فهل حد الرجم بالقتل للزانية والزاني، نزل في هذا القرآن العظيم أم ماذا؟ فهل الآيات أكلتها الداجن - الماعزة - من كتاب المصحف الذي كان مهملا تحت السرير في بيت السيدة عائشة، عندما مات رسول الله ﷺ وتشاغلوا بموته! فهيا اخرجوا حد الرجم بالحجارة حتى الموت من هذا القرآن المحفوظ من الزيادة والتحريف والنقصان يا من تنقع بمالا تسمع؟ وقد ورد عند ابن ماجه (1944): حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت: "لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله ﷺ وتشاغلنا بموته دخل داجن (خروف) فأكلها".
فهذا حديث شيطاني موضوع واهي ويضحك المجانين، فهو حديث شرك بالله لم ينزل الله به من سلطان القرآن، فهو من وضع مؤامرات الكذب وحكمه ضعيف مضطرب ومنكر لا حكم له بآية مثيلة له في هذا القرآن المحفوظ بالله تعالى من الزيادة والنقصان. فيا أيها المسلم التقي الحذق،فأنت لست مسؤولا ومحاسبا أمام الله تعالى إن لا تتبع غير ما جاءك بهذا القرآن فقط من أحكام، فلا تصدق بأي حكم حديث موضوع ليس له وجود من محجة فى القرآن. فلو صدقت ونشرت أي حديث به أحكام لم ينزل الله بها من سلطان. فأنت هنا مخالف ومشرك بالله اندادا وسوف يحاسبك الله تعالى وتحشر في نار جهنم لأنك ضلالي وأشركت بالله ما لم ينزل الله به من سلطان محجة القرآن منهاج الله والمسلمين .
ومعروف تماما لدى الكل بأن (الداجن) كلمة نصرانية يهودية إعرابية وليست من لغة لسان العرب، فالعرب لا تقول للماعزة أو الخروف (الداجن) البتة، فانظر إلى أسفار أهل الكتاب اليهود والنصارى فتجد كلمة (الداجن) ذكرت كثيرا جدا مما يبرهن مليا بأن أهل الكتاب الكفار الحساد الملاعين هم من وضعوا حديث (الداجن) لأهل السنة الضالين.
فحد الرجم بالحجارة حتى الموت للزانية والزاني إفك مفترى لم ينزل الله به من سلطان، وهو موجود في عقيدة أهل السنة والشيعة، وهو فعل الشرك بالله بما لم ينزل الله به من سلطان لقوله تبارك وتعالى: {قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغى بغير حق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به من سلطان وأن تقولوا على ما لا تعلمون - الأعراف 33}. أي محرم عليك أيها المسلم التقي بأن تشرك، أي تأتي بأي حكم لم ينزل الله به من سلطان محجة القرآن.
فحكم عقوبة الزانين ملطقا هي مائة جلدة فقط، هاؤم لقوله تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين - النور 2} فلا رجم بالحجارة حتى الموت في دين الإسلام السمح القيم الجميل المسالم الراقى ، لقوله تبارك وتعالى: {ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعض فانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروف محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب ذلك لمن خشي العنت منكم وإن تصبروا خير لكم والله غفور رحيم - النساء 25} - فسياق ملكت اليمين تعني الزوجة وهي ملكت الجماع لأن معنى اليمن تعني الجمع، فعندما تأتي الزوجة وهي المحصنة بفعل الفاحشة للزنى، فعليها نصف العذاب، وهي الخمسين جلدة فقط، وليس في حد الرجم اليهودي السني الشيعي نصف عذاب، وهو الموت حتفا. فهنا قد بين الله تعالى في القرآن حد الزنى للمحصنات والمحصنين 50 جلدة، وغير المحصنين عموما 100 جلدة.
فكل من يؤمن بأن حد الرجم نزل في الكتاب وأكلته الداجن - الماعزة - من مصحف القرآن الذي كان مهملا تحت السرير في بيت السيدة عائشة، فهو غبي ضاالى ونجس مشرك بالله بما لم ينزل الله به من سلطان القرآن ويشكك في نقصان القرآن المحفوظ بيد الله تعالى من الزيادة والنقصان، فمصيرك تحشر في نار جهنم أعمى، فحد الرجم بالحجارة حتى الموت للزانين وضعته الكفار الفجرة أهل الكتاب الحساد لأهل السنة والشيعة الضالين المفترين أحكاما لم ينزل الله بها في الكتاب المحفوظ بالله ، فتب عليهم!
