ضمت نحو الف مشارك رحلة لإهرامات البجراوية كتبه حسن الجزولي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-30-2023, 02:38 PM

حسن الجزولي
<aحسن الجزولي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 232

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضمت نحو الف مشارك رحلة لإهرامات البجراوية كتبه حسن الجزولي

    01:38 PM January, 30 2023

    سودانيز اون لاين
    حسن الجزولي -السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    * شركة نوس ميديا تنظم مهرجاناً ثقافياً غير مسبوق بالقطار من الخرطوم إلى كبوشية!.
    * نخبة من أبرز المبدعين والصحفيين والكتاب يشاركون في الرحلة!.
    * البلوستاروفرقة ود الزين يحيون حفلاً موسيقياً على مسرح الاهرامات!.
    * تكريم عدد من المؤسسات والمنظمات والشخصيات المرتبطة بفعاليات الأثار السودانية!.
    * مدير اليونسكو بالسودان يخاطب الاحتفالية ويشيد بفكرة المهرجان ويصف الحدث بالعظيم!.
    رصد: حسن الجزولي
    " خلقنا الله فسجدنا له ،، وجعل العالم يهتف لنا
    فنحن الأوائل فى كونه ،، وكل البشر أتوا بعدنا
    فيا مجد كوش العظيم المجيد
    فمن في الورى يكن مثلنا
    وكنداكة تنسج ثوب المهابة عزاً وفخراً ليبقى لنا"
    " نشيد مملكة كوش السودانية أول نشيد وطني في العالم "
    نظمت شركة نوس ميديا مهرجاناً ثقافياً الجمعة الماضية، بمشاركة مئات من المهتمين والمتابعين والمتخصصين في حقول التاريخ والآثار والثقافة السودانية بآفاقها الفسيحة، حيث أشارت إدارة المهرجان إلى عدد هؤلاء المشاركين بنحو الفي شخص "قدموا من الخرطوم بالقطار، ومن مدن كبوشية وشندي والدامر وعطبرة".فضلاً عن جمهور واسع من أهل منطقة كبوشية الذين لبوا الدعوة بالحضور والمشاركة واستقبال الضيوف بحفاوة أهل السودان.
    شكلت الفعالية التي بدأت من محطة السكة حديد بالخرطوم بحري مهرجاناً ثقافياً وتظاهرة فنية وترويحية، ظل فيها المشاركون داخل القطار الذي سار بهم في البوادي والسهول الفسيحة في حالة نشوة وفرحة، وما أن تحرك القطار حتى انطلقت الهتافات الثورية الداوية بحتمية انتصار ثورة الشعب والوطن على جحافر الفلول وبقايا المتآمرين على قضية الشعب الكبرى، ففي القاطرة التي خصصت للمبدعين والصحفيين والاعلاميين وبعض المشاركين الآخرين، بدأت المهندسة " مايسة جعفر حسن" بعض هذه الهتافات التي تجاوب معها المشاركون، بما فيهم الأطفال الذين اصطحبتهم أسرهم، وضمنهم الطفلة سارة مجدي عثمان والطفل محمد حامد ابن السيدة رانيا ثم أيمن ابن سحر الموظفة بشركة مروج، وهي إحدى الشركات الداعمة لفعالية المهرجان، فقد انتبه رصدنا هذا لعدد كبير من موظفي وموظفات هذه الشركة تحديداً بالقطار، كالموظفة مناسك التي عرفتنا بالشركة وتغليفها لبعض المنتجات الغذائية، وموظفي الشركة الذين كان لهم القدح المعلى في تطريب المشاركين في مقطورتهم بالأغاني العاطفية الجميلة، وفي مقدمتهم الموظف علي محمد أحمد، إضافة لكل من محمد، عثمان، خدر،عبد الرحمن، ثم الموظفة زينب.
