ألأنسب وألأصلح للسودان:نظام الحكم الرئاسى الفيدرالى حيث لا يستقيم ألأمر ألأ به كتبه بولاد محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 11:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-13-2022, 03:52 AM

بولاد محمد حسن
<aبولاد محمد حسن
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 64

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ألأنسب وألأصلح للسودان:نظام الحكم الرئاسى الفيدرالى حيث لا يستقيم ألأمر ألأ به كتبه بولاد محمد حسن

    02:52 AM September, 13 2022

    سودانيز اون لاين
    بولاد محمد حسن-كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بسم الله الرحمن الرحيم

    خائب وفاشل من يجرب تجربه فاشله. وأقصد بذلك نظام الحكم البرلمانى واختيار رئيس الوزراء من الحزب الحائز على ألأغلبيه البرلمانيه. أذ اثبتت فشلها الذريع منذ اول أنتخابات أجريت قبل ألأستقلال عام 1953 التى اجريت بموجب اتفاقيه الحكم الذاتى وهى المره الوحيده التى فاز فيها الحزب الوطنى الاتحادى بالأغلبيه ولم تتكرر فى كل ألأانتخابات اللآحقه التى أجريت بحكم دستورنا المؤقت لعام 1956 سواء فى انتخابات 1956او 1965 او 1968أو 1985 . حيث تضطرألأحزاب لتشكيل ائتلاف مع أحزاب أخرى( واحزابنا لم تبلغ سن الرشد بعد) لتشكيل الحكومه مما يقعدها عن تنفيذ برامجها ومشاريعها . وكل الحكومات المؤتلفه كانت مهزوزه حيث لم تتفرغ حكومه لحل مشاكل الشعب وقضاياه بل كل همها فض ألأئتلاف لعقد ائتلاف جديد مع حزب آخر ويتذكر الشعب جيدا موضوع (لقاء السيدين) وموضوع شراء النواب . تخيلو لم يفز حزب بألأغلبيه فى وقت كان عندنا حزبين كبيرين يتمتعوا بثقل جماهيرى (ألأمه. وألأتحادى) حيث مرت مياه كثيره تحت الجسر وما فعلته ألأنقاذ من تمزيق وتفتيت للأحزاب حيث تقسم كلاهما ما لا يقل عن عشرين فرقه وما احدثته بانفصال الجنوب وازمه دارفور وجبال النوبه والنيل ألأزرق والدعم السريع وعشرات الحركات المسلحه وايضا فلول النظام القديم المنتشرين والمسيطرين على كل مؤسسات الدوله وبيدهم المال,ايضا ما أحدثته ألأنقاذ من تمزيق وتفتيت للنسيج ألأجتماعى وأثاره النعرات القبليه والعنصريه والجهويه.فى كل خلايا المجتمع.
    وقد يكون هناك نواب عن خمسين حزبا تخيلو معى كيف يتم اختيار رئيس الوزراء حيث يجب أن يكون من الحزب الحائز على ألأغلبيه البرلمانيه.
    وقال المحجوب أن حكومته لم تعمر طويلا لآنه لم يتمتع بالحريه الكامله لأختيار وزراءه وشاهدنا وعاصرنا بهدله وعدم المسئوليه فى حكومات بعد انتفاضه 1985 ولقاء السيدين ومفاوضات السيدين وكم حكومه شكلت خلال الثلاث سنوات. وما شكلت حكومه ألا وتجرى المؤامرات والمفاوضات السريه لفض ذلك ألأئتلاف. وديمقراطيه ويسمنستر لا تلائمنا لآنها قائمه على تقاليد ومواريث أرستقراطيه لقرون من الزمان ولم تنجح فى أروبا لذات ألسبب. برغم أنهم اقرب لهم منا. وكذلك ألنظام الرئاسى الفرنسى لا سيما حينما لا يفوز رئيس الجمهوريه باغلبيه ألأصوات فى الجمعيه الوطنيه حيث يواجه صعوبات وتعقيدات ومخاطر فى تشكيل حكومته مما يقيد يده فى تنفيذ برامجه ومشاريعه وهذا ما حدث مع الرئيس ميتران ألأشتراكى مما أضطره لتشكيل حكومه من جاك شيراك اليمينى. وحدث هذا أيضا فى انتخابات هذا العام حيث فازت أحزاب اليمين المتطرف واليسار بمقاعد مما سبب خللا وأرتباكا لدى ماكرون وسيواجه صعوبات وسيضطر ليئتلف مع أحزاب أخري وأنظروا لأسرائيل حيث أطول حكومه لآ تتجاوز السنتين أما أيطاليا فمرت فيها سنوات كل شهرين تحل الحكومه وتجرى أنتخابات. يحدث هذا فى دول لديها أحزاب مسئوله وتنظر لمصالح الوطن العليا وفيها مؤسسات راسخه. فما بالنا نحن حيث تفتقر بلادنا لأبسط مقومات الدوله الوطنيه المدنيه الحديثه وللمشروع الوطنى الجامع. وهل نحن نتحمل هزات وزلازل الحكم البرلمانى او البرلمانى الرئاسي. ونري ما يحدث فى العراق وتونس .
    نقيض كل ما سبق النظام الرئاسى ألفيدرالى حيث يوفر لنا ما أفتقدنا وهو (ألأستقرار) وهو الركن الركين لاى أصلاح حيث يتم اختياره بواسطه ألأنتخاب الحر المباشر لمده رئاسته ولا يتعرض لتهديد سحب ثقه مما يمكنه من تنفيذ برامجه ومشاريعه وله حق التدخل فى التشريع حيث يتمتع بحق الفيتو وبامكان مجلس الشعب تمرير القانون أذ حظى بثلثى ألأعضاء (مثلآ) وهذا النطام يقوم على أساس الفصل بين السلطات الثلاثه .التنفيذيه. والتشريعيه .والقضائيه. وهذه فلسفه(الكبح والتوازن) والتى تعتبر أعظم مساهمه أمريكيه لفن الحكم . والتى تؤدى لخلق مؤسسات حكم قويه .وراسخه .ومستقله .ومحترمه . والفدراليه حيث تتمدد السلطه لكل الشعب بمؤسسات منتخبه ويكون الشعب شريكا وفاعلا حقيقيا فى اداره شئونه.
    وأشأر د.أمين حامد زين العابدين فى كتابه القيم (اتفاقيه السلام الشامل وخلفيه الصراع الفكرى) حيث خصص فصل كامل للدستور المامول والذى يتناسب وظروف السودان حيث ذكر ان الدستور النيجيري يضيف للفوز بالرئاسه الحصول على 25 فى المئه من ألأصوات فى ثلثى ولايات البلاد لأنها تشمل كل ألأثنيات وذلك لتمتين الوحده الوطنيه وتقويه ألأحزاب. ولا يمثل مشروع الدستور ألأنتقالى ألا قوى الهبوط الناعم حيث الأحزاب التى تقف خلفه ألأمه. وألأتحادى .والمؤتمر الشعبى الذى كان شريكا للمخلوع حتى قيام الثوره.
    حريه وسلام وعداله والثوره خيار الشعب.

