جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسائية و إبداعه فيها . بقلم عبير المجمر (سويكت)

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 10:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2017, 02:37 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسائية و إبداعه فيها . بقلم عبير المجمر (سويكت)

    02:37 PM August, 11 2017

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-France
    مكتبتى
    رابط مختصر




    الرجل السوداني الحنانه و لمسة الجمال الإبداعية ، ماذا يمنع عمل الرجل في سوق النساء ؟

    جدل حول المساواة بين الجنسين في المهن و إستمرارية التضليل بإسم الدين و المفاهيم الخاطئة .

    حيرة الشعوب العربية بين العيب و الحرام و الخلط بين تعاليم الدين الإسلامي و العادات والتقاليد الموروثة و المفاهيم الخاطئة .


    "حسبنا الله ونعم الوكيل إنتشار ظاهرة الحنانه الرجل، قالوا فنان في نقش الحنه الخليجية و والسودانية و يمتاز بالسرعة و يعمل بأسعار مغريه و يوجد خصم خاص للمناسبات، دا شنو؟ و ساكن وين؟ لو لقيتو و الله ما عارف أعمل فيه شنو؟"

    حقيقية لقد أصيبت بالدهشه الشديدة و الحسره على طريقة تفكير فلذات الشعب السوداني الشباب عندما قرأت تعليقاتهم على هذا البوست المنتشر في وسائل التواصل الإجتماعية التي أصبحت لسان حال العالم العربي و الأفريقي و ترجمان واقعه من مآسي و أفراح و لكن مداخلات الشباب و تعليقاتهم بألفاظ بزئية غير محترمة إنتقادا منهم لأحد الشباب السودانيين الذي يمارس مهنه يصنفه الشعب السوداني بالنسائية و هي مهنة الحنانه و كل ما فعله هذا الشاب المسكين أنه قام بالترويج لعمله في الفيسبوك كوسيلة تجارية مستخدمة للتسويق و جذب الزبائن و لكن تعرض لعنف لفظي و تهديد بالضرب إذا تمكنوا من التعرف على شخصيته أو قابلوه وجها لوجه و أنا أتساءل ماذا العيب في أن يمارس الرجل السوداني و العربي و الإفريقي مهنه تصنفها مجتمعاتهم بالنسائيه إذا كان الرجل يجد نفسه فيها و يجيدها ببراعه؟ ما الضرر في أن يمارس الرجل مهنة الحنانه؟ فإذا نظرنا للرسم و الحنه كفن نجد أن الرسم أو الحنه السودانية مقارنة بأنواع الخطاب الأخرى الممارسة في الخليج، في المغرب العربي، في الهند، السنغال و غيرها من البلدان الأخرى تعتبر الحناء السودانية الأكثر جمالاً و روعه و هندسه فهي نوع من أنواع الفنون الهندسية حيث أنها تحتاج إلى لمسة فنان و خيال واسع و يد هندسية و نظرة حسابية دقيقه لإدارة الأبعاد و مسافات الشكل الفني و من هذا المنطلق أعتبر أن الحناء نوع من أنواع الفنون الجميلة العبقرية، فأين إذن العيب حسب المفهوم السوداني و الشرقي في أن يمارس الرجل هذه المهنة؟ علماً بأن الفن لا يقتصر على النساء فقط و أن ممارسة مهنة الحناء لا تفقد الرجل شيئاً من رجولته و ذاته و إذا نظرنا إلى الموضوع من ناحية أخرى نجد أن الله قد أخص جميع مخلوقاته بموهبة معينة فالمحامي و الدكتور و غيرهم أخصهم الله بالذكاء الأكاديمي بينما لاعب كره القدم و الفنان قد أنعم الله عليهم بموهبة الصوت و براعة القدم و من نفس المنطلق الحنانه رجل كان أو امرأة رزقهم الله بالذكاء الفني في الإبداع في الرسم و العاقل هو من يستطيع الإستفادة من الموهبة المعطاه من الله و يحاول تشغيل عقله و يسترزق في الأرض لأن الله لم ينس أحد من مخلوقاته و أوجد في داخل كل منا موهبه إبداعية مختلف عن الآخر إذن نحن يتبقى علينا أن نبحث بداخلنا و نخرج هذا الإبداع المدفون بالداخل إلى الخارج، و ما ربك بظلام للعبيد و لكن قد يظلم الإنسان نفسه بنفسه عندما يستمع إلى مثل هذه الأقاويل الساذجه و الإنتقادات غير البناءة و يسعى إلى ظلم نفسه و كبت إبداعه خوفاً من نظرة المجتمع و محاولة إرضاء الآخرين حتى و إن لم يكونوا على صواب لأن بهذه الطريقة يظلم الإنسان نفسه بإتباعه سذاجات بعض فئات المجتمع المحيطه به و ما ظلمناهم و لكن كانوا أنفسهم يظلمون، و هؤلاء الفئات الشبابية السودانية التي تستنكر على الرجل السوداني ممارسة مهنة تصنفها بالنسائيه و تعتبرها محرمه شرعياً عليه و فيها تقليل من شأن الرجل السوداني و تستنكر عليه هذا العمل و في نفس الوقت تنسى أنه لم يمارس مهنه فيها ضرر على أي فرد من أفراد المجتمع فهو لم يقوم ببيع المخدرات على سبيل المثال و دمر بها عقول الشباب و لم يقوم بالمتاجرة بقضايا شعب بأثره و قبض اثمان باهظة و لم يسرق و لم ينهب فقط قام بممارسة مهنة شريفه يجيدها ببراعه و حفظ نفسه و عصمها من الجلوس تحت ظلال الأشجار مع فئه كبيرة من الشباب السوداني حملة الشهادات الأكاديمية و العليه الذين وجدوا أنفسهم في حالة عطاله لا نهاية لها، و أنا أعتقد أنه بدلاً من إنتقاد هذا الشاب الذي قد يكون راعي لأسرة و يقع على عاتقه حمل كبير من مصروفات ماليه كأيجار و كهرباء و تأمين صحي و مأكل و مشرب فبدلاً من إنتقاده بهذا الأسلوب كان الأجدر أن يقولوا له ما هو البديل الذي يمكن أن يقدموه له؟ و ما هو الحل للأزمة الإقتصادية و المعيشية التي يعاني منها الشباب السوداني؟ و لماذا دائماً الشعب السوداني في حالة خلط بين العيب و الحرام و بين تعاليم الإسلام و العادات والتقاليد الموروثة؟ إلى متى تستمر هذه المفاهيم الخاطئة في التطور و الإنتشار بدلاً من الإندثار و الزوال؟ لماذا هذا الشعب السوداني الرائع بقدر ما يحمل من صفات إنسانية و عادات رائعه و نادرة إلا أنه غير قادر على التحرر من تفكيره التقليدي السلبي الخاطئ و النظر إلى العالم و الحياة و الإنسانية بمنظار آخر و تفهم الإسلام و تعاليمه بالطريقه الصحيحه بعيدا عن وسوايس العيب والحرام التي ليس لها علاقة بالإسلام الصحيح دين الوسطية دين التيسير لا التعسير، لماذا لا نحاول التفكير بعقلانيه و موضوعية بدلاً من الإنطباعية التعصبيه المنغلقه علي مفاهيم رجعية خاطئة و غير إنسانية؟ لماذا لا يتذكرون قول شيخ الاسلام إبن تيمية رحمه الله عليه في تفسيره لحالة الإستقرار التي تنعم بها بلاد الكفار في أوروبا و حالة الفوضى و الفتن التي تعيشها أغلب بلاد الإسلام قائلاً : إن الله يقيم الدولة العادلة و أن كانت كافره و لا يقيم الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة.
    عبير المجمر (سويكت)
    11/08/2017



