|
Re: ترامب سيزور مصر قريبا (Re: الشامي الحبر عبدالوهاب)
|
السيسي على عكس البشير كان عازفا عن حضور القمة وكان رده على دعوة الجبير دبلوماسيا يستشف من الاعتذار عن الحضور أمريكا شعرت بهذا الفتور وبادر ترامب بالاتصال على السيسي واقنعه بالحضور . طبعا السيسي ربما تكون أخذته الغيرة من المكانة الريادية التي تبواتها وستتبوأها السعودية بعد هذه الزيارة والقمم التي ستعقد فيها. اليوم تم إرضاء السيسي وسيحظى بزيارة قريبة من ترامب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ترامب سيزور مصر قريبا (Re: أيمن محمود)
|
شكرا أخي الشامي,
من الواضح أن الموقع الاستراتيجي المصري وأهمية القطر المصري وقوة العسكرية المصرية مهمـة لسلامة الدولة العبرية ستبقى تعطي أهمية لمصر في السياسة الأمريكية.
هذه ظروف مرتبطة بالجغرافيا وظروف الجغرافيا يصعب تغييرها مالم تأتي التكنولوجيا مثلاُ ببدائل أو يحدث تغيير على بنية الدول مثل انفاذ مخططات التقسيم وإعادة التشكيل
لكننا (مرتبطين بالهـم السوداني) ظللنا ندفع للجارة الشقيقة مصــر أثماناً باهظـة لتمثل دور الوسيط بيننا وبين القوى الكبرى وما اغراق مئات الالاف من الكيلومترات والموروثات
الثقافية والاثار النادرة تحت مياه السد العالي خدمة للأمن الاقتصادي المصري إلا مثالاً على ذلك.
التفكير لبلادنا ومستقبلها هام وأساسي ومن حقنا بل ومن مسؤوليتنا وفي هذا الاطار تبرز قضية المحكمة الجنائية الدولية كمانع رئيسي أمام السودان يمنعه من إقامة علاقات طبيعية
مع القوى الكبرى ليتبوأ مكانة يستحقهـا شعبه استناداً على تاريخه الطويل وكفاحاته المتواصلة الأصيلة.
اذن لا بد من (فكرة عبقرية) تزيل أو على الأقل تحيـد عبء الجنائية الدولية ... (كانت الانسحابات الافريقية من الجنائية خطوة لكنها لم تكن ناجعة فلا بد من أفكار غيرها ...........
أحمد الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ترامب سيزور مصر قريبا (Re: عبدالمنعم الطيب حسن)
|
تحياتي يا شامي ترامب في خطابه لم يفته الاشارة الى مصر و الى دورها و الى امكانيات نهوضها اقتصاديا حين تحدث عن التعليم فيها و عن قناة السويس، و السيسي من جانبه قدم خطابا قويا يمكن أن يمثل خطة عمل لمواجهة الارهاب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ترامب سيزور مصر قريبا (Re: سيف النصر محي الدين)
|
السيسي على عكس البشير كان عازفا عن حضور القمة ------------------------- حقيقة .. وقبل قليل السيسي غادر الرياض عائدا الى بلاده بارك الله فيمن زار وخف ! البشير اصبح كارثة ويسبب احراج كبير للرؤساء العرب والافارقة
| |
|
|
|
|
|
|
|