انتبهوا آل سعود بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 02:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-29-2016, 04:39 PM

سعيد عبدالله سعيد شاهين
<aسعيد عبدالله سعيد شاهين
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 239

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انتبهوا آل سعود بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين

    05:39 PM September, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    سعيد عبدالله سعيد شاهين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مسرحية ما يسمى بقانون جاستا والذى تم تداوله والتمهيد له اعلاميا حتى يتم هضمه بقدر الامكان لا يقل ابدا عن المسرحيه الام التى سن القانون من اجلها الا وهو تفجير البرجين الذى غاب عنه اليهود العاملين ايا كانت وظيفة احدهم وكانه يوم عيد قومى او عطلة رسميه باسرائيل
    نعم كان تفجير البرجين مهرا لما اجتاح المنطقة العربية لافساح المجال تماما لتنفيذ سياسة الفوضى الخلاقة التى اعلنتها المدلله كوندى وزيرة الخارجيه السابقه
    وابتلع الجميع الطعم منهم من كان ينتظره بفارغ الصبر ومنهم خنوعا وذله ومنهم من بصم لينال نصيبه من الغنيمه ومنهم تمامة عدد وكانت الحرب الثلاثينيه التى ضج لها الاعلام المصرى ولعلع لها المخلوع حسنى مبارك قائلا اتعاون مع الشيطان وليتعاون مع الشيطان دعا لمؤتمر قمه خلال 24 ساعه هرول له الخانعون الذين لا ينظرون اكثر من تحت ارنبة انوفهم وجيشت الجيوش واستبيحت حرمات وسيادة الاراضى وكانت قدلة الكابوى الامريكى واريقت المشروبات المحرمات فى بلاد محرم فيها النطق باسمها ناهيك عن شربها وبعد ان قضوا وطرهم وئدة العراق وذبح قائدها فى عيد الفداء انتهاكا لحرمة شهر واستفزازا لمشاعر من لبوا لبيك اللهم لبيك وهناك فى التلبيه من رفع المظلمه لله وبعد ان اغتسلوا بدم صدام لم يشبعوا فتم تقديم كشف الحساب الذى احتوى حتى ثمن السيجاره المرميه فى الصحراء وكان غضب الله واجتاح التسنامى من تحالف مع الشيطان وقذ العود فى قذافيهم وووومشروع الفوضى الخلاقه يسير كما مرسوم له وجاء دور سوريا واليمن وكان لابد لكى تتم المساله بفاعليه اكبر ولان الوقت بات ضيقا والشهية صارت مفتوحه كان لابد للاعب بديل لمن كان ينادى بالتعاون مع الشيطان وتم اختيار السعوديه كمركز انطلاق لتحقيق عدة اهداف
    موقع السعوديه فى العالمين العربى والاسلامى حيث بها الحرمين الشريفين
    تاثير السعوديه الاقتصادى على لدول الدنئية التى تجرى وراء مالها وبترولها
    استنزاف ما تبقى من مدخرات السعوديه بالبنوك الامريكيه والاوربية
    وكانت اولى الخطوات هو تنصيب ابنهم المعجون بسياستهم الدارس فى مدارسهم ليكون سفيرا او بالاحرى المندوب الدائم للخارجيه الامريكيه فى السعوديه {فقط راجعوا تصريحات وزير الخارجيه السعودى وطابقوها مع تصريحات وزيرالخارجيه الامريكيه مع توقيتاتها } سترونها صوره كربونيه ويا حليل الصور الكربونيه
