عاد فارسا باسم الثورة....والى بريق صباه كتبه سهيل احمد الارباب

عاد فارسا باسم الثورة....والى بريق صباه كتبه سهيل احمد الارباب


06-12-2022, 08:08 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1655017699&rn=0


Post: #1
Title: عاد فارسا باسم الثورة....والى بريق صباه كتبه سهيل احمد الارباب
Author: سهيل احمد الارباب
Date: 06-12-2022, 08:08 AM

07:08 AM June, 12 2022

سودانيز اون لاين
سهيل احمد الارباب-السودان
مكتبتى
رابط مختصر





ياسر عرمان....تاريخ حافل....واشراق جديد.....لقد ...اجاد بالمؤتمر الصحفى...واوفى بالامس....وضوح وشفافية ...مواقف وعى متقدمة ...وحاسمة.....رؤية واسعة...وافق عريض...ببدو وقت تعتفت تجربته...واصبح يمثل تجربة الثورات والوعى السودانى فى حالات دهشتها وانجاجازاتها...وهبوطها...والان مع جيل الهم فينا كل بقاع الضوء شبهوالميته والمنزوية والمنكفئة ...عاد عرمان على صهوة خيل ارادة شبابها ...الى رشدافتقده احيانا ..ومواقف الجمت بعض حتى القريبين ...
مما جعلهم باحكام سالبه تجاه مواقفه وهم اجيال عاصرته بشبابه الثورى والمتقدم وتجاوزه ثقافه اجيال سبقته بالانتقال الى ضفة محفوفة بالتحديات والمخاطر وخسارة محيط اجتماعى واسع تسوده ثقافات اجتماعبة بالية وصدئة وشكلت تمايزا بين ابنغء وطن واحد.
الهم الكثيرين ليلحقوابه فى محاولات نبيلة لوطن واحد.
وفكر صنع رواداوسجلوا بتاريخ غلامم كمناضلين من اجل العدالة الاجتماعية وقيادة شعوبهم الى افاق النمووالتطور على رافعة وعى وفكر توقف العالم عنده عقودا وعقودا
ونقل اوطانا من مصاف الاستعمار والبؤس الى افاق العلم والمعرفة والحياة الكريمة حقوقا اصيلة وجعل من تمنيات عبر تاريخ الامم واقعا ماديا معاشا .
وياسر عرمان رغم شجاعته منذ بواكير شبابه وقدرته على الصمود ولكنه انسان بالمقام الاول لربما ما خذ عليه اخير من مواقف وانتقادات منوبعض رفاق الدرب القدامى نتاج زلزال انفصال غلجنوب والذى كان يمثل عمودا لفكرة السودان الجديد التى امن بها وقاتل سنوات طويلة فى صفوف جيشها وكان لسانها غلاعلامى ينتظره الالاف عبر اذاعة الحركة الشعبية لتحرير السودان .
ولكنها بالامس عاد بذات الالق الثورى والتالق بفضاء سماوات الوطن واضه وعبر النؤتنر الصحفى معبربفكر واضح وصريح ونضج تجربة عركتها سنوات النضال الطويلة ممسكا باهاف الثورة ومؤمنا بها ومعبرا عنها باقوى المواقف. مؤكدا ان الورقة التى ستتقدم بها قختنتاج لاجتماع هى فقط لانهاء الانقلاب ليس اكثر واشتراط خلق المناخ الملائم لانجازها ومبينا بوضوح وصرامة ان عناصر النظام غلقديم سيدفعون ثمنا غاليا نتاج اعادتهم العنف لواد الثورة وانتصارها الحتمى لامحالة.
ودعاء لان يكون موعد 30/6/2022موعدا لانهاء الانقلاب وانتصار الثورة واعادة لنصرها وهيبة الشعب التى تجلت ب30/6/2019 والتى اجهضت انقلاب فض الاعتصام .
واكد ان شباب الثورة هم من حرروا القوات المسلحة من قبضة وسطوة امثال نافع وكرتى الذين عملوا على تحويلها لمليشيات خاصة بالمؤتمر الوطنى وان شباب الثورة وارادتهم من ستعيد بنائها من جديد قومية ووطنية وقوية.
واكد بصرامة انه لاتفاوض مع الانقلابين وان الامرهو اجراءات لانهاء الانقلاب.
ولامساومةباهداف الثورة وطالب باطلاق توباك ورفاقه احد رموز الثورةواحد اكبر جرايم ومسرحيات الانقلاب ومؤامراته الاجرامية فى لفتة تؤكد عمق الاحساس والانفعال والتواصل مع نبض الثوار.
وانهم لن يخونوا الثورة ولا احد يسعى لكراسى او مناصب ولو اردناها لفعلناها من قبل وكانت ايسر وهو مايعيدنا الى شهادة د.منصور خالد فى احر ايام حياته عن ياسر عرمان وذهده بالمناصب التى عرضت عليه بعد اتفاقية السلام قبل اغتيال جون قرنق وبعدها.
واهمما اوصى به وهى الدعوة لتكوين الكتلة الحرجة لتتويج زخم حركة الجماهير الثورية والاساس المطلوب لبناء السودان من قوى الثورة.
واهم مالخصه من اهداف الاجتماع مع مناديب الانقلاب والوساطة الامريكية اجهاض محاولة صناعة عزلة لقوى الثورة من الانقلابين خارجيا من قوى مؤثرة وحلفايهم واجهاض شرعنة انقلابهم بوسايل الانقاذ وانهم بلقاىهم ليسوالاعادة انتاج شراكة مع العسكر ولكن لانهاء شراكة قديمة ولتاسيس علاقة جديد لمصلحة الوطن بشرف وحكمة وطنية.
واهم ثوابت اللقاء ان قحت ليست وحدها من يعبر عن الثورة وانهم سيقدمون الورقة وهى تشمل جميع الرؤى المتبلورة من الرجوع لكل اطراف قوى الثورة دون تفريط او مذايدات وانهم واجهات يترجموا انفعالات الشعب بمصداقية ويجب ان لاتجرم الوسايل ولكننا مع تجريم النتايج ان خنا الثورة...فعلقونا بالمشانق..فما اجملك كمرد ياسر عرمان