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • أحمد بلال عثمان يشكو وجود 2000 موظف و650 متعاونا بالتلفزيون
  • ولاية الخرطوم ومجموعة جياد توقعان على شراكة إنتاجية لصالح الفئات الخاصة
  • مباحثات عسكرية مغلقة بين الخرطوم وواشنطن
  • بمشاركة السودان بدء المؤتمر السنوي التاسع لرؤساء البرلمانات الإفريقية بجوهانسبيرج
  • مباحثات سودانية أميركية لمحاربة الإرهاب وتعزيز الأمن في ليبيا
  • واشنطن ترفع الحظر عن تحويلات مالية لشركة داو
  • حسبو محمد عبدالرحمن: السودان أصبح معبراً للأسلحة التي تستخدم في النهب
  • لجنة برلمانية تنتقد إدارة الهيئة وزير الإعلام : عجز كبير في ميزانية التلفزيون وإدارته مهملة
  • وزارة الضمان تشرع في قيام مركز قاعدة معلومات اليتامى في السودان
  • وزير يدعو لمناهضة الظواهر السالبة لـ الزواج
  • السودان يشارك مراقباً في النجم الساطع بمصر
  • الكشف عن تورط عضو بالمؤتمر الوطني في شائعة اغتيال (أديبة)
  • استبعاد البواخر السودانية من نقل الحجاج لصالح شركات مصرية
  • الحوثيون يعاودون الهجوم على سفارة السودان في صنعاء
  • الحكومة: تغييرات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تبشر بموقف إيجابي
  • بيان من رئيس الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعداله حول حادثة إختفاء الطفل المغدور بدري


