شاكيد تمهدُ لعودة نتنياهو وتلمعُ صورته كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 06:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-12-2022, 12:22 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1245

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شاكيد تمهدُ لعودة نتنياهو وتلمعُ صورته كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي

    11:22 AM September, 12 2022

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لا تنفك وزيرة الداخلية في حكومة تصريف الأعمال الإسرائيلية إيليت شاكيت، تبذل قصارى جهودها وتسعى بكل السبل والإمكانيات لضمان وصولها إلى الكنيست الإسرائيلي، وتجاوز نسبة الحسم التي تتربص بها وتهددها بالشطب والطرد، لتكون إلى جانب رب عملها القديم، رئيس الحكومة الأسبق بنيامين نتنياهو، الذي عملت معه قديماً مديرةً لمكتبه، ونسقت وإياه في تشكيل حزبها الأول وتحالفها اليميني المؤيد له، وكانت قد آمنت بمبادئه، وأعجبت بأفكاره، ورضيت عن سياسته، وأيدت على مدى سنواتٍ حكومته، وحمتها من السقوط والانهيار، ومن محاولات حجب الثقة عنها.



    يبدو أنها ما زالت تعمل معه مديرةً لحملته الانتخابية، تنسق له، وتصنع التحالفات من أجله، وتبحث عن ذوي الحظوظ ليكونوا إلى جانبه، ويزيدوا من حجم كتلته البرلمانية، ليتمكن من تشكيل حكومةٍ يمينيةٍ نقيةٍ، تتصدى للتهديدات التي يتعرض لها كيانهم، وتقف في وجه كل محاولات التسوية السياسية، التي قد تفرض عليهم تنازلاتٍ "مؤلمةٍ"، قد تقود إلى خلق وتشكيل دولة أو كيان فلسطيني مستقل، وهي ترى أن نتنياهو الذي يرفض إقامتها، هو الأقدر على حماية المصالح العليا للشعب اليهودي، وهو الأقوى في مواجهة التحديات والتصدي للاستحقاقات الأمنية والوجودية التي تتعاظم ضدهم.



    شكلت شاكيد لهذا الغرض حزب "الروح الصهيونية" مع وزير الاتصالات في حكومة تصريف الأعمال، وشريكها السابق في حزب "يمينا" يوعاز هاندل وشريكه زيفكا هاوزر، على أن يؤيد في حال تمكن حزبهما من تجاوز نسبة الحسم المطلوبة وهي 3.25%، تشكيل حكومة يمينية ضيقة برئاسة بنيامين نتنياهو، وذلك إذا تعذر تشكيل حكومة موسعة تضم اليمين ويسار الوسط، وهو الخيار الذي يفضله هاندل كونه يحقق الاستقرار السياسي للحكومة، ويمنع الذهاب إلى انتخاباتٍ جديدةٍ.



    إلا أن استطلاعات الرأي الأخيرة التي أشارت إلى تراجع حظوظ حزب "الروح الصهيونية" إلى ما دون نسبة الحسم، وتراجع هاندل نفسه عن تعهده السابق لشريكته في الحزب بدعم حكومة يمينية ضيقة بزعامة نتنياهو، دفعت شاكيد إلى إعلان انفصالها عن هاندل، والمسارعة إلى البحث عن شريكٍ جديدٍ يضمن لها الفوز، والوصول إلى الكنيست، قبل المدة القانونية الممنوحة لتسجيل الأحزاب والكتل والقوائم، علماً أن المدة المتبقية هي ثلاثة أيامٍ فقط، الأمر الذي يعني أنها أصبحت في دائرة الخطر، وأنها قد تلحق برئيس حزب يمينا السابق نفتالي بينت وتعلن اعتزال العمل السياسي، وتعود أدراجها إلى البيت والمطبخ.



    تحاول شاكيد في طريقها إلى الكنيست تفكيك معسكر "بديل نتنياهو" أو "ليس بيبي"، والضغط على أطراف هذا المعسكر للتراجع أمام حجتها بأن نتنياهو هو الأقوى والأقدر، وفي سبيل ذلك تعمل على مواجهة خطاب الكراهية ضده، لتحسين صورته وتجميل سياسته، وهي في قرارة نفسها تعلم أن فوزه سيحجز لها مقعداً في حكومته حتى لو لم يحالفها الحظ بمقعدٍ في الكنيست، ولهذا فهي قد تقاتل إيماناً بنتنياهو ودفاعاً عنه، ولكنها تقاتل أيضاً لتضمن مستقبلها، وتحافظ على مكانتها، وتفرض نفسها كلاعبٍ رئيسٍ في السياسة، وإلا فإن الاعتزال مصيرها.



