ما لا يعرفه العدو عن الشعب والمقاومة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 11:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-12-2017, 02:56 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما لا يعرفه العدو عن الشعب والمقاومة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    01:56 AM February, 12 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر


    ينفق العدو الإسرائيلي أموالاً ضخمة، ويستغرق جهوداً كبيرةً، ويستنفذ طاقاتٍ غير قليلةٍ وهو يجمع المعلومات والبيانات، وأدق التفاصيل وأخطرها عن المقاومة الفلسطينية، فينظم العملاء ويدس المتعاونين، ويبني الشبكات، ويزرع الأجهزة، ويراقب ويتجسس ويسجل ويصور، ويستخدم أحدث التقنيات العلمية، وأدق الأجهزة الإليكترونية، ويستخدم إلى جانب العملاء الذين يدونون ويراقبون، الطائرات والمناطيد وأجهزة البصمات الصوتية والمجسات الحرارية، وغيرها من ألوان وأشكال المعدات والآليات، التي تعمل كلها لخدمته، وتتفرغ لمساعدته، وتصب عنده مختلف المعلومات والكثير من البيانات، معتقداً أنه بما يمتلك من معلوماتٍ عن الشعب والمقاومة الفلسطينية، فإنه سينتصر عليهم، وسيطوي قضيتهم، وسيشطب من التاريخ هويتهم.

    يرهق العدو الإسرائيلي نفسه في جمع كل هذه المعلومات، وفي توظيف هذا الجيش الكبير من المتعاونين والعملاء، والمتطوعين من مستوطنيه ومن مختلف الجنسيات الأخرى، وفي النهاية يفشل في تحقيق أهدافه، ويعجز عن تحقيق رغباته، ويصاب بالإحباط إذ لا يصل إلى غاياته المرسومة، وأحلامه الموعودة، وتبوء جهوده بالفشل، وتبور أمواله بالخسارة، ويبدأ من جديد معتقداً أنه سيستدرك ما فاته، وسيعوض ما فقده، وسيتعلم من دروسه الفائتة، وستتكلل محاولاته بالنجاح، ولكنه يقع في الفشل نفسه، ويصل إلى النتيجة ذاتها، فهو أضعف وأوهى من أن يخترق هذا الشعب، أو يوهن قوته، وينهي مقاومته، ويسكت صوته.

    العدو الإسرائيلي لا يعرف رغم مضي كل هذه السنوات شيئاً عن هذا الشعب العظيم المكافح المكابد، العنيد الصابر المقاوم، العميق الجذور والواسع الانتشار، رغم أنه قد فرغ أجهزة مخابراته ومؤسساته العلمية ومدارسة النفسية ومعاهده الاجتماعية وأساتذة علم الاجتماع والفلسفة، وكرس أوقاته في دراسة طبيعة وسيكولوجية هذا الشعب، واستدعى لدراسته خبراء ومختصين وأساتذة، وأجرى تجارب وقام باختباراتٍ عديدة، إلا أنه يكتشف في كل مرةٍ أنه أجهل من أن يسبر غور هذا الشعب، أو أن يعرف كنه مقاومته، وعوامل صموده، وأسباب بقائه، وقدرته على التحدي والصمود والثبات والمواجهة، رغم صعوبة الظروف وقسوة الأوضاع، والحصار وقلة السلاح، والقمع والبطش والقتل والاعتقال، وتخلي الأقارب وانقلاب الأخوة والأشقاء، إلا أنه بقي في مواجهة كل هذه التحديات صمداً وموجوداً، حاضراً لا يغيب، ومقاوماً لا ينكسر، وعنيداً لا يتراجع.

    لا يعرف العدو الإسرائيلي أن الأم الفلسطينية تضحي بأولادها من أجل الوطن، وتقدم الغالي والنفيس كرامةً لهذا الشعب ومقدساته، وتقدم الولد إثر الولد شهيداً، وترسلهم إلى سوح المقاومة وميادين القتال، وتحزن عليهم وتبكي إن استشهدوا أو اعتقلوا، وتصبر معهم إن جرحوا وأصيبوا، لكنها لا تجزع ولا تنكفئ، ولا تشق الجيوب ولا تنتحب، بل تمضي بيقين نحو النصر، وتأمله من الله عز وجل طال الزمن أم قصر، وتقاتل بنفسها إن لزم الأمر، وتحمل السكين بيدها إن عزَّ عليها الفقد وأحبت الثأر.

    كما لا يعرف العدو أن الأجيال الفلسطينية المتتالية، تسلم الراية جداً لحفيدِ، ويورثها الوالدُ للوليدِ، وتتابع المسيرة بأملٍ، وتمضي على الدرب بيقينٍ، تحمل الأمانة، وتصون العهد، وتحافظ على الوعد، ولا يفرط جيلٌ في المهمة، ولا يقصر في الواجب، ولا يتأخر عن القيام بالصعب والإتيان بالجديد، وتحدي العدو والمستحيل، بل إن الأجيال الطالعة أشد قوةً وأعظم بأساً وأصلب إرادةً وشكيمة من الأجيال التي سبقت، وإن حملة الراية الجدد يبزون سابقيهم قوةً ومضاءً، وعزماً وإرادة، وخبرةً ودرايةً وكفاءةً، وقد اغتال العدو عشرات القادة وقتل مئات الكوادر، فما عقر الشعب الفلسطيني بعدهم، وما شكا من عجزٍ بغيابهم، بل نهض رجالٌ غيرهم بالمهمات، وبأيديهم رفعوا الرايات، وبقيت أعلامها خفاقة، فصانوا المقاومة وحفظوا الأمانة، وكانوا بصدقهم خير خلفٍ أوجع العدو بعد خيرِ سلفٍ أضناهم وأعياهم.

    يجهل العدو كثيراً إذا ظن أنه يستطيع أن يطوع الفلسطينيين وأن ييأسهم، وأن يقتل فيهم الأمل ويميت عندهم الرجاء، أو أنه يستطيع أن يخلق فيهم جيلاً يتعاون معهم ويقبل بهم، أو أنه سيتمكن بسياسة القتل التي يتبعها، والاعتقال التي يمضي بها، وعمليات الاجتياح والاعتداء التي يمارسها يومياً ضدهم وفي مناطقهم، من قتل روح هذا الشعب وإحباطه، ودفعه للقبول بالحلول التي يطرحها، والمخارج التي يقترحها.

    فهو يعتقد خطأً وجهلاً وقلة وعيٍ فيه أن المزيد من التضييق على الفلسطينيين في عيشهم، واعتماد مناهج الأرض المحروقة ضدهم، بعد هدم بيوتهم، وخلع أشجارهم، وتقويض بنيانهم، وتدمير اقتصادهم، سيدفعهم نحو الهجرة واللجوء، وتكرار نكبة النزوح من جديد، ولكن ما لا يعلمه العدو أن الشعب الفلسطيني قد ألغى من قاموس حياته ومفردات صموده كلمات الهجرة واللجوء، فهذا حلمٌ لا يناله العدو لا يحلم به أبداً، إذ لن يترك الفلسطينيون أرضهم، ولن يتخلوا عن وجودهم وهويتهم، وإذا هدم العدو بيوتهم ونسفها، فإنهم يقيمون فوق الركام، ويبنون فوق الحجارة المكومة بيوتاً من صفيح، أو خياماً من قماش، ويبقون في أرضهم ثابتين، وتحت سماء وطنهم صامدين، ولن يكرروا محنة اللجوء من جديد، ولن يمنحوا العدو أرضاً بلا شعب، يدعي ملكيتها، ويشرع لنفسه سرقتها.

    ويخطئ العدو إذا ظن أنه بتزايده العددي، بالولادة الطبيعية، أو باستقدامه مهاجرين جدداً ومستوطنين آخرين من كل أصقاع الدنيا، أن عدد سكانه سيفوق عدد الفلسطينيين المرابطين في أرضهم، والمقيمين رغم القهر وقسوة الظروف في بلادهم، فالفلسطينيون أبقى في أرضهم، وأكثر عدداً في بلادهم، وسيعمرونها بأبنائهم، وسيحررونها برجالهم، فالمستقبل في هذه الأرض المقدسة سيكون لهم.

    ما لا يعرفه العدو الإسرائيلي أن جنود المقاومة في ازدياد، وأن المؤيدين للحق الفلسطيني يتضاعفون عدداً، وينتشرون في كل الساحات، ويتوزعون على كل الجنسيات، ويشاركون بكل الطاقات والإمكانيات، وأنهم طاقاتٌ علميةٌ وكفاءاتٌ مهنية، يبتكرون في كل يوماً سلاحاً به يواجهون، ووسيلةً فتاكةً بها يقاتلون ويقاومون، وهم لا يتأخرون عن العطاء، ولا يجبنون أمام الواجب، فهم أكثر تمسكاً بالحق العربي في فلسطين من الفلسطينيين أنفسهم، وأكثر حرصاً على القدس والأقصى والمسرى، الذي يفدونه بالأرواح والمهج، ويتطلعون بقلوبهم ويرنون بعيونهم إلى اليوم الذي فيه يزورونها ويصلون في رحباها المقدس.

    يتجاهل العدو الإسرائيلي صورته التي باتت قبيحةً سيئة، وبشعةً مكروهة، فقد شوهت سياستهم صورتهم، وانعكست أفعالهم عليهم، وانقلب عليهم المؤيدون لهم والمتعاونون معهم، وباتت الشعوب الغربية تسير المظاهرات ضدهم، وتطالب حكومات بلادهم بمقاطعتهم والضغط عليهم، وغدت صحفهم ووسائل إعلامهم الشعبية والرسمية تفضح ممارساتهم، وتكشف زيف الديمقراطية التي يدعون، وكذب الحضارة التي يدعون أنهم إليها ينتسبون، وتدعو إلى نصرة الفلسطينيين والانتصار لهم وتأييدهم في نضالهم.

    هذا العدو جاهلٌ لا يفهم، أو أنه أحمق لا يعي، فالحقيقة أمامه ماثلة، واضحة وساطعة، وما عليه إلا أن يلتقطها ويفهمها ويعمل بمقتضاها، فالمعلومات التي يبحث عنها قريبة منه، وفي متناول يديه، ولا تحتاج إلى كل هذه الجهود والطاقات، وما عليه إلا أن يعود من حيث أتى ويرحل، فهذا الشعب الفلسطيني شعبٌ أبيٌ حرٌ عزيزٌ كريمٌ، لا يقبل الضيم، ولا يقيم على الذل، ولا يستكين على الضعف.

    لكن يبدو أن هذا العدو لا عقل لديه، ولا حكمة عنده، وأن الغباء يحكمه، والحمق يسيره، والعبط يميزه، والغباء يحركه، فهو لا يعي ولا يدرك، ولا يفكر ولا يتدبر، ويعتقد أنه بقوته قادرٌ على أن يحقق أمنه وأن يبقي على وجوده، وما علم أن الشعوب دوماً أقوى من محتليها، والمعتقلين أكثر بصيرةً من جلاديهم، وهذا الشعب أبقى منهم وأقوى، وأقدر على البقاء منهم وأجدر.

    بيروت في 12/2/2017

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • جهاز الأمن السودانى يفتح بلاغ إنتحار في مواجهة مضوي
  • المفاوض الوطني: السودان أكمل التزاماته الفنية للانضمام لمنظمة التجارة العالمية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن بيع السودان
  • الأمم المتحدة تحذر من وقوع إبادة جماعية بجنوب السودان
  • السفير الألماني يمتدح تعاون جهاز الأمن مع الاتحاد الأوروبي بدارفور
  • مباحثات سودانية زامبية في الخرطوم اليوم
  • السفير البريطاني لدي السودان يزور محلية أبوحمد
  • تأجيل اجتماعات اللجنة المشتركة حول أبيي
  • خطيب المسجد الكبير: دعاة التطبيع مع إسرائيل خونة
  • ارتفاع أسعار الفول السوداني بعد تزايد الطلب من الهند والصين والأسواق العالمية
  • الحاج آدم يوسف: على الوطني الإيفاء بوعوده الانتخابية
  • الخارجية : زيارة مرتقبة لرئيس زامبيا للسودان
  • مؤتمر استثنائي لـلحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل 25 فبراير
  • التربية تعيد دراسة المُوسيقى والمسرح بالمدارس
  • مقتل (7) رعاة على يد (نهابين) بجنوب كردفان
  • حزب أبو قردة يتنبّأ بانقسام الوطني قبل انتخابات 2020
  • رئيس مجلس الولايات: قيادات الوطني (قنعانين) من المناصب
  • سوداني يفوز بجائزة التميز من الأمم المتحدة:ﺑﺮوﻓﺎﻳﻞ اﻟﺴﻮداﻧﻲ اﻟﺤﺎﺋﺰ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﺋﺰة اﻟﺘﻤﻴﺰ ﻣﻦ UN
  • لقاء اليوم مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي


اراء و مقالات

  • إلى جنات الخلد يا ميرغني عشايا بقلم بدرالدين حسن علي
  • مرحباً والف مرحباً بالتطبيع مع إسرائيل بقلم يوسف علي النور حسن
  • أحزاب أَحْطَاب الغاب بقلم مصطفى منيغ
  • السفارة السودانية بكندا تشرع في رفع دعوي ضدي ([/4) بقلم حامد بشري
  • لو تشرّعون وثنية الرحيل بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • مجموعة أحمد الخميسي أنا وأنتِ .. وذلك الكائن الصغير بقلم بهاء جاهين
  • إسرائيل تتهيب من حرب غزة، وكفاكم هلعاً بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الصين وتوظيف القوة الناعمة سياسة ما بعد الحرب الباردة بقلم د. سليم كاطع علـي
  • غلطاتك عندنا مغفورة بقلم عبد المنعم هلال
  • سؤال الراهن بعد أن إستبطأ الشعب التغيير ..من وما الذى يعرقله ؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الماركسية وتشريح العقل الرعوى-2- بقلم محمود محمد ياسين
  • نفق القضية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ماذا قال الشهيد الزبير محمد صالح قبل ان يلفظ انفاسه الأخير بقلم جمال السراج
  • العشائرية والدولة المدنية بقلم د. حسين احمد السرحان/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية
  • شفينا ، لكن متى يرفع هذا المرض؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بدرية الترزية و ترامب و الدستور الأمريكي! بقلم عثمان محمد حسن
  • الخطر القادم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • مطلوب توريد فقراء .. مطلوب توريد أسئلة بقلم إسحق فضل الله
  • انقلاب نَاعِم..! بقلم عبد الله الشيخ
  • د.النور محمد حمد الفكر ومعايير القيم (1-8) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • أنا عربي فلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الخوف ثم الخوف ... يسيطر علي المشهد السياسي. بقلم صلاح الباشا
  • نقل السفارة الأمريكيّة إلى القدس بقلم أ.د. ألون بن مئيــــر
  • السودان: عملية الخرطوم «الكارت الرابح» بقلم خالد الاعيسر*
  • رسالة موظفة لرفاق العمل بقلم نورالدين مدني
  • محلامح منطقية بعد تدشينUNIVERSTY OF KUSH ( بالمناطق المحررة ) كتب : أ. أنس كوكو
  • الجندية والثوار في سير نوبة السودان(1) بقلم باب الله كجور
  • الجندية والثوار في سير نوبة السودان(2)بقلم باب الله كجور

    المنبر العام

  • South Sudan general resigns, says leader ‘disgraced’ himself
  • فن تجميل الانقاذ "الشمطاء"2017 ..............توجد اغنية
  • شاب سوداني يحرق نفسه في ش القصر ويردد انا سوداني والبشير دكتاتور
  • البشير يتدخل لمصلحة شركة امطار ويوقف قرار وزير الزراعة بإبادة فسائل النخيل
  • جو سخينة ... صور !!!!
  • ما عارفة كراهيتك لينا عشان شنو !!!
  • لماذا لا توجد لدينا مقاهي و كافيهات (محترمة) و لماذا لا نقود دراجة في شوارعنا؟
  • رسالة ل اميرة السيد
  • دعوة للنقاش والحوار لماذا لا يحكم المسيحي في بلد أغلبيته مسلمة؟
  • سفارة السودان بكندا تشرع في رفع دعوي ضدي !؟#
  • خبراء دوليون في السودان للتحقق من تنفيذ حظر تسليح ليبيا
  • السودانيون يسجلون اعلى نسبة اصابة بالعقم بين الدول العربية
  • طالب كلية شرطة قتل زميله بسبب بنت خالته-أولياء الدم القصاص
  • رحِيقُ الحقائِقِ
  • هجوم عنيف على شركة مصر للطيران بعد نشرها خريطة تؤكد سودانية حلايب
  • عاجل : احراق فسائل النخيل المريضة
  • وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ
  • سلام أهل الحوش...عضو جديد
  • الحَزنُ علّامةُ ترقِيمٍ
  • ونسة مع المغتربين حول بيت العمر
  • معذرةً :لم أكن حزينا لغياب قناة النيل الأزرق
  • و الله يا جماعة الله يديني خيري بس .. لقيت ( بطاقة ) عجيبة في سحارتي الليلة !!!
  • (عَبَرَة الحُدود) تستضيف عازف الفلوت (عبد الله محمد عبد الله) بملبورن ..
  • معجزة القرآن الكريم: اسلام العلماء الملحدين ....؟!
  • نشرة أخبار التلفزيون في آخر عهد نميري... كأنها أخبار اليوم (فيديو)
  • بلديات ليبية تخشى نقل أزمة المهاجرين من أوروبا إليها























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de