وهى فتنة السري البرهاني بعث مثاني فرعون موسي وآله البرهانية، هي التكذيب بالدين وجريمة سرقة كتاب الله التوراة وحرفها لهم الشيطان الرجيم الذي كان يظهر على هيئة قرين وصورة فرعون محمد عثمان عبده البرهاني، منقذ فتنة السراء من نسه الله على الخرطوم. ومحمد عثمان عبده البرهاني هو ابن سرية آل كورك المهدية - نحن أهل البيت النبوي المهدية ، والبرهامي النجس ليس له ضلع دم وقرابة مع النبي ﷺ البتة فهو دجال مبين ،لأن رسول الله ﷺ قال فتنة السُراء دخنها من تحت قدمي رجل، وهو قريبنا شخت الطريقة البرهانية - من أهل بيتي – أي زوج أمُه فقط من آل البيت النبوى، وهو جدى عبد الرحيم كوركنجى زوج ام البرهاني أسيا كلتومة بنت تكه فهو فإنه سريّ نكر ويكتم سره وعاره لأن أمُه آسيا كلتومة بنت تكه ولدته بالسفاح ولم تكن متزوجة من أبيه الشرعي - عباس الخليفة - وابن السرية الغير متزوجه فهو عمل غير صالح وليس ابن حلال شرعي. ويقال له في السودان: (عبد سريّ نجس ود حرام وهي معنى السُراء). وأنا لست عنصري، فأنا أسودٌ وقلت هذا الشتم والإساءة للبرهانية، لأن البرهانية هم العنصريون المتكبرون تنطعا، ويكيلون الشتم والسباب لأي إنسان أسود أو من غرب السودان ويصفونه بأنه عبد نجس! فالبرهانية هم حقا السراري النجس العبيد المجرمين آل فرعون وفي الآخرة من المقبوحين.
يزعم أنه مني - أي يكذب بسرقة نسب آل بيت النبوة العرب المهدية - نحن آل - كوركنجى اى كورك ، وأمُه آسيا كلتومة بت تكه من عقب أهل جبال النوبة التيرة وهي خادم جعافرة من دنقلا. فالنبي ﷺ نفى بأن منقذ فتنة السُراء العبد السري النجس، ليس ابنه ولا منه، فيبقى هو مدعي كذاب أشر ومنافق زنديق ونجس سري مغبون فهو البرهاني. وأن سيدنا النبي يعلم كل ما سيحصل فى امته - ثم يصلح الناس على رجل كورك - وسياق كورك لا تعني ورك، وتعني اسم رجل كورك وهو أنا – عبد الله ماهر كوركنجي هو رجل كورك على ضلع دم مع النبي ﷺ يعني ابن النبي ﷺ وهو هاؤم العالم والباحث الإسلامي وسلطان الإسلام والمحجة الكبرى كاتب هذا الكتاب من يصحح ويجدد كل الدين الإسلامي للعالمين ويعلم ويبين كل الفتن التي حلت بالدين الإسلامي وهو حلال العقد وهادئ ومصلح جميع المسلمين ليهتدوا الى الصراط المستقيم واتباع منهاج النبوة لهداية المتقين بإذن الله تعالى، ورجل كورك – هو أستاذ المهدي المنتظر وهو صاحب الخرطوم ورئيس السبعة العلماء الذين يأتون من قبل الظهور للمهدي ويعلمون الناس دينهم الإسلام الصحيح وهم الممهدون للمهدي المنذر المبين علية الصلاة والسلام .وقال الحق عز وجل للمهدي المنذر المبين {قل أرأيتم إن كان من عند الله وكفرتم به وشهد شـاهـد مـن بـنـي إسـرائـيـل على مثله فآمن واستكبرتم إن الله لا يهدي القوم الظالمين – الأحقاف 10}- وقوله تبارك وتعالى : وشهد شاهدٌ من بنى إسرائيل على مثله فآمن – فهو انا رجل كورك عبد الله ماهر كوركنجى الشهاد المبين على ان كتاب (ديوان شراب الوصل) للمحتالين الدجالين جماعة الطريقة الصوفية البرهانية فهو كتاب الله التوراة فالبرهانية مكذبين بالدين وبسرقة كتاب الله التوراة وهى ملكى انا والمهدي المنتظر وكل العالمين مزورينها ومحرفينها لشيخ الطريقة البرهانية محمد عثمان عبده البرهانى .
فإن الخائن السري النجس اللص فرعون محمد عثمان عبده البرهاني، اسمه نازل كامل في التوراة وصحف إبراهيم وموسى، وقال الله تعالى في المنظومات التوراتية وصحف إبراهيم وموسي - وأن البيان في سورة الرحمن - والبيان هو تردد قوله تعالى يا معشر الجن والإنس بأى ألآء ربكما تكذبان - أي الشيطان الرجيم هو من أملى التوراة المحرفة وصحف سيدنا إبراهيم وموسي، لقد أملاها محرفة للبرهانية المصريين في سنة 1983 ومكذب بعدة آلاء ربنا ﷻ وهي ولايته لحمل الأمانة في التركب في أي صورة إنسان، وهو أتى للمصرين جماعة الطريقة المحمدية الدسوقية للمدعو شيخ مختارعلى محمد، ما يسمونه بالرواي في القاهرة،وأملى له كتاب التوراة الأصلية المحرفة (ديوان شراب الوصل)، ومكذب بأنه هو شيخ الطريقة البرهانية الدسوقية محمد عثمان عبده البرهاني، وقام حيا من بعد موته وقبره من الخرطوم وذهب لهم في مصر بعد شهور من هلاكه في السودان، ومحرفا لهم كتاب الله التوراة لصحف إبراهيم وموسى كليم الله ومدعيا بها هو الله تعالى وهو المهدي المنتظر صاحب الفتح المبين ومدعيا بأن له كل التصريف في الملائكة والكون. [فجبريل ميكال وإسراف عزرٌ ** جنودي في التصريف هم تحت إمرتى]. فهذا قول المهدي خليفة الله، يا برهانية مغابين معاتيه صُنج! فأنتم أولياء الشيطان الذي أتى ويظهر لكم متلبسا فى صورة قرينه النجس العبد السري المنكور فرعون محمد عثمان عبده، ابن السفاح لعبيد الدناقلة وأخواله هم حسن وفضل والحاج، إخوة آسيا كلتومة وهم سفلة عبيد مرغنية وعبيد دناقلة وباطلين دقاقين للظار وطباخين في دنقلا وحلفا والخرطوم، فتُب عليكم يا برهانية الشؤم يا فراعنة باطلين مايعين والكفرة المجرمين سُراق كتاب الله التوراة المقدسة، ومُزورينها كفرا وفسوقا وغبائة لديوان شراب الوصل منسوب كذبا لإبن سرية عبد سري نجس منكور ومقطوع من شجرة وابن سفاح فهو الملعون فرعون بعث محمد عثمان عبده البرهاني بالمثانى ولي الشيطان وعابد الرجس لما كفر.
وصاحب الخرطوم هو الممهد للمهدي المنتظر وهو هذا الشيخ المولود بالخرطوم السودان وسنسمه على الخرطوم وهو الختم الأكبر ولي الله الهادي للبشر ومصحح ومجدد كل الدين الإسلامي الحنيف، وهو رئيس العلماء السبعة وعلى أعلي جبهته علامة وفقاً لما جاء في كتب القرطبي وابن عربي، وهو صاحب الناقة الغراء وأستاذ المهدي المنتظر. وذكر القرطبي: (قلت: لعل فتح المهدي يكون لها مرتين: مرة بالقتال ومرة بالتكبير كما أنه يفتح كنيسة الذهب مرتين، فإن المهدي إذا خرج بالمغرب على ما تقدم جاءت إليه أهل الأندلس فيقولون يا ولي الله: أنصر جزيرة الأندلس فقد تلفت و تلفت أهلها و تغلب عليها أهل الكفر والشرك من ابناء الروم فيبعث كتبه إلى جميع قبائل المغرب وهم قزولة وخذالة وقذالة وغيرهم من القبائل من أهل المغرب أن انصروا دين الله و شريعة محمد ﷺ فيأتون إليه من كل مكان و يجيبونه و يقفون عند أمره و يكون على مقدمته صاحب الخرطوم وهو صاحب الناقة الغراء وهو صاحب المهدي وناصر دين الإسلام وولي الله حقا، فعند ذلك يبايعه ثمانون ألف مقاتل بين فارس وراجل قد رضي الله عنهم {أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون} فباعوا أنفسهم لله والله ذو الفضل العظيم، فيعبرون البحر حتى ينتهوا إلى حمص وهي إشبيلية فيصعد المهدي المنبر في المسجد الجامع ويخطب خطبة بليغة فيأتي إليه أهل الأندلس فيبايعه جميع من بها من أهل الإسلام ثم يخرج بجميع المسلمين متوجها على البلاد بلاد الروم فيفتح فيها سبعين مدينة من مدائن الروم يخرجها من أيدي العدو عنوة. الحديث - التذكرة صفحة 570 و571 الموسوعة الشاملة ص 706.
العلماء السبعة - عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: "إذا انقطعت التجارات والطرق وكثرت الفتن، خرج سبعة رجال علماء من آفاق شتى على غير ميعاد، يبايع لكل رجل منهم ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا، حتى يجتمعوا بمكة فيلتقي السبعة فيقول بعضهم لبعض: ما جاء بكم؟ فيقولون: جئنا في طلب هذا الرجل الذي ينبغي أن تهدأ على يديه هذه الفتن وتفتح له القسطنطينية، قد عرفناه باسمه واسم أبيه وأمه وحليته، فيتفق السبعة على ذلك. فيطلبونه فيصيبونه بمكة، فيقولون له: أنت فلان بن فلان، فيقول لا، بل أنا رجل من الأنصار، حتى يفلت منهم. فيصفونه لأهل الخبرة والمعرفة به، فيقال هو صاحبكم الذي تطلبونه، وقد لحق بالمدينة، فيطلبونه بالمدينة فيخالفهم إلى مكة، فيطلبونه بمكة فيصيبونه فيقولون: أنت فلان بن فلان وأمك فلانة بنت فلان وفيك آية كذا وكذا، وقد أفلت منا مرة فمد يدك نبايعك، فيقول: لست بصاحبكم، أنا فلان بن فلان الأنصاري، مروا بنا أدلكم على صاحبكم حتى يفلت منهم ، فيطلبونه بالمدينة، فيخالفهم إلى مكة فيصيبونه بمكة عند الركن فيقولون: إثمنا عليك ودماؤنا في عنقك إن لم تمد يدك نبايعك، هذا عسكر السفياني قد توجه في طلبنا، عليهم رجل من جرم، فيجلس بين الركن والمقام فيمد يده فيبايع له، ويلقي الله محبته في صدور الناس، فيسير مع قوم أسد بالنهار، رهبان بالليل. وفى رواية : "فياتونه وهو ملصق و جهه إلى الكعبة يبكى،قال عبد الله بن مسعود راوى الحديث: كانى أنظر إلى دموعه "وفي رواية" ترتعد فرائصه. (الفتن - باب: اجتماع الناس بمكة و بيعتهم للمهدي - ص 214).
وجاء في كتاب الجفر عن الإمام علي كرم الله وجهه ما يدل على وجود علماء سماهم مرة بقوم ومرة بنواب، قد سبق ظهور المهدي على الأفواه برجال علم يعلّمون الناس مالم يعلموا، يظهرون خبيء العلامات لمن جهلوا، يقيم الله بهم الحجة على من قرأوا، وكان لهم آذان تسمع وما سمعوا، واعلموا أن الله تبارك وتعالى يبغض من عباده المجادل بالباطل والجاهل الذي لا يتعلم ولايحاول، ويبغض المتلوّن وكاتم الحق وهو يعلم، فلا تزولوا عن الحق وولاية أهل الحق، فإنه من استبدل بنا هلك ومن اتبع أثرنا لحق ومن سلك غير طريقنا غرق. وأن لمحبينا أفواجا من رحمة الله وأن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله، طريقنا القصد وفي أمرنا الرشد لا يضل من اتبعنا ولا يهتدي من أنكرنا ولا ينجو من أعان علينا ولا من أعان عدونا فحذّرّوا الناس. وهو عالي القد أحمر الخد مليح الصورة يغير اسم الجد - حسن السريره أهدب الشعر حديد النظر -صحيح الفكر لحيته بيضاء فيها جمال ونور - ونصفه العلوى أحسن من نصفه السفلي- معروف للقوم لكنه فى خفاء، عين أهل المغرب البعيد على مصر يغلونها بكنه السوء والغدر، فعندهم من يعلم أن صاحب السيف خارج منها عندما يتعذر العذر ويطلب الناس من كل العرب الخلاص، بعدما قص ريش كل الطيور بكل الأقفاص، يهب ميم عالي الذري من جوف الكنانة معروف من النواب.
وهذه بعض أقوال محي الدين ابن عربى عن العلماء السبعة: فيجئ السبعة الكبار - ويجتمعوا فى الدار - ويستعينوا بالأخيار - ويأتوه فينكر أمره ويقول أنا من الأنصار - وسكوت سكوت - وفزع وموت - وظهور أخطبوط - فيتنحى البشر كلهم - وكرها يتقدم ليؤمهم - فينزل عيسى الزمان ويبايع الربان - وتنجو السفينة - وتخرج الدفينة - وبين هذا وذاك - هلاك نصف الأتراك. يخرج من جنوب الطور اليميني بمقدسات التابوت وأسرار الصوت عتق من الصوت له اسماء عديدة،معروف وغير معروف، باحث وسط الباحثين لكنه مبحوث عنه في عهود التلابين، أقرب الخلق منه البسطاء وأعرف الناس به الأمناء، ولا يدعي الأمر ولا يهرمه العمر، فيأتيهم الله من حيث لا يشعرون بمجيئ البرق البروق والإمام الفاروق، لا يعرفه باحث ولا يحصله باعث حتي بلوغ تمحيص.أعلم أيدك الله، أن للكنانةأب روحي ستر عن العوام وألغز للخواص وفاز بمعرفته الندرة، مخبأ بها لحين تكالب اعدائها عليها، وفتنه لشعبها عظيمه تحدث حتى تتجلى نفوسهم عندها، يظهر فضله ويعرف أثره فهو لطيف النشأه لا يدركه طالب ولا يحصله متمني فيخرج من يدعوا الاستحقاق ومعرفة أسرار الإشراق فتظهر نفس الولي المستحق بلا رغبة ولا مشيئة فتتجلى الذات البريئة فيحدث الإتفاق بحضور يوسف البراق ليس مثله ولد ولا ينقطع عنه مدد. فيقولوا يا هذا تخبرنا فتصدق فيما تقول و إشاراتك نرى لها مدلول فهل أنت المقصود؟ فيقول لست لست بل فاهم وأتكلم و أجهل و أتعلم، ويحدث بعدها ما خبأه القدر و لم ينل علمه بشر، ومن نظر فيه جاءه ما يبتليه، فهو سر حارت فيه عقول ولم تفهم له مدلول، وله علامة في صفاء كلامه يبايعه نجباء وينصره أبدال ويعاونه عصبة، وانتظاره حاصل وطريق ويطلبه الجميع، قائلين أيها الوديع، دلنا على الطريق فقد سئمنا، فيقول لهم الله الله، فتذل الرقاب، فما عرفوا الله بالاسباب، و ينادي منادٍ من السماء، ألا إن أغلبكم أدعياء،وأن الحجه فلان بن فلان، فعندها يفرح الجمع، ويلقى السمع. ومن أقوال الإمام علي كرم الله وجهه - قد سبق ظهور المهدي على الأفواه برجال علم يعلّمون الناس مالم يعلموا، يظهرون خبيء العلامات لمن جهلوا، يقيم الله بهم الحجة على من قرأوا، وكأن لهم آذان تسمع وما سمعوا، واعلموا أن الله تبارك وتعالى يبغض من عباده المجادل بالباطل والجاهل الذي لا يتعلم ولايحاول ويبغض المتلوّن وكاتم الحق وهو يعلم، فلا تزولوا عن الحق وولاية أهل الحق فانه من استبدل بنا هلك ومن اتبع أثرنا لحق، ومن سلك غير طريقنا غرق وأن لمحبينا أفواجا من رحمة الله وأن لمبغضينا أفواجا من عذاب الله، طريقنا القصد وفي أمرنا الرشد، لا يضل من اتبعنا ولا يهتدي من أنكرنا ولا ينجو من أعان علينا ولا من أعان عدونا فحذّرّوا الناس. وعن علي كرم الله وجهه قال: "قلت يا رسول الله، المهدي منا أئمة الهدى أم من غيرنا؟ قال: بل منا، بنا يختم الدين كما بنا فتح، وبنا يستنقذون من ضلالة الفتنة كما استنقذوا من ضلالة الشرك، وبنا يؤلف الله بين قلوبهم في الدين بعد عداوة الفتنة، كما ألف الله بين قلوبهم ودينهم بعد عداوة الشرك". (ابن حماد:1/370 ).
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 08 2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عبدالله ماهر
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست