الصادق وتابعه فضل الله برمة سبب مصائب السودان كتبه شوقي بدرى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 10:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2023, 05:02 PM

شوقي بدرى
<aشوقي بدرى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق وتابعه فضل الله برمة سبب مصائب السودان كتبه شوقي بدرى

    04:02 PM January, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    شوقي بدرى-السويد
    مكتبتى
    رابط مختصر







    حضر الاخ الفريق محمد احمد زين العابدين الى السويد في بداية الانقاذ كسفير لحكومة الكيزان . كانت تربطني به امدرمان وحى زريبة الكاشف او الهجرة . لم أكن اعرفه او اسمع به من قبل لأنهم كانوا يسكنون في وادي سيدنا في منزل حكومي ، والده كان باشكاتب المدرسة الثانوية التي شغلت مساحة ضخمة عبارة عن مستعمرة كاملة . جيرانهم في الحى كانوا جيراننا وصار لنا المئات من المعارف والاصدقاء . كما كان زميلا في الكلية الحربية لاخي ابو قرجة كنتباي ابو قرجة .

    رفضت مقابلته كما طلب في البداية عندما اتى لحضور تحصل ثلاثة من الكيزان على الدكتوراة في الطب . هم مصطفى ويحمل كل لؤم الكيزان وحبهم لفركشة الود والصداقات بين السودانيين كان راس القايدة كما يقولون . محمد الحسن كان من مستشفى الشرطة . ارباب اخصائي العظام . رسالة الفريق الثانية كانت عن طريق اخي طيب الله ثراه محمود اسماعيل ابراهيم ....... انا محمد احمد زين العابدين صديق اخوك ابو قرجة انتو كنتو مؤجرين بيتنا واولاد الحلة اخوانا واخوانكم .

    تقابلنا وتواصلنا عندما عرفت انه ليس بكوز . واردت تفسيرا لتقلدة منصب السفير وكيف استمرت فترته اكثر من الثلاثة سنوات المقررة . عرفت منه انه كان رئيسا سلاح المظلات وللبشير . حامت الشبهات حول البشير بسبب تقاربه من الكيزان، كانوا يخططون احالته للاستيداع . حسب رواية الفريق محمد احمد زين العابدين ..... استدعيت عمر حسن وواجهته بالتهمة ، الا انه أ نكر تماما اى صلة له بالكيزان واقسم على القرآن .

    قام الفريق بحماية عمر حسن ونفى عنه تهمة التمرغ في اوساخ الكيزان . لهذا اكرمه البشير عندما صار رئيسا للسودان بمنصب السفير ، ناسيا أن البشير قد خدعه وحنث بالقسم الخ . انها محن السودان ، التساهل المحاباة وغض الطرف عن التعدي على الثوابت . وتناسى الفريق الخيانة والكذب الذي مارسه البشير والبقية بسبب المنصب المرتب والمخصصات الخ .

    في حديثي مع الاخ الضابط سيف أحمد العبيد الاحتياطي للقائد الميداني لحركة رمضان المقيم في السويد اليوم ، سمعت رواية متكاملة ، انقلها عنه .....الفريق محمد احمد زين العابدين نائب رئيس العمليات وقتها ليس هو من حمى عمر حسن احمد وأنقذ جلده . الذي حمى البشير وساعد على انقلاب الكيزان هو وزير الدولة للدفاع برمة ووزير الدفاع ورئيس الوزراء الصادق . الجريمة التي ارتكبها عمر حسن احمد لم تكن من النوع الذي يمكن العفو عنه او تجاوزه ، والتستر عليها جريمة في حق القوات المسلحة والوطن .

    المقدم الشهيد عبد المنعم كرار احد شهداء حركة رمضان كان في لجنة تجنيد المستجدين لسلاح المظلات في 1986 . رئيس اللجنة كان عبد العال محمود من حلفاية الملوك وقد تم تعيينه امينا لمجلس الكيزان في يوم 30 يوليو 1989 عند سرقة السلطة .

    مكتب لجنة تجنيد المستجدين لسلاح المظلات كان في مكتب قائد مدرسة تدريب المظلات . بين مكتب عبد العال محمود وعبد المنعم كرار برزخ وشباك يفتح عن طريف السحب ،، سلايدينق ،، . حضر العميد عمر احمد حسن ، دخل على عبد المنعم كرار وبعد التحية دخل الى مكتب رئيس لجنة التجنيد ، واخطر رئيس اللجنة أن عندهم شباب يتبعون لتنظيم الكيزان ويجب تجنيدهم وسيأتي بهم . سمع عبد المنعم كرار المحادثة .

    تم اجتماع الخلية القائدة لتنظيم الوطن من ضباط صف ضباط وجنود للقوات المسلحة . تقرر عدم التبليغ الى القوات الرسمية لأن استخبارات المظلات واستخبارات الجيش كان معروفا انه يسيطر عليها الكيزان أمثال المقدم عادل.

    للجيش ثلاثة اركان للاستخبارات .كان للكيزان ثلاثة رجالهم في الاستخبارات وهم كمال على مختار ، عبد الرازق على فضل وضحوي .هؤلاء سيبلغون عمر احمد حسن والكيزان بانكشاف المؤامرة ، سينكر البشير والبقية وسيصير عبد المنعم كرار كاذبا .

    كلف كل من سيف احمد العبيد والشهيد عصمت ميرغني طه باستخدام صداقتهم القوية مع العقيد معتصم حسن العوض والرائد سيد عبد الكريم في استخبارات الجيش . تم تزويد عبد المنعم كرار بقلم سري لا يظهر ، لوضع علامات معينة على ركن طلبات المتقدمين للتجنيد في سلاح الطيران من قبل البشير والكيزان .

    عمر حسن احمد كان يأتي بطالبي التجنيد من عقارب الكيزان للتجنيد في مجوعات من ستة او خمسة افراد كل مرة . ويتم اخذهم الى طبيب معين للكشف الطبي . بعد احكام المراقبة والحصول على الادله الدامغة قدم معتصم حسن العوض تقريرا كاملا لمدير الاستخبارات العسكرية الذي بدوره بلغ رئيس الاركان ووزير الدولة للدفاع ووزير الدفاع الصادق . قرر الصادق وتابعه برمة ايقاف اجراءات مجلس التحقيق مع عمر احمد حسن وبدلا عن سجنه او طرده من الجيش وضعوا امامه خيارين ..... الاستقالة او النقل الى وحدة خارج الخرطوم ...... تصور ...... تم نقل البشير الى المجلد . طبعا لم يختار البشير الطرد من الجيش .

    الكل يذكر المصيبة التي سببها البشير في المجلد , قام رقيب في المظلات في المجلد بدعوة قائده البشير الى حفل زواج شقيقته . كان المراحيل الذين سببوا المجازر في جنوب السودان ضد اهلنا الدينكا يستمتعون باطلاق الرصاص من بنادق الكلاشنكوف التي زودهم بها فضل الله برمة ، حاول البشير الذي لم يعرف كضابط منضبط ان يشارك في اطلاق الرصاص بيد واحدة . هذه جريمة يعاقب عليها بالمحاكمة العسكرية . قتل البشير شقيقة العروس وجرح اثنتين من الفتيات . هذا دليل كامل على فشل البشير كضابط كفئ .

    سيف احمد العبيد يذكر انه قد كتب في جريدة الدستورفي الفنرة قبل الانقاذ منبها الناس لتنظيم الاخوان انتشارهم وسيطرتهم على مرافق الجيش. كما تطرق لنشاطات عمر احمد حسن البشير كمال على مختار الخ مع الكيزان .

    نهاية كلام الضابط سيف احمد العبيد .

    قبل فترة ليست بالطويلة كتبت عن حسن صباحي الذي بسبب احترام اهل المجلد تمكن من انقاذ البشير بعد قتل الفتاة شقيقة العروس وجرح فتاتين بسبب رعونته .

    الا أن الصادق وبرمة هم من انقذا البشير للمرة الثانية من السجن والطرد من الجيش . السبب هو أن الصادق رحمة الله عليه كان عضوا في تنظيم الاخوان المسلمين العالمي . ولهذا سرح الاخوان ومرحوا وتحالفوا مع حزب الامة في الديمقراطية الاخيرة . كان الكيزان يهيؤون انفسهم للانقلاب على الحكومة وهم في داخلها . واصل البشير عمله بعد ارتكاب جريمة القتل واصابة فتاتين . وبسبب فضل الله برمة والصادق وصل البشير الجبان والمعروف ب عمر الكضاب الى الحكم . ولحماية نفسه جعل كل السودان رهينة حتى لا يذهب الى المحكمة الجنائية . لا يزال عبد الله برمة ربيب وخادم الصادق بعد كل المصائب التي تسبب فيها يواصل عمله مع الكثيرين كلعنة من السماء . طوبى لاهل السودان .

    اقتباس .

    بسبب الارض .... السودان مستباح منذ قديم الزمان .









    دفعني للتفكير والكتابة الارض بجانب القطع التي حاز عليها بعض الكيزان بالمئات،عرفت عن شخص ليس من الكيزان المعروفين وقد يكون يحمل فكرا يعارض الكيزان ، الا انه قد صار من كبار الحيتان .
    احد ابناء امدرمان ومن اللذين يعشقون امدرمان قام بشراء مسكن في الخرطوم ، مما ادهشني . اخبرني والعهدة على الراوي أن مالك تلك العمارت الضخمة في الطائف والجريف و ما عرف بالمربع الذهبي وله اليوم بداية مسشاريع في سوبا . كان المتحدث يبدي استغرابه لأن المالك ظهر فجاة ولم يكن معروفا ابدا من قبل . وعند السؤآل عن المالك حسن صباحي لم يتردد من اعرفه بوصف الرجل بكل ما هو جميل من ادب احترام معقولية وكرم . اضاف الى هذا آخرون انه ،، رجل ،، ضو باخلاق عالية وصاحب افضال . قال احد الاقربين منه أن سبب الرزق انه قد حمى البشير في المجلد من فرسان المسيرية الغاضبين عندما قتل البشير فتاة في الثانية عشر من عمرها وهى شقيقة العروس . كما اصيب اثنتين من الحضور برصاص البشير في حفل الزفاف . سمعت أن البشير قد كافأه بقطع ارض كبيرة وتحصل على دعم من البنك وفتح الله عليه .

    يا فضل الله برمة الضابط سيف احمد العبيد ومن المؤكد آخرون ، يتهمك بأنك المسؤول عن مصيبة انقلاب الكيزان في 30 يونيو 1989 . لقد كان ابراهيم شمس الدين المحرك الاول والاقوى في الانقلاب بسبب عثيدته الكيزانية المتطرفة جدا . بدونه قد كان من الممكن أن لا ينجح الانقلاب . الترابي كان يعول عليه كثيرا .

    ابراهيم شمس الدين اشترك في محاولة انقلاب 1983 . كان معه صفوة من الضباط ومن لهم تاريخ ناصع في الخدمة العسكرية . طرد او احيل اكثر من عشرين منهم الى الاستيداع او الطرد من الخدمة العسكرية . لماذا قمت يا فضل الله برمة ومعك الصادق بارجاع ابراهيم شمس الدين ،، ابن الترابي ،،والمطرود من الخدمة الى الخدمة عندما كان الصادق وزير الدفاع وانت وزير دولة للدفاع ؟ ابراهيم شمس الدين كان الوحيد الذي اعدتموه الى الخدمة .لماذا لماذا ثم لماذا يا برمة ؟؟؟؟ السودان مسكين .

    شوقي


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de