    نعم لقد استهدفت السعوديه وذلك بالتمهيد لخلق موجة كراهية وعداء شعبى تجاهها نسبة لتدخلها السافر فى شؤن الدول الاخرى دون داع او تهديد مباشر لها { اليمن وسوريا } وتركيا حسب المزاج الامريكى وهذا يعنى اضعاف تعاطف الشارع العربى والاسلامى مع السعوديه حين تحين الضربة القاضية من واقع سياسة التكريه
    جر الدول الاخرى المخنوقه سياسيا واقتصاديا مثل السودان لتشكيل التحالف الهش الذى لم يتمكن طوال عامين من الحمم اليوميه والترسانه الحربيه الضخمه من هز الشعب اليمنى حتى يرجح كفته داخليا فهذا الصمود الشعبى اليمنى هو من العوامل الحاسمه لفشل التحالف حتى الان فى تحقيق نصر بل بدات القذائف تنهال على الامنين فى الحدود السعوديه اليمنيه والاسوأ التفلتات الامنيه داخل المدن البعيده عن الحدود
    اما الاقتصاد السعودى فبجانب العطيه الضخمه التى دفع ثمنها اوباما بكسره للبرتكول واستقباله لضيفه الكريم عند الباب واستلامه المكرمه الملياريه ومن ثم بدات مسالة الخطه الثلاثينه وكان هناك عقده مع الرقم ثلاثين وهو نفس عدد الجيوش التى دعا لها المتعاون مع الشيطان الخطه الثلاثينيه السعوديه الاقتصاديه باعتبار العمل على عدم الاعتماد على النفط ثم ما تلاها من تخفيض لرواتب الوزراء واعضاء مجلس الشورى ثم الرسوم التى بدات تفرض على الاقامات والتى بلغت السته الف ريال وخلافه كلها تعنى باختصار ان الاقتصاد السعودى اصيب فى العمق وهذا واحد من اهداف الاحتواء السعودى الناعم بالترغيب وخدعت توفير الحماية الامنيه متناسين ان الحمايه من رب الحرمين الشرفين ومن كل الحفاة العراة الذين ستهزهم الله اكبر حى على الفلاح ولكن بعد تفعيل سياسة التكريه فلن يلبس الحافى حذائه ليذهب ولو للسفاره السعوديه القريبه من سكنه واللهم لا شماته
    اننا فى امثالنا نقول اسمع كلام البيبكيك ولا تسمع كلام البضحكك ولان للسعوديه معزه ومكانه نقولها بصدق علها تصادف لحظة توفيق الهى ليعاد قراءات السناريو من الاول واعادة ترتيب الاوراق ثم ملاحظة اخيره الا وهى توقيت صدور قانون جاسا مع نهاية ولاية اوباما واظهار اوباما بعدم الرضا كل ذلك لياتى خلفه باعتبار انه يرضخ لسياسة الامر الواقع
    السؤال الاهم من اعطى امريكا حق ان تفرض قوانينها لتطبق فى كل العالم العقوبات الامريكيه؟؟ ثم الا يحق للدول العربيه ان تصدر قوانينها ؟؟هذا فقط اذا وعت وامتلكت ارادتها وسخرت ادواتها بشجاعه ودون خوف لان نجاح الامريكان مبنى فقط لخوف الاخرين منهم اما متى يتم ذلك لايسعنا الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل
    ولغير المتابعين وللتوثيق نورد اخر اخبار جاستا القانون الذى صنع خصيصا للسعوديه كدوله وليس للافراد
    جاستا" ضربة قاصمة لأوباما.. ورهان على "التعديل
    العربية.نت - ناديا البلبيسي
    رغم الاستقطاب الحزبي المعروف عن الكونغرس الأميركي، إلا أن التصويت بأغلبية ساحقة ضد فيتو الرئيس باراك أوباما لما يسمى بقانون العدالة ضد رعاة الإرهاب جاء سريعاً وحاسماً، ليشكل بهذا سابقة وتحديا للبيت الأبيض، وليكون أول فيتو يتم نقضه بعد تمكن المجلسين من الحصول على أغلبية ثلثي الأصوات المطلوبة لجعل القرار نافذاً
