قمة العرب على بوابات القدس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-30-2017, 04:16 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قمة العرب على بوابات القدس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    04:16 AM March, 30 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    يكاد يسمع الزعماء العرب والمجتمعون معهم في القمة العربية، ومرافقوهم وضيوفهم في منطقة البحر الميت بالأردن، أصوات الأذان من مكبرات الصوت في المسجد الأقصى، وأجراس كنيسة القيامة بالقدس، ولعلهم يرون تلال مدينة القدس ورباها، ومآذن الأقصى وقبابه، ويقفون بالقرب من مجموعةٍ من أقدم الأماكن المسيحية المقدسة في العالم، فهم يجتمعون على بعد أميالٍ قليلةٍ من مدينة القدس المحتلة، التي لا يبعدون عنها سوى بضعة وعشرين كيلو متراً، ولكنهم لا يستطيعون الوصول إليها.

    إنهم على شواطئ البحر الميت الساحرة الأخاذة، في أرضٍ هي الأكثر انخفاضاً في العالم، والتي تطل على بحرٍ عجيبٍ غريبٍ، مالحةٌ مياهه وزاخرةٌ خيراته، وكثيرةٌ أسراره التي ما زال يحتفظ بها، وبذكريات المقاومين وقصص العابرين، ومحاولات نقل السلاح خوض المعارك، وتقع شواطئه الغربية في فلسطين المحتلة، وقد أصبح بشاطئيه واحداً من أكثر الأماكن السياحية في العالم، وهو البحر الذي يفصل بين بلدين ويقسم شعبين، محرومين من خيراته، وممنوعين من الاستمتاع بجماله، بينما يحلم محتل شطره الغربي أن يستوطن في الشرق والغرب معاً، وأن تكون أرض كيانه الكبير هي أرض ممالكه القديمة وأحلامه الجديدة.

    فهل أن وجود القادة العرب بالقرب من فلسطين وقدسها، سيجعل منها قمةً هامةً جادةً، وسيدفعها للبحث المسؤول في قضية العرب الأولى ومصيبتهم الكبرى، وسيجعلهم أكثر جديةً وإخلاصاً في حواراتهم ومناقشاتهم، أم أنهم اقتربوا ليقولوا كلاماً آخر، ويسفروا عن سياساتٍ جديدةٍ، ويهمسوا للعدو في أذنه ما يحب ويتمنى أن يسمعه منهم مجتمعين، إذ يبدو أنهم قد ملوا وتعبوا، وأنهم سئموا المقاومة وتعبوا من المواجهة، وقد شعر العدو بحالهم البئيس، ورغبتهم المسكونة في قلوبهم والحبيسة في صدورهم، أنهم يريدون مصالحته، والجلوس معه على طاولة المفاوضات، والتسليم له بما يريد، والتطبيع معه بما يحب.

    هل سيغير الزعماء العرب من واقع الأمة البئيس، وينزعون فتيل الانفجار اللعين، ويوقفون نزيف الدم من الشرايين، ويضعون أيديهم على جراح الأمة البليغة، ويؤمنون الأمة على حاضرها ومستقبلها، ويحفظونها وأجيالها، أم أنهم يجتمعون في أكثر بقعةٍ انخفاضاً في العالم، فلا نتوقع منها علواً في القرارات، وسمواً في السياسات، ووعياً في التوجهات، وإنما المزيد من الانخفاض والانحطاط، والارتكاس والانحدار، والتيه والتردد والضياع، ذلك أنهم يلتقون في رحاب بحرٍ ميتٍ، لا حياة للمخلوقات فيه، فلا حيوان يسكنه ولا نبات يعمره، فهل سيحيون فيه ضمائرهم الميتة، ويبعثون الحياة في هممهم المتبلدة، ويحركون أوصالهم المتكلسة، وتنطلق ألسنتهم البكماء، وتتفتح عيونهم العمياء، ويصغون بآذانهم الصماء، أم أن الموت سيكون مصيرهم، والفناء قدرهم، ولن يتمكنوا من تغيير شئٍ حولهم أو بينهم، إذ لا يستطيعون ذلك، أو غير مسموحٍ لهم بذلك.

    الشعوب العربية لا تريد من القمة في اجتماعها حل القضية الفلسطينية التي عجزت عن حلها لعقودٍ طويلةٍ خلت، وقد كنا أحسن حالاً وأفضل وضعاً وأكثر تحرراً وأكثر استقراراً وأمناً، ولكنها لم تقدم شيئاً، بل كانت السبب أحياناً في تيه الشعب وتمزق القضية، ولأننا في واقعٍ بئيسٍ مزري، فنحن لا نطالب القمة بحلولٍ تعجز عنها ولا تستطيع القيام بها، ولا تطالبها الشعوب العربية بدعم المقاومة والوقوف إلى جانبها ومساندتها، فهي أضعف من أن تقوم بهذا الدور، وأجبن من أن تساهم في صفوف المقاومة وفي الإعداد لها، ولكن لا أقل من أن تسكت عن المقاومة، وأن تتوقف عن وضع العقبات في طريقها، وفرض الأحكام عليها، وإطلاق أوصافٍ باطلةٍ عليها هي منها براء، تمهيداً لتسليمها للذبح، أو تقديمها قرباناً للنجاة.

    لكن القمة العربية قادرة إذا أرادت وكانت صادقةً على اتخاذ قراراتٍ برفع الحصار عن الشعب الفلسطيني، والتخفيف من معاناته اليومية التي يتجرعها من العدو تارةً ومن الأخوة والأشقاء تاراتٍ أخرى كثيرة، ولعلها تستطيع أن تلعب دوراً في الحفاظ على هوية القدس ودعم المقدسيين العرب، وتمكينهم في أرضهم وتثبيتهم في بيوتهم، وتحصين ممتلكاتهم وحقوقهم المعرضة للضياع والمصادرة، أو للتهويد والمصادرة، وقادرة على الضغط على العدو الصهيوني والمجتمع الدولي للإفراج عن الأسرى والمعتقلين، أو التخفيف عنهم في سجونهم، وعدم استخدامهم رهائن في يديه، يعذبهم ويهينهم، ويستخدمهم بحقارةٍ ودونيةٍ ورقةً للضغط على المقاومة.

    ولعل القادة العرب يستطيعون جلب أطراف الانقسام الفلسطيني وفرض المصالحة عليهم، وإلزامهم بالوحدة واللقاء، والتفاهم والتنسيق، رحمةً بشعبهم، ورأفةً بأهلهم، وحرصاً على وطنهم، وغيرةً على تضحياتهم، وصوناً لقيمهم ومقدساتهم، وأن تكون القمة حاسمةً في وساطتها، وجادةً في مسعاها، وأن تتجرد من الانحياز والحسابات الفئوية والخاصة الضيقة، التي تضر بالقضية الفلسطينية ولا تنفع شعبها، وألا تكون بعضها طرفاً في الخصومة وسبباً في الانقسام.

    ولعلهم يستطيعون إنهاء حالة الخوف والحرب، ووقف مسلسل الدمار والخراب الذي يجتاح بلادنا العربية، فيعملون على إيقاف شلال الدم المتدفق من ليبيا غرباً حتى العراق شرقاً، ومن سوريا شمالاً حتى اليمن والسودان جنوباً، وعلهم يستطيعون الحفاظ على الإنسان العربي، الذي هو الثروة القومية العربية الأصيلة، فيحولون دون فراره، ويعملون على عدم لجوئه، ويشجعونه على البقاء في الأرض والإقامة في الوطن بالحفاظ على كرامته، وتحقيق رغبته، وتأمين حقوقه وضمان مستقبله وأولاده.

    الإسرائيليون فرحون بهذا اللقاء، ومستبشرون به، وغير خافين منه، ولا يتوقعون منه شراً يستهدفهم، أو عدواناً يشن عليهم، أو تغييراً في موازين القوى أو في السياسات يقلقهم، بل إنهم مطمئنون إليه وإلى المجتمعين فيه، فهم قريبون منه قلبياً، ويتفقون معه حول مصالحهم، ويتوددون إليه سراً وعلانيةً، ويستشيرونه في السراء والضراء، ويصغون إليه السمع في المصائب والملمات، ويعتقدون أنه يسديهم النصح، ويصدقهم القول، وهو قريبٌ منهم جغرافياً، وتحت سمعهم وبصرهم، يرقبونه ويراقبونه، ويستمعون إليه ويتابعونه، فهو ينعقد بالقرب من مكتبي رئيس الكيان ورئيس حكومته، وغير بعيدٍ من وزارة حرب العدو ومقرات مخابراته وقيادة أركانه وأجهزته المركزية وغيرها من مراكز القرار التي تنتظر القرارات، وتتهيأ للتوافق معها.

    ليس أسوأ على الأمة العربية في تاريخها الحديث من هذه السنوات العجاف، العشر الثانية من القرن الحادي والعشرين، قرن وحدة أوروبا واستقرار الدول وتطور الشعوب، وانتهاء الحروب الباردة وشيوع ثقافة السلام بين الدول المتحضرة، إلا أنه بالنسبة لنا نحن العرب فإنه عقد القلاقل والاضطرابات، والحروب والمعارك والويلات، والفتن والمحن والابتلاءات، والدماء والمجازر والأشلاء، والضياع والخراب والهروب واللجوء، والموت السريع والقتل بالجملة والذبح بطرقٍ همجيةٍ، ولعل هذا العقد الموغل في الدم، والغارق في الهم، والعاجز عن الحل، هو الأسوأ في تاريخ الأمة العربية، ولم يسبق لها أن عاشت مثله في ظل سني الاستعمار القاسية، وسنوات القهر المذلة، حيث كانت شعوبنا في حينها صوتاً واحداً وإرادةً حرة، تتطلع نحو الاستقلال والحرية، ولكنها تحنو على بعضها، وتشفق على أبنائها، وتتعاون فيما بينها، وتحرم على نفسها دماءها وأموالها على بعضها.

    بيروت في 30/3/2017

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • مهرجان محجوب شريف للشعر ينتقل للقضارف والأبيض ويختتم بالخرطوم
  • تقرير من حسين سعد الهجرة من الريف الي المدينة
  • وصول 60,000 من لاجىء جنوب السودان الجدد فى الأشهر الثلاثة الأولى من 2017 إلى السودان
  • برلماني يعتزم مقاضاة "الحج والعمرة" لتبديدها أكثر من 3 ملايين ريال سعودي
  • حسبو: (الما بعجبو شغل الوطني الباب يطلع جمل)
  • نائب بتشريعي الخرطوم: الفقر أصبح لا يُطاق
  • نائب الرئيس: لا كبير على المحاسبة في المؤتمر الوطني
  • كارثة صحية تُهدِّد نحو ألفي مواطن بضاحية سوبا
  • عبدالحميد موسى كاشا: لن نفسد وأموال بحر أبيض حرام علينا
  • عمر الدقير: المؤتمر الوطني مستولد بأُنبوب في رحم السلطة
  • وزير النفط :صناعة النفط تواجه تحديات تدني الإنتاج ونضوب الآبار
  • وزير النفط :صناعة النفط تواجه تحديات تدني الإنتاج ونضوب الآبار
  • توقيف كبير المراقبين بأحد مراكز الامتحانات لخطأ إجرائي
  • الوطني: حزبنا كبير لا يقبل الهرجلة والتفلت
  • إعلان تشكيل حكومة الوفاق نهاية الأسبوع الحالي البشير يخاطب الهيئة التشريعية القومية الاثنين المقبل
  • إبراهيم محمود يؤكد حرص السودان على تعزيز علاقاته الثنائية مع بريطانيا
  • على خلفية النزاع مع مبارك الفاضل حزب الأمة يقاضي الأمانة العامة للحوار الوطني
  • ارتفاع قائمة العلاج المجاني الى ( 220) صنف
  • استبعد استئناف المفاوضات قريباً الوطني: الشعبية لا ترغب في السلام ومشغولة بصراعاتها الداخلية
  • برلماني : نصف مليون أجنبي بالجريف وأم دوم
  • شركات بريطانية وروسية وكندية تستثمر في التعدين
  • رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا ..بيان تأييد لقرارات مجلس التحرير الأخيرة..


اراء و مقالات

  • بعيداً عن المبالغة والتعظيم أو التحامل والتخذيل بقلم نورالدين مدني
  • أردوغان: سلطان إمبراطوريّة عثمانيّة وهميّة بقلم ألون بن مئير
  • الثلاث المنجيات بقلم سميح خلف
  • قمة على مشارف القدس وغزة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • إمتهان السلوك بين الغدر والخمر عند السلطويين المارقة.!! بقلم معتضد الزاملي
  • القمة العربية ولحظات ما قبل الانفجار بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • عالم الشعـر للشاعر / حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • شهادتي للتاريخ (23- ب 2- الجزء الثالث) " العلاقات (وان شِئْتَ فقل :"الزِيجَةٌ القَسْرُية") غير
  • وزير الاعلام والفرعون بقلم محمد آدم فاشر
  • ما هو نصيب الشعب من الكيكة بقلم عمر الشريف
  • مصير إسرائيل إلى الزوال كمصير الابارتايد في جنوب إفريقيا بقلم د. غازي حسين
  • ما تشكر لي الراكوبة في ربيع الفكر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نحو إصلاح وتطوير مؤسسات الدولة السودانية وتفكيك مؤسسات الدولة الموازية بقلم عادل محمد عبد العاطي ا
  • إعتِرَافات دكتور الأفندِى وحِيلَة النظاميِّن السَالِف والخَالِف بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • شهادة شاهد .!! بقلم الطاهر ساتي
  • ومرة أخرى .. من الأصيل ومن الدّخيل؟! بقلم د. عارف الركابي
  • العنصرية في القوانين الإسرائيلية بقلم د. غازي حسين
  • (سلحفنة) السودان! بقلم عثمان ميرغني
  • (التاريخ يسخرُ من ضحاياه، ومن أبطاله)! بقلم عبد الله الشيخ
  • من يعزل النائب العام ؟..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • خواجة (رِذِل) !!ا بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الإعلام المصري وزيارة الشيخة موزا بقلم الطيب مصطفى
  • العود احمد ومابنخليها مستورة ياد.على الحاج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الاسلام و ايديولوجية حرب الافكار الضالة بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • شوارع ( مضروبة ) .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الحوار الوطني السوداني يتصدر افتتاحية القمة العربية
  • احمد البلال الطيب يطير إلى القاهرة لتلطيف الجو بين الخرطوم والقاهرة
  • قدلة البشير بالمملكة الاردنية قدلة عرجا تحتاج لكرسي متحرك مقابل قدلات زعماء الدول
  • ودارت الأيام
  • من أين جاء هؤلاء_أحمد البلال الطيب يعلن عن قيادته لمبادرة تذلل وحوار وانبطاح مع الإعلاميين
  • إذاعة الجيش السوداني: السيسي خبّاز لإسرائيل !!!
  • غندور : قضية معدات المعدنين السودانيين بمصر تم بحثها على مستويات مختلفة بين البلدين
  • ما كتب على الحاج عن حقيقة طريق الانقاذ الغربي‎
  • رئيس البرلمان (1-2)(مافي) تعديلات لحصر دور جهاز الأمن
  • السودان يشارك في اجتماعات قوات ( أفريكوم ) بواشنطون
  • الكاردينال يجتمع ب- وداد بابكر بالقصر الجمهوري صور
  • فيديوهات رائعة لملتقى البحرين وبينهما البرزخ ..
  • ود نكير
  • سفير السودان بالرياض يناشد بالاستفادة من فترة تصحيح الاوضاع
  • فاروق جويدة يكتب عن( مصر والسودان والإعلام )
  • التوب والفهم و(الجنصصة) عندك يا أم حازم 😁😎.
  • السعادة ببساطة هي :
  • الاعلام الامريكي (وخاصة الواشنطون بوست) يقدم للعالم درسا في حماية الديمقراطية
  • شجرٌ وحُبٌّ، قتلٌ ورُؤىً
  • ارجوكم - بقلم سهير عبدالرحيم
  • (المؤتمر السوداني) يطلق حملة (الأرض لنا) لمناهضة بيع الأراضي
  • سيدنا موسى عليه السلام عاصره فرعونان !! إخناتون وسمنخ كرع فرعون الغرق !!! بحث حول الموضوع !!
  • السودان بين الوحدة و مزيدا من الانقسامات ..!!
  • الشرطة تضبط كبير مراقبين بحوزته ظروف امتحانات في امدرمان
  • غازي يعود للحظيرة مرة أخري ويوقع علي وثيقة الحوار اليوم
  • السفير الاسرائيلي في زواج حفيد عبد الناصر وراقصة تقدم برنامج ديني-صور
  • مجلس الأحزاب يلزم (القيادة الجماعية) بعدم استخدام اسم (حزب الأمة)
  • بكر اسماعيل : انا لست عضوا بـ”الشعبية” لتولى منصباً فيها
  • عداوة المراة للمرأة أشد من الرجل؟؟؟؟- تواطؤ أنثوي على المرأة
  • القبض على كبير المراقبين بشبهة تسريب الامتحانات(وثيقة)
  • رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا ..بيان تأييد لقرارات مجلس التحرير الأخيرة..
  • Re: رابطة جبال النوبة العالمية بأمريكا ..بيان
  • لتحقيق حول أحداث منطقة الحجيرات التي أدت الي مقتل رعاة من الحوازمة ونهب مواشيهم تسلم تقريرها النهائ
  • لتحقيق حول أحداث منطقة الحجيرات التي أدت الي مقتل رعاة من الحوازمة ونهب مواشيهم تسلم تقريرها النهائ
  • شركة أمريكية لتعداد 2018 م: مدير الجهاز المركزي للإحصاء
  • عرمان،، كتمت فيك يا فردة !!#























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de