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 12 2022
  • البيان الختامي للجمعية العمومية لرابطة جبال النوبة بامريكا
  • هيئة الدفاع عن المعتقلين تعتزم مقاضاة عبدالرحيم دلقو وخميس
  • المحكمة تحدّد الأسبوع المقبل لاستجواب وداد بابكر
  • ضبط 6 سودانيين أثناء محاولتهم تهريب 12 سبيكة من الذهب في الهند


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 12 2022
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 12 سبتمبر 2022
  • جلب المصالح ودرء المفاسد وخيارات الحزب الشيوعي
  • لايفل الحنين الا الحنين. اوكما قال محمد المرتضى
  • عبدالرحمن حسين دوسة:أخطأ وزير المالية فظلمه الإعلام
  • اختصارات SMS للواتسهب برضو
  • انتا تبرا من الالم.

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 12 2022
  • الطامعون في جيوبنا الفارغة ..! كتبه هيثم الفضل
  • مقاطعة البنوك، و الإضراب الشامل فرض عين..‎‎ كتبه خليل محمد سليمان
  • بين مائدة الخراساني ولئام السودان‎‎ كتبه الطيب المكاشفي
  • الجات أول؟ البيضة ولا الجدادة ؟ كتبه ياسر الفادني
  • الدستور الانتقالي أم الدستور الإنقلابي؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • تابع فيديو سعدية وهي تفتش كالمجنونة في الاسواق عن ولدها المفقود الذي إغتاله البرهان في 3 يونيو 20
  • مناوي: {بين يمني منافق و يساري (شماسي)} كتبه أمل أحمد تبيدي
  • صناعة المصلحة الكويتية كتبه د. عادل رضا
  • تايه بين القوم / الشيخ الحسين /وصية خليل فرح……. ماهو عارف قدمه المفارق!
  • كازاخستان المؤتمر السابع لزعماء الأديان كتبه هانم داود
  • شاكيد تمهدُ لعودة نتنياهو وتلمعُ صورته كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • هل يطمع أن يكون رئيساَ للبلاد ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • أللهم أرفع الوباء والبلاء والغلاء عن دولة السودان !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • زيارة البرهان لامريكا كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • تحويل الهزيمة إلى عزيمة كتبه عبد المنعم هلال
  • لإستمرار الحميمية والمودة والرحمة كتبه نورالدين مدني























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de