الشخصية القصصية النعيم الجمعابي أقرأوا في سيرته، حيثيات منهج الحكم الإسلاموي عند الشيخ حسن الترابي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 05:17 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-31-2022, 02:55 AM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 358

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشخصية القصصية النعيم الجمعابي أقرأوا في سيرته، حيثيات منهج الحكم الإسلاموي عند الشيخ حسن الترابي

    01:55 AM August, 31 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الشخصية القصصية النعيم الجمعابي أقرأوا في سيرته ، حيثيات منهج الحكم الإسلاموي عند الشيخ الراحل / حسن الترابي .

    ***
    إضاءة لقصتي القصيرة : (إليكم أعود وفي كفي القمر)
    في أول أعوام الإنقاذ الإسلاموية المبكرة ، كان واضحاً لي كيف سيكون منهجهم في الحكم ، وكيف سيتعاملون مع أهل السودان ، وكتبت على ضوء رؤيتي لحكمهم القادم ، القصة بالمسمى أعلاه ، والتي وجدت طريقها للنشر بصحيفة الخرطوم القاهرية المهاجرة عام 1995 م ، ومن ثم أصبحت عنواناً لمجموعتي القصصية الصادرة عن دار عزة للنشر عام 2009م ، والتي قدم لها الأصدقاء د/ عبدالله على إبراهيم ود/ عبد الله جلاب والناقد الراحل /أحمد عبد المكرم .

    *** هو.. يركض، ويركض، وجهته الأفق البعيد.. هو يركض ويركض ، وكلبه يركض خلفه.. هو، الذي يركض، وكلبه، هو الذي يلهث ويلهث.. هو، الذي قدماه لا تلامسان الأرض.. يكاد يطير، وكلبه هو، الذي قدماه تغوصان في الرمال.. هو الذي يركض ويركض.. وكلبه هو، الذي يلهث ويلهث .
    ***
    هو.. الذي يستثيرهم بصمته ، يستفزّهم بعزلته ، يخيفهم حين غضبه ، وإن كان صمته لا يفصله عنهم ، بل يجعله قريباً منهم ، فإن غضبه يبعده عنهم . يختفي عنهم بالأيام ، وأكثر ، فلا يعودون يرونه ، فيفقدون ، وجوده الكبير والعظيم الشأن بينهم . وها هم الآن ، على موعد مع غضبه الكبير ، والأخير يبدو . فهم لم يروه ، منذ البارحة مطلقاً . كانوا لا يعلمون ، دواعي غضبه ، حتى يعود إليهم بعد أيام إختفائه.
    لا يأملون منه تفسيراً لدواعي غضبه.. لأنه ، حينها يكون دخل ، دورة الصمت الجديدة .
    هكذا هو : حامد الحفيان منذ أن وجد بينهم. . هكذا هو : حامد الحفيان.. منذ أن وجدوا هم.. بينه.
    ***
    قالوا عنه : أنه لم يستقبل الحياة كالآخرين صارخاً. عاش عمره، قريباً من الجميع .
    عاش عمره، بعيداً عن الجميع.. هكذا في آن:
    حسبوه.. نقصاً، في الخلق والتكوين.. ولكنهم اكتشفوا أن الأمر ليس كذلك.
    جزموا.. إلى حين، أنه الولي ، من أولياء الله الصالحين ، ولكنهم اكتشفوا أن الأمر ليس كذلك.
    ظنوه الأبله، من بين الجميع... ولكنهم ، اكتشفوا أن الأمر ليس.. كذلك.
    فتركوه هكذا.. يعيش بينهم، هكذا.. يعيشون بينه، دون أن يتأكّدوا ، من هو بالتحديد.
    فقط.. اكتفوا، أن يجدوه بينهم، متى احتاجوه.. كيف يعرف حاجتهم إليه.. لا أحد، يدري.
    زماناً ، تساءلوا.. طويلاً، في ما بينهم.. بحثاً، عن معنى.. عن تفسير، دون جدوى.. حين أعيتهم، الحيلة، والإجابة. تركوه هكذا.. ولم يعودوا يتساءلون.
    ***
    وحده.. هو، الذي كشف، مكنون ذاته الذي ظلّ، دفيناً: البداية كانت.. حين عايروه، وهو صغير، بأنه لم يصرخ يوم ميلاده.. كالآخرين. فقد تبيّن له، كبيراً.. أنه صرخ بالداخل، حين أحسّ، بأن موعد.. الخروج، قد أزف.. هو يعرف، أن الآخرين، لا يحسُّون بذلك، إلا بعد الخروج.. فيصرخون، حين ينفذون، من بين، جدار الصمت.. إلى ما وراء الجدار، الضجيج.. وهو أصلاً كان في الضجيج.
    تأكّد، من أمر ذاته.. وسرّه الدفين.. حين وجد نفسه، يجهِّز خلسةً، كل احتياجات الجنازة العائدة.. إلى والدته، والتي لم تكن. تشكو علّة: حينها.. ماتت والدته، حال فراغه، من كافة، تجهيزات.. الجنازة.
    أصبح الأمر حقيقة.. بيّنة، لا لبس فيها.. حين ارتحل إلى ربوة عالية.. ابتني له، فيها بيتاً.. وما إنْ، أتَمّ البناء.. حتى أتى، ذلك الفيضان. الكاسح، الذي أتى على كل البيوت...عدا بيته، في الربوة العالية.. كل هذا وسرّه المكنون، ظلّ دفيناً. أحسّه، الآخرون ولكنهم لم يستطيعوا أن يتبيّنوه.. تلمّسه آخرون، ولكنهم لم يتمكنوا، أن يسمّوه.. وحدها.. هي.. سعدية، التي أصبحت، خرساء هي التي تعرف.. سعدية، التي ابتنت في، داخله.. مستودع الأحزا ن والأوجاع، ووخز الضمير.. وحدها، التي تعرف. لم يخبرها هو.. فقط عرفت.. لأن حامد الحفيان.. كان في داخلها.. فقط، عرفت. لأن حامد الحفيان.. كان قريباً منها.. وإن كان بعيداً عنها.. ما زالت تذكر، ذلك اليوم!!.. حين ظهر لها فجأة.. من أين؟؟، هي لا تدري، كأنما انشقّت السماء وليس الأرض.. وأرسلته، ليسحبها.. لحظة الهلاك، بعيداً عن طريق، ذلك الثور الهائج.. ما أثار دهشتها وحيرتها.. وجوده، حامد الحفيان. في ذلك المكان... في تلك اللحظة.. وهي التي تعرف، أنه لم يكن يسمح لنفسه أبداً، أن يحوم.. قرب الحيشان... وقت القيلولة، خاصة. خوفاً من اتِّهامه، بما لا يرضاه... فقد كان، عفيفاً.. تعرفه، حامد الحفيان.