فأنت يا مسلم تقي لا عليك إلا بأن تتبع هذا الكتاب القرآن الذي بين يديك كله، ولا عليك بما يقوله أحداث اللسان والجهلاء والمناعير المعنعرة والإمعات السفهاء ، بأن آية الرجم بالحجارة حتى الموت نزلت في القرآن قديما واكلتها الداجن - الماعزة - ونسخت وبقي حكمها في السنة للنبيﷺ! فهل هم شهدوا ذلك، أم يقولون إفكا؟. فهل لكم بآية في القرآن تقول بأن الله أذن للنبي ﷺ بأن تكون له سنة ياغفلة نسب ضلالة السنة للنبي ﷺ؟ كلا ثم كلا، فأنتم يا أهل السنة أولا مشركون بفرية سنة للنبيﷺ لم ينزل الله به من سلطان، فأنتم يا أهل السنة مشركين بأحكام سنن للنبي ﷺ لم ينزل الله بها من سلطان القرآن محكم التنزيل. فلستم مسلمين البتة يا أهل السنة والشيعة الضالين. وقال الحق اتبعوا القرآن ولا تتبعوا تقولات الأولياء، أي الأئمة المضللين المشرعين تشاريعا منكرة لم ينزل الله بها من سلطان محجة هذا القرآن الحكيم، فهو الذكر الذي يتبعه المؤمنون: {اتبعوا ما أنزل الله ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون - الأعراف 3}.
فحكم الرجم بالحجارة حتى الموت للزانين لأهل السنة والشيعة الضالين، هو حكم موضوع ومنكر ووضعته لكم الشياطين واليهود والنصارى الزنادقة ولم ينزل الله به من سلطان القرآن. وجاء في كتب أحاديث التراث الواهي: قيل قال النبي ﷺ: "لكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم أحدا تكرهونه، فإن فعلن ذلك، فاضربوهن ضربا غير مبرح" - رواه مسلم. فهذا حديث مضطرب في اللغة وموضوع واهي وليس من قول رسول الله ﷺ، ويستحيل أن يقوله رسول الله ﷺ، فهو حديث زخرف شيطاني ومنكر بين، لقد فعلت الزوجة الوطء في الفراش وهو الشروع في الزنى وفعل الفاحشة، أي لقد زنت الزوجة المحصنة مع أحدٍ ما ولم يقل رسول الله ﷺ في الحديث الكذب حد فرية حكم الرجم بالحجارة حتى الموت للزانين - أليس كذلك يا حذاق؟ فالشياطين الذين وضعوا فرية حكم الرجم اليهودي النصراني لأهل السنة، قد نسوا هذا الحديث الكذب الواهي الموضوع، وقال المثل العربى : (الكذاب نساي).
فكل من يؤمن بأن حد الرجم نزل في الكتاب المحفوظ بيد الله تعالى ويتقول بأن آية الرجم للشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة! فهو غبي ومشرك بما لم ينزل الله به من سلطان الفرقان وزنديق زائغ مع كل مؤامرات الوضع والتحريف والتدليس الشيطانية للمنافقين أئمة الكفر الذين لا يؤمنون البتة بما أنزل الله في الكتاب المحفوظ من الزيادة والنقصان لأبد الأبدين بالله تعالى، لقوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون – الحجر 9}، فكل من يؤمن بآية الرجم قد نزلت وهلمجرا، وقد رجم رسول الله ﷺ والصحابة، فهو مشرك نجس معتوه ويشكك في نقصان الفرقان ولا يؤمن بأن الله تعالى قد حفظ القرآن من الزيادة والنقصان ومعروف في تاريخ كتابة القرآن، فكان المصحف الشريف مكتوبا في جلد رق غزال حجمة 55×65 سم.فهل الداجن - الماعز - تستطيع أكل الجلد لصحيفة مصحف القرآن الذى كان مهملا تحت السرير في بيت السيدة عائشة عندما مات رسول الله ﷺ! فهذا هراء واستهزاء من صنع مؤامرات الوضع والتحريف للزنادقة الكافرين، فأهل السنة والجماعة مشركين بأحكام شيطانية واهية لم ينزل الله بها من سلطان الفرقان المفرق بين الحق والباطل، وأن الباطل كان زهوقا. فأهل السنة حكمهم حكم الشيعة ليسوا في دين الله الإسلام من شئ وليسوا مسلمين البتة ولم يأذن الله تعالى للرسول ﷺ لتكون له سننا وسنة تشريعية لم ينزل الله به من سلطان الكتاب المحفوظ.