    شاركت مجموعة من المبدعين والكتاب والشعراء في الفعالية، كان في مقدمتهم الفنان المخضرم "علي دوكة" أحد أعضاء فرقة البلوستار التاريخيين خلال سبعينيات القرن الماضي، والتي نقلتنا بفواصلها الغنائية والموسيقية إلى أجواء وبهجة تلك السنوات البديعة، وكذا الفنان " ود الزين وفرقته" والمذيعة هايلين هاشم التي ستقدم فقرات الحفل المسرحي فيما بعد، هذا بالاضافة للمبدعين السينمائيين " سليمان محمد إبراهيم والطيب المهدي" عن جماعة الفيلم السوداني، الدرامية نادية بابكر وأسرتها كتكريم لها ولأسرتها حيث أن زوجها الشاعر عماد الدين إبراهيم هو من صاغ كلمات "بلاد النور" والتي تم تلحينها وتقديمها وأصبحت بمثابة شعار للمهرجان، كما شارك أيضاً الشاعر والناشر "الياس فتح الرحمن" مدير دار مدارك للنشر، المهندس المعماري "عثمان الخير"، المؤرخ صلاح الأمين، " فريد إدريس" مدير منظمة Hope and home for children ـ أمل للطفولة، وشمس الدين ضو البيت ناشر ورئيس مجلس إدارة صحيفة الحداثة التي تحولت مؤخراً من ورقية إلى رقمية وكانت برفقته ابنته "نور"، شرفت الفعالية أيضاً الممثلة الصاعدة "أمال سليمان" إحدى بطلات الفيلم الروائي السوداني "ستموت في العشرين"، وشارك أيضاً صديقنا الشاعر عالم عباس عن اتحاد الكتاب السودانيين، وقد حكى لنا ـ وكنا نجاوره المقاعد ـ واقعة قصيدته البديعة التي تنبأ فيها ( بمعنى كلمة تنبوء) بانفجال الثورة وهزيمة "جلاوذة الملتحين المرجفين"!، والتي أتت بعنوان "صمت البراكين قبل انفجار الحمم":ـ
    "هدوءٌ، ولكنه عاصفةْ.
    هدوءٌ،
    وفي صمته الكاظم من غيظه
    قنبلةٌ ناسفةْ.
    هدوءٌ،
    يهندس في السرِّ
    ذرّاتِ وثبته،
    ومجرّاتِ ثورته،
    واكتساحَ جحافله الجارفةْ.
    هدوءٌ
    يدَمْدِمُ غَضْبتَهُ، ويُكوّرُ قَبْضَتَهُ
    ويدوْزِنُ أوتارَ حناجرِهِ الهاتِفةْ.
    هدوءٌ،
    يسطّر اشعار مسيرته العارفةْ
    و يرتّبُ للنصر عبر صفوف كتائبه الزاحفة.
    هدوءٌ،
    يكدّس الرعدَ والبَرْقَ ضمّادةً
    فوق شرايينه الراعفة.
    هدوءٌ،
    ليملأ عينيه من خناجر جلاده النازفةْ.
    هدوءٌ،
    يُحَفّزُ خَيْلَ الوُثُوبِ،
    بِمِهْمَازِ هَبّتِه الهادفةْ.
    هدوءٌ صَمُوتٌ ليكبُت ثرثرةَ المُرْجفينَ،
    ويَفْضَحُ عُرْيَ المُرائين،
    علَى وَهْجِ نيرانها الكاشفةْ.
    هدوءٌ،
    يُخاتِلُ عُذْرَ التأنِّي،
    وغَدْرَجَلاوِذَةِ الأمْنِ،
    إفْكَ الدجاجلة الملتحين،
    ذوي السحنة الزائفةْ.
    هدوءٌ،
    وتحسبه هدْأة الموت،
    لكنّها الآزفةْ،
    ستتْبعُها الرادفة.
    فلا هجعت تلكمُ الأنفس الخائراتُ
    ولا وهنت جذوةُ الرفض فينا،
    ولا نامت الأعينُ الخائفةْ".
    والتي تلاها في أحد مهرجانات مسابقة جائزة الطيب صالح التي تنظمها شركة زين للاتصالات، وكان عالم أحد أعضاء لجنة التحكيم للجائزة، وبعد واقعة "قصيدته الشجاعة" تم إقصاؤه من عضوية اللجنة!.. كما احتشد في عربات القطار عدد كبير من المشاركين الممثلين لمؤسسات ومنظمات متعددة.
    يصل القطار المخصص للفعالية خلال ساعات قليلة لمدينة شندي التي استقبلت فيها لجان المقاومة ضيوف المهرجان بالحفاوة والهتافات الثورية الداوية والأهازيج والأغنيات التي تمجد ثورة ديسمبر المجيدة وشهدائها البررة، حيث تجاوب معها "سكان القطار" مؤكدين على بقاء جذوة الثورة مشتعلة في قلوب الثوار والكنداكات عبر طول البلاد وعرضها وبحتمية انتصارها في نهاية أشواط النضال الوطني.
    كما نرجو خلال رصدنا الصحفي هذا ألا نتجاوز جهد موظفي وفنيي وعمال وإداريي القطار وحسن استقبالهم والوقوف على راحة المسافرين، ونخص بالذكر مجموعة شرطة تأمين القطار من المخاطر حيث نشير لكل من "رقيب شرطة عباس عبد الله، مساعد شرطة ماهر عز الدين، مساعد شرطة عوض الكريم محمد خير من الدفاع المدني.
    وهكذا يصل بنا القطار لمدينة كبوشية الجميلة فينتقل المشاركون إلى الحافلات التي أقلتهم إلى أرض المهرجان حيث إهرامات البجراوية تقع على مرمى من الاستراحة التي كانت بمثابة "نُزل" استجم بها المشاركون. فتناولوا وجبة الغداء واستجموا قليلاً، حيث عقد سمنار عن الآثار السودانية كان بمثابة ملتقى ثقافياً تفاكرياً لممثلي البعثات والكشوفات الأثرية، تحدث فيه عدد من المتخصصين إلى جانب مداخلات العديد من المهتمين، وبعده ينتقل الجمع إلى المدينة الملكية "عبر المواصلات المحلية والجمال والحمير والكارو والبرينسات".
    وتحت أضواء الاهرامات السودانية البديعة بالكشافات الضوئية ذات الألوان المتعددة والمبهرة "عروض مسرح الضوء"، تم عرض فيلم عن "جي################دا الطيب" الأنثربولوجية السودانية ـ البريطانية من إخراج الطيب صديق. وكرمت إدارة مهرجان بلاد النور، كل من "متحف اللوفر والبعثة الفرنسية للآثار، والمعهد الألماني للآثار وخبير الآثار دكتور صلاح محمد أحمد، ومدير موقع البجراوية د.محمود سليمان، وعمال الورشة والخفراء والفنيين في الهيئة العامة للآثار والمتاحف وحراس الإهرامات والمواقع الأثرية بالنقعة والمصورات، والمدينة الملكية. كما خاطب الحفل جورج مدير اليونسكو بالسودان الذي أشاد بالفكرة المهرجان ووصف الحدث الذي تم في الإهرامات بأنه حدث عظيم. وقدمت مجموعة من شباب مدينة الدامر، بقيادة عمر المامون، هدايا لخفراء الإهرامات والمواقع الأثرية عبارة عن (بطاطين)، وقوبلت الخطوة بالإشادة والترحيب من المشاركين.
    أفاد المخرج الطيب صديق رئيس المهرجان و مدير عام شركة نوس ميديا التي تنظم المهرجان، إن عدد المشاركين في الحفل، يقدر بنحو الف شخص قدموا من الخرطوم بالقطار، ومن مدن كبوشية وشندي والدامر وعطبرة. مضيفاً بأن فعالية البجراوية "كانت حلماً وتحولت إلى واقع بتفاعل جمهور مهرجان بلاد النور الذي أبدى حماساَ شديدا وترجم ذلك الحماس إلى مشاركة حقيقية في الفعالية رغم بعد المكان. وأضاف أن المهرجان سينتقل لاحقاً إلى الموانئ والمزارع والجبال وتحت القمر بجانب دول الجوار الأفريقي والعربي ودول الخليج" وقال أن مهرجان بلاد النور يهدف في الأساس لاضاءات كاشفة على مرافق حيوية تم تدميرها خلال حقبة الانقاذ ويتجه المهرجان الذي سيتواصل للفت الأنظار إليها، وما السفر بالقطار إلا تعبيراً عن لفت الأنظار لمؤسسة عريقة كسكك حديد السودان، حيث سيستصحب كل من الخطوط الجوية السودانية بشعارها الجميل كما سيستصحب الخطوط البحرية السودانية ومواني البلاد الأخرى، سيما ميناء بورتسودان. وإجابة عن سؤال حول مختصر كلمة (نوس ـ Nos) أوضح بأنها اختصار لكلمة "نوستالجيا ـ Nostalgia" بمعنى أن شركة نوس ميديا المنظمة للمهرجان تعكس الماضي والحنين إليه بشكل إيجابي لاستعادة القيم بأكثر من إعتقال الناس في الماضي " homesick" لبعث ما اندثر منه كالمرافق الحيوية التي ظلت عبر سنوات تقدم خدماتها الجليلة للسودانيين، كما سبق وتمت الإشارة إليها.
    نختم تقريرنا هذا برفع سلام تعظيم وإشادة بالفريق العامل بشركة "نوس" على ما بذلوه من جهد لصالح راحة ضيوف الفعالية وعلى رأسهم المخرج الطيب صديق رئيس الفعالية وكل من ميادة خيري مسؤولة "اللوجيستك" بالشركة وعوض الله بشير العضو السابق في فرقة عقد الجلاد ومسؤول قسم "الإفينت" بالشركة وعمر هنتر المسؤول الفني بالشركة وجسور أبو القاسم مسؤول الأنشطة الثقافية إدارياً، كذا د. راشد مصطفى بخيت مدير ندوات الشركة.
    الجدير بالذكر أن الشاعر الكبير محمد المكي إبراهيم والذي وصل البلاد مؤخراً مع أسرته، قد تخلف عن تلبية الدعوة التي قدمت له في اللحظات الأخيرة حيث كان سيتم تكريمه بداخل المهرجان لو لا ظرف مرضي طارئ الم به، نسأل له الشفاء العاجل وتمام الصحة والعافية.




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de