اراء و مقالات

  • في الشراكة الأوربيَّة مع أقطار في إفريقيا والبحر الكاريبي والمحيط الباسفيكي (1من بقلم الدكتور عمر م
  • بين الصوفية والأطماع السلطوية بقلم نورالدين مدني
  • أين ذهبت ال 16 مليار دولار ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الحماية من الخريف والنظافة ليست مسؤولية الدولة لأنها ليست جمعية خيرية (2) بقلم كنان محمد الحسين
  • تزييف التاريخ ونتائجه. 2-5 بقلم محمد ادم فاشر
  • فوضى! فوضى! فوضى! الفوضى انفلتت بعيدا ًعن قبضة البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان...محافظة سعودية... بقلم د.أمل الكردفاني
  • يا ثقل الوتر المفقود بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • المناضل فؤاد صالحة رحل مظلوما بقلم سميح خلف
  • تهافت الملاحدة (9 / 10) بقلم د. عارف الركابي
  • والبله يلفت العيون اليه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • محنة شجرة ..! بقلم الصادق الرزيقي
  • حاسب يا حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • شبعنا سخرية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قرارات القائد عبدالعزيز الحلو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الي عليش الحاج حريبات رئيس منظمة السائلين بقلم يوسف شوبرا
  • قباطنة ألزمن ألمعاصر, هيا ! شعر نعيم حافظ
  • ليس الفتى من قال .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • نكبة بخت الرضا بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يلا اتصورو كلكم: عن كتاب الإرهاق الخلاق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وجهة نظر إسرائيلية بالرئيس الفلسطيني بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • القاهرة واستمرار التصعيد
  • الانقاذ: غياب “الرؤية” والتخبط سيد الموقف!!بقلم عيسى إبراهيم
  • اغتيال نقيب بمليشيات الدعم السريع بسبب النهب
  • اشتباكات دامية بين نظاميين في الخرطوم بسبب فتاة
  • هجوم جديد على مقر السفارة السودانية في صنعاء
  • تجمع قوي التحريرتحذر الحكومة من مصادرة ممتلكات المواطنين بدارفور
  • وزير الإعلام يلوح بتقليص العاملين بالتلفزيون ويعيد التحقيق في إنقطاع البث
  • مجلس الصحوة الثوري يشن هجوما علي نائب الرئيس ويصفه بالعنصري
  • دولة الخلافة المسيحية فى شمال امريكا
  • قوانين شاذة (منقول)
  • السودان يسع الجميع
  • إيران تعتقل ستة أشخاص بتهمة تعليم رقصة الزومبا
  • ( بانوراما ) شبكة الاتجار بالاعضاء البشرية بمصر
  • ما هو سر فشل بعض السودانيين في الداخل ونجاحهم في الخارج ؟ رأيك بصراحة - فيديو
  • ورطة الدبلوماسى عبدالاله ابوسن في الدوحة ..... عيب يا رجل ان تسقط من طولك كدا!
  • أهل جادات صبروا وناس عرفات كفروا....
  • دعوة لكتابة مزكرة للسفير السودانى بقطر حول المركز الثقافى وعبدالإله ابوسن
  • شكراً باشمهندس بكري
  • السلام مع الحلو تأخر 6 سنوات
  • " انه اخي انا "والله عزيز ذو انتقام» حسبي الله فيكم
  • دعوة للاستماع لى هذه الموسيقى الحالمة
  • الحكم الإسلامي .. ظاهره رحمة وباطنه عذاب !

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   

    08-11-2017, 04:49 PM

    زول


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: عبير سويكت)

      انا اقتنعت اليوم انو راسك فاضي وكله مخاطة وهو في واحد مثلوا الأعلى ياسر عرمان وقرنق والحركة الشعبية فيه خير
                      

    08-11-2017, 05:22 PM

    أبو الفضل


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: زول)

      ما عارف الزولة دي بتذكرني بالشاعرة اماني
      صاحبة قصيدة (تبا لك ايوه المغرور ) الشهيرة
                      

    08-11-2017, 08:23 PM

    أشباه الرجال


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: زول)

      أسمع يا شبيه الرجال انت دخل عرمان شنو بالموضوع دا؟ و القال ليك منو عرمان مثلها الأعلى؟ أنت يا باطل لو عندك مشكلة مع عرمان و الحركة الشعبية ابقى راجل و امشي ليهم في بطن بيتهم عديل بدل ما تقعد تطارد لي في النسوان يا خايب أسد على فى الحروب نعامة دخل الحركة الشعبية و عرمان شنو بالمقال كان ما انت واحد امنجي حقير و هي مخها القلت تخين قادرة تكتب بيه مقالات ما مقال واحد الدور عليك انت مخك النضيف دا اكتب لينا بيه سطرين مفيدين بدل السب والشتم من وراء ستار بشخصية خفية لأنك عديم الشجاعة و دا حال أشباه الرجال أمثالك
                      

    08-12-2017, 04:03 PM

    زول


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: أشباه الرجال)

      خير مثال للارهابيين و الحركة الشعبية الفاشلة
                      

    08-13-2017, 10:13 AM

    نفاق


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: زول)

      يا زول ما بتخاف ربنا يعني الكاتبة دي إرهابية؟ شوفت وين الإرهاب بتاعها و هي دائما تدعو للتسامح و السلام و الحوار و تقبل الآخر المختلف دينياً و عرقيا و ثقافياً و لغويا و بعدين معاك يعني كل ما تكتب ليها مقال تجي ناطي ليها الحركة الشعبية و عرمان دخلها شنو بالحركة الشعبية و عرمان يعني انت تعاين في الفيل و تطعن في ظله انت لو عندك مشكله مع الحركة الشعبية و لا غيرو الكاتبة دخلها شنو؟ و بعدين أنتقد المقال و خلينا من الحركة الشعبية المقال دا اجتماعي لا عندو دخل بالحركة الشعبية و لا حتى السياسية و الله عمايلك دي ما عمايل رجال اتق الله
                      

    08-13-2017, 10:27 AM

    زول


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: نفاق)

      !!!!!!!!!!!!!!!
                      

    08-13-2017, 11:03 AM

    نفاق


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: زول)

      (انا اقتنعت اليوم انو راسك فاضي وكله مخاطة وهو في واحد مثلوا الأعلى ياسر عرمان وقرنق والحركة الشعبية فيه خير)
      يا زول دا ما كلامك الانت قولتو و فتحت بيه مجال المهاترات إتق الله ما عاجبك مقالها ما تقرأ ما في زول جابرك لكن لزومو شنو قلة الأدب ؟
                      

    08-13-2017, 11:12 AM

    نفاق


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: نفاق)

      ( خير مثال للارهابيين و الحركة الشعبية الفاشلة)
      بالله عليك أنت ما راجل منفاق يعني الكاتبة دي خير مثال للارهابيين و الحركة الشعبية ؟و الخال الرئاسي و امل كردفان الانت شغال الطبال الرئيسي ليهم كل ما يكتبو مقال نفاق و كذب تطلع انت تمدح و تثني عليهم بتعليقاتك الفاقده للمصداقيه حقيقية انت اسوء مثل للإنسان السوداني
                      

    08-11-2017, 05:53 PM

    wedzayneb

    تاريخ التسجيل: 03-05-2003
    مجموع المشاركات: 1942

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: عبير سويكت)

      دعيني أغلب حسن الظن في اجابتي على تساؤلك المشروع ههنا.0
      و لنسلم بصدقية الرواية التي يستند عليها مقالك هذا.0
      في تقديري أن ردود الأفعال الحادة من بعض السودانيين
      في وسائط التواصل الإجتماعي على ممارسة رجل سوداني
      لمهنة " الحنانة " في إحدى الدول الخليجية و براعته فيها
      تنسجم مع الفطرة السليمة. أيما رجل، مكتمل الرجولة يلامس
      بشكل غير عابر جزءا مكشوفا من شعر أو جسد إمرأة بالغة
      ،اذا استثنينا أمه و جدته، على سبيل المثال، ستثير فيه
      بشكل غريزي تلقائي شحنات حسية من الرغبة الجنسية
      فيها تتفاوت طرديا من حيث القوة و التأثير عطفا على
      المدى الزمني الذي تستغرقه الملامسة، موضعها، و كيفيتها.
      النساء البالغات بشكل عام، إذا لم يبلغن مرحلة الشيخوخة،
      يمتزن بنعومة الجسد و طراوة الشعر. المرأة العفيفة لن
      تقبل أن يقوم " بتحنينها ", مثلا، رجل غريب عليها، خلا
      زوجها.
      لكل بلد قوانين و أعراف تحكمه. و أنا أحمد الله أننا
      في السودان لا نسمح للرجل بممارسة مهن " التحنين "
      الكوافيريست، رعاية البشرة، و المانيكيريست
      على الجنس الآخر.
      يمكن لذلك الرجل المشار إليه في مقالك هذا أن يصمم
      رسومات زخرفية على صفحات كتيب تصلح للاقتداء
      بها في نقش الحناء على جسد النساء و يسوقه. على أن
      تكون ممارسة مهنة نقش الحناء حكرا على النساء فقط.

      طارق الفزاري




                      

    08-12-2017, 11:01 AM

    عقولهم في فروجهن


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: wedzayneb)

      إسلامي و عديم حياء


      (قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
      صدق الله العظيم
      على الرغم من فساد حكومة الاخوان المسلمين، الذي تحدث عنه أعضاء تنظيمهم، بعد ان فاحت ريحته المنتنة، وعلى الرغم من مفارقاتهم الاخلاقية،التي شهدوا بها على أنفسهم، حتى صرح أحد أعضائهم البارزين محمد محي الدين الجميعابي، بإنتشار زواج المثليين، كثمرة من ثمرات مشروعهم الحضاري، فإنهم لا يستحون من الحديث عن مظاهر، يحاولون بالحديث عنها، إيهام الناس بأنهم مهتمين بأمر الدين والفضيلة.. فقد جاء ( طالب اسلامي بالقبض على الفتيات والنساء اللاتي يرفعن تنانيرهن لخوض الموية بحجة انهن يخرجن سيقانهن بصورة اباحية تجعل الناس لا يغضون بصرهم وقال الاسلامي : انه جلس قرابة ساعتين في مواقف كركر يراقب عن كثب البنات وهن يرفعن التنانير ويعدهن حتى وصل العدد 78 فتاة وقد حذر من تفشي هذه الظاهرة التي قد تمزق الاسلام والتدين وتدعو للتفسخ والانحلال في المجتمع السوداني المحافظ. وطالب السلطات بفرض هيبة الدين عن طريق النظام العام وان تقر النساء في البيوت اثناء الخريف حتى زوال الامطار)( اخبار الغبش 9/8/2017م)
      إن هذا الاسلامي المنافق، يترك جوهر المشكلة، ويتحدث عن ما نتج عنها، مما لا يمكن تجنبه .. فمن المسؤول عن عدم تصريف مياه الأمطار، حتى تتجمع بهذه الصورة، التي تضطر الناس ليخوضوا في المياه حتى يصلوا الى أماكن أعمالهم؟! أليس هو هذه الحكومة الفاشلة، التي يزعم مسؤولوها أن الخريف الذي يأتي كل عام، قد فاجأهم !! ولذلك تهدمت البيوت، وغرقت المدارس،وملئت الساحات والطرقات بالمياه ؟! وما هي الجريمة الأعظم عند الله، أن ترفع إمرأة تنورتها، ويظهر ساقها، وهي تخوض الماء لتصل الى مكان عملها أو بيتها، أم أن يقبض الوالي والمعتمد الأجر الكبير، ويسرقون الأموال الطائلة، ثم هما بعد ذلك لا يفعلان شيئاً للإمطار ولا يفتحان لها المجاري حتى تتجمع وتملأ الطرقات فيضطر النساء الى الخوض فيها وقد رفعن ثيابهن ؟!
      والاسلامي الجاهل، يقول أن رفع النساء لثيابهن وظهور سيقانهن اباحية تمنع الناس غض البصر !! فهل رؤية ساق المرأة إباحية ؟! وهل الإباحية تمنع غض البصر، أم توجب غض البصر، إذا كان هؤلاء الناس مؤمنين ؟! فإذا لم يكونوا مؤمنين، بدليل أنهم لم يغضوا البصر، فما قيمتهم حتى يهتم بهم هذا الإسلامي الأبله ؟!
      قال تعالى (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) أما الإسلامي المفارق للدين، فقد قال عن نفسه (انه جلس قرابة ساعتين في مواقف كركر يراقب عن كثب البنات وهن يرفعن التنانير ويعدهن حتى وصل العدد 78 فتاة) !! فلماذا خالف هذا الإسلامي،هذه الآية، ولم يغض بصره، بل تابع الفتيات، وتأكد من أنهن رفعن تنانيرهن،وعددهن، وعرف عدد اللاتي أظهرن سيقانهن ؟! ألأنه اسلامي يجوز له مخالفة الشريعة ؟! واذا كانت مخالفة الشريعة لا عقاب عليها، بدليل أن هذا لإسلامي لم يغض بصره، وذهب موفوراً، بعد مخالفته لأية واضحة، فلماذا يريد للحكومة ان تقبض الفتيات وتعاقبهن، مع أنهن اضطررن لرفع ثيابهن،بسبب المطر، ولم يضطر هو للنظر إليهن، وفعل ذلك مع أنه مطالب بغض البصر !!
      وهؤلاء النساء والفتيات، لم يخرجن للنزهة، و لم يخضن في مياه الأمطار بغرض الفسحة .. وإنما دفعهن الى الخروج العمل الشريف، أو الذهاب الى التعليم، ومنهن من تعول أسرة، أو تسعى في مصالح أيتام، أو تعمل لتعف نفسها وتربي أبنائها .. فما هو الحل الذي يقدمه الاسلامي الساذج لهن ؟! الحل هو ان يبقين في بيوتهن، حتى تنتهي أشهر الخريف، فهل رأى الناس مثل هذه البلاهة ؟!
      والإسلامي يستعدي السلطة على النساء، ويطالب حكومته بمعاقبتهن بقانون النظام العام .. فهل قانون النظام هو الشريعة الإسلامية ؟! أم أنه قانون جاهل ومتناقض، تسلطت به حكومة الاخوان المسلمين، على النساء والرجال،وسعت في إذلالهم به حتى تخضعهم؟! فهل يعلم هذا الإسلامي الدعي، أن في قانون النظام العام مادة تمنع الرقص المختلط، الذي يشارك فيه الرجال مع النساء، في حفلات الزواج وغيرها من المناسبات ؟! وهل رأى هذا الإسلامي شريط الفيديو، الذي يرقص فيه السيد رئيس الجمهورية، وحوله عدد من الفتيات، في زواج أحدى قريباته؟! فإذا كان رأس الدولة الإسلامية،التي يظن هذا الاسلامي الجهول انه يعيش فيها، يخالف قانون النظام العام،فما الذي يجعل (الرعية) تلتزم برعايته ؟!
      لقد قامت حكومة الاخوان المسلمين، عن طريق مليشيات الجنجويد، وقواتها المسلحة، باغتصاب النساء المسلمات في دارفور، وتم في يوم واحد في قرية (تابت) اغتصاب ما يزيد على اكثر من مأتي إمرأة ، فلماذا لم يعترض هذا الإسلامي وأمثاله، على هذا الفعل المشين، الذي يعتبر من الفساد في الأرض ؟! فهل يجوز ان لا يهتم بتلك الجرائم البشعة، ثم يهتم ببعض النساء اللاتي اضطررن الى رفع فساتينهن، ويعتبر عملهن هذا (الظاهرة التي قد تمزق الاسلام والتدين وتدعو للتفسخ والانحلال في المجتمع السوداني المحافظ) ؟! فهل الدعوة للتفسخ والانحلال بل وممارسته، هي ما قامت به قوات الحكومة،أم ما قامت به النساء وهن يخضن في مياه الأمطار ؟!
      ولو أن الاسلامي الجاهل صادق، لحدثناه عن أن أحكام الشريعة لا تقوم في وقت الكوارث .. فلو أن بيتاً وقع من زلزال، أو أمطار، واسرع الرجال لأنقاذ من فيه، فإنهم لا يطالبون بعدم رؤية النساء، حتى يتمكنوا من انقاذهن !! ولو أن حريقاً شب في منزل، وجرت النساء منه عاريات، ونظر اليهن الرجال الذين سعوا في انقاذهن، فلا تثريب عليهم جميعاً !! وهؤلاء النساء، لو سارت إحداهن دون ان ترفع ثوبها، ربما جعلها ذلك تسقط في الماء، مما يعرضها للخطر .. فالأولى ديناً، أن تحفظ نفسها من الوقوع، ولو برفع ثوبها، وكشف ساقها .. وتشبه حالة الكوارث، حالة الحضور مع الله في الأماكن المقدسة،لإنشغال كل شخص فيهما بنفسه، أو بربه، عن شهوته .. ولهذا يتم القيام بمناسك الحج جميعاً، في اختلاط تام بين الرجال والنساء، مع ان الشريعة الاسلامية تحرم الاختلاط !! ومعلوم، عندنا، ان الشريعة على كمالها،وصحتها في وقتها، ليست كلمة الدين الأخيرة .. وإنما هي مدخل على الحقيقة. وهذه مسائل كان يمكن مناقشة هذا الاسلامي فيها، لو كان صادقاً، ومخلصاً في الدين.
      إن وجود جماعة الاخوان المسلمين على سدة الحكم في السودان، أدى الى انتشار مظاهر الإسلام، وغياب جوهره .. فكثرت المساجد، وصارت الصلوات بها عمل شائع بصورة اجتماعية، خالية من صدق التوجه الديني الحقيقي ..وانتشر الخطباء والوعاظ الجهلة، الذين يتصدون للقضايا، وهم اجهل الناس بالدين، وأبعدهم عن معيشته في حياتهم اليومية. وظهرت الفتاوى التي تدعم نظام الاخوان المسلمين، وتغض الطرف عن مفارقاته الكثيرة، وفساده المالي،ونهبه لأموال الشعب، ومخالفاته الأخلاقية .. وارتفع صوت علماء السوء،ووعاظ السلاطين، يزينون الباطل، ويصمتون عن قول الحق، ويساندون النظام الذي جوع الشعب، وقتل ابناءه، واغتصب نساءه .. وبدلاً من أن يعترضوا على حكومة الاخوان المسلمين، يكفرون من يعارضها وينقدها !!
      أما هذا الإسلامي الجاهل، فإنه بمقالته هذه، لم يدل على جهله بالإسلام فحسب، بل دل على جهله بهذا الشعب السوداني، الذي يعرف مفارقتهم للدين، وعجزهم عن الحكم، وحرصهم على الكراسي، وهو إنما يستجمع قواه حتى يقتلعهم، حين يأذن الله، ويرمي بهم خارج هذا الوطن العزيز.
      د. عمر القراي
                      

    08-11-2017, 11:17 PM

    خاطر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: عبير سويكت)

      هؤلاء يمتازون بعقلية القطيع وشلل وجمود العقول.
                      

    08-12-2017, 09:49 AM

    عقولهم في فروجهم


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: خاطر)

      طبعاً أمثالك يا طارق يعجزون عن فهم هذا النوع من الاطروحات لأن عقولهم في فروجهم المرأة بالنسبة لكم جنس نسبة لحالة الكبت النفسي الذي تعيشونه ا لذلك تظلوا متقوقعين في الجحر الذي هو في حجمكم فالعفه و فالطهارة هي بالداخل و لكن عندما يكون الإنسان داخله مريض مثل حالتكم يكون هذا شكل تفكيره فيترك الفكرة المطروحة البعيدة كل البعد عن الجنس و يفكر هو في ذلك لأن عقولكم في فروجكم و بمجرد أن تذكر المرأة يكون أول تفكيركم في الجنس و لله في خلقه شؤون
                      

    08-12-2017, 10:30 AM

    wedzayneb

    تاريخ التسجيل: 03-05-2003
    مجموع المشاركات: 1942

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: عقولهم في فروجهم)

      الى الشخص المختبئ خلف العبارة البذيئة:
      " عقولهم في فروجهم ". أولا أنا رجل كامل الدسم،
      و متزوج، بحمد الله. و بطبيعة الحال ليس لي فرج.
      أنا أستغرب لماذا تجنح أو تجنحي العنف اللفظي.
      أذا كنت امرأة وأخفى عليك هذه الحقيقة العلمية
      فبامكانك التقصي عنها. أما إن كنت رجلا
      بالغا و ترى غير ما أرى فلا تفسير لى سوى
      أنك تشكو من حالة مرضية تسمى البرود الجنسي.
      الغريزة الجنسية نحو الجنس الآخر غرسها الخالق،
      عز وجل، لتحقيق مشيئه العادلة فينا. أو كما قال
      المؤلف في مجال الروحانيات المشهور:
      Eckhart Toll, " We are here to enable the divine
      Purposes to unfold ".
                      

    08-12-2017, 10:54 AM

    عقولهم في فروجهن


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: wedzayneb)

      ياخ انت الرجالة بجنبك ما جاءت مارة الرجاله في اليمين و انت في أقصى الشمال اتلهي و شوف ليك قبله صلى عليه وهم شديد لمن ترتقي لمستوى الحوار الفكري انت واحد مريض نفسي لا غير و كما قال الاخ الكريم عقلية قطيع. و من بقايا العقول و النفوس المريضه التي فتحت سودانيز اون لاين لهم الأبواب العريضة هم و بقايا النظام الفاسد و الجداد الإلكتروني شوية أمنجية على غواصات كلاب نظام فاسد و فكر إسلامي متطرف غبي حتى تحاربوا كل المفاهيم المتفتحه و الثورة الفكرية فتضمنوا أن يعيش الشعب السوداني في المفاهيم الديناصوريه و الإسلامية المتطرفة و تحاربوا كل وسائل التوعية و التنوير و التثقيف فكلما زاد الجهل و التخلف الفكري و الثقافي و الإجتماعي زادت فرصت بقاء أمثالكم و أمثالهم و بعدين المنبر دا صار حكر للامنجية و مفتكرين الناس نايمين على اضانم عالم زباله كرهتو الناس السودان و الدول المجاورة
                      

    08-12-2017, 10:06 AM

    عقولهم في فروجهن


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: خاطر)

      يا خاطر هؤلاء تخطوا حتى عقلية القطيع و عقولهم صارت في فروجهن نسبة لتشبسهم بعقلية عرب الجاهلية و إليك بهذا المقال الذي يفضح هذا النوع من العقول.

      عقولهم في فروجهن

       يشغل الجنس أي شعب آخر كما شغل العرب إلى حد الهوس.. ولقد كان لهم في تنظيم طاولات القمار و النساء و الخمور و الغواني صولات وجولات و نقلوا إلينا بعضها في أشعارهم التي يمكن اعتبارها بالمقاييس العصرية تحرشا جنسيا..

      ففي مقدمتها أشعار أبو نواس التي يتحرش فيها بالغلمان.. ويمكن أن يرتقي بعضها إلى جرائم بورنوغرافية.. ولو كانت المنظمات الحقوقية النسائية موجودة في عهد عنترة بن شداد لجرجرته أمام المحاكم بتهمة التحرش على "عبلة" بغير رضاها وشعره شاهد إثبات بأنها كانت ترفضه.. فقد كان بشهادة الجميع يقصفها بصواريخ شعرية قادرة على حمل رؤوس ايروتيكية تخدش الحياء وقادرة على استدراج الضحية إلى غرفة النوم.. وفي أحيان أخرى تصيب المحبوبة بنوبات تدفعها إلى معاداة أهلها في سبيل جبر خاطر الحبيب.. وهنا تكمن خطورة شعر المجون و الغزل.. المحكمة الدولية لجرائم الحب..ألا يقال "من الحب ما قتل".. ولو كانت هناك محكمة دولية لجرائم الحب عل غرار المحكمة الدولية لجرائم الحرب لكان عنترة قد حكم عليه بالإعدام شنقا.. ألا يقال "من الحب ما قتل"..

      لم يستطع الرسول الكريم تغيير عقلية العرب المبنية على الجنس رغم تركيزه على دلك.. فمازالت عقولهم في فروجهم كعادتها أيام الجاهلية.. وتزداد حدة كلما زاد الدخل الفردي للمواطن حيث أن العرب لم يعد يستطيعون الصبر حتى الجنة ليستمتعوا بالغلمان والحور العين.. فكما يتحايلون على الضرائب و الزكاة و الإفلات من العقاب يتحايلون على الزنا بتشريع ما يربو عن 25 نوعا من الزواج.. فمازال المفتي في خدمة الحاكم ما دام الحاكم في خدمة المفتي.. 

      فبعد الصفعة المخجلة التي تلقتها البعثة المغربية الاولمبية بتشويه صورة الإسلام في الغرب فها هو دور البعثة الأردنية لتتمم مساوئ الأخلاق بعد أن ضبطت الشرطة الايرلندية بعض الرياضيين الأردنيين وهم يعتدون جنسيا على طفلتين و امرأة.. وقد يرى محاموا الشيطان العرب في دلك طريقة هؤلاء الرياضيين العرب في دعوة الغربيين إلى اعتناق الإسلام ولم يجدوا من طريقة لنشر الإسلام أبلغ من العناق و "صلة الرحم".. و سيدافع عنهم الوهابيون بكون دلك العمل خالصا لوجه الله لأنهم إنما يطبقون إحدى الفتاوى التي تحل للمسلم أموال الكافرين و أعراضهم مصداقا لدعاء المتأسلمين اليومي "اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين و ارثنا أرضهم و نساءهم و أموالهم".. ولم تكن هجرتهم إلى ميدالية يصيبونها أصلا.. فالحديث يقول: " فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو إلى امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ".. وقد يدافع احدهم عن نفسه قائلا بان الذنب دنب المراة لأنها لم تكن مصحوبة مع محرم الدي هو واجب عليها حتى و إن أرادت تصفح الانترنيت وقد يقول قائل أن معانات هؤلاء مع منظمات حقوق الإنسان في دار الكفر امتحان ليبلوهم الله أيهم أحسن عملا.. 

      ولكن إن التمسنا العذر لهؤلاء المجاهدين بأرض الكفر فكيف سنفسر الفظائع التي ترتكب في السعودية التي يعتبر كل من عليها شريفا وكل شيء فيها مقدسا ولو كان بعوضة كما يدعي شيوخ الفنادق.. فبالرغم من انفراد السعودية بكونها مهد الإسلام و أنها الوحيدة التي تطبق الشريعة و يرجم فيها الزاني و الزانية و تملك أحد ال إف. بي.آي الأكثر تجهيزا في العالم فنسبة الاغتصاب و التحرش و زنا المحارم فيها ارتفعت إلى 250 بالمائة هدا العام بالإضافة إلى انتشار مهول للشيشة التي أصبحت تفرض في الخطوبات من طرف الخطيبات و بمباركة من أولياء أمورهن.. 

      والتحرش الجنسي ليس غريبا أيضا على فلسطين مهد الديانات و بلاد ثالث الحرمين الشريفين و مكان الإسراء و المعراج والأرض التي سالت من أجلها دماء الكثير من الأبرياء في حروب لم تكن أهدافها في الغالب بريئة.. ففي هده البقعة "المقدسة" يقع من الفضائح الجنسية و الفساد ما لم يدر بخلد الأمازيغ الذين صور لهم أباطرة العروبة و التدين الزائف أن كل الفلسطينيين شرفاء و فقراء.. فقد تناقلت الأنباء كشفا فضائحيا مفاده أن شبانة المسئول في جهاز مخابرات السلطة الفلسطينية كشف أن بعض أعضاء فتح غارقون في الفساد المالي و الجنسي و قدم شريط فيديو يظهر فيه رئيس ديوان الرئاسة رفيق الحسيني وهو في أوضاع مخلة بالحياء مع إحدى النساء اللواتي تقدمن بطلب للعمل في الديوان.. ومن أمثاله الكثير.. 

      فالتأثير السلبي للجنس بدا واضحا في الربيع العربي حيث كان السبب الرئيس في فقدان ثلاثة زعماء عرب لكراسيهم و آخرون في الطريق.. فتونس ومصر كانتا تسيران بالطريقة التي ترضي نزوات ليلى الطرابلسي و سوزان مبارك زوجتا الرئيسان بنعلي و مبارك على التوالي.. أما ليبيا فقد كانت لمغامرات القذافي و أبناءه تأثيرا سلبيا على الأوضاع المزرية التي عاش فيها الليبيون لعقدين من الزمن وعجلت باندلاع الثورة على "قائد الثورة".. 

      لقد كان العربي مهووسا بالجنس ربما كالعديد من الأقوام الأخرى و لم تفده الآيات القرآنية في شيء بينما الأقوام الأخرى قننت تلك الممارسات بفضل الفكر التنويري المساير لتطور العقل البشري.. وهده بعض الأمثلة لنبين زيف ادعاء الذين يتباهون بالصحوة الإسلامية أمام العلمانيين.. فمن بين الدول الخمس الأولى في جرائم الاغتصاب أربعة منها عربية.. فمصر التي يدعون أنها الأولى في التدين لا تمر ساعة دون أن ترتكب فيها جريمتين جنسيتين.. فعقب مغادرة وقفة الدفاع عن الحريات بعد إقدام الحكم الإسلامي باعتقال مدير جريدة الدستور قال الأستاذ والنائب في مجلس الشعب و زوج الفنانة بسمة "تم التحرش بها من جانب شابين فغادرنا المكان في سلام بعد المشاركة .. جرس إنذار جديد لخطورة التحرش الجنسي" .. مما يدل على أن التحرش ليس عملا فرديا بل سياسة ممنهجة من طرف حزب الرئيس الإسلامي لإجبار النساء على الحجاب و النقاب و الرجوع إلى البيت لتتحول فقط إلى رقم في حسابات الإسلاميين الانتخابية.. 

      أما المغرب الذي وضعه إسلاميو الانتخابات في المرتبة الثانية يعتبر فيه التحرش الجنسي الخبز اليومي للأغلبية الساحقة واسألوا صاحب فيلم "حجاب الحب" لتطمئن قلوبكم.. وقد أفتى تجار الدين بإمكانية ممارسة الجنس مع المرأة حتى بعد موتها و مفاخضة الصغيرة و إرضاع الكبير.. و ما زال فقهاءنا صائمين عن الحديث عن جريمة ضرب الريف بالكيماوي و الحصار الاقتصادي على الأطلس و الذي يبقى مزدهرا دون التأثر بتعاقب الفصول و الذي يشد إليه حجاج بيت البغاء الرحال في رحلة الشتاء و الصيف و كل فصول السنة.. ففي المغرب ارتفعت نسبة الفقهاء و الدعاة بشكل غير مسبوق.. ففي المجتمعات المتزمتة يجد "الشيطان" من ينصت إليه و يجد الإسلاميون من يصوت عليهم..

      ففي المجتمعات "العربية" المتزمتة ساد قانون الغاب.. ووجد عمرو خالد الأرض الخصبة وزرع فيها بدور التعصب و سقاها فقهاء الولائم بمياه الانحطاط.. ووضع لها الإعلاميون العنصريون أسمدة الجهل و التخلف.. و مهدوا الطريق أمام الإسلاميين وقطفوا الثمار و طاروا إلى البرلمان.. ووقف أهل شهرزاد في محطة الكسل ينتظرون الحكومة لتمطر ذهبا و فضة.. و في القادم من الأيام و حتى قبل زوال الألم ستدور الأيام ومعها يحل فصل الانتخابات و تتقدم طيور الظلام و تجدد الأمل في قدرة أصحاب "المصباح" في تبديد الظلام إن صلى الجميع خلف الإمام.. وعندما يصلى الجميع خلف الإمام كما فعلوا في سالف الأيام فعلى الديمقراطية السلام.. و به الإعلام و السلام..



                      

    08-12-2017, 11:32 AM

    wedzayneb

    تاريخ التسجيل: 03-05-2003
    مجموع المشاركات: 1942

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: عقولهم في فروجهن)

      أعود للمرة الأخيرة الرد على الشخص المختبئ
      خلف العبارة العنيفة: " عقولهم في فروجهم " فأقول:
      هل ترى أن توزيع الاتهامات بلا مناسبة لشخص
      لا تعرفه، و لم يصدر منه ما يسيئ لك, هل تعتبره/ تعتبرينه أسلوبا
      حضاريا في الحوار و المناظرة؟ و هل يرفع/ ترفع من شأنك
      اذا لم تتعامل /ي مع الآخرين كنكرة و من وراء حجاب؟
      قارع الحجة بالحجة، و بشكل حضاري. و دع الحكم للقارئ
                      

    08-12-2017, 12:16 PM

    عقولهم في فروجهن


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: جدل حول إقتحام الرجل السوداني المهن النسا (Re: wedzayneb)

      مقارعة الحجه بالحجه هذا ليس مكانه المناسب و أنا أعلم جيداً ماذا أقول مقارعة الحجه بالحجه محتاج المكان المناسب الذي يحتمل الرأي و الرأي الآخر و ليس المكان الذي فيه تفضيل لفلان على علان حسب التوجهات السياسية و تسلب فيه حريتك بطريقة غير مباشرة فهذا ليس بالمكان المناسب و لكن اقول لك إذا اساءنا فهمكم فلك العتبه حتى ترضى و لكن عندما يعم الخبث و النفاق حتى منابر الفكر و النقاش التي نعول عليها في تغيير وضعنا المأساوي و عندما تنعدم الحرية. و المصداقية و تسلب حتى حرية الرأي بشتى الطرق يصعب تحديد الامنجي من الوطني و المجادل و المحاور فكرياً من صاحب الأجندة و الأغراض السياسية و عندما يكشف الستار الكلام لا ينفع لأنه لن يغير في نفسية الامنجية و أصحاب الأجندة شيء
      سلام و السلام ختام
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de