سيادة العرب علي السود حدث لم يتكرر عبر التاريخ الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر (٣-٥)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 06:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2017, 01:10 AM

محمد ادم فاشر
<aمحمد ادم فاشر
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 463

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سيادة العرب علي السود حدث لم يتكرر عبر التاريخ الا في السودان وزنجبار بقلم محمد آدم فاشر (٣-٥)

    00:10 AM April, 16 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد ادم فاشر-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    (١)
    لقد كانت مملكة سنار احدي إكبر الممالك الاسلامية مصدرا لشعاع الاسلامي في المنطقة مع ذلك توقف انتشار الاسلام بعد ان انتقلت السيادة للعرب ودونكم خلاصة ما جاء في طبقات ود ضيف الله ما هو الارتزاق باسم الدين والآن بعد مضي اكثر من ست قرون من الحكم العباسيين عجزت كل السودان بإمكانياتها المادية والإعلامية ان تمد الاسلام الي الملكال علي بعد عشرات الاميال ناهيك عن كل الجنوب بدلا من اهداء الاسلام قتل نصف أهلها والبقية فروا بجلدهم وهم عراه وحفايا بمساعدة الكنيسة ولَم يصل الاسلام حتي الهضبة الاثيوبية أول بقعة وطأت المسلمون اقدامهم خارج مكة المكرمة مع ذلك حتي الان ظلت مركزا مسيحيا لكل القارة الافريقية واكتفت بالإسلام الذي انتشر في عهد الفونج مع انها علي مسافة السير بعدا بينما تمكن الفولاني من نشر الاسلام تقريبا في كل دول غرب افريقيا وتمكنت مملكة دارفور من نشر الاسلام حتي سفوح جبال النوبة في جنوب كردفان وما ان انتقلت السيادة لدي العرب لم تتوقف فقط بل تراجع الاسلام ليس فقط في سفوح الجبال بل حتي دارفور نفسه فان احفاد أفضل معلمي اللغة العربية كان في دارفور هم الان لا يعرفون معني كلمة واحدة بالعربية وحكمته بالغة ان كل شعوب الدنيا تبذل أموال طائلة لترويج لغتها وثقافتها ما عدا العرب يعملون إبادة الشعوب التي تتحدث لغتها وكانت القناعة لولا انها لغة القرآن لما وجد شخصا واحدا يتحدث العربية في افريقيا سوي العرب أنفسهم
    والسبب عندما يكون العرب في موضع السيادة انهم يجعلون الناس تبغض العروبة وبالتالي يؤثر ذلك سلبا علي اسلامهم عندما نتحدث عن العبودية في السودان ليس تاريخا بل واقعا نعيشه وبل تظل حقيقة ماثلة أينما وجد العرب المسلمين الي يومنا لان الدول العربية وحدها في المنظومة الكونية تشرع لوضع العامل في الدولة وربطه بالفرد هي نوع من انواع العبودية لإشباع غريزة لا يستطيع ممارستها بشكل الطبيعي فان الصورة التي رسمها عمر البشير في الحط من كرامة الغرباوية مرحلة أحط من العبودية فان النظر الي القضايا السودانية يفترض ان تكون من هذا المنظار وليس من يبعث اخوه لقتل الناس ويعلن نفسه رسول المحبة والسلام فان هناك قضايا لا يمكن تجرأتها منها العنصرية والنظرة الدونية وهي ليست قرارا حتي تلام الحكومات عليها بل انها ممارسة الشعوب الذين لا يَرَوْن وجود العنصرية في السودان فهم في الحقيقة غير ملامين لأن المجرم لا يعلم قبح جرمه و بدون الخوض في التفاصيل فان العبودية ماثلة بكل صورها بما فيها القديمة اما الصيغة العصرية للعبودية بدلا من البيع والشراء الجنود خاما كما فعله محمد علي باشا تتم الْيَوْمَ بيعهم جنودا جاهزين ليكونوا دروعا بشرية للسادات جدد نعم انها العبودية
    وإذا كانت مشاركة الجنود السودانين في حرب اليمن لسبب اخر غير البيع ذلك هو الأسوأ لان ذاك لا وصف له في درجات الانحطاط التي عرف عن الانسان ان تقتل اخوك لتبقي في السلطة يوما اخر
    (٢)
    فالأخوة الذين يحكموننا باسم الاسلام وهم يعلمون ان الاسلام تضرر منهم اكثر من كفار القريش وقد قاموا بفصل الجنوب بناء علي رغبة الكنيسة التي تريد وضع حدا فاصلا بين الاسلام ودوّل وسط وجنوب افريقيا بخلق دولة معادية للإسلام في الوسط حتي لا ينتشر الاسلام في جنوب افريقيا مثل غرب افريقيا اذا جاء اسلام معتدل في السودان لان دلك النموذج من الاسلام هو الذي بشكل الخطورة علي المسيحية عندما تكون في الاسرة الواحدة جون ومحمد وربيكا وفاطمة وجمعة والسبت فالدين الفائز ذلك الذي يقدم أفضل العرض حتما ذلك هو الاسلام الفائز اذا تم تجريده من تراث العرب وثقافة العنصرية

    (٣)
    وهكذا ان مشكلة السودان واحدة من مواقع السود النادرة في العالم فرض العرب سيادتهم عليها بعد الزنجبار فان مشكلة السودان في عمقه انها حالة فريدة فأهل زنجبار تخلصوا من العرب فباتت السودان البؤرة الوحيدة في العالم اليوم جمع بين العرب والسود في وطن واحد ووصل العرب موقع السيادة ولذلك ان البحث عن السوابق لحل المشكلة السودانية من أنماط النماذج السياسية للبشر في هدا الكون لم يوجد ما تناسب الحالة السودانية ولَم توجد له معايير في الحقوق السياسية وفقرة مناسبة لها في العدالة وحقوق الانسان لان السود في البلاد يجب ان يحظوا بالاحترام في وطنهم هذا لا يحتاج ألي جدال . اما احتقار العرب للسود ليس فعل يندرج في باب السلوكيات يحتاج للعمل والجهد المضني علي تهذيبه بل تندرج في باب الثقافة موغلة في الدم العربي بل العنصرية ضد السود ورفض الاخر جزء اصيل ومكمل لخلقة للإنسان العربي وقناعة ثابتة غير خاضعة لوضع اَي تصور قابل للتحول والخيارات امام اهل السودان ان يفهم السود بان هذا النموذج من العنصرية لا يمكن معالجتها بالقوانين التي تنظم المجتمعات المتنوعة وبالتالي عليهم القبول والتعايش معها باعتبارها ليست جريمة وبل جزء من البناء البيولوجي للإنسان العربي كسواد لون بشرة الافارقة ولذلك هذه هي مصيبة السود في السودان يتطلب العمل مع المجتمع الدولي والصبر من تقليل الأضرار الناجمة من سياسة التمييز لان ليس في امكان النمر ان يغير لون جلده اما أن يتم قبولهم هكذا او رفضهم هكذا وفِي الحالة الاخيرة يتطلب بفرز الاكوام بايجاد وطن للعرب ومع الذين يعتقدون بانهم عربا والآخر للسود ان صدق هذا التعبير ولذلك ان فصل جنوب السودان كان سابق لأوانه لان خلق دولتين كانت كافية لمعالجة المشكلات السودانية والتي هي عرقية في الأساس ولكن المؤسف تم معالجة المشكلة علي أساس انها دينية فكان ذلك الدواء لمرض اخر ونتجت عنه خارطة معيبة ونحن الْيَوْمَ في الحاجة الي اعادة رسمها ليست بالضرورة ان تكون مستقيمة وجميلة وسهلة أو الخيار الاخر هو الاستمرار في إبادة السود بكل الطرق الممكنة لتكون وطنا خالصا للعرب وهذا الخيار المعمول به الان ولكن بالقطع ليس بالضرورة هو الأفضل لان غياب الوعي القومي لشعوب السوداء في جنوب الصحراء جعل العرب يضاعفون طموحاتهم لكسب أراضي الغير ولكن ما جاء في الاجتماع الجاليات الافريقية في ١٩ مارس الماضي والمقصود بها جاليات دول جنوب الصحراء في مدينة سان لويس الامريكية بحضور عدد كبير من الدبلوماسيين طالبوا إدارة ترامب و دولهم العمل من اجل تبني العروبة كتنظيم عنصري أسوة بالصهيونية و حظرها في دولهم باعتبارها احدي المشكلات الافريقية هذا فضلا عن التنظيم الشعوب غير العربية في شمال افريقيا منهم البربر والأقباط والسود في مورتتانيا والأرمن والأكراد والنوبة يَرَوْن ان فرض العروبة عليهم عمل من اعمال الاستعمار الاستيطاني نعم ان الخرطوم تمكنت من استمالة بعضا من الموظفين الدوليين السود بالرشاوي والإغراءات ولكن مواقفهم لا يعكس رؤية السود في النزاع السوداني وبل يَرَوْن أن العرب لديهم اطماع في كل دول الحزام جنوب الصحراء ابتداء من دارفور وبأموال القطرية والرغبة في احتلاها بإبادة شعوبها كما فعلوها من قبل في دول شمال الصحراء باسم الاسلام ولكن الخلاصة لم تكن دولا إسلامية بل عربية وتم تجاهل حقوق المواطنين السياسية والثقافية فان تطور الأحداث في الحزام بدأت في رسم ملامح جديدة في العلاقات العربية الافريقية ان محاولة تسويق أهل السلطة في الخرطوم لدي الافارقة بانهم سود وليسوا عرب ولدي العرب بأنهم عرب وان كانوا سودا كما قاله احد الدبلوماسينً في المؤتمر بانه ضرب من ضروب الاحتيال السياسي انفرد به الخرطوم ان يصبحوا عرب ليلا وأفارقة نهارا مع انهم لا يحتاجون الا النظر الي اشكالهم وفِي النهاية سوف يخسرون الآثان معا
    وقد كان المدهش ان الافارقة علي اضطلاع بكل كبيرة وصغيرة علي تلك الموادالتي ترد في المطبوعات العربية في القضايا التي تعنيهم مع اننا والمصريين نعتقد بان ذلك في الهمس وكان من المفترض وخاصة علي المصريين أن يتذكروا ان جامعة الأزهر وحدها خرجت افواجا من الافارقة يتحدثون العربية مثلهم أو حتي الأفضل احيانا اما أهل السودان لا يَرَوْن الأفريقي الا ذلك العبد الرخيص مثل قمباري وبيكي وغيرهم يمكن ان يفعلوا كل شيء مقابل حفنة من الدولارات ولكن علي الخرطوم ان تتذكر ان دول الإيقاد وحدها قررت فصل جنوب البلاد بإقناع الرئيس الامريكي وحده من دون ان تستشير أية دولة عربية وليس هناك ما يمنع ان يقدموا علي رسم خارطة جديدةً ليست بالضرورة مطابقة ما يراه حمدي الذي اختار كل الأنهار والأراضي الخصبة والمدن الثلاث مجهود كل الشعوب السودانية لمدة القرن من لم يتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب هناك من يتخذ هذا القرار بالنيابة عنه وليس بالضرورة كما يراه فالوطن الواحد غير صالح للعبيد والاحرار فجريمة العبودية هي الوحيدة تزيد قبحا كلما تقادم فكل شعوب الدنيا التي مارست هده الجريمة تبذل قصاري جهدها لجعلها في طَي النسيان الا أهل السودان الذين اجدادهم مارسوا هذه الجريمة يمجدون فعلهم ويفتخرون بذلك وبل يريدوننا ان نمجد معهم وهذا لا يجوز والأفضل من ذلك كله ان نعود الي مؤسسات ديموقراطية للوصول الي قانون يساوي بين الناس في الواجبات والحقوق اما الاحتقار والتعبير عنها لفظيا طالما ليس بالفعل سامحناكم بالله وهذا لايفترض الفهم بان كل العرب في قفة الشر مع حكامنا الْيَوْمَ ولكن فقط يشتركون في ميزة العنصرية واحتقار السود وأن لم يمارسوهاً قولا وفعلا وان التجربة التي خضناها مع العرب في العمر الطويل هذه الحصيلة التي خرجت بها ولسنا في حاجة الي ايراد مئات أمثلة بعضها كانت صادمة للغاية.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • والي ولاية شمال كردفان : انفجار بمخزن الذخيره بالأبيض تسبب في خسائر محدودة
  • محمد حمدان (حميدتي: التمرد تلاشى ونمضي نحو التنمية
  • سفير السودان بكينيا : العلاقات السودانية الكينية متجذرة وأزلية
  • الحكومة السودانية: المندوب المصري بمجلس الأمن أثار موضوعات قديمة
  • انفجار في مخزن للذخيرة في مقر قوات جهاز الأمن الوطني بالأبيض
  • إبراهيم الأمين: السودان يمر بمرحلة معقدة
  • أكد أنها تعمل في التنمية مع القتال حميدتي: الدعم السريع ستستوعب قوات من شمال وشرق السودان
  • باحث: السودان مهبط التوراة وليس مصر
  • مبارك الفاضل يشيد بتعامل القبيلة مع الحادث شورى "الحوازمة" يطالب بمحاكمة مرتكبي مجزرة الحجيرات
  • مؤتمر جامع للإدارة الأهلية بشمال دارفور
  • اجتماع مفصلي للاتحادي الأصل بشأن المشاركة في الحكومة
  • صحيفة جنوب أفريقية: تحسن كبير للأوضاع في دارفور
  • إصابة مواطن برصاص القوات المصرية في حلايب
  • زيادة المساحة المزروعة بمشروع الجزيرة إلى (500) ألف فدان
  • القنوات المصرية الرسمية تنقل صلاة الجمعة من حلايب سفير السودان بالقاهرة: انفجار بعض المسكوت عنه ورا
  • اللواء عزت كوكو نائب رئيس هيئة الأركان للادارة محاولات الاعداء لتقسيم الشعبية ونشر الاكاذيب لن تنج


اراء و مقالات

  • رسالة إلى الفريق أول بكرى حسن صالح رئيس مجلس الوزراء بقلم آدم جمال أحمد - سيدنى - أستراليا
  • قراءة في الإشارات المتضاربة لتعديل لائحة المجلس الوطني بقلم نبيل أديب عبدالله
  • 16 أبريل اليوم العالمي للأثار بقلم بدرالدين حسن علي
  • أين إسرائيل من الملعب الفلسطيني؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • علي الحاج تلميذ نجيب بمدرسة الترابي للنفاق و حب المال بقلم جبريل حسن احمد
  • هل هم شهداء حقا ؟!! بقلم حسين بشير هرون آدم
  • أزمة الدولة ومستقبل النظام الإقليمي في الشرق الأوسط بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الـدعم المـباشر ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • بكري حسن صالح هو الرئيس القادم يا أمين حسن عمر بقلم جمال السراج
  • حديث الحب: علاقات جامعية مريبة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • لاعزاء لساخر...!! بقلم توفيق الحاج
  • رد افتراءات الصادق المهدي على الصحابة الكرام (1) بقلم د. عارف الركابي
  • ابتسامة ساحِرة وساخِرة! بقلم عبد الله الشيخ
  • بت الشيخ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ونضحك !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عبدالقادر محمد عبدالقادر العالم الذي فقدناه بقلم الطيب مصطفى
  • أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ يا عُمَرُ! بقلم فتحي الضَّو
  • هل ينجح الرياضيون حيث فشل الساسة؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • هل هم أغبياء حقاً أم يدّعون الغباء فينا؟!! بقلم Hessian Bashir
  • من أجل وطن بلا قبلية - 3 بقلم الطيب محمد جاده
  • ولما العجل يا تابو مبيكي...النوبة لم يفرقوا بعد من مؤتمرهم العام! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • مالك عقار وعرمان والتحايل على قرارات مجلس التحرير.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • الكلام بقى في النقعة ما دار وما يدور في أزهان من حدثتهم أنفسهم عن الحركة الشعبية أبكر آدم إسماعيل ن
  • العلاقات السودانية المصرية وتقلباتها المتكررة:ألم يأنِ للسودان أن يقول لمصر:لقد بلغَ السيلُ الزُبىَ
  • احياء الحميمية لتعزيز الشراكة الاسرية بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • يا بورداب أمريكا وكندا هنا يوجد كود اللقاء ليوم غدٍ ...
  • اصدقاء سودانير بالقاهرة تطلق مبادرة( أدعم سودانير Support_Sudanair# )
  • عبد الملك البرير: حريصون أن تكون العلاقات مع مصر جيدة
  • الكــــــــــــــــــــــلام بـــــــــــقي في النقـــــــــــــــــــــــعة
  • باحث: السودان مهبط التوراة وليس مصر وفرعون غرق في النيل قبالة البركل
  • وزير السياحة بالولاية الشمالية: ارتفاع عدد السواح الأجانب إلى 7500 سائح خلال الموسم الحالي
  • الجيش المصري يطلق النار على سوداني في حلايب ومواطنو حلايب يطالبون بموقف حاسم من الحكومة
  • بائعة المناديل
  • +++ المسيح قام .. بالحقيقة قد قام .. +++
  • منتجات غذائية مصرية قاتلة .. ضبط منتجات مصرية رمضانية متعفنة وبها دود .. (فيديو)
  • حزب المؤتمر الوطني (الحاكِم بأمرِه!) الولاة والمعتمدون خارج القِسمة ..!
  • أكثر شيئ مستغرب حديث "الشعبي" عن "الحريات"
  • ما بين وحم الوطنية الكاذب باسترداد حلايب وإنفجارات الأبيض
  • مقال فتحي الضو أم الفضائح... وَيْلي عَليكَ وَوَيلي منكَ يا عُمَرُ! اضاءة للعاملين ما شايفين
  • الأرقُ مصبُّ الرّمادِ
  • لجنة برلمانية إلى حلايب تتقصى انتهاك جرافات مصرية مياه السودان الإقليمية قبالة حلايب
  • القرابِينُ
  • يا أبوسن لمنى في الكوتش ده (فديو)
  • من الذي ظن أن هذه الصورة في شارع الجمهورية في الخرطوم؟؟
  • السودان، مصر أو تركيا... الأخوان المسلمين هم الأخوان المسلمين.
  • إطلاق سراح مغتصب
  • كفلنت اول كفيل سودانى بعد الخلجنة بق بق (صــور)
  • الباحث عباس أحمد الحاج:باحث مثير للانتباه :معلومات عنه...
  • وسامة....وإبداع..!!!
  • يا جلالدونا حيدر حسن ميرغني دا شايل ود البشرى موديهو وين ؟...
  • انفجار مخزن الزخيرة التابع لجهاز الأمن وسط مدينة الأبيض























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de