إلى مأمون التلب المثقف المتفاسق.. أو التروبادور!!! بقلم البراق النذير الوراق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 07:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-01-2017, 06:58 PM

البراق النذير الوراق
<aالبراق النذير الوراق
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 66

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى مأمون التلب المثقف المتفاسق.. أو التروبادور!!! بقلم البراق النذير الوراق

    05:58 PM April, 01 2017

    سودانيز اون لاين
    البراق النذير الوراق-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ليس من شيمي أن أعير اهتماماً لقضية لا توجعني بحق، ولا أعتبر أن الشرور شيئاً يجب تجاوزه في خضم عالمٍ يمور بأنصاف الحقائق وبكثير من الأباليس وقليل من الإنصاف! وفي كتابةٍ عابرة عبّرت يا مأمون عن امتعاضك من محمود الجيلي وشعره، وذكرت أن مهرجان محجوب شريف مكان لا يستحقه محمود الجيلي الفاشل شعرياً حسب تعبيرك! فقلت لك ولآخرين إن كل من يقول (أنا شاعر) دعوه بسلام أو انتقدوا أعماله بحذاقة..الشعر له أبواب عديدة فمن أراد فليدخل ومن أراد الخروج من باب وولوج آخر فلا جناح عليه؛ لا يمكن نسف شاعرية أحدهم لأن شعره لا يعجب أشخاص محددين فصفة (شاعر) هوية تختارها لنفسك بنفسك، فإن اختلف عليك الناس فأنت شاعر رغم أنف الرافضين، أما إن تجاهلك كل الناس فأنت غير موجود وكما تدين تُدان.. وكذا فإن محجوب شريف شاعر ومحمود الجيلي كذلك.
    وكان قولي كله أمل لمواصلة حوار جدِّي ابتدره صديقنا عثمان شنقر في كتابة (مُصانة) حول تجربة (ريحة البُن) بعنوان: )ريحة البُن).. مُنحدر الشِّعر الزَلِقْ. ولكنك آثرت ابتسار القضية وحشرها في صندوقٍ ضيقٍ مثَّلته عبارتك الجافية: يا الديموقراطيين وناس حقوق الإنسان وكده، ممكن تخلونا نعبِّر براحتنا بعيداً عن ضمائركم النفيسة والنظيفة؟ وأهلت تراب السخرية عليَّ وآخرين بقولك ضمن البوست: (الموضوع ما عايز شرح: الديموقراطيين وناس حقوق الإنسان وإلخ.. مش ده كلام مباشر؟ غايتو البراق النذير وناس محمد شبكة فيهم).. هذه عزة بالإثم يا مأمون! كيف تلاحق الناس على الملأ، وعندما يأتمرون بك تقول دعوني وشأني؟!
    سؤالك الأول يا مأمون ردِّي عليه بسيط: لا.. لن ندعك تُعبِّر براحتك طالما أن في راحتك إوجاع للآخرين، ولن ندعك لنزقك وفسوقك وأنت المثقف الذي نعوِّل عليه ضمن آخرين في المساهمة في (انتصار سلطة الفرد)، لن ندعك تدعو الناس للدخول في دين الحياة والإيمان بأنها حياة، في الوقت الذي تعمل فيه تقتيلاً في (شُعراء) لهم دنياوات أخرى، لن ندعك تكفر بما أمنت عليه الناس، ولن ندعك تتفاسق، بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان! أما ضمائرنا النفيسة والنظيفة- بغض النظر عن انطواء عبارتك على بعض سخرية- فهي تتجمَّر في نيران تلك المعارك، هذا وإلا صدئت وماتت، وما نحن إلا جزءً من المعركة الكبيرة من أجل الحياة التي تكاد تأخذ حياتك أنت بكُلياتها، فإن صدئت وماتت ضمائرنا، فأعلم أنك خسرت جولة في معركتك الأبدية، أما إن واصلنا تعنيفك ودفعك لمعتركك الحقيقي، فهو الانتصار وأيم الحق لمعركتك ومعاركنا جميعاً. هذه لمحة من حقوق الإنسان والديمقراطية وربما طيفاً من إلخ..
    ثُمَّ، أراك يا مأمون غير آبه (بسُلطتك) كشاعر متجوِّل تمَّ تنصيبه هذا العام من قِبل مُنتدى مشافهة النص الشعري، وأراك ضارباً بعرض الحائط تعريف الشاعر مغيرة حسين حربية للفكرة- والذي احتفيت به وبها- بأنها لمنح الأمل بإيجاد منابر أخرى(إقرأ جمهور مُتنوِّع ومختلف) فما بالك تحاول إغلاق أبواباً يتعيَّن عليك المساعدة في فتحها بحكم منصبك الجديد ناهيك عن شاعريتك وذاتك المفتونة بالانعتاق؟! لقد أطلقت ريح كتابتك وتبعتها لا تلوى على شئ، حيث لا حاك في نفسك إثم، ولا حانت منك مجرد التفاتة لمراجعة ما خلَّفته من ركامٍ آسن، مُعتبراً تكالبك على محمود الجيلي وشعره شروراً صغيرة تقتات عليها، فكيف يا (تروبادور) الزمان تقتل التجارب بوصفها بالفشل- إيدية ساااكت- وتمنع الناس من إتخاذ ما يرونه من هوية، في الوقت الذي تلتصق فيه هويتك ك(شاعر) باسمك في كل زمان وممشى؟! أإن أراد محمود الجيلي أن يوصف ب(الشاعر) تكأكأت عليه، وإن أراد غيره نبيشتك سخرت منهم؟!
    هي بالطبع ليست المرة الأولى التي تستعدى فيها أولي القربى المعرفية والثقافية، فقد فعلتها من قبل مع حمور زيادة وحاولت أنا وكثيرون غيري ردَّك إلى الجادة، ويبدو أننا فشلنا، ولكن لحسن الحظ، فشلنا لم يكتمل حال أن هناك أسئلة تركتها عالقة ولُذت ب"قداسة الكتابة الشخصية"؛ فقد طرحت عليك حينها مجموعة من المسائل عل إجاباتك عليها أو مناقشتك لها كانت ستكون في ميزان حسناتك المعرفية، فأنت ضمن ثُلَّة مُعتبرة من الأصدقاء والرُفقاء، تحاولون بناء صرح تتوسلون به الصعود إلى سماء التحرُّر الثقافي والأدبي والشعري، وقد نجحتم في جعل الصحافة تنتبه كرةً أخرى إلى هذا الميدان وأهميته ضمن مواجع السياسة وآلامها المقيتة، فمالك تريد للسقوط من علٍ أن يكون حليفك؟!
    كانت مسائلي واضحة وسأجملها لك تارة أخرى حتى يُفيد القارئ غير المتابع لما مضى. كنت يا مأمون قد اختلست مادة صحفية وقعت بين يديك في نهايات العام 2015، بحكم عملك مُصحِحاً في صحيفة السوداني، والمادة الصحفية عبارة عن حوار مع الروائي المشهور- وهذه مقصودة- حمور زيادة، وعلَّقت على ذلك الحوار عبر صفحتك بالفيس بوك قبل يومٍ من نشرها بالصحيفة، ما اعتبرته أنا خفة يدٍ أدبية لا تشبه تجربتك كمدافع عن الحقوق والنشر والتعبير! فماذا أنت قائل عن هذه الحادثة؟!
    أيضاً قلت في ردودك المتواترة إن حمور يسعى لتسليع الأدب ويستثمر فيه، وقلت: (تقنيّاً، هذه الفرضيّة مغلوطة، فلقد أصبح بمقدار أي إنسان أن يصنع منبره الخاص، وأن يصل لأكبر عدد من القراء دون أن يدفع فلساً واحداً، أو، بالتالي، يجني فلساً واحد) ومعنى كلامك إن من فضل الله على العالمين أن أوجد الفيس بوك المجاني-مثلاً- للنشر المجاني(بدون قروش)، فقلت لك إن هذا محض هراء، فلا الانترنت مجاني ولا الفيس بوك لله في لله؛ فأنت تدفع دم قلبك لشركات الاتصال، وكل حرفٍ تكتبه على الأسافير أو تعلَّق وتُشارك به، يُخصم من الميغابايتات التي اشتريتها من حر مالك، فما بالك تريد أن تساعد في صنع درقة بين رأس المال وانتهازيته، وبين البشر المتذمرين من خدمة يدفعون ثمنها كأتاوة مجبرين رغم سوءها؟! هذا تخليط لا يليق، فالخدمات (المجانية) في بلد كالسودان تحديداً كالخِل الوفي، أو كالعنقاء وربما أضل! وإن كنت تعتقد إنك شخصياً بعيد عن حالة الكتابة التي تتماهى مع سوق التجارة وماركات الصابون والشامبو فأنت مغفل نافع، مفغل لأنك تفعل هذا تحديداً عبر الفيس بوك والبلوق خاصتك، أي إنك تتماهى مع السوق والتجارة، ونافع لأنك تدفع برضى منك لشركات الاتصال، ويتكسب فيس بوك وقوووقل من أي حرف تطلقه، وتجني هذه الشركات الأرباح ليس من وراء ظهرك، بل من جيبك مباشرة، مثلما تفعل معنا نحن المختلفين معك تماماً، وربما هي تكسب من هذا ما يفوق ما كسبه ويكسبه حمور زيادة ك"وكالة إعلانات تجارية" حسب وصفك!
    أختم يا مأمون بأن أذكر لك إدانة من صديقي محمد حسبو لكتابتك أنت شخصياً وآخرين، وذلك ليس بصماً وقبولاً لما كتبه حسبو، ولكنها محاولة لردِّ الأمر إلى مسألة الإدانة التي هي مثل (حفرة السو)! فقد قال حسبو في بوست بعنوان (عينات من الأدب الجاهلي الحديث) عبر منبر السودان للجميع إنه يتربّص بما يسميه "ظاهرة الأدب الجاهليّ" - نسبة إلى الجهل لا إلى الفترة المسماة بالجاهليّة في التأريخ الإسلامي- في الإنتاج الثقافيّ السودانيّ، و محوره التحقّق من "فساد" توظيف اللّغة في هذا الضرب من الخطاب الثقافي/ الإبداعي. وأضاف: (فرضيّتي هي أنّ اللّغة ضمن هذه الظاهرة تُستخدم بما يُناقض مفهوم المعرفة الإنسانيّة بمعناها العام والبسيط، وهو المفهوم الذي يقوم على قابليّتها للنقد العقليّ، وبالتالي، باعتماد الإنتاج ضمن هذه الظاهرة على اللّغة المُلتبسة، يصب منتوجها "خارج" وعاء المعرفة الإنسانيّة، بينما رفد هذا الوعاء في ظنّي، هو المسئوليّة الأساسيّة للمثقّف، عندما يُخاطب جمهوراً يفتك به الجهل و التضليل خاصّة . بهذا المعنى، فالأدب الجاهليّ هو تعبير عن "هروب" مثقّفينا و مثقّفاتنا عن مواجهة قضايانا المصيريّة -قل اسئلتنا الوجوديّة- إزاء العلم و الدين و الاجتماع و غير ذلك، و الأدب الجاهليّ هو -بدرجة ما- تفسيرٌ لكون حصيلة خمسة آلاف عام من الكتابة و الألقاب و صرير المطابع، لم تكن إلّا كغثاء السيل).





