هل الأولوية للدستور أم البرنامج السياسي!؟ 1-2 كتبه محمود محمد ياسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 04:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-21-2022, 03:51 PM

محمود محمد ياسين
<aمحمود محمد ياسين
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 157

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل الأولوية للدستور أم البرنامج السياسي!؟ 1-2 كتبه محمود محمد ياسين

    03:51 PM October, 21 2022

    سودانيز اون لاين
    محمود محمد ياسين-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر






    في ضوء النقاش الدائر في السودان حول الدستور الملائم للدولة في الفترة الانتقالية الحالية وظهور مشروع دستور اضطلعت بأمره ما يسمى بلجنة تسيير نقابة المحاميين السودانيين، يرمى هذا المقال الى التأكيد بأن البحث في تاريخ الدساتير ومحتوياتها يقود الى حقيقة أن الدستور يمثل القانون الأساسي الذي يقنن لحالة سياسية قائمة فعلا؛ فالدستور لا يحل محل نظام الحكم (polity)، بل هو القانون الأعلى لحكم الدولة الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة ونظام الحكم فيها، وينظم تكوين واختصاص وحدود السلطات العامة والواجبات والحقوق للأفراد والفئات.. ..وهكذا يصبح الموضوع ، عند تناول مسالة الدستور في السودان (وينطبق هذا على كل البلدان النامية التابعة مثل مصر والعراق وبوركينا فاسو وغانا وميانمار الخ،)، هو ما هي طبيعة السياسة التي يراد تقنينها دستوريا؛ فالنقطة الأساس تتمثل في سؤال ما هي طبيعة السياسة التي تصبح مقدمة للدستور: فهل هي السياسة للأحزاب التقليدية السودانية التي تكرس التوازن الحالي للقوى السياسية المختلفة الذي يجعل السيادة، كما هو حادث الآن، للكمبرادور وبالتالي تكريس التبعية لراس المال العالمي، أم السياسة التي تسعى لتحرير السيادة الوطنية وسيطرة الدولة على ثرواتها الطبيعية كمقدمة تمهد للسير بالبلاد نحو التغيير الاجتماعي في إطار الاشتراكية (بمعناها العلمي).

    إن مشروع الدستور المشار اليه أعلاه يمكن نقده فيما يتعلق بشأن الجهة المُؤسِّسة له وسلامة مكونات محتواه وكفاءة صياغته القانونية الخ؛ فيكفي الاستماع للكلمات التي قدمت في ندوة عقدتها في الخرطوم في 26 سبتمبر 2022 "شبكة الرائد الإخبارية " لمناقشة مشروع دستور اللجنة التسيرية لنقابة المحامين بعنوان ”التشريع على طاولة التشريح “. ففي هذه الندوة قدم بعض المحامين تحليلا ضافيا للنقائص القانونية في المشروع وكيف ان وثيقته صُممت في خارج البلاد، تحت رعاية فولكر بيرتس رئيس بعثة الأمم المتحدة في السودان” يونتامس“، لخدمة مصالح أجنبية. لكن ما نحن بصدده هنا هو البحث في مكانة الدستور في عملية التغيير، وبالتحديد توضيح خطأ إعطاء الأولوية للدستور (القانون) على حساب البرنامج السياسي القائم على نظرية تستمد مقدماتها المنطقية من الواقع، ترشد طريق الثورة (التغيير الاجتماعي ). فالدستور ليس برنامجا سياسيا. وان أي دستور يوضع في الحالة الراهنة التي يمر بها السودان سوف لا يعدو أن يكون قصاصة ورق سوف تلتهمها التناقضات العدائية (irreconcilable) المضطرمة، التي تعج بها الساحة السياسية، تماما مثلما تبتلع الرمال المتحركة ضحاياها .

    فالبرنامج مستقبلي يتناول مستحقات لم تستوف واشياء لم تحدث او لم يتم إحرازها (yet to be appropriated)، في حين أن الدستور واقعي (factual) يعبر عن حالة اجتماعية وسياسية واقتصادية قائمة ويؤمن على التوازن بين المكونات بالنظام السياسي.

    إن التغيير لا يتم بقواعد قانونية عامة ( ناهيك عن كونها مجردة)، بل بالتغيير المادي للواقع. ان أزمة السودان ليست دستورية بل سياسية ، تتمثل في استحقاقات مادية لا يتم استيفاؤها في مجال الحقوق القانونية، بل بالنشاط السياسي الهادف أولا، لتحقيق النظام الوطني/ الديمقراطي الذي يهدف الى تحرير السيادة الوطنية ووقف تجريف الدول الخارجية للثروات المحلية عبر منظومة التقسيم الإمبريالي الدولي للعمل الذي يحبس الاقتصاد الوطني في تخلف مريع توطده علاقات انتاج قديمة تسد الطريق أمام تطور قوى الإنتاج التي تشكل العامل الحاسم في نمو المجتمع اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا؛ وثانيا، للقلب الإستراتيجي لتوازنات القوى لصالح عشرات الملايين من المواطنين الذين سلبتهم سيادة الفئات الاجتماعية المرتبطة براس المال العالمي (الكمبرادور) من أبسط حقوقهم السياسية وجعلت الأغلبية الساحقة منهم يعيشون تحت وطأة الفقر المدقع.

    وكما هو واضح من الفقرة السابقة فان عدم انجاز الاستحقاقات الوطنية والديمقراطية في السودان يحدث على خلفية ان السودان توجد به قوى اجتماعية في صراع متواصل تحركه بشكل أساسي مصالح اقتصادية متضاربة، ويأخذ اشكالا سياسية مختلفة. فقد شهد السودان عقب إزالة الحكم الاستعماري البريطاني المباشر في 1956 وحتى الآن وضع عدة دساتير هي: دستور السودان لسنة 1956 وهو امتداد لقانون الحكم الذاتي لسنة 1953؛ دستور السودان المؤقت لسنة 1964، المعدل في 1965و1966و1967و1968؛ دستور السودان الدائم لسنة 1973؛ دستور السودان الانتقالي لسنة 1985؛ دستور جمهورية السودان لسنة 1998؛ دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة 2005؛ الوثيقة الدستورية للفترة الانتقالية 2019.

    وجوهر الحكم في السودان خلال تلك السنوات لم يتغير اذ تولت ادارته حكومات تقع مصالحها في تناقض مع مصالح الشعب الطامح لتحرير القرار الوطني من قبضة القوى الاستعمارية الخارجية وتحقيق المجتمع الديموقراطي الذي يهيئ لها المشاركة في الحكم. فالحكومات المختلفة ليست طارئة، بل حلقات في سلسلة متصلة ببعضها البعض. فرغم الاختلاف في تحديد شكل الدولة على أوراق الدساتير المتعددة، فان جوهر الحكم المعادي للشعب لم يتغير سوى كانت الدولة ”ديمقراطية ذات سيادة“ كما جاء في الدستور المؤقت (1956)؛ أو ”ديمقراطية السيادة فيها للشعب“ في دستور (1956) المعدل (1964)؛ أو ”ديمقراطية اشتراكية“ في دستور (1973)؛ او ”ديمقراطية موحدة“ في دستور1985 الانتقالي؛ أو إسلامية في دستور (1998)؛ أو ”ديمقراطية لا مركزية“ في دستور (2005) أو ” دولة القانون التي تعترف بالتنوع وترتكز على المواطنة اساسا للحقوق والواجبات“ في الوثيقة الدستورية (2019). ولم تكن الدساتير المذكورة الا قصاصات ورقية تتنصل منها الحكومات (الوطنية) اما بالسلطات الاستثنائية، او قوانين الطوارئ والاحكام العرفية التي تمنع الحريات. وهكذا يتأكد أن من يعد القوانين في مجرى الصراع السياسي يعدها وفقا لمصالحه.

    وإذا مددنا انعام النظر واطلعنا على دساتير الدول المشابه للحالة السودانية في تبعيتها وارتهانها لمشيئة الدول الاستعمارية، فنجد ان التغيير فيها عبر عقود من الزمان كان تغييرا شكلياً للحكم عبارة عن تفريغ للازمة السياسية بهدف منع مطالبة شعوبها بالديمقراطية السياسية كاملة (ناهيك عن الديمقراطية الاقتصادية) . فتلك الدول ظلت التبعية للخارج تمنع بممثليها المحليين (الكمبرادور) أي مساس بالقواعد الاقتصادية السائدة بغرض أن تحل محل علاقات الانتاج المتخلفة السائدة علاقات انتاجية جديدة تنتشل مواطنيها، الذين يعيش معظمهم تحت خط الفقر، من براثن الفقر والجوع والامراض الفاتكة.

    وفى هذا السياق، فالقانوني المصري المرموق عبد الرازق السنهوري ( 1885-1971) مقولة ذاعت شهرتها تقول انه ”لا يسيطر القانون إلا بين قويين أو بين ضعيفين، فإن تفاوتت القوة فالقانون هو القوة“؛ وباستعدال وضبط مقولة السنهوري وقراءتها فلسفيا ماديا، فالصحيح هو إنه في المجتمعات الطبقية فان قوة القانون تكون في مصلحة طبقة القويين، الذين يتمتعون بالسيادة السياسية، وهذا على حساب الطبقات الضعيفة المُسيطر عليها.

    ولنا اسوة سيئة في النظام المصري تحت قيادة جمال عبد الناصر، وما حدث للعلامة القانوني عبد الرازق السنهوري، تؤكد أن الدساتير في الدول النامية لم تكن أكثر من قصاصات من الورق -تتضمن مفاهيم حقوق الانسان والديمقراطية والعدالة والمساواة الخ، استجابة لذيوع هذه المفاهيم وتماهيا مع ما تتطلبه المواثيق الدولية - يجرى الالتفاف عليها بتفريغها من أي مضمون؛ ويتم التلاعب بالدستور في الدول النامية بعقلية ( الورق ورقنا والدفاتر دفاترنا) :

    وضع عبد الرازق السنهوري (1895-1971) دساتير معظم الدول العربية (قدم بعض الاستشارات في مجال الدستور للسودان). في خمسينيات القرن المنصرم قام الصاغ جمال عبد الناصر بالتمهيد لتسخير القضاء لخدمة الحكم الذي آلت له السلطة السياسية إثر الانقلاب على النظام الملكي في 1952 وذلك بترتيب مظاهرات مدفوعة الأجر للاعتداء الجسدي على السنهوري عنما شرع الأخير، الذى كان رئيس مجلس الدولة المصرية حينئذ، في وضع دستور مدني عبر تنقيح القانون المصري، المأخوذ عن القانون الفرنسي والتشريعات الغربية. فالسنهوري كان قانونيا ليبراليا وكان يرى ان الطريق بات، بعد الإطاحة بالملكية، ممهدا لتأسيس نظام ديموقراطي ليبرالي وما عليه الا أن يضمن هذا التوجه في مشروع للدستور يقدمه للعساكر(ضباط 52 الاحرار) الذين آلت لهم السلطة السياسية، لكي يضعوه موضع التطبيق. وفى مذكراته التوضيحية دعا السنهوري لإرساء الديمقراطية (الليبرالية) بشكل كامل وحل مجلس قيادة الثورة وعودة الجيش إلى الثكنات. وقد رافق الاعتداء على السنهوري مظاهرات ضده كانت تناديه بالجاهل والخائن وتطالب بسقوطه ودستوره، وبلغت ذروتها عندما صاح قائدها، وهو أحد ضباط يوليو 52 الاحرار، في وجه القانوني الكبير قائلا ” إن القانون هو ما يقوله الرئيس ناصر“.

    كانت مناداة السنهوري بعودة الجيش لثكناته هي مبعث معاداة عبد الناصر له والقذف به خارج الساحة القانونية التي عزم عبد الناصر وضعها تحت إمرته.

    نواصل، وفى الجزء الثاني من المقال نلقى نظرة على المسار التاريخي العالمي للدساتير وكيفية تأثر الدول النامية في هذا المضمار بالتطورات السياسية على مستوى العالم.





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 21 2022
  • إحتفاءاً بالذكرى 58 لنشيد الملحمة الميدان تحاور هاشم صديق
  • اغلاق جسر وحملات تفتيش.. وسط دعوات للتظاهر اليوم الجمعة 21 اكتوبر بشارع المطار
  • مناشدة هامة وعاجلة:إلى جميع النشطاء وأسرهم وكافة جماهير الشعب السوداني المنتشرة في ولاية واشنطون ال
  • لجان مقاومة المناقل:ستظل وقفتنا بخط النار رائعة طويلة
  • بيان من رئيس مجلس جامعة الخرطوم في ذكرى ثورة 21 اكتوبر المجيدة


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 21 2022
  • «أيام حي البوسطة» تفوز بجائزة الطيب صالح للإبداع الروائي
  • مذكرات نتنياهو تكشف تفاصيل عن لقاء البرهان وقصف الخرطوم
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأبنة إيقان الطاهر بابكر للرحاب العلية
  • مقترح بزيادة رسوم خدمات الجمهور والجواز ل50 الف جنيه في الموازنة القادمة
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة21 أكتوبر 2022م
  • ذكرى ثوره اكتوبر21 المجيده
  • مذكرات نتنياهو تكشف تفاصيل عن لقاء البرهان وقصف الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 21 2022
  • أما آن لبؤساء السودان ان يتعلموا!! كتبه الاستاذ إبراهيم ادم
  • يجب بَتَر الْأَيَادِي العابثة بِآمِن وَاسْتِقْرَار السُّودَان باحتواء إحْدَاث النِّيل الأَزْرَق ولق
  • ما وراء مجزرة سجن إيفين كتبه محمد الموسوي
  • من وراء مجزرة لقاوة؟ كتبه أمل أحمد تبيدي
  • لا لصفقة بيع دماء الشهداء مقابل الكراسي كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • انطباعيون في بي إن سبورت كتبه كمال الهِدَى
  • لقد تَحَالُف الْكِيزَان مَع الْأَحْزَاب وَالْحَرَكَات لسحق الْمَوَاطِن الْبَسِيط وَالْحِلّ فِي هذا
  • مامعني الكتابة ف زمن الحراك الثوري؟!#























  •                   

    10-21-2022, 03:57 PM

    بكرى ابوبكر
    <aبكرى ابوبكر
    تاريخ التسجيل: 02-04-2002
    مجموع المشاركات: 18820

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    محمود محمد ياسين (Re: محمود محمد ياسين)

  • صفقة القرن تجديد الحلم الإسرائيلي القديم بقلم محمود محمد ياسين
  • الحاج وراق وفتح نيران جائرة على لجان المقاومة بقلم محمود محمد ياسين
  • السودان: حمدوك عالق على الجانب الخطأ من التاريخ بقلم محمود محمد ياسين
  • مهزلة حميدتى بقلم محمود محمد ياسين
  • الثورات والأناشيد بقلم محمود محمد ياسين
  • إلى البرهان: إذا كنت وطنيا، أسحب الجنود السودانيين من اليمن بقلم محمود محمد ياسين
  • لا لعبد الفتاح البرهان عبد الرحمن (برهانى) بقلم محمود محمد ياسين
  • في ذكرى انتفاضة جودة 1956: متاعب الحركة النقابية بقلم محمود محمد ياسين
  • انتفاضة ديسمبر وإعادة إنتاج النظام المستبد بقلم محمود محمد ياسين
  • إنتفاضة ديسمبر وأشباح الماضى بقلم محمود محمد ياسين
  • تحرك الصادق المهدى: إعادة التاريخ في شكل مأساة السودان: انتفاضة 19 ديسمبر وحدود الإنجاز (2)
  • السودان: انتفاضة 19 ديسمبر وحدود الإنجاز بِقَلم محمود محمد ياسين
  • السودان: الطريق إلى انتفاضة 19 ديسمبر وصانعة الملوك أو السودان وانتفاضة 19 ديسمبر: لمن تقرع الأجراس
  • الماركسية والموقف من البرلمانية: الذنب ليس ذنب لينين!! بقلم محمود محمد ياسين
  • مقتل خاشقجى: إفلاس الإسلام السياسى وسطوة الأوليجاركية الأمريكية بقلم محمود محمد ياسين
  • كندا: حدود الرأسمالية في التطور التكنولوجي بقلم محمود محمد ياسين
  • روضة الحاج والتجريد في المجرم الحقيقى هو النيل! بقلم محمود محمد ياسين
  • كلمة في رحيل المفكر المصرى سمير امينبقلم محمود محمد ياسين
  • توجهات مجموعة السبع وماذا تعد لافريقيا بقلم محمود محمد ياسين
  • الصادق المهدى وإعادة ترتيب البيت في المركز بقلم محمود محمد ياسين
  • رأى الماركسية في الثورة المهدية في السودان بقلم محمود محمد ياسين
  • الصادق المهدى: كيف يقرأ الماركسية!؟ بقلم محمود محمد ياسين
  • الدولة التنموية والإزراء بالسياسة والماركسية بقلم محمود محمد ياسين
  • الوسيلة إلى فهم أن الدولة السودانية ليست اختراعا بقلم محمود محمد ياسين
  • ستيفن هوكينغ : كلنا فى الهم شرق وغرب بقلم محمود محمد ياسين
  • ستيفن هوكينغ والذكاء الاصطناعي بقلم محمود محمد ياسين
  • تعليق على حوار صحفى مع منصور خالد بقلم محمود محمد ياسين
  • أثيوبيا: حكم ال 6% والدروس المستفادة بقلم محمود محمد ياسين
  • سد النهضة ومأزق الأمر الواقع بقلم محمود محمد ياسين
  • الفيل في داخل غرفة موازنة العام 2018 بقلم محمود محمد ياسين
  • مهزلة تجديد الماركسية - تطور الديالكتيك المادى ونظرية الفوضى بقلم محمود محمد ياسين
  • أمريكا: تخفيض الضرائب - طوباوية البيتكوين (Bitcoin) بقلم محمود محمد ياسين
  • ما لم تكنه ثورة 21 أكتوبر بقلم محمود محمد ياسين
  • جبال النوبة: لكى لا يتكرر التاريخ مأساة بقلم محمود محمد ياسين
  • تقرير المصير للقوميات فى الدولة الواحدة: حق داخل حق بقلم محمود محمد ياسين
  • إدوارد سعيد وإستشراق كارل ماركس! (3-3) بقلم محمود محمد ياسين
  • إدوارد سعيد وإستشراق كارل ماركس! (2-3) بقلم محمود محمد ياسين
  • إدوارد سعيد وإستشراق كارل ماركس! (1-3) بقلم محمود محمد ياسين
  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de