحرية الرأي مكفولة للجميع ، ويحترم ذلك الكل ، ولكن الأستاذ بابكر فيصل يمثل ، مسؤولاً مهماً نافذاً لجهة نافذة هي مركزية الحرية والتغيير ، كما يمثل حزبه الأتحادي الموحد ، ويصل هذا النفوذ ، درجة الفعل الدؤوب القائم الآن ، حتى مستوى التخطيط مع الآخرين ، لتحديد مصير الأمة والوطن ، وهو قاب قوسين أو أدني لتشكيل حكومته المرتجاة .

    بداية حين شرع الأستاذ بابكر في تفسير وشرح المرتكزات الأربعة ، بالتفصيل لما قام به الأخوان لتنفيذ هذه المرتكزات وتفعيلها على الأرض ، مر عابراً على مرتكز الإضرابات المطلبية والسياسية ، كأداة من أدوات الفلول لإفشال الإطاري ، وفي هذه الحالة ، من حقي كقارئ للمقال الذي إعتبره كان صادقاً ، وفي كل أجزائه وطن ، يريد الأستاذ بابكر بناؤه بطريقته أياً كانت ، إلا هذا المرتكز الشاذ النشاز ، فعليّ أن أحدد مقصوده ودلالته ، بما وصل فهمي من معنى ، دون أن أتجنى عليه بالباطل ، ومن حقه أن يصححني إذا شطحت بعيداً في فهم مغزاه ، أو شاطحاً ، وشايتاً بعيداً عن مرمى معناه الذي يعنيه ويقصده .
    ما فهمته أنا ، وربما كُثّر هم الذين سيفهمون ما فهمته ، فالعبارة جاءت جلية وواضحة ، ومهما حاول قارئ المقال تأويلها بحسن النية لصالح الكاتب ، لن يجد منفذ أمل لمد يد المساعدة في التخفيف من وقع المعنى .
    فالواضح أنها ليست عبارة عابرة في مقال ، إنما هي بالواضح الفاضح ، توحي بكل قوة بلاغتها وقوة تركيبتها ، بأنها قرار متخذ تحت الطاولة والعلانية ، ومنتظر تنفيذه في وقته ، من قبل حكومة مركزية الحرية والتغيير ، المنتظر تكوينها قريباً ، رغماً عن أنف الثورة وشوارعها التي لا تخون ، وهو قرار ، لم يتخذ بحسن نية واضحة وصريحة ، إنما هو نية مبيتة للعمل بإصرار وتصميم مقصود ، على محاربة الحركة النقابية بكل مسمياتها ومواقعها وفئاتها ، وهذه صافرة البداية ، والمعلوم لديكم أنها الطبقة ، رأس الرمح والحربة ، في إسقاط كل الديكتاتوريات التي حكمت البلاد بالسنوات الطوال ، ولكم سابقة في ذلك يا أعضاء مركزي الحرية والتغيير ، إبان حضانتكم الباردة ، لحكومة الفترة الإنتقالية بعد الثورة المجيدة ، حين عطلتم عمداً ومع سبق الإصرار ، إجازة قوانين الحركة النقابية المسيرة لأعمالها ، والتي تكفل لها حريتها الكاملة في العمل النقابي ، كان ذلك لو نسيتم أو تناسيتم ، حين طالبت الحركة النقابية ، بالغاء قانون المنشأة 2010 م المعيب الذي عملت بمقتضاه حكومة الإنقاذ وأخضعت به الحركة النقابية ووضعتها في جلباب أبيها المهترئ ، وبعد الثورة دفعت الحركة النقابية بمقترح قانون 2021 م ، وذات أحزابكم ، المُكوِنة بعضها لمركزية الحرية والتغيير ، حين تلاعبت في هذا القانون المنصف ما شاءت لها ، تعديلات الشمولية التي تحبذها وتجيد فنونها ، وجعلت للسخرية ، جماعة المُخدِم ، هم من يتولى أمر التعديلات !! . لتحتوي مواده على ما هو في صالح المُخدِم وضد المُستَخدَم ، وحتى هذا ، لم تستطيعوا إجازته ، للمعارضة التى واجهها من قبل الحركة النقابية المتمرسة والمتمترسة ، في عرين تجاربها المريرة عشرات السنين ، حتى إنتهي أمر القانون ، بالإنقلاب المشؤوم في 25 اكتوبر 2021م ، فأحتوته كحزم ، أضابير مهملة ، ف أدراج المسؤولين ، الظالمة والمظلمة حتى يوم الناس هذا . ويكفي هذا فقط دليل طريق الردة عن الثورة الذي تسلكه قوى مركزية الحرية والتغيير ، مغمضة الأعين ، فقط فاتحة الفاه وحاسة الشم ، لإستعجال الوصول لبهارج السلطة وأضوائها . وقطعاً هذه هي الخطيئة التي لن يفيدها ، فيما بعد عقد جلسات وجلسات ، لنقد التجربة بعد فوات الأوان ، كما إعتدتم وجرت عادتكم التبريرية . وربما تكون لكم العشاء الأخير لا تستبعدون .
    وعذراً الأستاذ بابكر فيصل ، فأنا هنا أخاطب مركزي الحرية والتغيير ، وليس شخصك الكريم الذي أكن له فائق الإحترام والتقدير ، ولك تحياتي .

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de