إنتم تعلمون من وراء الحركة الشعبية ومن يساندها من آل صهيون أسياد العالم اليوم وغداً وإلى ما شاء الله
فلما الخداع والكذب على المسلمين؟
ولكنه ديدن المنافقين . الذين اتخذوا دين الله هزواً ولعباً وغرتهم الحياة الدنيا... كراسي السلطات وخزائن الثروات.
يا هؤلاء غداً تذكرون ..
عندما ترون قادة الحركة الشعبية هم الحاكمين وليس الداخلين فحسب إلى القصر الجمهوري. الذي رفض مهدي السودان المزور الدخول فيه لأنه من مساكن الظالمين.
بينما يتنافس عليهم أقوام لا خلاق لهم من الحكومة والمعارضة على السواء أيهما يفوز بالفردوس الموعود... فتأمل!
غداً يدخلون في جيشكم وحكمكم وسلطتكم ويتقاسمون كل شيء معكم كما فعلوا في نيفاشا الأولى .. لتكونن نيفاشا الثانية والأخيرة لحكم المسلمين العرب في السوء دان.
فكفانا كذباً فقد أدمن الشعب الانصرافي بل الأكثر انصرافية في العالم - شعب السودان - قد أدمن الترف الكذوب الذي يعيش فيه الآن.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة