موسم الهجرة الى ارض المحس والسكوت وحلفا كتبه حسن ابوزينب عمر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 06:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-19-2022, 04:37 PM

حسن ابوزينب عمر
<aحسن ابوزينب عمر
تاريخ التسجيل: 11-03-2020
مجموع المشاركات: 52

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موسم الهجرة الى ارض المحس والسكوت وحلفا كتبه حسن ابوزينب عمر

    03:37 PM June, 19 2022

    سودانيز اون لاين
    حسن ابوزينب عمر-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    يحيط بنا الضياع والفاقه والحسرة من كل جانب على وطن أصبح يتسرب الآن كحبات الرمل من بين فرجات الأصابع ..وطن مأزوم منكوب بأبنائه كلما لاحت حفنة ضوء في آخر النفق المظلم يتسابقون ويتقاتلون لاطفائه ..فدعونا نقتفي آثار اسحاق الحلنقي لنردد معه ..

    يلاك بعيد نرحل

    لدنيا حنية

    نعيش لوحدينا

    سيرتنا منسية

    (2)

    تعتز هذه القبائل الضاربة جذورها في عمق التأريخ كثيرا بتراثها وأعرافها ولكن (يا ويلك وسهر ليلك) أن تجلس وسطها لأنهم يحرصون كل الحرص على الحديث بلغاتهم الخاصة وهم يعلمون تماما أنك انت الجالس وسطهم لا تفقه شيئا مما يقولون وهم هنا يختلفون تماما عن رطانة آخرين منهم أهلنا البجا فهؤلاء يتحسسون ويعملون ألف حساب للجالس وسطهم خاصة اذا كان لايفهم البداويت ..ولكن الذي يلفت النظر هنا وأنت تجلس وسطهم كالأطرش في الزفة أن يلتفتك اليك أحدهم من حين لآخر معتذرا..(معليش يالأخو سرحنا شوية) ..هنا تبتهج وتقول الآن جائت البشارة ..هؤلاء القوم اعترفوا انهم سرحوا وبالتالي سيتحدثون بلغة تفهمها ..ولكنهم سرعان ما يعودون الى الرطانة وكأن شيئا لم يكن . ورغم ذلك اعجبت بهم واعجابي هذا بدأ أثناء الدراسة في مدرسة سلوم الأولية في ذلك الزمان .

    (3)

    كان نقلنا الى سلوم نقلة حضارية ونقطة تحول كبرى في حياتنا نحن البدو الذي كنا نعيش في بر قريتنا الوادعة كلعناييب على مشارف بورتسودان ..كنا نسرح وراء قطعان الضأن الى فضاءات لا حدود لها ..لم نكن نتقيد بوقت فقد كنا نرعى هذه الحيوانات حتى تكتفي ثم نعود بها الى مضارب العشيرة ..كنا نستمتع كثيرا بطقوس حياتنا في البر وسط سحر الطبيعة وجمال مشاهدها رغم طغيان الوجه الصحراوي عليها.. هكذا كانت حياتنا وهكذا كنا متعلقين بها كتعلق احمد شوقي بها..

    وطني لو شغلت بالخلد عنها ...نازعتني اليه في الخلد نفسي .

    (5)

    لكن المشكلة أطلت برأسها في سلوم حيث قوانين الانضباط والدراسة والنوم والمذاكرة بالتوقيت ..كانت تلك بيئة غريبة علينا بعد أن تم اقتلاعنا عن بيئتنا البدوية التي ولدنا وترعرعنا فيها والتي كانت مزروعة في وجداننا

    Deeply rooted

    ولذلك كنا نحاول أنا وزميلي الراحل ادم اركاب تطويع هذه الغربة بفتح ملف حياتنا في كلعناييب مع التعليق على المفارقات التي نراها امامنا في الفصول وفي عنابر الداخلية وكل حديثنا بالطبع ونحن متكآن على الجدار الشرقي للمدرسة كان بالرطانة وهو شيء كان (يغيظ ) مدرس اللغة العربية الذي كثيرا ماكان يهددنا ( أسمعوا انتو الجوز ديل والله تاني بجلدكم اذا رطنتوا ..الرطانة ممنوعة اتكلموا عربي ) وهو شيء يتناقض تماما مع قناعات مدرس الجغرافيا وكان حلفاويا فلوسمع تهديدات مدرس اللغة العربية لنا لأمرنا بعدم الالتفات له ومواصلة الحديث بالرطانة والدليل على ذلك ان زميلا لنا عجز تماما ترجمة خف جمل جاء في لوحة الى اللغة العربية وحينما جلس محتارا يضرب أخماسا في أسداس مر عليه المدرس الحلفاوي وسأله عن أسباب شروده وحيرته فقال له صاحبنا الأدروب ( يأأستاذ ماعرفنا رجل الجمل دا فسأله هل تعرفها بلغة أهلك البجا فتهللت أساريره وقال له نعم وكتبها (دنبيت ) وهي كلمة البداويت المرادفة لكلمة (خف) فأثني عليه وبشره بالنجاح ..ولكن الذي يشفع ان كل هذا يحدث ووزير المعارف ماعارف كما يقول زميلنا محمود دليل الذي كان يقلب حصة المطالعة في مدرسة تهاميام الأولية الى رطانة لتقريب المعاني الى الطلاب .

    (6)

    أعود الى الحديث بعد هذه التخريمة وأقول ان رطانة الشمال هم أهل الابداع في السودان فاذا تحدثنا عن الشعر والادب فمن الذي يجهل خليل فرح (الأيقونة) التي تصدرت قائمة الشعر الغنائي في السوداني وهو في ميعة الشباب .جاء الخليل الى امدرمان في سن العاشرة وكان رطانيا لا يجيد الحديث باللغة العربية وهناك تعلمها وأصيح القمة التي تعلو ولايعلى عليها يروائعه المحفورة بماء الذهب في وجدان السودان ,,عازة في هواك ..في الضواحي وطرف المدائن ..الفجر الباذخ ..ماهو عارف قدمه المفارق التي نعى فيها نفسه وهو يغادرمودعا السودان للعلاج من المرض اللعين الذي كتب نهايته في القاهرة وعمره لا يتجاوز الثلاثون

    من علايل ابو روف للمزالق

    من فتيح للخور للمغالق

    قدلة يامولاي حافي حالق

    بالطريق الشاقي الترام

    (7)

    هناك في الأدب جمال محمد احمد وكان اديبا وبلوماسيا بارعا وهناك أيضا كوكبة أخرى منها جيلي عبد الرحمن ومحي الدين صابر ومحي الدين فارس صاحب القصيدة الاسطورة (لن أحيد) التي تغنى بها العطبراوي وهناك شاعر اذا لم يقل شيئا تكفيه فقط قصيدة (يقظة شعب) وهو مرسي صالح سراج (هام ذاك النهر يستلهم حسنا) وقائمة المبدعين طويلة وهي في كل المجالات ويصعب حصرها ولكن لا نستنطيع مهما اختصرنا هذه الكواكب المتلألئة في سماء السودان أن نتجاهل فنان افريقيا الاول العملاق محمد عثمان وردي فجائت البلابل بتكملة هذه اللوحة الخلابة .

    (8)

    اضافة الى ذلك فان رطانة الشمال هم ملوك النكتة والكتابة الساخرة في السودان .على صدارتهم بالطبع جعفر عباس (ابو الجعافر) وهو الرجل الذي قال انه حفظ الملعقات السبعة بالكفوف والشلاليت وقد كتب مرة يقول نحن في السودان نسلم باليد ولا نعرف حكاية القبل و(البوس) فرد عليه الدبلوماسي والشاعر السعودي الراحل غازي القصيبي قائلا : جعفر عباس الذي لا يبوس ولا يتباس .وهناك ايضا قرناص وياسرعبد الفتاح ودهب أحمد خيري . اذا نسيت لا أنسى مقالا كتبه قرناص يقول فيه ان امام قريتهم فسرالأية التي تقول و(العاديات ضبحا) ان الله يأمركم بقتل الذئاب والسبب ان (عادي) وجمعها عاديات تعني الضبع في لغتهم أما (ضبحا) فهي تعني الذبح ) . الحق سبحانه وتعالي يقول ان (العاديات) هي الخيل أما (ضبحا) فهي الهمهمة التي تصدر من الخيل أثناء الركض ولكن صاحبنا هذا فسرها كما تقول لغته ويقول قرناص ان ذئبا تعيس الحظ تسلل الى قريتهم فهجموا عليه هجمة رجل واحد ولكنه تمكن من الافلات باعجوبة الا انه لقي حتفه في القرية المجاورة اذ ان فتوى الشيخ كانت قد سبقته الى هناك .

    (9)



    ويحكي آخر من هؤلاء الرطانة فيقول انه أحدهم تخصص في السخرية والهزأ به فكلما تحدث الناس عن الأدب والفن يقول له .. انت طبعا طالع كيت من الكلام دا لأنك من العجم ..ويقول لان كلامه كان يشعره بالاحراج فقد بدأ بالبحث عن قصيدة أو حتى معلومة لينتقم منه وجاء الفرج بعثوره على قصيدة لابونواس الشاعر العباسي الماجن يقول في احد بيوتها

    وصرت الى الحانوت يتبعني ..مشل شلول شوشل شول

    والشوشلة في القصيدة تعني ان الصبي الذي كان يسير وراء أبونواس كان يرتدي صيغة (ذهب) كانت تصدر صوت شوشلة حينما ترتطم ببعضها . يقول صاحبنا المحسي انه بالطبع لم يفهم معنى بيت الشعر ولكنه تمكن من حفظه بعد يومين من التكرار وتوعد الرجل الذي يسخر منه بالانتقام قائلا :الليلة وين تروح منى .. الليلة أ ظهر لي لو ما نجمتك ..وبالفعل عثر عليه بعد بحث دؤوب وطلب منه شرحا لبيت الشعر فبعد أن سمعه صمت لحظة قال له ..الله يسألني دي خلى بالك رطانة !



    (10)

    مع عودة الدكتور حسن أبوعائشة الى السودان نهائيا أقمنا حفل وداع له في استراحة بالرياض وقدمنا دعوات للأخوة في كسلا والقضارف وخشم القربة وقد لبى الدعوة محسي كان يعمل اخصائي كومبيوتر كان ايضا مغادرا الى السودان ..ومع القاء كلمات الوداع وقف الرجل المحسي وقال لنا ..ان البجا كرماء وشهمين وطيبين ولكن لديهم طقوس غريبة في شراب القهوة وهي ان لكل فنجانه و لا أحد يشرب من فنجان الآخرين ..وقال انه لم يكن يعرف هذه المعلومة فطلب فنجانا من احد الادروبات وكان يجهز لتناول القهوة وكان ذلك في بداية الستينات. يقول ان الرجل سأله ان كان يملك فنجانا فأجابه بالنفي فرفض وطلب منه احضار فنجان خاص به حتى يصب له القهوة ..يقول صاحبنا المحسي منذ ذلك اليوم والى يومنا هذا لازلت احمل فنجاني معي .

    (11)

    أخيرا كنت أشاهد حلقة في فضائية كسلا وكان الضيف حلفاويا تحدث عن معاناتهم مع التهجير اذ لم يجدوا بابا الا طرقوه من المظاهرات الى الاضرابات الى الشكاوي وكلها انتهت الى لا شيء ..وحينما علم ان الصادق المهدي تولى رئاسة الوزراء ركب القطار من كسلا ذهب اليه في الخرطوم يحدثه ليس عن حقوقهم المادية التي ضاعت فحسب بل عن التراث والتاريخ الذي يرجع لآلاف السنين والذى أصبح أثرا بعد عين .. وفجأة سأل رئيس الوزراء (ألا تدري كيف ان الرسول (صلعم) قد آخى بينهما فسأله الصادق كيف فأجابه انتم الأنصار ونحن المهاجرون ) !.




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 18 2022
  • أشرف سيداحمد الكاردينال :لا يبني الوطن بخطاب العنصرية والكراهية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 18 2022
  • مقتل وجرح (4)اشخاص وهدوء حذر فى مدن دارفور وشرق السودان
  • مخاوف العسكر من وحدة قوى الثورة تدفعهم لفض الندوات الجماهيرية
  • حزب الأمة يشدد على إنهاء الانقلاب لتجنيب السودان المخاطر
  • صديق الصادق المهدي: الدم السوداني استُرخص
  • السودان يخاطب شركات مصرية لتنفيذ 7 مشروعات بالبنية التحتية
  • قائد بالدعم السريع: (سنبتر يد كل حرامي)-بالكانون
  • تلويح واشنطن بالضغط على العسكريين بتسليم للسلطة للمدنيين.. أحاديث السر والعلن .!
  • حزب الأمة القومي: الدعم السريع ينشط في استقطاب عناصر الحزب
  • الجمعية السودانية للإخصاب والأجنة – يونيو ٢٠٢٢
  • ثوار السودان بامريكا يدعوكم للمشاركة معهم في مسيرة كبري امام الكونجرس يوم ٢٥ يونيو
  • الشهيد هاشم ميرغني أصيب بـ 23 مقذوفة من القاتل الجديد
  • تعنت طرفي الأزمة يكبح جهود الحل في السودان
  • "نادي باريس" يعلق إعفاء ديون السودان
  • (الصيحة) تصل إلى مناطق أحداث دامية بكسلا والوالي يدلي بإفادات هامة
  • عرمان يكشف عن حوار لإلغاء المجلس السيادي ويدعو القوى الثورية الابتعاد عن التخوين
  • لجنة الأطباء المركزية تصدر بياناً حول (القاتل الجديد).. إليك التفاصيل
  • منظمة فرنسية تعلن عن تيسيرها محادثات بين الحكومة السودانية وفصائل مسلحة بنيامي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 18 2022
  • والي الجزيرة ورهطه .. لا بد من المحاكمة وإن طال السفر!!
  • كيف يعرف المولود طريقه الى الثدى بنفسه.. شاهد الفيديو وسبح الله
  • موكب و مسيرة واشنطن الهادرة يوم 25 يونيو 2022
  • مظاهرات الشارع السوداني اليوم السبت 18 يونيو 2022
  • تراثنا السوداني الشعبي الجميل .. روعة متناهية
  • تراثنا السوداني الشعبي الجميل .. روعة متناهية
  • عناوين الصحف الصادره السبت 18 يونيو 2022م
  • مدير شرطة ولاية شمال دارفور يهدد الصحفية زمزم خاطر
  • مسامرات محمد ابراهيم عنصرية اردول - تمزيق اخر خيوط السلام
  • أمين حسن عمر زعلان يرد على فولكر-المشتهي الحنطير يطير
  • أراضي الخرطوم تكشف عن تفاصيل جديدة بشأن نزع غير المسورة
  • ما هذه الرومانسية المتاخرة؟
  • تتريس في معبر حدودي بين السودان ومصر
  • الناطق السابق للبرلمان الاسرائيلي يؤيد القبض على حميدتي
  • كسرنا الروتين وعدم الموضوع والرتابة وانبشقنا في الإعلام السودان
  • قصة كتاب وهزيمة المجتمع الاكاديمي لدكتور منهم وسفاهة قرارت ادارات الجامعات
  • ‏"رسائل من امرأة مجهولة"
  • مبادرة آلية توحيد قوى الثورة...
  • عبدالله عماد لاعب سوداني: مهارتي في الاستعراض بالكرة أفضل من رونالدينيو وميسي ورونالدو
  • الهجرة إلى الغرب
  • كلمات أغنية شاكيرا الجديدة.. هل هي “رسائل مبطنة” لبيكيه؟
  • بيع أراضٍ في منطقة العزازة بالجزيرة كانت مخصصة لإقامة مطار
  • مخاوف في السودان من اتفاق مع دولة الإمارات لتشييد ميناء جديد
  • رئيس «يونيتامس»: لا نحاور الإسلاميين ولا نهادن أي طرف في السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 18 2022
  • تعرف على متلازمة ( اموس هوكشتاين ) التي سوف تقود للحرب وفيها السودان ؟ كتبه ثروت قاسم
  • أصبح للثورة درع وسيف !! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • السودان الأسود والأصفر هم معتدين منذ غزو الهكسوس وإقامة الكوشيين وليسوا أبناء جنوب وادي النيل
  • جرائم الاحتلال والإعدام الميداني كتبه سري القدوة
  • أصبح للثورة درع وسيف !! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • السودان الأسود والأصفر هم معتدين منذ غزو الهكسوس وإقامة الكوشيين وليسوا أبناء جنوب وادي النيل
  • جرائم الاحتلال والإعدام الميداني كتبه سري القدوة
  • لا كملت حكاوينا ولا لقينا البداوينا ! كتبه ياسر الفادني
  • أخوان السرة يمتنعون كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • المغرب غريب بأكثر من حزب كتبه مصطفى منيغ
  • الحرب الاوكرانية تؤكد مدى الحاجة للسودان القوي المستقر لتوفير الحبوب يا ابو الغيط كتبه كنان محمد ال
  • جبريل (عمارات) !!.. كتبه عادل هلال
  • الثقب الأسود في العقل الأسود واجتماع الأحد في فندق رويال كتبه عمر الحويج
  • النظام السياسي الامثل للسودان. حجر في البركة الساكنة كتبه د. عزام عبدالله ابراهيم
  • الحرية و التغيير اتقلو شوية .. القنصلية واجهة إدارية، و ليست سياسية كتبه خليل محمد سليمان
  • روضة الحاج .. تشع نورا وسط الظلماء كتبه عواطف عبداللطيف
  • تباعد المسافات بين قحت والمقاومة كتبه اسماعيل عبدالله
  • نفتالي بينت بين السقوط الدامي والتعويم بالدم كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • كاريش والغاز الروسي ....... كتبه محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الشرطة والثوار.... فك إشتباك كتبه ياسر الفادني
  • المسؤولية المهنية بين الصحافة والأمن كتبه نورالدين مدني
  • المسؤولية المهنية بين الصحافة والأمن كتبه نورالدين مدني
  • حتي لا نتلب كلنا في البحر كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • قوى الحرية والتغيير.. خسائر بالجملة كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • التفاوض مع العصابة، نهايته تسوية معادية للثورة حتماً!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • انهم يغتالون الاخلاق! كتبه بثينة تروس
  • مستشفي بحري جحيم لا يطاق كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • الاحتلال والسلام ومعادلة الشرق الاوسط الجديد كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de