|
العقوبات الامريكية بقلم د.أنور شمبال
|
09:56 PM May, 21 2017 سودانيز اون لاين أنور شمبال- مكتبتى رابط مختصر أحداث ومؤشرات
قدم خالد التجاني صاحب ورئيس تحرير صحيفة "إيلاف" الاقتصادية الصامدة الحامدة، تحليلاً مميزاً لمآلات العقوبات الاقتصادية الامريكية، وكيف أنها أضرت بالمواطن أكثر من الحكومة التي اعتمدتها شماعة لتغطية أخطائها وفشلها في إدارة الاقتصاد السوداني، مبرهنا استنتاجاته بقوله (سجل السودان حراكاً اقتصادياً ونمواً كبيراً في قطاع الصادرات في الفترة (2000- 2008م) وسجل أعلى معدل قدر بنحو 11 مليار دولار بفضل دخول النفط، وإن الانتكاسة هي نتيجة خروج النفط بانفصال الجنوب، وليس بسبب العقوبات الاقتصادية). واعتبر التجاني وهو يتحدث في محاضرة عن "تحديات وفرص رفع العقوبات الأمريكية عن السودان" والتي نظمها منتدى معهد جوته الألماني مساء الأربعاء الماضي التأثير السياسي للعقوبات الأمريكية أضخم وأكبر من التأثير الاقتصادي، وأدت وعود امريكا برفع العقوبات وتطبيع العلاقات التي لا تفي بها إلى تقسيم السودان عبر قيام الحكومة بتقديم تنازلات كثيرة عبر اتفاقية السلام، والتعاون الأمني اللا محدود مع وكالة الاستخبارات الأمريكية السي أي أيه منذ فترة طويلة. وتوقع التمديد بعد انقضاء فترة الاستثناءات الأولى التي بدأت في يناير، وليس الغاء العقوبات كليةً من أجل تقديم مزيد من التنازلات المعلنة منها وغير المعلنة بحسبان أن العقوبات الاقتصادية ما هي إلا أداة للتغيير السياسي في السودان بما يتناسب مع المصالح الأمريكية. وكان رئيس الجمهورية المشير عمر البشير ذكر في حواره مع صحيفة "الشرق" القطرية نشرته الصحف المحلية في ذات يوم محاضرته أن الأثر السياسي للعقوبات الاقتصادية محدود، فيم الأثر الأساسي والأكبر اقتصادي، لاعتبار أن جهات كثيرة لديها مصالح تأثرت بالعقوبات، مثل حقول البترول التي كانت مرخصة لشركات نفط امريكية، كما حرمت امريكا كل الشركات الغربية والبنوك حتى الدول العربية من التعامل مع السودان. عرف خالد التجاني بكتاباته العميقة والجريئة في الشأن الاقتصادي والسياسي معاً، ويعد واحداً من كوادر حكومة الإنقاذ، وله علاقات جيدة خارجياً، ومشاركاً في المنتديات الاقتصادية العالمية، وقد سافر وحضر مجريات انتخابات الرئاسة الإمريكية التي جاءت بالرئيس دونالد ترامب الذي زار السعودية أمس لحضور القمة الإسلامية ـ الأمريكية بالرياض والتي غاب عنها رئيس الجمهورية، وتعد رؤيته حجة.
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 مايو 2017
اخبار و بيانات
- الجزيرة:ارتفاع عمليات التحضير والتمويل وغياب لصيانة أنظمة الري
- البيان الصحفي لخبير الأمم المتحدة المستقل المعني بحالة حقوق الإنسان في السودان، السيد أريستيد نونون
- أمين شئون الرئاسة لحركة العدل والمساواة سليمان صندل فى تصريحات صحفية حول معارك شمال وشرق دارفور ال
- الإمام الصادق المهدي يهنئ الرئيس حسن روحاني على نيله ثقة الشعب وتجديد ولايته
- بيان مهم حولي معارك جنوب سكة و وأدي هور من المجلس الانتقالي لحركة /جيش تحرير السودان
اراء و مقالات
إعتذار واجب.. لقمة الرياض بقلم نور الدين عثمانبقايا التورابورا ! بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي ميلاد موسي سعيد منزول الرجال مواقف وفي هذا الزمن الرجال قليلون بقلم ايليا أرومي كوكوالبشير دقس! بقلم عثمان محمد حسنمرحبا بالخريف ومازال الوضع كما هو! بقلم عمر الشريفإعادة إحياء المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية الآن لن تجدي نفعا ً بقلم ألون بن مئيرهل يصلح السفيه لحكم العباد و البلاد ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزةالمحقق الصرخي ..يا ايها الدواعش قادتكم يقاتلون تحت راية الفرنج و المغول بقلم احمد الخالديالدرجات العلمية في قفص الإتهام بقلم د . الصادق محمد سلمانكمسلم رافضا للعنف والإرهاب أفضل الرئيس ترامب على الرئيس أوباما الذى خذلنا كثيرا وفصل السودان !عروبة القدس القدس بين الحق العربي والاستعمار الاستيطاني اليهودي بقلم د.غازي حسينحان أوان ترقية هذا الرجل..!! بقلم عبدالباقي الظافربما...ولِمَ !! بقلم صلاح الدين عووضةيوميات حرامي نحاس بقلم عبد الله علي إبراهيمفى حضرة الإمام ترامب بقلم سعيد شاهينالمرسوم المؤقت في الدستور بقلم نبيل أديب عبداللهالسودان وطن المهازل والضياع بقلم الطيب محمد جادهإنتا زول طيِّب ... !! - بقلم هيثم الفضل
المنبر العام
رفض الرئس الأمريكي ترمب في مد يده للسلام لمندوب السودان الفريق طه عثمان الحسين( (Videoبث مباشر من السعودية....كلمة الملك سلمان بن عبدالعزيز ثم الرئس الأمريكي ترمب ثم كلمة الأردن و مصر واجمل صوره لحامي القبلتين وخادم الحرمين اطال الله عمره ماذا يجري في نيالا الان ,,,,,,,,, ذخيرة المروة .. يا ناس .. جدة .. مع جواز سفر للاخ عادل إبراهيم محمد أحمد ( كوستي ) ترامب لم يشكر الجيش السودانى فى خطابه مطالبات بحل الحركة الإسلاميةسودانيون يعانون من الحصول على الرقم الوطني بالكويتالحكومة تمهل الحسن الميرغني حتى يوم غد الإثنين لأداء القسمبعض امثالنا،توافق ما نحن عليه الان.. بعيدا عن الجدية ،تعالوا !!عجوة دنقلا الدفيقا عمر .. خامي الموية سارب لونو حمر.. تامل في كلمات قصيدة**** أتبرا والعشق اللا متناهي ***** بث حى من السعودية خطابى الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس الأمريكى ترمبتراجي مصطفى عايشة في فندق أكثر من سنة .. يعني مافي زول من ناس الخرطوم إستضافها في بيتو؟هل تتراجع الحكومة عن حظر المنتجات المصرية المملكة العربية السعودية..عظمة والله عظمة وهيبة..خسائر فادحة وسط مليشيات (حميدتي) ومقتل قائده العام في دارفوراختيار طه الحسين هل هي نهاية الاخوان ( صور)السودان: مرتزقة دارفور تحركوا عبر الحدود لإجهاض السلام – خرائط رصدهم...؟ رمضـــــــ قـــــــ خــــــــ الرمـــــاد ـــــم ــــــــــرب ــــــــــــــانالبشير وحده في قمة.....!!!تبآ " للظروف الخاصه " التي حرمتني اليوم من رؤية رئيس دولتي عزيزآ بين القادة والزعماء!الكوليرا تحاصر النيل الابيض ,, ايها الاطباء هل هي "قوز دنقو" آخر؟أين اختفى بوست الصلاة على النبي؟ترامب سيزور مصر قريبايا كـــــــــــيــــــــــــزان أخــــــــــــــتـــــــــشـــــــوا...جمـــــاعة الجـــــو الـــرطــب إبداع بلا حدودقــــهـــــــــــــــ باللبـــن ـــــــــــــــوةأخوك يا السمحة: الدعم السريع ي(فرتق ) الجماعة (حتة حتة) لعناية الدكتور عمار ميرغنى : ان كنت منتقدا فانتقد الميرغنى او اصمتعقار وعرمان وسياسات التخبط..بقلم علوية عبدالرحمن عبداللهمصر متهمة بدعمها لجماعات المرتزقة المسلحة واشعال حرب في دارفور لتعطيل رفع العقوبات عن السودانهل أنا سعيد ؟“ليلة الحناء” في إثيوبيا.. لكل قبيلة رسمةاوجه الشبه بين ترمب و آل سعود .. و تفسير زخم الاحتفاءيكفى الريس عمر حسن احمد البشير انه كرمه الله ترامب يعرض ويصوقر فى الرياض ب السيف حليل بشة(صور بس) اقف مع الكفاح المسلح .....وادعم ابطالهمشروع "إسقاط الأخلاقمعارك ضارية في شمال وشرق دارفور وأنباء عن سقوط العشراتإلى متى سيظل المؤتمر الوطني السوداني يقتات من ثدي السلطة؟إتهام الرئيس السوداني بتعيين منسوبيين للمؤتمر الوطني في البرلمان تحت غطاء “شخصيات قومية”رجال حكومة الوفاق الوطني .. مبارك الفاضل!الخارجية-أبلغنا المجتمع الدولي أن حركات التمرد في دارفور تقاتل كمرتزقة بدول الجوار وتعملالحزب الاتحادي جناح الدقير يعلن عن اتجاهه لإدماج أحزاب اتحادية معارضة
|
|
|
|
|
|