    وقد قرر مجلس الشيوخ التصويت عليه بعد أقل من ساعتين على تقديمه. وقال السيناتور تشاك شومر وهو سيناتور من ولاية نيويورك وأحد مقدمي مشروع القرار إن القرار "قريب إلى قلبي وربما يحقق بعضاً من العدالة لضحايا اعتداءات الحادي عشر من سبتمبر ومرر القرار بتصويت 97 من الأعضاء مقابل صوت واحد للسيناتور هاري ريد الذي سيترك الكونغرس قريباً وتبع الشيوخ مجلس النواب الذي صوت أيضاً بأغلبية ساحقة 348 مقابل 77 وسارع البيت الأبيض إلى وصف قرار الكونغرس بالمخجل بعد أن كان قد أسهب في شرح مخاطر تمريره على الأمن الوطني الأميركي وإمكانية تعرض دبلوماسيين وجنود أميركيين لملاحقات قضائية عبر دول العالم. وبهذا يتم نزع الحصانة الدبلوماسية عن الدول ومقاضاتها في المحاكم الأميركية على عكس قرار مرر عام 1976 يعطي الحصانة الدبلوماسية للدول ذات السيادة
    ويرى كثيرون أن الكونغرس لا يستطيع أن يقف ضد عائلات ضحايا الحادي عشر من سبتمبر وخصوصاً في عام انتخابي.
    هامش التعديل هو ما يعول عليه البيت الأبيض
    وفي أول رد فعل قال الرئيس أوباما إن نقض الفيتو يشكل سابقة خطيرة، وإن الأمر لا يتعلق بالمملكة العربية السعودية أو عائلات الضحايا بقدر ما هو متعلق بفتح الأبواب لملاحقه الجنود الأميركيين والعاملين في البعثات الأجنبية في الخارج وأضاف أن بعض النواب لم يقرأوا حتى تفاصيل القرار قبل التصويت عليه
    ضعف أوباما وتخلي حزبه عنه
    ويظهر نقض الفيتو الرئاسي ضعف أوباما، وتخلي أعضاء حزبه الديمقراطي عنه. ويقول أعضاء في الكونغرس إن القرار ليس موجها ضد أي حليف للولايات المتحدة وهو يقاضي حكومات وليس أفراداً، ولكن الضرر وإحراج الرئيس قد تم بالفعل رغم ترك هامش تعديل بعض بنود القرار لاحقاً، وهذا ما يعول عليه البيت الأبيض وهذا هو الفيتو الوحيد من أصل 12 فيتو استخدمها الرئيس أوباما خلال ولايتيه، الذي يتحداه فيه الكونغرس. ويرى البعض أن القرار مسيس ويهدف إلى الحصول على تعويضات مالية ضخمة لأهالي الضحايا. ومن غير المعروف متى وكيف سيطبق هذا القرار وإذا ما ستلجأ عائلات الضحايا إلى تقديم دعاوى قانونية ضد الدول التي جاء منها الخاطفون التسعة عشر لهجمات 11 سبتمبر/ أيلول، وإذا ما كان محامون دوليون سيتقدمون بمقاضاة الولايات المتحدة إذا ما قتلت صواريخها مدنيين في أفغانستان على سبيل المثال وفي هذا السياق، قال نائب في الكونغرس إن بعض الدول قد تقاضي الإدارة الأميركية بعد تزويدها إيران بمليار ونصف مليار دولار، ضمن صفقة الاتفاق النووي تحت بند رعاية إيران للإرهاب وتمويلها لمنظمات إرهار
    والفقرة الاخيرة هو تساؤلى الا يحق للاخرين اصدار قوانين مماثله لتكبح جماح اسهالات قوانين العقوبات الامريكيه امريكا التى تمارس اليوم اسوأ انواع التمييز العنصرى وما يدور فى اراضيها من انهار الدماء بين الزنوج والبيض لدرجة اصدار قانون حظر التجوال لعمرى هو اكبر سبة لمن يحتومن بامريكا من اقزام العالم الثالث باعتبارها بلد الديمقراطيه والحريه ولقد كشفت الاحداث الاخيره عورتها لتثبت عمليا ان ديمقراطيتها وحريتها للاغنياء لهوا تمارسه تلك الطبقه
    ان قانون جاستا الضربه قبل القاضيه للسعوديه لانه صنع خصيصا لها







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

    العدل والمساواة نطالب باعادة السودان الي البند الرابع
  • جهاز المغتربين يشارك فى اعمال الملتقى الثالث للهجرة والتنمية بهولندا
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة دائرة المهنيين --- أمانة الأطباء بيان هام للأطباء والكوادر الصحية
  • قيادي بالحزب الحاكم : الإسلاميون يسيطرون على مراكز القرار ونحن درجة ثانية
  • واشنطن تسمح بمعاملات بنكية مع السودان
  • تفاصيل جديدة حول حادثة قسم ولادة بمستشفى في بحري
  • انسلاخ (5) أحزاب معارضة عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • منظمة العفو الدولية تؤكد استخدام الحكومة السودانية لأسلحة كيمائية في 29 قرية في جبل مرة مطلع هذا ال
  • بيان هام مكتب ممثل الحركة الشعبية لتحرير السودان-كندا
  • كاركاتير اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن أهل القبلة وسياسة الخم


اراء و مقالات

  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي بقلم بابكر فيصل بابكر
  • لكم أنت عزيزة عليّ يا مصر!! بقلم ياسين حسن ياسين
  • حقارة المصريين لنا متوطنة في جيناتهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فضفضة صباحية بقلم أمل الكردفاني
  • (رضاعة الحزب الكبير)!! بقلم عثمان ميرغني
  • والقاموس.. وانت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • الحساسية ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مخرجات (قال)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دولة أعالي النيل الكبرى مرة أخرى بقلم الطيب مصطفى
  • مصطفى أمين ..ومصطفى أمين .. جحود مكان الميلاد ...! بقلم يحيى العوض
  • المرجع الصرخي: ياشيعة ابن تيمية لا تكفير ولا إجرام في سنة النبي وسيرة الآل والصحابة ،إقرءوا وتعلّموا
  • المغربُ غالٍ وعزيزٌ وإن جار علي بعض أهله بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الرقابة على أوضاع حقوق الإنسان فى السودان بين سبتمبرين ! بقلم فيصل الباقر
  • الإبداع من أجل السلام بقلم نورالدين مدني
  • اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير
  • مات شمعون بيرس، ولم تمت العصابة بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • مظاهرة حاشدة في حلفا جابت شوارع المدينة ورفع فيها الرايات السوداء ( صور )
  • صورة عجيبة لي جيسيكا ألبا .. حولا
  • حنان النيل.. سعد الطيب.. عثمان انو
  • النظام الفاشي يستخدم الاسلحة الكيماوية في المعارك الاخيرة في دارفور/ جبل مرة!
  • استيلا قاتيانوبنت الجنوب المبدعة قالت في: غزونا العربية بقصص افريقيا وغزتنا بالكلمة والتعبير الصادق
  • هبوط الريال السعودي في أسواق المال بعد تصويت الكونغرس الأمريكي
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • الحكومة تلقي القبض على المواطنين بتهمة «خلق مناخ تشاؤمي يعيق التنمية» وغيبة رقابة برلمانية حقيقية و
  • رسالة الى ضابط الامن السابق نبيل الصادق مالك ، حاليا امين عام مجلس تنظيم مهنة المحاسبة والمراجعة
  • المحبوب عبد السلام ونهاية الإسلام السياسي - مقال
  • شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارات،..وقال إنني جاسوس قطري
  • انسلاخ خمسة أحزاب عن تحالف قوى الإجماع الوطني
  • عاجل !! تم مصادرة جريدة اليوم التالي بسبب هذا المقال :
  • الحزب الشيوعي الصيني يبني للمؤتمر الوطنى؟! هي لله هي لله
  • هيلري كلينتون و دولة الخلافة الاسلاميه ووسخ الكيزان
  • تدريبات عسكرية روسية باكستانية لأول مرة في التأريخ والهند تشتري طائرات رافال الفرنسية...!!!
  • بعد ان استخدم البشير الكيماوي في دارفور هل ينسحب شركاء الحوار
  • اتلم التعيس على خايب الرجاء:شيخ الأمين يكشف الأسرار : طه غدر بي وأدخلني سجون الامارا
  • اشتباكات بين الحركات المسلحة السودانية وقوات حرس المنشآت الليبية
  • يوداسيتي تفتح آفاقاً جديدة في الدراسة عن بعد والتوظيف في أكبر الشركات في العالم ..
  • لهذه الأسباب يجب على جميع المغتربين دعم الجامعة ؟؟
  • بقت علينا نكتة السينماء
  • قتل الإنسان: حادثة مقتل عثمان بن عفان : رأي معاصر
  • الحكومة المصرية تكرم الرئيس البشير- منقول من الفيس بوك.... شوف تعليقات السودانيين
  • تقرير خطير: البشير إستخدم أسلحة كيماوية في 29 قرية في دارفور - فيديو
  • غندور يتفقد “سوداني” قضي 17 عاما بمستشفي بنيويورك
  • مقتل العميد الملصي وماوراء ذلك
  • صبراً..فعدالة ملك الملوك قريباً لراعية الإرهاب؛أمريكا الشيطان الأكبر الذي أفسد العالم
  • شبهات فساد لعسكريين في غرق مركب رشيد
  • خلاف بين أبناء المنطقة حول تدشين نظارة الجنجويد “الشطية” بمنطقة “كولقى
  • تراجي ,شيخ الامين ندي راستا سها الدابي وتروس
  • امريكا ستخسر كل منطقة الشرق الأوسط لصالح روسيا

    Latest News

  • The United Kingdom contributes an additional £3 million to the Sudan Humanitarian Fund for 2016
  • Diarrhoea kills three more in Sudan’s White Nile state
  • President Al-Bashir: Great Role Excepted from Legislature in Implementing National Dialogue Outcome
  • Oil engineers murdered in West Kordofan
  • Kasha Affirms his State's Readiness to Host 14th Forum on Information





























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de