    ***
    ما جعلها، تعرف أكثر.. تتأكد أكثر، ذلك اليوم الذي ظلّ، ينتظرها فيه، بالوقت الطويل -كما أخبرها في ما بعد- حين عادت آخر المساء مع الأخريات، بعد جمع الحطب.. ولحظة الانفراد، أشار عليها، أن لا تذهب، غداً.. إلى البئر، لتَرِد الماء.. فلم تتردَّد، أن تستجيب لطلبه.. وهي التي لم تكن تعلم حينها. مقصده.. وإن كان نفسه لا يعرف مقصده!!، فلم تذهب إلى البئر، ذلك اليوم، ذلك الوقت، تلك اللحظة، التي انهارت فيها، تلك البئر، فانهارت معها، تحت الأنقاض، بعض من يانعات القرية.. وجميلاتها، اللائي، كن يَرِدْن الماء وقتها.
    اقترب، منها أكثر.. حامد الحفيان.. أصبح في حناياها.. حامد الحفيان.. يوم أتى ، حكيم القرية الجديد.. وحين عرضوها عليه.. قرر ، أن الحالة ميؤوس منها، وإن لم يكن نهائياً.
    يومها حزنت.. ولكن الذي، حزن أكثر، هو.. حامد الحفيان.. رآه الناس، يبكي. كانت المرة الأولى.. والأخيرة، التي يراه الناس.. فيها، ليس صامتاً، كعادته.. ليس غاضباً، كعادته.. إنما باكياً، بغير عادته.
    فقط ما تَوَدّ معرفته، هذه المرة.. إلى متى سيمتدّ اختفاؤه.. وحزنت. وحده، هو الذي يعرف.. إلى متى، سيطول اختفاؤه.. وحده الذي يعرف.. وحدها، هي التي تعرف.. وحدهما معاً.. يعرفان، أنه سيعود.. ولكن ليس إلى صمته.. المعتاد. ليس إلى غضبه.. المعتاد.. ليس إلى حامد الحفيان.. المعتاد
    ***
    جالساً لا يزال.. ومستودع الأحزان ، والأوجاع ، ووخز الضمير.. وفي مخبئه البعيد ، جالساً لا يزال، ويده تمسح.. شعر كلبه المجعد.. وعقله يعجز ، أن يمسح تلك الصورة ، التي تترى في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، ما زالتا في تلك.. الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر.
    ***
    و.. ما زالت، تلك الصور، تترى في مخيلته، عبثاً يحاول هو طردها. ولكن.. هيهات . لم يسبق له أن رآها ، بهذا الوضوح.. صور الزمن الآتي.. آه.. لو رآها، هكذا.. يوم أصاب سعدية.. ما أصابها، لما كان.. مستودع الأحزان ، والأوجاع.. ووخز الضمير.. سعدية التي لم تكن خرساء.. كانت السحر كله.. والقمر. كانت.. هي التي يرغبها الجميع: يرغبونها، قبل خرسها.. بأي ثمن، وأصبحوا يرغبونها، بعد خرسها.. ولكن، دونما ثمن.. وتضخّم ، مستودع الأحزان، والأوجاع ووخز الضمير.. حين تأكّد له، أن الجميع.. يودّ لو يستبيحها.. لهذا ظلّ دائماً، قريباً منها.. حتى وهو، بعيداً عنها.. لكن رغم ذلك.. سعدية، التي أصبحت خرساء استباحوها.. و.. تضخّم، مستودع الأحزان، والأوجاع، ووخز الضمير.. وسعدية، التي أصبحت خرساء.. إستباحوها.. جاءوها ثم أتوها، فأستباحوها.
    ***
    جالساً، لا يزال. ومستودع الأحزان، والأوجاع. ووخز الضمير. وفي مخبئه البعيد.. جالساً لا يزال، ويده تمسح، شعر كلبه، المجعد، وعقله يعجز، أن يمسح تلك الصورة، التي تترى، في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، لا زالتا.. في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تَجْمَع مهرها لعرس القمر.
    ***
    ما زالت، تلك الصورة، تترى في مخيلته. عبثاً.. يحاول.. طردها. ولكن، هيهات.. لم يسبق له، أن رآها بهذا الوضوح.. صور الزمن الآتي.. إنه النعيم الجمعابي: بشحمه.. بلحمه.. بعظمه.. بالندبة الدكناء في قفاه: النعيم الجمعابي.. إنه يراه الآن، أمامه:
    من الماضى السحيق، أتى.. النعيم الجمعابي.. وبالماضى البعيد، يعود.. النعيم الجمعابي، وإلى الجميع.. اسمعوا وعُوا:

    ـ أن يبدل، الناس.. كل الناس، أسماءهم التي يحملونها.. لماذا؟؟.. قال لهم، النعيم الجمعابي: حين تركتكم.. لم تكن، أسماؤكم.. غير هذه التي أعرفها، والآن.. تحملونها.

    وبدّل الناس.. كل الناس، أسماءهم. ومن امتنع.. عامداً، أو ساهياً.. كان قطافه، قد حان.
    هكذا يراهم الآن.. حامد الحفيان.. إنها رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه، هو..
    حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي، يضحك.. ليس إلا.

    ـ أن يبدل.. الناس، كل الناس، جلودهم.. لماذا؟؟.. قال لهم.. النعيم الجمعابي: حين تركتم.. لم تكن جلودكم.. غير هذه التي أعرفها.. والآن، تكتسونها. وبدَّل الناس.. كل الناس جلودهم.. ولم يعودوا يعرفون، بعضهم: الابن.. أنكر أباه.. والزوج تاه، عن زوجته.. وأنجبت الزوجة، من غير زوجها.. ومن امتنع.. عامداً، أو ساهياً.. كان قطافه، قد حان.. هكذا.. يراهم الآن، حامد الحفيان.. أنها.. رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه ، هو.. حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي.. يضحك.. ليس إلا.

    ـ إنكم، تمشون.. بخلاف، ما كنا نمشي: فمَشَى الناس.. كل الناس، كما رغب.. النعيم الجمعابي: على الأيدي، مشى بعضهم.. وإلى الأعلى، كانت الأقدام.. ومن لم يستطع. على أربعاته.. مشى، ومن لم يستطع.. لا عامداً.. لا ساهياً.. كان قطافه، قد حان.. هكذا يراهم، الآن.. حامد الحفيان، إنها رؤوسهم، قد أينعت.. فتساقطت، أمام ناظريه، هو.. حامد الحفيان: والنعيم الجمعابي، يضحك.. ليس إلا.
    ***
    جالساً، لا يزال.. ومستودع الأحزان، والأوجاع.. ووخز الضمير، وفي مخبئه البعيد، جالساً لا يزال...و...ويده تمسح شعر كلبه، المجعد.. وعقله يعجز، أن يمسح تلك الصور، التي تترى في مخيلته.. وعيناه جاحظتان.. تحدقان، ما زالتا.. في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ على الأرض.. يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر. وما زالت صور الزمن الآتي، تترى في مخيلته.. ويده تخنق، لا تمسح، شعر كلبه، المجعد والنعيم الجمعابي.. من الماضي البعيد، أتى. وإلى الماضي البعيد.. يعود. وسعدية التي أصبحت خرساء..جاءوها، ثم أتوها.. فاستباحوها.. وكلبه بشعره المجعد، ينبح... كلبه بشعره المجعد.. ما عاد ينبح.. عاد ينبح.

    ***
    هو.. يركض، ويركض.. وجهته الأفق البعيد.. هو يركض، وكلبه يركض وراءه..هو، الذي يركض، ويركض وكلبه هو الذي يلهث.. ويلهث ،هو الذي قدماه، لا تلامسان الأرض، يكاد يطير.. وكلبه هو، الذي قدماه، تغوصان في الرمال.. هو الذي يركض.. ويركض، وكلبه هو الذي، يلهث ويلهث.. ولم تعد، عيناه جاحظتين، تحدقان في تلك الراجفة، الزاحفة.. تدبّ في الأرض، يقولون: تجمع مهرها.. لعرس القمر. وسعدية، التي أصبحت خرساء.. هي التي يناديها.. سعدية التي استباحوها.. يناديها.. يناديهم : إليكم أعود.. وفي كفى القمر .


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 202
  • الإعلان عن تكتل سياسي جديد يوم الخميس
  • البرهان شكّل لجنة لإختيار رئيس وزراء السودان
  • دارفور- تحذيرات من تسرب عناصر قوة حماية المدنيين بسبب نقص الأموال
  • بعد زيارة رسمية لجوبا.. البرهان يعود للبلاد
  • تراجع أعداد طلاب المدارس الخاصة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم August, 30 2022


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 2022
  • مخابرات الخديوية وكروت الابتزاز القذرة!
  • برقية تهنئة لنقابة الصحفيين في السودان
  • مكونات في مجلس البجا تتهم السلطات بـالتآمر لإنشاء ميناء إماراتي
  • بالمستندات (الصيحة) تكشف عن شركات وهمية تنصب على المواطنين
  • المحكمة العليا تسلم الداخلية قرار إعادة ضباط للخدمة
  • .نعم لانفصال دارفور نعم لانفصال النيل الازرق هل ده كلام عنصريه ولا كلام منطقى
  • فريق سلة جنوب السودان يهزم مصر ويتقرب للتأهل لنهائيات كأس العالم
  • كركاتير رهيب يا استاذ عمر دفع الله
  • هل تصلح( القطية) كحجرة واحدة لكامل الحياة!
  • ودعاً أيها العلم النبيل المهندس الأديب الموسيقار العبقرى أخى طــــارق ميرغنى
  • الحركة الإسلامية ترد بشأن لقاء بين علي كرتي و حميدتي
  • فيضان الجهالات فى الدول العربيــة
  • والٍ يشكو أردول للبرهان ويطالب بحل شركة الموارد المعدنية
  • مصادر عسكرية.. لم تتم إعادة الفريق الركن (م) عصام كرار للخدمة وتعيينه أمينا عاما بعد التقاعد
  • إقامة ميناء إماراتي في السودان.. ضبابية الموقف
  • منتخب دولة جنوب السودان للسلة يهزم منتخب مصر في تصفيات سلة العالم!
  • الفنان النور الجيلاني في رحمة الله
  • الاربعات 444 المهمة وأقوال خلدها التاريخ
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 30 أغسطس 2022م
  • عسكورى : لا....... لتوصيل المياه لبورتسودان من النيل !!
  • ماذا لو سعينا لجعل قرى متخصصة في انتاج سلع محددة!؟
  • ارتحت كسودانى نفسييا عندما رايت اقتصاد فنزويلا
  • ( تسقط بس) هتاف انتهى مفعوله!
  • الشاعر هاشم صديق - قرنتية
  • اللاوعي الجمعي..... كارل يونج /هل من جديد؟؟
  • مصر السعودية قطر ترسل مساعدات للسودان ...نجيريا، الغابون ولا حتى تضامن
  • ابتكار صيني لرافعة مياه يدوية بسيطة جدا!
  • دعوة الملك سلمان بن عبد العزيز للبرهان لحضور قمة مجلس الدول المطلة علي البحر الأحمر
  • موضوعات شيقة عن تناسخ الارواح!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 30 2022
  • أريحية سعودية ساطعة: 1988، 2020، 2022 كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • مظاهرات الأحياء والتتريس!!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • التضامن العربي ومواجهة مشاريع التهويد والاستيطان كتبه سري القدوة
  • كريم خان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة في السودان من أجل الضغط على السلطات السودانية لتسليم البشير وجما
  • أسامة داؤود وماذا عن مصنع للنفايات ؟ كتبه عواطف عبداللطيف
  • عودة النقابة الحرة كتبه الفاتح جبرا
  • على شرف انتخابات نقابة الصحفيين السودانيين (5 ـ 5) مرتضى الغالي وأطروحته في الصحافة السودانية 1903
  • وِفاق ( في عينَك ) ..! كتبه هيثم الفضل
  • الصحفيون يؤكدون أنهم طليعة البناء الديمقراطي كتبه د. حسين حسن حسين
  • السودان بلد (يحاحي ويشرّك) كتبه علاء الدِّينِ مُحَمَّدُ ابكر
  • أغتيلت مجلة مريود للأطفال وكذا مشروع الجزيرة كتبه عواطف عبداللطيف
  • تدويرُ صواريخ المقاومة وإعادةُ تصنيعها واجبٌ وطنيٌ وتكليفٌ دينيٌ كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق منور نمر من ورق، قائد إنقاذي فاشل.. كتبه خليل محمد سليمان
  • صهر الرئيس الامريكي المعزول دونالد ترامب يتطاول علي تاريخ ومواقف السودانيين كتبه محمد فضل علي
  • رباطي البيوت تلب !!.. كتبه عادل هلال
  • الذكرى الثالثة للوثيقة الدستورية كتبه تاج السر عثمان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de