وهذا الحديث الصحيح يؤكد بأن حد الرجم بالحجارة حتى الموت للزانين لم ينزل الله به من سلطان هذا القرآن محكم التنزيل للمسلمين وأن سيدنا رسول الله ﷺ لم يقم حكم حد الرجم بالقتل البتة. وروَى ابنُ جرير الطبري في تفسيره (جامع البيان - الجزء 19/ 43) ما يلي: عن أبي هُريرة قالَ: صلَّيْتُ مع رسول الله ﷺ العَتَمَةَ (العِشاءَ) ثم انصَرَفْتُ فإذا امرأةٌ عند بابي، إِذْ نَقَرَتِ البابَ فأَذِنتُ لها فدخلتْ فقالتْ:إني جئْتُكَ أَسأَلُكَ عنْ عَملٍ عمِلتُ هل مِنْ توْبةٍ؟. فقالت: إني زَنَيْتُ، وَوَلدتُ فقَتَلْتُهُ. فقلتُ: لا ولا نَعِمَتِ العَيْنُ ولا كرامةٌ. فقامتْ وهي تَدعو بالحَسرةِ تقول: واحَسْرتاهُ! أَخُلِقَ هذا الحُسْنُ للنار! قال أبو هُريرة: ثم صليتُ مع رسول الله ﷺ الصُّبْحَ مِنْ تلك الليلةِ، ثم جَلسنا نَنْتَظرُ الإذْنَ عليه فأَذِنَ لنا فدخَلنا، ثم خرج مَنْ كان معي، وتَخَلَّفْتُ. فقال النبي ﷺ: "ما لَكَ يا أبا هريرةَ ألَكَ حاجةٌ؟" فقلتُ: يا رسول اللهِ، صليتُ معك البارحةَ ثم انصرفتُ، وقصَصْتُ عليه ما قالتِ المرأةُ...فقال النبي ﷺ: "وما قُلتَ لها؟" قال قلتُ لها: لا واللهِ ولا نَعِمَتِ العينُ ولا كرامةَ. فقال رسول اللهﷺ: "بئسَ ما قُلتَ أما كنتَ تقرأُ هذه الآيةَ: {والذين لا يَدعون مع الله إلهاً آخرَ ولا يَقتُلون النفس التي حرَّمَ اللهُ إلا بالحقِّ ولا يَزنونَ ومَنْ يَفْعَلْ ذلك يَلْقَ أَثاماً يُضاعَفْ له العذابُ يوم القيامةِ ويَخْلُدْ فيه مُهاناً إلا مَنْ تابَ وآمَنَ وعمِلَ عمَلاً صالحا فأُولئك يُبَدِّلُ اللهُ سيئاتِهٍمْ حسناتٍ وكان الله غفوراً رحيماً - الفرقان 68-70}.
قال أبو هُريرةَ: فخرجتُ فلمْ أَترُكْ بالمدينةِ حِصْناً ولا داراً إلا وَقفتُ عليها، فقلتُ: إِنْ تكنْ فيكمُ المرأةُ التي جاءتْ أَبا هُرَيْرةَ الليلةَ فَلْتَأْتِنِي ولْتَبْشِرْ. فلما صلَّيْتُ مع النبي ﷺ رجعتُ إلى البيتِ فإذا هي عند بابي، فقلتُ: أَبْشِري فإِني دخلتُ على النبي ﷺ فذَكَرتُ له ما قُلتِ لي وما قَلتُ لكِ، فقالَ:النبي ﷺ: بئسَ ما قلتَ! أما كنتَ تقرأ هذه الآية....، فَخَرَّتِ المرأةُ ساجدةً، وقالتْ: الحمدُ لله الذي جَعَلَ لي مَخْرَجاً وتوبةً، إن هذه الجَاريةَ وابْنَها حُرَّانِ لِوَجهِ اللهِ، وإِنِّي تُبْتُ ممِّا عَمِلْتُ. والسؤالُ هو كالآتي: هذه المرأةُ اعتَرَفتْ بالزنا، وَاعتَرَفَتْ بقَتْلِ المولودِ فَلِمَ لَمْ يَرجُمْها رسولُ الرحمةِ ﷺ؟!. ولِمَ لمْ يَجمَع عليها عقوبةَ الرَّجم والقتْلِ العَمْدِ؟ فهذا هو دين الإسلام السمح الحنيف دين المغفرة والرحمة.