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • ابراهيم محمود يثمن دور المراة ودعمها ومساندتها لانجاح برامج الدولة
  • الحركة الإسلامية: السودان مر بسنوات عصيبة
  • بيان باسم قيادة الشعبية يعلن تجاوز أزمتها لقاء مواجهة بين عقار والحلو وعرمان في كاودا اليوم
  • مدير مركز التنمية المعدنية الكندي يؤكد عراقة وقٌدم الآثار السودانية
  • وصفتها بالسالبة ولم تراعِ التحوُّلات الكبيرة في البلاد الخرطوم ترفض تحذير واشنطن لرعاياها من مخاطر
  • خُبراء أجانب يوكدون عراقة وقدم الآثار السودانية
  • د. ابو كشوة لدى مخاطبتها ختام المهرجان الابداعي الطلابي تحيي ابداعات الطلاب في المناشط العلمية والث
  • اعتذرت لبعثة السودان رسمياً عن الخطأ مفوضية أممية تعترف بتبعية حلايب للسودان
  • صبي يقتل رفيقه بسبب سماعة هاتف
  • الاتحاد الأوروبي يدعو الخرطوم لفتح ممرات إضافية لإغاثة جنوب السودان
  • بكري حسن صالح لدى مخاطبته ختام الدورة الطلابية للجامعات القومية يؤكد ان رئاسة الجمهورية ستتكفل برعا
  • إيقاد تشيد بدعم السودان للدول المتضررة بالإقليم
  • السجن (٣) أعوام لضباط نقابة الشحن والتفريغ بنيالا
  • رئيس الجمهورية: الحوار الوطني احدي إبدعات وإشراقات الشعب السوداني
  • السودان يتجه للتصنيع التعاقدي مع شركات الأدوية العالمية
  • محكمة جرائم دارفور تقضي بإعدام مدانين بالقتل والنهب
  • رحّب بانضمام قوى سياسية للحوار عصام البشير يدعو إلى تحصين الشباب من الغلو والتطرف
  • توثيق لبعض تجاوزات الحٌكم الاسلاموي في السودان الزميل الصحفي خالد ابواحمد يصدر كتابا جديدا بعنوان


