المهدية في فكر ابوالقاسم حاج حمد(1) كتبه علي ادم حمد امين الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2023, 06:58 PM

علي ادم حمد امين الله
<aعلي ادم حمد امين الله
تاريخ التسجيل: 05-26-2021
مجموع المشاركات: 39

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المهدية في فكر ابوالقاسم حاج حمد(1) كتبه علي ادم حمد امين الله

    05:58 PM January, 28 2023

    سودانيز اون لاين
    علي ادم حمد امين الله-المانيا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مداد اليراع


    محمد ابوالقاسم حاج حمد مفكر وقاص سوداني لايمكن لاي باحث أو طالب في الفكر السياسي ان يتجاوزه او يزايد عليه نسبة لتفقهه الواسع في العلوم السياسية و الاسترايجية والجيوبولكتا وكتبه تدل على ذلك ، كما إن معرفته الغزيرة بتاريخ النُخب السودانية واساليب فشلها في ادراة نفسها (حتى) تقف شاهده على نبوءته وعلمه ، وفي اعتقادي الشخصي انه اكثر مؤلف(شخّص) الحاله السودانيه و(فتفتها) وتناولها بصدق وصراحه واضحيين ، إلا ان هناك بعض النقاد ياخذون عليه بعض المآخذ فلهم مايبرر مسلكهم هذا إلا انه يبقى رقم يصعب على من ياتي بعده ان يتجاوزه إلا بِشِق الأنفُس ، ورحل عن الفانية حاج حمد في العام 2004 م مخلفا ورآءه إرث معرفي يجب علي الأجيال الحاضره ان تقراءه جيدا فهو يمثل نقطة انطلاقة معرفية يمكن من خلالها إستيعاب حقائق تاريخية تغفلها هذه الاجيال ، كما يمكن من خلال كِتابه ( السودان المأذق التاريخي و آفاق المستقبل ) ان نتلمس اجابة لسؤال الهوية الذي يشغل كثيرا من شباب هذا الجيل الذين يتصارعون عليه في وسائل التواصل المعرفي بلا مرجعية علمية واضحه ، كما ارقني كثيرا حديث قائد (مليشا) الدعم السريع ذات مره وإدعائه بأن السودان بلد افريقي كأن لا يعجبه إدعاء البعض بعروبتهم فهذا معلوم للجميع بانه حديث كسب سياسي لا يقدم حلولا لمسألة الهوية إلا مذيدا من صب الزيت على النار .
    كمان أن الإدعاء بأن السودان بلد عربي موغل في العروبه إدعاء غير صحيح وليس له ثمن ولاينبغى ان يتبناه البعض لان العرب انفسهم أصبحوا بلا قيمه ولا سلطان على المستوى إلاقليمي والدولي وذلك عندما طاردوا العروبه وتركوا الإسلام ظنا منهم ان العِرق يوحدهم اكثر من الدين فبإسم الدولة العربية الموحده تأمروا على الدولة العثمانية التي رغم علاتها كانت تمثل آخر معاقل المسلمين إلا إنهم و بمساعدة (لورانس العرب) اسقطوها فاضعت هيبتهم وتشتتوا وضاع سلطانهم واصبحوا بلاقيمه .
    فمن هذه النقطه يرتبط تاريخ إدعاء السودانيين بالعرب فهذا الجانب يجيب على سؤال مهم جدا وهو لماذا العقل الجمعي للامة السودانية مرتبط بالعرب فتأتي الإجابه بأن العقل الجمعي للسودانيين مرتبط بالدولة الاسلامية التي يمثل العرب عُمقها الثقافي والحضاري والمكاني فاذاً هو ارتباط بالإسلام وليس بالعِرق كما يعتقد البعض ، على أي حال لا يجب ان يلهينا هذا عن عنوان مقالنا وهو الدولة المهدية في فكر ابوالقاسم حاج حمد وما شدني
    هو إلاحتفال السنوي الذي درجت على تنظيمه طائفة الأنصار ان تقيمه في 26 يناير من كل عام بمناسبة تحرير الخرطوم هذا الإحتفال الذي يخرج فيه ابناء وبنات المهدي يركبون الخيول ويجوبون شوارع أمدرمان (كملوك) .

    فالمهدية حقيقتها غائبه عن كل من لايقراء التاريخ حتى ولو قراءه سطحية غير متعمقه ولا فلسفية في بعض الأحيان لإجل الحقيقة ساقني فضولي فاستدعت ذاكرتي كتاب حاج حمد آنفا الذكر فتطوع قلمي لينقل للأجيال حقيقة ماهي المهدية وهي بمثابة دعوه حتى تتعرف هذه الاجيال على حقيقة غابت لعقود من الزمان ولا زال الحديث فيها من المحرمات لدي المجتمع السوداني ، وكما قال حاج حمد ليس القصد هنا التجريح ولا التقليل بقدر ما نحن مهتمين بإيصال الحقيقة وتجليتها للعامه كما انها دعوه للتامل والتحليل والقراءه بعيدا عن الانتماءات الحزبية والطائفية التي كرثت للجهل والامية حتى بجهلها هذا قدمت النخبه المثقه والواعية (لقمة سائغة) للمستعمر ، حدث ذلك عندما التفت هذه الطائفية متمثله في الأنصار والختمية على شباب مؤتمر الخريجيين وشتتهم حتى تستأثر بالمستعمر والسلطة و قدم لها مقابل ذلك عطاء من يملك لمن لا يستحق.
    (يقول ابوالقاسم حاج حمد في كتابه السودان المآذق التاريخي اوفاق المستقبل تحت عنوان محرمات في كتابة المهدية ان هناك ثمة محرمات عديدة تحيط بكتابة التاريخ الحقيقي للفترة المهدوية في السودان، فهي تتلبس حالة (قدسية) بالنسبة لأبناء طائفة الأنصار، وينبني عليها موروث تاريخي تتأسس عليه حالة سياسية لا زالت مؤثرة، كما أن تلك الفترة تمثل رمزاً وطنياً في مناهجنا التربوية فهي دليل (الشموخ) السوداني ومن هنا فإن محاولة المساس بها تقارب المحرمات غير أن ثمة فارق جذري بين المساس بها يقصد التجريح، وهذا ليس من عمل النقد التحليلي التاريخي، وبين إعادة تقييمها لاكتشاف حقائق تنبني عليها قضايا مصيرية لاحقة تمتد لاكتشاف الأطر الإستراتيجية الدولية والإقليمية التي تحيط بأوضاع السودان في الماضي والحاضر وتؤثر على مستقبله، ولهذا سأعمد في هذا الكتاب لاختراق هذه المحرمات، لا بالنسبة للمهدوية فقط وشخصية الإمام المهدي ولكن حتى بالنسبة للطائفة الختمية وشخصية السيد علي الميرغني وتوجهات الجنوب السوداني عبر مراحله المختلفة، فدون اختراق هذه المحرمات لا يمكننا وضع مناهج صحيحة التربية أجيالنا وتأسيس مراكز دراساتنا وبحوثنا ، هناك مصادر عديدة توضح أن الأصل في ابتعاث الفكرة المهدوية وتوظيفها دينياً وسياسياً لا يعود لمحمد أحمد المهدي نفسه بقدر ما يعود للرجل الثاني وهو الخليفة (عبد الله التعايشي)، إذ سبق للأخير أن عرض نفس الفكرة وبذات الأسلوب على قائد سوداني هو (الزبير باشا رحمة) وقبل ثماني سنوات من عرضها على محمد أحمد المهدي ، كان الزبير باشا قد أسس سلطنة خاصة به في بحر الغزال في جنوب السودان، ثم اشتبك في معركة مع قبائل الرزيقات في غرب السودان بتاريخ ١٠ يوليو/ تموز وإلى ۲۸ أغسطس/ آب ۱۸۷۳ م ، في منطقة (شكا) وكان من بين الأسرى عبد الله التعايشي الذي أفرج. عنه، وما لبث التعايشي أن كتب كتاباً إلى الزبير يقول له فيه رأيت في الحلم أنك أنت المهدي المنتظر وأني أحد أتباعك فأخبرني إن كنت مهدي الزمان لأتبعك) فرد عليه الزبير: (استقم كما أمرتك وإلا أعملت السيف في رقبتك، إنني لست المهدي، إنما أنا واحد من جنود الله يحارب به من طغى وتمرد) لم يجد التعايشي ضالته في الزبير ولكنه وجدها لاحقاً في شخص (محمد أحمد عبد الله الذي أعلن عن نفسه مهدياً بعد لقائه بالتعايشي، وقد كان قبل لقائه به مأسوراً فقط بمفاهيم الإصلاح الديني والوعظ فيما تشير إليه معظم رسائله قبل إعلانه المهدوية وبالذات فيما سبق عام ۱۲۹۸ هـ الموازي م. ومن تلك رسائله للشيخ الضو بن سليمان قاضي فاشودة قبل شهر رجب ۱۲۹۷ هـ ورسائله لإبراهيم محمود وإخوانه في شهر ذي القعدة عام لعام ١٨٨١م.) والجيوبولكتا وكتبه تدل على ذلك كما ان معرفته الغزيرة بتاريخ النخب السودانية واساليب فشلها في ادراة نفسها (حتى) تقف شاهده على نبوئته وعلمه وفي اعتقادي الشخصي انه اكثر مؤلف(شخّص) الحاله السودانيه و(فتفتها) وتناولها بصدق وصراحه واضحيين إلا ان هُناك بعض النقاد يأخذون عليه بعض الماخذ فلهم مايبرر مسلكهم هذا إلا انه يبقى رقم يصعُب على من يأتي بعده أن يتجاوزه إلا بشِق الأنفس ، ورحل عن الفانية حاج حمد في العام 2004 م ، مخلفا وراه أرث معرفي يجب علي الأجيال الحاضره ان تقراءه جيدا فهو يمثل نقطه انطلاق معرفية يمكن من خلالها إستيعاب حقائق تاريخية تغفلها هذه الاجيال كما يمكن من خلال كتابه ( السودان المأذق التاريخي و آفآق المستقبل ) ان نتلمس اجابة لسؤال الهوية التي تشغل بال كثيرا من شباب هذا الجيل الذين يتصارعون عليها في وسائل التواصل المعرفي بلا مرجعية علمية واضحه ، كما ارقني ايضاً حديث قائد (مليشا) الدعم السريع ذات مره وإدعائه بان السودان بلد افريقي كأن لا يعجبه إدعاء البعض بعروبتهم فهذا معلوم للجميع بأنه حديث كسب سياسي لا يقدم حلولا لمسألة الهوية إلا مذيدا من صب الزيت على النار .
    كمان أن الإدعاء بأن السودان بلد عربي موقل في العروبه إدعاء غير صحيح وليس له ثمن ولاينبغى ان يتبناه البعض لان العرب انفسهم اصبحوا بلا قيمه ولا سلطان على المستوى الاقليمي والدولي وذلك عندما طاردوا العروبه وتركوا الإسلام ظنا منهم ان العرق يوحدهم اكثر من الدين فبإسم الدولة العربية الموحده تأمروا على الدولة العثمانية التي رغم علاتها كانت تمثل آخر معاقل المسلمين إلا أنهم و بمساعدة (لورانس العرب) اسقطوها فاضعت هيبتهم وتشتتوا وضاع سلطانهم واصبحوا بلاقيمه ، فمن هذه النقطه يرتبط تاريخ إدعاء السودانيين بالعِروبة فهذه النقطة تجيب على سؤال مهم جدا وهو لماذا العقل الجمعي للامة السودانية مرتبط بالعِروبة فتأتي الإجابه بان العقل الجمعي مرتبط بالدولة الاسلامية التي يمثل العرب عمقها الثقافي والحضاري والمكاني ، فاذا هو ارتباط بالاسلام وليس بالعِرق كما يعتقد البعض ، على أي حال لا يجب ان يلهينا هذا عن عنوان مقالنا وهو الدولة المهدية في فكر ابوالقاسم حاج حمد وما شدني على هذا العنوان هو الإحتفال السنوي الذي تنظمه طائفة الأنصار بمناسبة تحرير الخرطوم في 26 يناير من كل عام
    الامر الذي ساق فضولي واستدعت ذاكرتي كتاب حاج حمد آنفا الذكر وتطوعت بناني لتكتب و تنقل للأجيال حقيقة ماهي المهدية ، وهي بمثابة دعوه حتى تتعرف هذه الاجيال على حقيقة غابت عنهم لعقود من الزمان ولا زال الحديث فيها يُعد من المحرمات عند المجتمع السوداني ، وكما قال حاج حمد ليس القصد هنا التجريح ولا التقليل بقدر ما نحن مُهتمين بإيصال الحقيقة وتجلِيتها للعامه كما انها دعوه للتامل والتحليل والقراءه بعيدا عن الإنتماءات الحزبية والطائفية التي كرثت للجهل والأمية حتى بجهلها هذا قدمت النخبه المثقه والواعية (لقمة سائغة) للمستعمر ، حدث ذلك عندما التفّت هذه الطائفية متمثله في الأنصار والختمية على شباب مؤتمر الخرجيين وشتتهم حتى تستأثر بالمستعمر وقدم لها مقابل ذلك عطاء من يملك لمن لا يستحق.
    (يقول ابوالقاسم حاج حمد في كتابه السودان المآذق التاريخي و آفاق المستقبل تحت عنوان محرمات في كتابة المهدية ان هناك ثمة محرمات عديدة تحيط بكتابة التاريخ الحقيقي للفترة المهدوية في السودان، فهي تتلبس حالة (قدسية) بالنسبة لأبناء طائفة الأنصار، وينبني عليها موروث تاريخي تتأسس عليه حالة سياسية لا زالت مؤثرة، كما أن تلك الفترة تمثل رمزاً وطنياً في مناهجنا التربوية فهي دليل (الشموخ) السوداني ومن هنا فإن محاولة المساس بها تقارب المحرمات غير أن ثمة فارق جذري بين المساس بها بقصد التجريح، وهذا ليس من عمل النقد التحليلي التاريخي، وبين إعادة تقييمها لاكتشاف حقائق تنبني عليها قضايا مصيرية لاحقة تمتد لاكتشاف الأطر الإستراتيجية الدولية والإقليمية التي تحيط بأوضاع السودان في الماضي والحاضر وتؤثر على مستقبله، ولهذا سأعمد في هذا الكتاب لاختراق هذه المحرمات، لا بالنسبة للمهدوية فقط وشخصية الإمام المهدي ولكن حتى بالنسبة للطائفة الختمية وشخصية السيد علي الميرغني وتوجهات الجنوب السوداني عبر مراحله المختلفة، فدون اختراق هذه المحرمات لا يمكننا وضع مناهج صحيحة التربية لاجيالنا وتأسيس مراكز دراساتنا وبحوثنا.
    هناك مصادر عديدة توضح أن الأصل في ابتعاث الفكرة المهدوية وتوظيفها دينياً وسياسياً لا يعود لمحمد أحمد المهدي نفسه بقدر ما يعود للرجل الثاني وهو الخليفة (عبد الله التعايشي)، إذ سبق للأخير أن عرض نفس الفكرة وبذات الأسلوب على قائد سوداني هو (الزبير باشا رحمة) وقبل ثماني سنوات من عرضها على محمد أحمد المهدي ، كان الزبير باشا قد أسس سلطنة خاصة به في بحر الغزال في جنوب السودان، ثم اشتبك في معركة مع قبائل الرزيقات في غرب السودان بتاريخ ١٠ يوليو/ تموز وإلى ۲۸ أغسطس/ آب ۱۸۷۳ م ، في منطقة (شكا) وكان من بين الأسرى عبد الله التعايشي الذي أفرج. عنه، وما لبث التعايشي أن كتب كتاباً إلى الزبير يقول له فيه رأيت في الحلم أنك أنت المهدي المنتظر وأني أحد أتباعك فأخبرني إن كنت مهدي الزمان لأتبعك) فرد عليه الزبير: (استقم كما أمرتك وإلا أعملت السيف في رقبتك، إنني لست المهدي، إنما أنا واحد من جنود الله يحارب به من طغى وتمرد) لم يجد التعايشي ضالته في الزبير ولكنه وجدها لاحقاً في شخص (محمد أحمد عبد الله الذي أعلن عن نفسه مهدياً بعد لقائه بالتعايشي، وقد كان قبل لقائه به مأسوراً فقط بمفاهيم الإصلاح الديني والوعظ فيما تشير إليه معظم رسائله قبل إعلانه المهدوية وبالذات فيما سبق عام ۱۲۹۸ هـ الموازي م. ومن تلك رسائله للشيخ الضو بن سليمان قاضي فاشودة قبل شهر رجب ۱۲۹۷ هـ ورسائله لإبراهيم محمود وإخوانه في شهر ذي القعدة عام لعام ١٨٨١م.) انتهى

    السبت الموافق 28 يناير 2023م


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • معلمون بالدرجة الاولى يتقدمون بطعون إدارية ضد مدير عام تعليم القضارف
  • المجلس الاستشاري لشرق السودان: ملاحظات حول ورشة تجمع المهنيين ورؤية المجلس الاستشاري لحل قضية الشرق

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,23 2023

  • المحكمةتفرج عن مدير شركة تاركو
  • السفير الامريكي عندنا في الشمالية ،قراصة تركجين،التمر ، دافوري مع الشفع
  • لماذا تعترض مصر على عودة حمدوك لرئاسة الوزراء بالسودان؟
  • انتقادات شديدة لرياضة قتال الصفعات في لاس فيغاس .كف يطير عين الخصم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حامد بركات للرحاب العلية
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم* جوعتوا الناس ..امشوا خلاص بيان: " موكب 24 يناير
  • جنرال الحروب الخاسرة_ تقرير عن مناوي#
  • ماهو الفافنوس ما هو الغليد البوص......ود المك عريس
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الاثنين ٢٣ ديسمبر٢٠٢٣م
  • ترك يدعو السيسي لفتح الحدود لتثبيت تقرير مصير الشرق!!
  • حرق المصحف الشريف يدفع الى التعاطف مع المتشددين
  • عنف الشرطة الفرنسية يتضح في فيديو بتر خصية متظاهر
  • استعادة الانتقال.. اتفاق رغم الاختلاف! - دائرة الحدث
  • إيقاف ممثل الاتهام في قضية "بكراوي" وإحالته للتحقيق بعد شبهات فساد
  • الكذاب جبريل: أكثر من 40% من ميزانية السودان تذهب للتعليم والصحة


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 23 2023

  • غرائب وصلت حد العجائب ..! كتبه هيثم الفضل
  • خلفية قانونية وسابقة قضائية سودانية في التفتيش على المخدرات كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • أين كتابي … كتبه عواطف عبداللطيف
  • صبحية القلب والنفس والروح كتبه مأمون أحمد مصطفى
  • حقيـــــقة موجعـــة ســـواءَ رضينا أم أبينـــا !! بقلم الكاتب السوداني / عمرعيسى محمد أحمد
  • إتقوا الله في أبناء السودان كتبه نورالدين مدني
  • كان الاستاذ على خلق عظيم ومن ثم الاستاذ العظيم ؟ 2/7 كتبه ثروت قاسم
  • حملة الفراعنة المسعورة ضد الحكومة المدنية بالسودان لإفشال إعفاء ديون السودان وإعفاء الدعم الأممي
  • السودان بين خياري الدمقرطة والتمزيق كتبه الطيب الزين
  • ست الشاي، ثاني، و ثالث، و رابع كتبه خليل محمد سليمان
  • ماذا تقدم العَلمانية لاصحاب السَعِية والنفوس الرضية؟ كتبه دكتور الوليد آدم مادبو
  • مصر ودبلوماسية جارة كتبه محمد ادم فاشر
  • برامكة البقارة وآفاق المستقبل كتبه مبارك مجذوب الشريف
  • ميليشيا الحرس الثوري على قائم التنظيمات الإرهابية للإتحاد الأوربي كتبه د.محمد الموسوي
  • اتقاذ الوطن من الخراب في اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • فتوي مجمع الفقه باخفاء الزواج وسريته هل جانبها التوفيق؟ كتبه مصطفي مكي العوض
  • التصعيد الإسرائيلي الخطير لن يمنح الامن للاحتلال كتبه سري القدوة
  • لقد توقفت حروف الأوجــاع والصداع !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد
  • قصة علمتني ان للخطأ الف علاج، و لكن هيبة الجيش خط احمر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإطارية أم المصرية ؟ كتبه ياسر الفادنى
  • جيل الاستقلال.. البدايات والمآلات (4 من 10) كتبه الدكتور عمر مصطفى شركيان
  • حرق المصحف تحت حماية السويد كتبه أحمد حمزة
  • سُنْجُكَاية القضارف تَمَّ !! كتبه ياسر الفادني
  • خطأ المشروع الغربي في فهم السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • التصدي للحكومة الفاشية ينهي الأحلام الصهيونية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة لتحالف حزب الامة والحركة الشعبية #























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de