لايوقة الجيش كتبه محمد حسن مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 11:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-02-2022, 02:35 PM

محمد حسن مصطفى
<aمحمد حسن مصطفى
تاريخ التسجيل: 04-30-2014
مجموع المشاركات: 149

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لايوقة الجيش كتبه محمد حسن مصطفى

    01:35 PM July, 02 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد حسن مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر







    رحمة الله على شهداء السودان و عاجل الشفاء بإذن الله لمصابيه و جرحاه.
    و تستمر الثورة؛
    *



    قال تعالى:﴿ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ﴾
    و يستمر قادة العسكر في بغيهم و قتلهم و كذبهم.

    *



    الأغبياء و الحمقى تعرفهم بسيماهم كلامهم و فعالهم و حتى من حركاتهم. ذكرت سابقاً أن وقت الكتابة لم يحن بعد و هذا حق. لكن كثرة الحديث و الكلام و السفه الجدل تجعل الصمت سخف!
    و لكثرة من يحاولون طمس معالم الثورة و هدر دم الشهداء و ترخيص أعراض الناس
    لابد من الكتابة
    علما بأنَّا لسنا ممن يُعرف أو يُقرأ له و لا حزب لنا و لا حركة و لا جبهة و لا قيادة.
    لكنها الأمانة.
    فصبراً معنا إن -أحيانا الله - جميلاً.
    *



    و تستمر الثورة و يُحاول البعض من هنا و هناك طمسها و إخماد جذوتها و جمرها و الخبثاء منا يُحوِّرون الكلم عن مواضعه و يُحرّفون الحقائق فكثر الحديث عن تنافر و اختلاف قيادات الثورة من أحزاب و قوى و حركات و تفرقها و انسلاخات قوى الحرية و التغير و تسلخاتها! حتى ليظن المستمع و إن كان عاقلاً أن القصة كلها عناد و "حفر" و دسديس و أحقاد و كيد!
    *



    كتبنا في خاطر قديم و في بساطة أن السودان الشعب إنقسم قسمين مع أو ضد الثورة لأسباب متنوعة مختلفة و هي تعدل اليوم أن مع أو ضد العسكر و مثلها مع أو ضد قوى الحرية و التغير المجلس المركزي أو الميثاق الوطني و قس عليها دون سخافات التعليق و فلسفة التعقيب عن كيف تلك القسمة ضيزى!
    *



    الواقع مُشاهد من التناحر و التأويل في الثورة و عنها حدَّ أن العسكر كالبرهان و تابعه حمدتيه وجدوا الفرصة أن يستخدموها "شماعة" للتمسك بالسلطة حتى القيامة فيفتون في الإعلام و يصرفون الفارغ أنهم مستعدون لترك السلطة لحظة أن يتوافق السودانيون "المكون المدني" كلهم فيما بينهم و كأنهم هم أي العسكر رسل الله المُصطفين وحدهم بيننا و أولياء الله الخُلَّص المُختارين للخلافة علينا!
    يعني المجرم البرهان و القاتل حميدتي و من معهم ناسين جرائمهم كلها و عاملين لينا فيها ملائكة و فلاسفة حكمة عديل كده و عاوزين الناس تتفق عشان بكل أريحية لحظتها يسلموهم البلد و يمشوا كما كت لأنهم ما ناس سلطة و كراسي!
    شوفوا الهبل دا! مجرمين و حق عليهم القصاص و عاملين فيها "الشريف الرضي" و كرام برره!
    و جايبين الدولية و الإقليمية معاهم عشان يقنعوهم يصلحوا حال المكون المدني بالتجلي الواهم الفوق دا! قال عاوزين الوساطات الخارجية تخلي المدنيين يتفقوا مع بعض و كأن المشكلة في الثورة هي دي!
    *



    أنتو و بالعامي كده عوض ابن عوف لمن استقال مُجبراً طواعية و سلم البلد للبرهان في كلاموا هو الاختارو لينا براه و كل الجنرالات البعدوا استقالوا من المجلس العسكري و اللجنة الأمنية هو و هم كانوا عارفين عوارة و "لايوقة" عبد الفتاح دي و لا هم ساتهم مخلوعين فيهو عمل السيدو البشير غلبو يعملو؟
    طيب ما كان ابن عوف يثبت فيها زي البرهان دا و لا عوض حاجه و عبدالفتاح حاجه تانيه!
    و العسكر لمن قلبوها على البشير ما قالوا خوفاً على الشعب من فتوى عبد الحي لعمر بقتل ثلث الشعب؛
    طيب و البعمل فيه البرهان دا بالنسبة لشرفاء العسكر ديل اسمو شنو؟ و لا الشرفاء ماتو في كرري!!
    *



    هاك دي يا جنابو:
    ثورة الحرية السلام و العدالة مطلبها الأساس الحكم المدني و القصاص العادل. نعم أن يذهب العسكر إلى ثكناتهم لكن بعد أن يُسلِّموا القضاء كل القتلة منهم
    و أولهم البرهان و حميدتي و أخوه معاه.
    تمام يا فردة!