اراء و مقالات

  • هام وعاجل: مطلوب للعمل مع محمد بن راشد بقلم رندا عطية
  • جهل غندور بقلم د.آمل الكردفاني
  • محجوب شريف: قصيدته حياة .. حياته قصيدة بقلم جعفر خضر
  • للأسف هذا ما يريده النوبة و لكم حق التعليق بقلم عبير المجمر سويكت
  • إقالة بروفيسور غندور بقلم جمال السراج
  • انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوربي وأثره على العالم العربي بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • ماذا بعد انتكاسة الجوهرة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • لكل مقام ترويج ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • جنوبيون في صنعاء بقلم عبد الله الشيخ
  • مذكرات امرأة سيئة الحظ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • كأنه هو!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما ينعدم الأكسجين في المستشفى بقلم الطيب مصطفى
  • ونحن سنصلي شكراً لله دهراً ياحسبو!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مُسلمي أبو كدوك
  • حوار على ضريح القائد يوسف كوة مكي!. بقلم الصادق جادالله كوكو –ولاية اوهايو –الولأيات المتحدة ألامري
  • لا مساومة على قرارات مجلس التحرير ..فليذهب مالك عقار إلى الجحيم.. بقلم عبدالغني بريش فيوف

    المنبر العام

  • ناسا تخدع العالم .. الأرض ليست كروية بل مسطحة ..
  • انحنا عرب و لا عبيد ... و لا احكي ليكم حكاية ام ضبيبينة ؟
  • مات من الضحــك .. هاشم صديق
  • أسبيس أكس تحقق نجاحاً تاريخياً بإطلاق صاروخ وتوصيل قمر صناعي للمدار والهبوط بالصاروخ في البحر ..
  • عفاف تاور- إستفادوا من الذهب الموجود في جبال النوبة.. عرمان أصبح ثرياً جداً
  • من التيار إلى السوداني..يعجبني هذا الرجل- بقلم سهير عبد الرحيم
  • كاريكاتور: عرمان يضع شعب جبال النوبة في قفص مكتوب عليه "ممنوع الإطعام"
  • تقلّيص صلاحيات وزير الداخلية ونقل بعض الصلاحيات لمدير قوات الشرطة!!
  • عمر دفع الله لقد تجاوزت الخطوط الحمراء ................!!!!!!!!!!
  • ارهاصات بنقل مقر الأمم المتحدة الى الخرطوم...
  • موقع ماستر كارد يرفع الحظر عن السودان ..
  • إقتراح بالتصويت للحد من صلاحيات بكري أبوبكر رئيس منبر سودانيزأونلاين ..
  • نفرتاري تصر على البقاء .. الفيلم كامل
  • التَّوَتُّرُ الجّهنّميُّ
  • نفيسة طه صالح التازي ،، شقيقة رجل الأعمال محمد التازي بالأمارات ،،، في ذمة الله ،،،
  • ترتيبات حفل الوداع !!
  • دعوة بورداب أمريكا وكندا لمكالمة جماعية (Conference call) بخصوص لقاء الصيف، يوجد كود ...
  • الإعدام على نهاب قتل مواطناً بالسلاح ونهبه بدارفور
  • الإعدام على نهاب قتل مواطناً بالسلاح ونهبه بدارفور
  • إنطلاق فعاليات مهرجان الأوقاف الأول
  • مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تعترف بتبعية حلايب للسودان
  • ضبط وتنظيم المرور توديعاً للزحمة
  • وزير مالية النيل الأزرق يكشف عن خطة وزارته الرامية لتنفيذ المشروعات التنموية في المجالات الخدمية
  • مدير مركز التنمية المعدنية الكندي يؤكد عراقة وقٌدم الآثار السودانية
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ الراحل وإخراج المشير الباقي , أسرار وخفايا..
  • هل يمكن لإعادة التوطين منع الهجرة غير النظامية
  • رفع أسعار البنزين يتسبب في أزمة حادة بالعاصمة الخرطوم
  • منع الاستاذ محمد ضياء الدين السفر للامارات
  • طرد طبيب من داخل استديوهات فضائية مشهورة!
  • اعتقال (12) أستاذاً بمدرسة مسيحية بسبب رجل أعمال “إسلامي”
  • اتهامات بالفساد المالي في مواجهة ياسر عرمان ومالك عقار والحركة تختتم اجتماعاتها
  • جامعة ترامب احتالت على 4 آلاف طالب.. وقاضٍ يعوِّضهم بـ 25 مليون دولار، تفاصيل القصة
  • النظام الخالف مسار جديد للشمولية
  • بالفيديو.. السيسي: أهرامات السودان «مصرية»
  • بصراحة هـــذا او مغادرة المنبر ي بكرى ابوبكر(صور)
  • لم توفق يا عمر دفع الله فى هذا الرسم
  • "جنوب كردفان" عقار وعرمان يؤكدان علي وحدة الحركة وتمسكها بموقفها التفاوضي ووفدها المفاوض ..
  • باركولي .. واخيرا تم ترشيحي .. سفيرا للنوايا الحسنة ...........























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de