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 11 2022
  • تجمع السودانيين بالخارج لدعم الثورة يدعو للتظاهر والاحتجاج دعما لمواكب ٣٠ يونيو وتوضيح مطالب الثوا
  • الأمن و قضايا (شائكة) في أجندة اجتماع بين حميدتي ومناوي و5 من ولاة دارفور
  • مرحلة جديدة فى القرن الأفريقى.. توتر العلاقة بين إثيوبيا وإريتريا.. وعودة «حسن شيخ محمد» لرئاسة الص
  • قائد بالدعم السريع يعتدي على مصور بالتلفزيون
  • توجيه بتوفير”بنطون عائم” لمحطة مياه بيت المال
  • المحكمة العليا: لا يوجد قرار من المجلس السيادي بحل “مجلس جامعة الخرطوم”
  • غياب 23 طالبا شهيدا عن أداء امتحانات الشهادة قتلوا بعد انقلاب البرهان
  • تهريب كبر وعبدالباسط حمزة إلى تركيا بمساعدة غواصات الكيزان في القضائية والنيابة العامة وابراهيم جاب
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 11 2022
  • ضبط متهمين أثناء تخريبهم خط رئيسي لنقل المياه ببورتسودان
  • تدهور صحة معتقل والشرطة السودانية ترفض بقاءه بالمستشفى
  • شرطة المرور والطلاب الممتحنين
  • لجنة المعلمين السودانيين: اللاءات الثلاث ليس بينها «الجلوس مع العسكر»