    أمام نتائج استطلاعات الرأي الأخيرة، التي تعطي حزب "الروح الصهيونية" نسبة 1.1% في آخر استطلاع أجرته القناة 12 الصهيونية، وهي نسبةٌ مخزية جداً، تضعف قدرتها التفاوضية، وتحد من آمالها المستقبلية، ولا تشجع الأحزاب على التحالف معها، فهل تعود شاكيد خلال الساعات القليلة القادمة إلى حزب "يمينا" فتشد أوتاره وترص صفوفه وتنفخ فيه الروح من جديد، عله يتمكن من المواجهة وينجح في الاستحقاق، ويتجاوز نسبة الحسم إلى أربعة نواب، ويساعدها في ذلك نتنياهو الذي يرى في حزبها "إسفنجةً" ماصةً للأصوات اليمينية الضائعة الحائرة، التي إن لم تجد صندوقاً تصوت فيه لمرشحيها، فإنها قد تذهب إلى خصومه الشرسين، ولا تلقي بأوراقها في صناديق حزبه والموالين.




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 10 2022
  • فيديو تعذ يب طفل سوداني… يسلط الضوء على معاناة اللاجئين السودانيين في ليبيا
  • ترحيل متهمين بقتل رقيب الاستخبارات العسكرية لسجن الهدى
  • الحركة الجماهيرية لشرق السودان تدشن اعمالها بمشروع التعايش السلمى
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 09 سبتمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • تأجيل حفل مجموعة دعم الاحفاد ببريطانيا


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • مشجعي كرة قدم آيرلنديين يغنون (شماتة) في موت الملكة اليزابيث .. Lizzy's in a Box
  • شكرا للمحامين الوطنيين وعقبال الهمة لبقية القطاعات!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 11 سبتمبر 2022م
  • كلمات صادقة من احد ابناء دارفور
  • هل سيفعلها سفيرنا بالامم المتحدة المناضل الدبلوماسي الشجاع الحارث ادريس!
  • وصول خبراء جيلوجيين روس لوادى حلفا بغرض إجراء مسح لمواقع التعدين
  • وثيقة جديدة تكشف محسوبية الوزير جبريل
  • مناشدة عاجلة لكل سودانيي الولايات المتحدة الاميريكية!
  • في باكستان الشرطة تحقق مع أمام المسجد اللذي تسبب في السيول والامطار بعد صلاة الاستسقاء
  • السودان.. الأمم المتحدة تطالب البرهان وحميدتي بالانسحاب
  • ماهو الحل لمعضلة السودان ؟؟
  • أحسب كم عمرك بالثانية.. أونلاين
  • اضاءات حول مشروع الدستور الإنتقالي 2022
  • فصل الدين عن الدولة!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • ماااااافي دولة !!.. كتبه عادل هلال
  • ثوار امريكا فى انتظار البرهان في يوم ١٣ سبتمبر فى مطار نيويورك كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • نازل وين ..! كتبه هيثم الفضل
  • تبرئة القاتل ! كتبه زهير السراج
  • مقاطع وفيديوهات حاقدة ..حقا من أبناء دارفور ..؟؟؟؟طلبة المدارس يقولون.. سنسمهم فى الخرطوم ..
  • ‏الجلابي جبريل ابراهيم .. و الهامشي عبدالوهاب عثمان ! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • ‏غايتو راكبين مروحة ! كتبه ياسر الفادني
  • ‏هذا الوزير لا يحسن التصرف في شئ كتبه محمد ادم فاشر
  • ‏التخصص المهني لا يحجب المواهب كتبه نورالدين مدني
  • ‏مسخرة الاعلان الدستوري بتاع الجماعة كتبه د.أمل الكردفاني
  • ‏الاقتلاع من الجذور..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ‏ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟! كتبه معتصم حمادة
  • ‏داعش تراجعت ولكنها لم تنتهي كتبه محمد حسن الساعدي
  • النخبة السودانية و المصرية على صفيح ساخن كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • علي السيد جبريل ابراهيم الاستقالة من وزارة المالية رحمة بالعباد كتبه علاء الدين محمد ابكر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de