|
العراق بين انسدادين كتبه سلام محمد العبودي
|
02:57 AM June, 27 2022 سودانيز اون لاين سلام محمد العبودي-العراق مكتبتى رابط مختصر
[email protected]
الانسداد السياسي ونهايته ومشاكله, باتت في خبر كان!.. هذا ما يُعتَقَدُ به بعض الساسة, جهلاَ منهم أو غفلة عن المسؤولية التي ستقع على البدلاء, بعد استقالة الصدريين من البرلمان.
كثيرة هي المبادرات التي طرحت على الساحة لإنهاء الانسداد السياسي, إلا انها باءت بالفشل الذريع, لتصلب رأي السيد مقتدى الصدر, الذي ظن أنه قادراً على تشكيل حكومة يمثل بها المكون الأكبر وحده, ليصطدم بجدار الإطار التنسيقي الذي يضم الفئة الأكبر, ممن الأحزاب التي تُمثل المكون الشيعي, فهل كان تقديراً خاطئاً؟ أم أنهُ كان يعتمد على قاعدة التشبث بالرأي؟
المجتمع العراقي متنوع الأعراق, وعبر التأريخ ظهرت حركات, منها ما نمى ومنها ما اندثرت لعدم تقبل الشعب العراقي لها, فالعراقيون بطبيعتهم يرغبون بالتعدد ويمقتون التصلب بالرأي, سواء بالعقيدة الدينية أو بالتعددية العرقية والسياسية, شعب العراق يرغب بالمشاركة, وعدم الفرض القسري, هذا ما يلخص أزمة الانسداد السياسي, لذا فهو يقف ضد الدكتاتورية, حتى وإن رأيته صامتاً, فصمته يعني شيئاً واحداً, وهو انتظار الفرصة للقضاء عليها.
كان من المتوقع سياسياً لجوء التيار الصدري, لأسلوب المعارضة البرلمانية السلمية, لكن جاء انسحابه من البرلمان بشكل تام, ربما على أمل تركيع الآخرين وإلغاء البرلمان، والتهيؤ لانتخابات مبكرة جديدة, لإحراج الإطار والقوى الأخرى التي وصفها بالفاسدين, فَلَيسَ من المُمكن حالياً, إعادة الانتخابات في ظل الأزمة الاقتصادية, وتحديد فترة زمنية لا تقل عن عام, متوعداً ما بين سطور بيان الانسحاب باستعمال أساليب أخرى, والتي لا نرى منها غير استعمال ما اعتاد عليه العراقيون, بإثارة الفوضى من خلال الخروج بتظاهرات توقف الحياة.
تيار الحكمة الوطني وهو ضمن مكونات الإطار التنسيقي, بقي محافظاً على رؤيته وموقفه بعدم الاشتراك بالحكومة, ليبقى ضمن المعارضة البرلمانية, حتى بعد انسحاب التيار الصدري, بالرغم من الضرر الذي تعرض له جراء التزوير, ومع ذلك فإنه لم يسلم من الاشاعات, بأنه طامعٌ في مناصب ليشترك بالحكومة, فأعلن تأكيد موقفه عن طريق, بعض قيادات تيار الحكمة الوطني, لعدم حدوث التغيير, في المعادلة السياسية.
منشوراتٌ تم الصاقها في مناطق عدة من بغداد, تحت جنح الظلام تهدد بالتغيير, فهل هي فعالية تحشيدٍ لتظاهرات مرتقبة؟ وهل سيكون التصعيد, قبل أو بعد تشكيل الحكومة؟ وهل سنرى انسداداً جديداً, عند تكوين الحكومة المرتقبة, التي تجاوز تشكيلها كل المدد الدستورية؟
هذا ما ستفصح عنه الأيام, قبيل عيد الأضحى أو بعده.. من يدري!
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 26 2022
- بيان من القيادة العامة لقوات حركة/ جيش تحرير السودان حول دخول إثنين من الرعاة إلى مناطق سيطرة الحرك
- احالات وترقيات بجهاز المخابرات
- مسؤول سابق ببنك السودان يكشف إحصائيات صادمة عن المساعدات الخارجية التي اوقفها الانقلاب
- جهاز الأمن السوداني يلغي حفلا جماهيريا بقاعة الصداقة
- (حميدتي) في دارفور لتلميع صورته واقناع القبائل العربية بوقف العنف
- الإفراج عن 4 ثوار متهمين بقتل ضابط استخبارات
- محتجون يغلقون مبنى محلية الفشقة للمطالبة بإقالة المدير التنفيذي
- معرض الشهداء في بروكسل حضور في حضرة الغياب ..!!
- عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 26 2022
- كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 25 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 26 2022 فيديو عرسان الفاشر المسرب يحدث ضجة في السودان"بوي" قصّة الشعر الأكثر رواجاً بين السعوديات- جماعتنا قالوا دي قصّة المسترجلاتحمور زيادة- سودانيو الخارج اختاروا الطريق القصيربيان مشترك تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم هل انتصر الثلاثون من يونيوالتحية لمتحدث الحرية والتغيير وعضو المجلس المركزي الريح محمد الصادقمذيعة الثمانينات .. الراحلة زينب كرم اللهنحسبه من الصالحين ………صريــع الموز..طه عثمان يكشف تفاصيل اجتماعات منزل السفير السعودي بالخرطومعناوين الصحف الصادرة اليوم الأحد ٢٦ يونيو ٢٠٢٢م قيادى بحركة العدل والمساواة: اذا انفضت الشراكة بيننا والحكومة النتيجة ستكون الحربهل النظام الديمقراطي في امريكا داخل (غرفة إنعاش ) ؟!!!هل يعتبر خروج حميدتي إلى دارفور أحد أشراط الساعة السودانية؟لماذا السودان ما في دول بريكس؟πماذا كان المانع من استفتائنا في انفصال جنوبنا الحبيب£
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 26 2022 درس العلمانية لنا بعد رو vويد: الضمان ضمان الله كتبه عبد الله علي إبراهيم موكب 30 يونيو وتحديد المصير كتبه عثمان قسم السيدمع المساخر والمسرحيات الكافكاوية للفرعون الإله حميتي في دارفور التي ما انزل الله بها من سلطان ؟ صراع الاسلاميون بشأن الشعبي رحمة على الشعب السوداني !!! كتبه جمال الصديق الامامسلاماً عليكم سلاماً عليكم ثوار يا بلادي كتبه الطيب الزيننون النسوة ودفة ملتقي المؤلفين القطري كتبه عواطف عبداللطيفمحمد طاهر إيلا ..وشائعات عودته.. كتبه آمنة أحمد مختار إيراحزب النكبات كتبه الفاتح جبراحزب الأمة القومي.. إستقالة آخر الرجال المحترمين.. هل هي بداية تفكك آخر ؟! كتبه عثمان محمد حسنالإجهاض ما بين التقدمية والإيمان كتبه خالد عثمان30 يونيو لتحقيق السلام الشامل كتبه تاج السر عثمانإمتي تفهم … مش بحبك … إمتي إمتي تفهم ؟ كتبه د.فراج الشيخ الفزاري الناس الرِكبوا الطرورة ! كتبه ياسر الفادنيخلافات الأمة وصراعات الشعبي ... للجغرافيا دورها الفاعل..!! كتبه اسماعيل عبداللهأسئلة غبيّة من وحي الاجتماع الأخير للجنة التنفيذية ... ! كتبه معتصم حمادةكل طاغية يلزمه جبان كتبه أمل أحمد تبيديالنظام السياسي الأمثل للسودان. حجر في البركة الساكنة ٣/٣ كتبه د. عزام عبدالله ابراهيمكُلكم وكُلنا من عائلة القرود والمغُور يا سامي صلاح!! كتبه عبدالغني بريش فيوفلقد هان من بالت عليه الثعالب ! كتبه حسن ابوزينب عمرالسجن القومي الابيض : حقوق السجين كتبه ايليا أرومي كوكوالمغرب مَخْرَجُ قد يُصِيب كتبه مصطفى منيغقلق الامم المتحدة لا يكفي ! كتبه سري القدوةنظرة عامة على المشهد السياسي والاجتماعي في إيران اليوم (3-3) كتبه عبدالرحمن مهابادي
|
|
|
|
|
|