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 11 2022
  • غياب طلاب عن امتحان التربية الاسلامية والتعاليم المسيحية اليوم بالعدد
  • سيدة الجنة- فيلم يسيء للسيدة فاطمة الزهراء- ما القصة
  • تعليق استئناف حوار (الثلاثية)بعد اجتماع بالحرية والتغيير
  • السودان - اثيوبيا - مصر
  • الراكوبة: تهريب كبر وعبدالباسط حمزة الى تركيا بمساعدة غواصات الكيزان فى القضائية والنيابة العامة
  • و قطعت المسؤولة الأمريكية قول أي قحاتي نخبوي مريب .. و الغريق قدام
  • [زِفافٌ خَلْفَ القُضبانِ..في قَعْرِ زَنْزانةٍ]
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم السبت ١١ يونيو ٢٠٢٢م
  • ترشيح سيدة أعمال لرئاسة مجلس الوزراء-هل هذا طلس كيزان؟
  • انسلاخ عدد ابناء كردفان من العدل والمساواة
  • الدكتور “لؤي المستشار” يحكي عن قصة مؤلمة ومؤثرة لعروس سودانية باهرة الجمال
  • مصادر- عودة رئيس الوزراء الأسبق إيلا للبلاد قريباً
  • سؤال في امتحان “التربية الإسلامية” بالشهادة السودانية يثير جدلاً على منصات التواصل الاجتماعي
  • مناوي مايري ويعتقد !!!
  • أكاذيب فولكر ! مناظير زهير السراج
  • القانون الأمريكي للتحول الديمقراطي في السودان: هذه هي أمريكا! كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • من جديد: «مكملين» تنطلق من أرض الله الواسعة!
  • ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟
  • اللجنة العليا للمشاريع والارث توضح للمقين بدلةقطر كيف يستضيفون اقراباهم واصدقاهم اثناء كاس العلم
  • سفريات قحت الحزب الشيوعى لجان المقاومة العسكر الحركات المسلحلة وبالعكس
  • (7) حركات مسلحة تعلن جسم جديد بإسم «قوى المسار الديموقراطي» بالنيجر
  • ارهاب المواطن من الانقلابيين-لكم هذا الوضع من شاهد عيان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 11 2022
  • الرديكالية بين النظرية والتطبيق !! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • مطلوبات الحوار الوطني الشامل كتبه م /ادم ابكر عيسي
  • حتي لا تتكرر أحداث كولقي ماذا جهزت حكومة شمال دارفور للموسم الزراعي؟ كتبه محمد نور عودو
  • فولكر - الآلية الثلاثية مع مدرسة المشاغبين كتبه عمر عثمان
  • لا عَجَب ولا عُجُاب، فقحت هي قحت.. وشيمتُها أن تخونَ ثم تتجمل! ( ١-٢) كتبه عثمان محمد حسن
  • قائد الانقلاب بين طلب المستحيل والرغبة فى مالايمكن تحقيقه ! كتبه عبدالمنعم عثمان
  • الحرية والتغيير مبادئ تمثل الشعب الثائر!!! كتبه الأمين مصطفى
  • حماية أملاك الكنائس في القدس والمسؤولية الدولية كتبه سري القدوة
  • السودان.. نهاية عهد التفاهة. كتبه محجوب الخليفة
  • صلاح غريبة يكتب: تعظيم سلام لسفراء المناخ الافارقة
  • حول مقتل أحد أصوات الحقيقة و روح الحرية و الكفاح و النضال الإنساني: الصحفي الفرنسي الشاب فريديريك
  • اسباب نكبة تصفيات كاس العالم 2006 كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • التور تور.. وإن أصبح عضواً في مجلس السيادة يا مالك عقار اير.. كتبه عبدالغني بريش فيوف
  • السفراء يحتفون بعودة السفير محمد المكي ابراهيم كتبه صلاح الباشا
  • مزار سياحى – قصتان قصيرتان كتبه ماهر طلبه
  • أين شباب المقاومه فى هذا الحوارت ؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • اجتماع الحرية والتغيير مع العسكر بين الرفض والقبول كتبه د.زاهد زيد
  • جحود لا يليق بالثوار كتبه بروفيسور مهدي أمين التوم
  • هل سيذهب العسكر للثكنات !!! ولجان المقاومة يدها على مقبض السكين !!! كتبه جمال الصديق الامام
  • الشارع عايز أيه .. كتبه عواطف عبداللطيف
  • بين انتهازية الساسة وبطش العسكر كتبه أمل أحمد تبيدي
  • فولكر حوارالكرتونيات و المليشيات والانقلاب!!! كتبه الأمين مصطفى
  • المصالح الأمريكية والضامن مركزية الحرية والتغيير..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • مركز الطاقة الإيجابية هى الكعبة المشرفة الأرض المقدسة إطلاقا – كتبه عبد الله ماهر
  • هل سيقفل ملف إسرائيل ....... كتبه محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • أكاذيب فولكر ! كتبه زهير السراج
  • مأزق الانقلاب ومبادرة الفرصه الأخيرة والتحديات الماثله للآليه الثلاثيه كتبه شريف يس
  • البحر الأحمر.. آخر مقاربات أمنه كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • الشعوب السودانية ستنتصر دائما كتبه شوقي بدرى
  • قحت تحدث أختراقا في الأزمة السياسية؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هوكس (Hoax) عودة المسيح عيسى عليه السلام! كتبه الريح عبد القادر محمد عثمان
  • وئام شوقي .. ريحة البن .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
  • تضطر الدكتاتورية في إيران إلى الإستسلام في النهاية! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)*
  • الناس بقت ما بتخاف الله!! .. المشكلة في التربية الاسلامية!! كتبه محمد الصادق
  • مطلع حزين للسنة كتبه حسن الجزولي
  • هداب ..فايت مروح وين ..لسة الزمن بدري !!! كتبه حسن ابوزينب عمر
  • فولكر،السفير السعودى جهود مضنية بشرعنة الانقلاب!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الشركة الاخطبوط في السودان.. من يملكها وما سرها؟ كتبه د.أمل الكردفاني
  • مواجهة مشاريع تصفية القضية الفلسطينية كتبه سري القدوة