    و هنرجع تاني بعون الله
    و أبشر يا شهيد

    محمد حسن مصطفى


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 01 2022
  • تعيين مدير عام لمشروع دلتا طوكر الزراعي
  • مذكرة احتجاج واستنكار للانقلاب علي السلطة المدنية في السودان.
  • تأبين الراحلة المقيمة مناهل النور في لندن
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 01 يوليو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 01 2022


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 01 2022
  • قذرة وحقد عسكر الانقلاب علي بناتنا#
  • πسلبونا أولاد الهمباتة..سرقوا نعلات القحاتة»
  • وداعاً.. صاحب الذاكرة القويه# كتب عوض احمدان
  • السودانيين عارفين حلهم نحن الثورة الاقتصادية لكن مصرين يحلبوا تيس السياسة قتاتة كده
  • مريم المنصورة .. نائبة رئيس حزب ( الحَلّتين ) .. تلفزيون الجزيرة ..
  • اروع الملاحم الثورية فى تاريخ الشعوب الحُرة سطّرها ثوار بحري وثوار امدرمان بالامس .
  • مقطع فيديو يوثق لحظة إصابة أحد المتظاهرين عقب إطلاق قوات الأمن السودانية النار عليه بشكل مباشر
  • صورة الجندي يركل الشهيد علي للتأكد من مصرعة
  • عناوين الصحف السودان الصادرة اليوم الجمعة الأول من يوليو ٢٠٢٢م
  • دبلوماسي أمريكي سابق: قيادة الجيش السوداني لا يمكن الوثوق بها وواشنطن لا تمتلك استراتيجية واضحة
  • عاش ابوهاشم..والفتة ...والانتخابات واللورد كتشنر
  • ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎ ﻛﻴﺰﺍﻥ *.. ﺷﻌﺮ / ‏( ﺑﺮﻭﻓﺴﻴﺮ‏) ﺍﻟﻤﻌﺰ ﻋﻤﺮ ﺑﺨﻴﺖ
  • المليونيات .. تواريخ في نتائج حائط ..
  • أفضل ما عند إيمان الشريف - فيديـو

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 01 2022
  • ثابت القلب والقدم... كتبه أمل أحمد تبيدي
  • حرب أوكرانيا.. الصين أكبر المستفيدين كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • 30يونيو اسقطت العقل التقليدي بدلا عن الانقلاب كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مطالبة المجتمع الدولي باعادة اعتقال المعزول عمر البشير وتسليمة الي المحكمة الجنائية الدولية
  • يا زكريا: إنّ الرصاصة تقتل ثائراً...ولكن الأرض تنبت ألف ثائر كتبه اسماعيل عبدالله
  • عصابات المستوطنين كتبه سري القدوة
  • المغرب القروض لمستقبله تُخَرٍّب كتبه مصطفى منيغ
  • مجزرة الخميس لن تحمي الإنقلاب كتبه نورالدين مدني
  • من النقابة إلى الغابة: عن خرق الفلول لقانون حل النقابات كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • ال 30 من يونيو كتبه الطيب الزين
  • نيالا البحير عروس مدن غرب السودان كتبه محمد آدم إسحق
  • شاهد عصابة البرهان تركل برجلها شهيداً مُلقى على الارض لتتاكد من موته ثم تنصرف وكأن الشهيد بهيمة سائ
  • السودان الى اين !!! كتبه جمال الصديق الامام المحامي
  • عمر البشير والمستقبل المجهول.. استفتاء شعبي سوداني يطالب بإطلاق سراحه كتبه محمد مرزوق
  • السجن القومي الابيض : حقوق السجين 4 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • كيف تعرب ٣٠ يونيو إعرابا تفصيليا ؟ كتبه ياسر الفادني
  • نبي الله يوسف الصديق اصلا من مصر العليا السودان كوش – كتبه عبد الله ماهر
  • البرهان كــدا كــدا قد أكمـــل العـــدة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • كفـــى ثم كفــــى تـــلك المثالية والطيبة الغبية !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الناس فى شنو؟؟....واللجنة المركزية للشيوعى السوداني..فى شنو؟؟ كتبه سهيل احمد الارباب
  • حول مظاهرات ٣٠ يونيو بالسودان كتبه عبير المجمر(سويكت)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de