فلابد من أهل القانون الدولي لحقوق الإنسان منع فرقة أهل السنة والجماعة والشيعة من إقامة حدود الشريعة السنية، لأنهم بدعة وضالين ومشركين بأحكام شيطانية لم ينزل الله بها من سلطان القرآن الحكيم مذهب المسلمين، وأن رسول الله ﷺ قال: "اللهم إني أَتَّخِذُ عندك عَهداً لنْ تُخْلَفَني فيه، فإنما أنا بشَرٌ، فأَيٌّ المؤمنين آذَيْتُهَ، شَتَمْتُهُ، لَعَنْتُهُ، جَلَدتُهُ فاجعلها له صلاةً وزكاةً وقُربةً تُقَرِّبُهُ بها إليك يوم القيامة". فلم يقل رسول الله ﷺ في هذا الحديث من (رجمته) البتة. وهذا الحديث الصحيح ينفي ويبطل وينسف في اليم حجية أهل السنة والشيعة المعاتيه والإمعات الضالين المشركين بأحكام لم ينزل الله بها من سلطان القرآن فكل من يخالف القرآن حكم الله ويفترى احكام كذب شيطانية فهو من وجب دق عنقه وتكفيره وزجره والتصدى له وكبت فريته.
فحد الرجم هو شريعة يهودية منكرة ومذكورة بكل وضوح في تراث اليهود وتحديدا في سفر (تثنية الاشتراع) الذي يشكك الكثير من النقاد أمثال (ديورانت) أنه سفر مدسوس على موسى شأنه شأن باقي العهد القديم (التناخ) الذي يعتبر مكتوب على مدى سنوات بأقلام عدة كتاب حسب النظرية الشظوية والتكاملية والأرجح أن عزرا الكاتب أو الكاهن زعيم الكتبة والفريسيين وعميل البلاط الفارسي أيام الملك أرتحششتا، هو من قام بدسه أثناء كتابته لتناخ بني إسرائيل الذي يعتبر بدوره العهد القديم للمسيحيين.
فقوانين الرجم للزانيين بالحجارة حتى الموت موجودة في أسفار التوراة وعند النصارى في سفر العهد القديم وسفر التثنية، والقانون اليهودي للرجم حسب شريعة موسى - (إذا وجد رجل مضجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الإثنان فتنزع الشر من إسرائيل - سفر التثنيه 22/22 ) (فاخرجوا ذلك الرجل أو تلك المرأة، الذي ارتكب ذلك الإثم إلى خارج المدينة وارجموه بالحجارة حتى الموت - سفر التثنيه الإصحاح 17- 5).
فتارة يقولون أن النبي ﷺ رجم الغامدية ومعه الصحابة وهشم خالد بن الوليد رأسها، وتارة ينسبون أن ماعز الأسلمي أنه اعترف بالزنى فقال له النبي ﷺ: "أنكتها" - نعم، هذه الكلمة الفاحشة بنصها وفصها في صحيح البخاري وحاشاه ﷺ أن يكون نبينا فاحش الكلم وهو الذي قال عنه ربه: (وإنك لعلى خلق عظيم - القلم 4} - والحال أنها كلها روايات آحاد غير متواترة، وحديث الآحاد كما قال الجمهور، ظني لا يفيد العلم ولا اليقين وبالتالي فلا يعول عليه مصداقا لقوله تعالى: {... إن يتبعون إلا ظنا إن الظن لا يغني عن الحق شيئا ... - يونس 36}. وتارة أخرى يألفون روايات واهية مفادها أن القردة رجمت في الجاهلية! وكأن الحيوانات لها عقول ومكلفة بالشرع الإلهي! ففرية الرجم بالحجارة هي إفك وضعته كفار اليهود والنصارى الأولين لأهل السنة والجماعة والشيعة الضالين مع تتبع سبل أهل الكتاب الضالين، فكل من يؤمن بأن حكم الرجم بالحجارة للزانين قد نزل فى القرآن ومُحي منه وثبت في مقولة ضلالة بدعة سنة النبيﷺ، فهو مخبول ومعتوه معنعر وفاسق ومشرك بما لم ينزل الله به من سلطان. ولست مسلما مؤمنا بأن الله تعالى قد حفظ بقوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون - الحجر 9}.
فياهذا الجاهل المفتري والمكذب الناكث والمشكك في نقصان القرآن! فأولا وأخيرا أن القرآن جمع وكتب في زمن الخليفة الثالث سيدنا عثمان بن عفان، فهل نسي الكتاب والحفاظ كتابة آية الرجم وإرضاع الكبير؟ فأنت يا سُني وشيعي مخالف لله تعالى وضالي ضلالا بعيدا وتتبع وضع سنة الشيطان ومن شارك أمهاتهم أهل البدع والوضع والتحريف والتدليس للأحاديث الكاذبة الموضوعة التي تخالف القرآن، وقال رسول الله ﷺ: "الحلال ما حلله الله في كتابه والحرام ما حرمه الله في كتابه".
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 18 2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة