|
|
|
 Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
تساؤلاتي بتساعدني أنا على الأقل في لملمة أطراف الموضوع ... لذلك أتمنى الرد من كل من يملك المعلومات المؤكدة او يوضح لنا تسلسل او تطور المشكلة..
بالمناسبة كتب الكثيرون بأن من بين مشكلة دارفور هي التنافس على الموارد و كما جاء كذلك في كتاب د. سليمان محمد سليمان و الذي أشار إليه الأخ بكري..
وفي نفس النقطة وجدت تعليقا عابرا من المحبوب عبدالسلام بمقتبساً أن نظرية التنافس التنافس على الموارد كنظرية لتبرير الحروب الإثنية قد تراجعت للوراء..
وكنت أتمنى أن أجد تعليقا من البعض...سأحاول أن أرجع لتلك المقالات..
كذلك أشير لبوست الأخ كبر حول الأزمة السودانية و إشارته في العنوان لموت الايديولوجية.. وهي مماثلة لنداء منظري ما بعد الحداثة بمووت المؤلف و موت
السرديات (الايديولوجيات) االكبرى كما يقول بعض المفكرين..
وهكذا نجد أن المواضيع وكذا الأفكار تلتقي لتفترق ولكن يوجد بينها خيط ما..
فموضوع الهوية هو الآن الرابط بين كثير من الديناميات السياسية و الاجتماعية و الفكرية..
التحية هنا للأخ كبر الذي نعتذر له عن تقصيرنا في متابعة موضوعه الكبير..
وفي الحقيقة المنبر الآن يعج بموضوعات و كتابات مميزة...فالواحد يجد نفسه مقصر ليس عن المتابعة بعمق فقط و لكن حتى التعليق بما يشعر الكاتب باهمية ما يكتب.
عذرا تشعب الحديث دوائر كما تقول نازك الملائكة..
واصل أخ بريمة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
هذا مقطع أو اقتباس من مقالة المحبوب عبدالسلام في الروزنامة الاسبوعية لكمال الجزولي..و أنا هنااقتطعه ليس لاتفاقي او اختلافي
مع الفكرة ( والفكرة أساساً ليست فكرته) ولكني أوردها هنا لإقاء الضوء على بعض المساهمات الفكرية و الجدلية للعلماء حول الصراعات السياسية خصوصا في
القارة الأفريقية.. و صاحب الكتاب الأصلي المشار إليه يقلل من شأن بعض الأفكار و النظريات التي طالما عبأ منها السياسيون و اعتمدوا عليها لتمرير أجندتهم
و لخداع أشباه المثقفين و لصناعة أجندتهم الخاصة وحشد المؤيدين..والذين قد لا يعون الدروس إلا بعد عقود و بعد أن تهدم الصوامع والبيع و المساجد و بعد أن تنضب الآبار..
آفتنا نحن السودانيين هي الكسل الفكري الذي يجعلنا نتلهف لاصطياد التوصيفات و الشروحات وحتى التعبيرات والأوصاف الجاهزة...
حتى لا أطيل اكتفي بتنزيل المقتطف الذي أورده المحبوب:
(عندما حطت الطائرة في مطار جوبا كان الكتاب الذى أقرأه هو “السياسة العرقية” للباحث الأميركي فيليب روسلر، والذى، للمفارقة، يبدأه بمدخل يسرد، بالتفصيل، قصة الخلاف بين الرئيس ونائبه عام ٢٠١٦م، والذى أفضي لأحداث مروعة في جوبا ومدن أخرى في الجنوب. لكنه، بعد ذلك، يخصص نحو ٤٥% من صفحات الكتاب البالغة (٣٨٩) لقصة دارفور، يستهلها بسؤال نبيه: لماذا لم ينجح تمرد المهندس داؤود يحي بولاد عام ١٩٩٢م، فيما أفلح الطبيب خليل ابراهيم في صك آذان العالم عام ٢٠٠٣م؟! وإذ يناقش المؤلف، وفق منهج جديد تخلى فيه علم الاجتماع السياسي عن تبنى تفسير الأزمات الكبيرة وفق الجدليات الكبيرة، صراع الهامش والمركز، وتناقض المزارعين والرعاة، وقسمة السلطة والثروة، كما تجاوز ذات العلم، بهذا المنهج الجديد، السرديات المفصلة، فإن الكثير من الباحثين ينال الماجستير والدكتوراة لأنه أعان جامعته، ومَن وراءها، بتفاصيل نشأة الصراع، وتطوره، وأسماء قادته، وتاريخ معاركه، ومفاوضاته، فهو، ببساط، يورد ذات السرديات المفصلة. المنهج الجديد الذى انتهى اليه ذلك العلم المهم هو المزاوجة بين الماكرو والميكرو. وفيما يشير المؤلف الى عشرين بلداً افريقياً تجنب الحرب الأهلية فإن هنالك تسعة عشر أخرى قد تورطت فيها بالكامل! ففي افريقيا عادة ما تخوض حرب التحرير قبيلتان، الكبرى والأصغر، ومع الاستقلال يتولى زعيم الأولى منصب الرئيس، فيما يصبح زعيم الثانية نائب الرئيس، ليبدأ الصراع الأزلي! فالرئيس يظل مهجوساً موسوساً بأن نائبه يفكر بالانقلاب عليه، فيجفف موارده كافة، ثم يقصيه، فلا يجد النائب بداً من اشتراع الحرب الأهلية الشاملة، أو “مأزق الانقلاب والحرب الاهلية” كما أسماها المؤلف. الحكمة ألا تقصى مواطنيك أو تقتلهم فتضطرهم للحرب، وألا تجفف منابعهم فتلجئهم الى شرب الدماء! يعجز الكثيرون عن إبداع الفكرة العبقرية للحل الوحيد، وهو الاستيعاب، لا لأنهم أغبياء، ولكن بسبب شح الأنفس، فالشح والطمع هما موئل الغباء الذى يحجب البصر، فيغدو الانسان عدو نفسه، ويروح يطلق النار على قدميه! . آفة الحرب الأهلية، وإن ضمنت انتصار فصيل لأنه الأوفر قوة مادية، أنها تورث الفتن المتناسلة التي تحبس البلاد عن الاستقرار والتقدم، بل وعن السياسة، دعك عن الديمقراطية!)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
حرب دارفور
النزاع في دارفور
الخصوم
حركة العدل والمساواة factions
NRF alliance القوات الهجين الجنجاويد
Flag of Sudan.svg السودان
حركة تحرير السودان
القادة والزعماء
خليل إبراهيم
مارتن لوثر أجاوي
عمر البشير
مني مناوي
نزاع دار فور هو أزمة نشبت في إقليم دار فور شرقي السودان منذ بداية فبراير 2003 على خلفيات عرقية وقبلية وليست دينية كما في حالة حرب الجنوب. بالرغم من ذلك تبدو الفروق العرقية والقبلية غير واضحة المعالم قبائل الفور والزغاوة والمساليت التي تتعرض للهجوم تدين بالإسلام
خلفيات النزاع
نزاع دارفور
Darfur map.png
الجدول الزمني
الإستجابة الدولية
الإتحاد الأفريقي
المقاتلون
حركة تحرير السودان
حركة العدل والمساواة
الجنجاويد
مقالات أخرى
تاريخ دارفور
إن إقليم دارفور هو موطن لأكثر من 30 مجموعة عرقية كلهم أفارقة وكلهم مسلمون. فقوات الجنجويد المنتدبون والمسلحون والمدربون والمدعمون من قبل الحكومة السودانية ينحدرون من عدة مجموعات صغيرة من الرحل الطالبين للهوية العربية.
وكانوا يستعملون عبارات عنصرية سيئة عند مهاجمتهم للمجموعات المستهدفة الذين يُعتبرون غير عرب. وقد تم توثيق الأسس العرقية والعنصرية الملحوظة التي يقوم عليها العنف من قبل وزارة
في عام 1989 ، شبّ نزاع عنيف بين الفور والعرب، وتمت المصالحة في مؤتمر عقد في الفاشر عاصمة الإقليم. ونشب نزاع ثان بين العرب والمساليت غرب دارفور عامي 1998 و 2001 ، وتم احتواؤه باتفاقية سلام بين الطرفين وقد فضّل بعض المساليت البقاء في تشاد.
النزاع الحالي
الوضع في دارفور
أحد جانبي النزاع يتألف عموما من قوات حكومية سودانية حسب ادعاءات البعض وبشكل رئيسي قوات الجنجاويد، وهي زمرة مسلحة مؤلفة عموما من قبائل عرب البقارة (يرعون البقر الأفريقي بالإضافة للإبل) من رزيقات الجنوبية وهم عموما بدو رُحَّل يرعون الإبل. الطرف الآخر هو مجموعة من المجموعات المتمردة،
أهمها حركة تحرير السودان وحركة العدل و المساواة ينحدرون بشكل كبير من قاطني دارفور غير العرب من الفور و الزغاوة و المساليت. بالرغم من ان سياسة السودان تنكر أي دعم لها لمجموعات الجنجاويد إلا أن الكثير من الدول والمؤسسات الدولية يتهمونها بتوفير الدعم المادي والأسلحة لفرق الجنجاويد وحتى المشاركة في هجومات ضد القبائل التي تدعم فرق التمرد. على ما يبدو ان سنوات من قلة الأمطار و التصحر و تزايد السكان كانت أحد الأسباب الرئيسية لنشوب هذه الأزمة ، فرحل البقارة أثناء بحثهم عن الماء و الطعام يضطرون للإغارة على مناطق المجتمعات الزراعية الموجودة في دارفور.
مسار دارفور
في 11 فبراير 2020، عقد وفد من الحكومة السودانية، برئاسة عضو المجلس السيادي، محمد حسن التعايشي، وقيادات "مسار دارفور"، جلسة تفاوض في جوبا، بحضور رئيس فريق الوساطة الجنوبية مستشار الرئيس سلفا كير، وتوت قلواك.
وأعلن التعايشي أن الجلسة "ركزت على ورقتين مهمتين هما ورقة العدالة والمصالحة وورقة الأراضي والحواكير". وأكد التعايشي "الاتفاق على المؤسسات المنوط بها تحقيق العدالة خلال الفترة الانتقالية، والتي تأتي من قناعة تامة بأنه لا يمكن الوصول لسلام شامل دون الاتفاق عليها لإنجاز تلك المهمة، والاتفاق على مبادئ عدم الإفلات من العقاب".
وأشار التعايشي إلى "الاتفاق حول أربع آليات رئيسية لتحقيق العدالة في دارفور، أولها مثول الذين صدرت بحقهم أوامر القبض أمام المحكمة الجنائية الدولية، وآلية المحكمة الخاصة بجرائم دارفور وهي محكمة خاصة منوط بها تحقيق وإجراء محاكمات في القضايا بما في ذلك قضايا الجنائية الدولية، وآلية العدالة التقليدية، وآلية القضايا ذات العلاقة بالعدالة والمصالحة". ولفت التعايشي إلى أن "قناعة الحكومة في الموافقة على مثول الذين صدرت بحقهم أوامر القبض أمام الجنائية الدولية ناتج من مبدأ أساسي مرتبط بالعدالة وهي واحدة من شعارات الثورة، ومرتبط كذلك بمبدأ عدم الافلات من العقاب ولا يمكن مداواة جراحات الحرب وآثارها المدمرة الا بتحقيق العدالة".
من جهته، قال أحد محامي البشير إن الرئيس السوداني السابق يرفض التعامل مع المحكمة الجنائية الدولية ووصفها بأنها "محكمة سياسية"، مؤكداً أن القضاء السوداني قادر على التعامل مع أي قضية.
وقال المحامي محمد الحسن الأمين لوكالة "رويترز": "نحن نرفض دخول المحكمة الجنائية الدولية في هذا الأمر لأنها محكمة سياسية وليست عدلية كما نرفض تدويل العدالة ونعتقد أن القضاء السوداني لديه القدرة والرغبة للنظر في هذه الاتهامات".
في 11 فبراير 2002، اتفقت الحكومة السودانية مع قيادات قيادات الجماعات في إقليم دارفور" خلال محادثات سلام في جوبا على مثول المطلوبين أمام المحكمة الجنائية الدولية.
يذكر أن الرئيس السوداني السابق، عمر البشير، مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، لكن الوزير لم يذكره بالاسم.
بدوره، أوضح محمد حسن التعايشي، عضو مجلس السيادة السوداني والمفاوض الحكومي، أنهم اتفقوا مع جماعات متمردة في دارفور على تسليم المطلوبين من المحكمة الجنائية الدولية لمواجهة العدالة في لاهاي.
ولم يقل التعايشي متى سيتم تسليم البشير وآخرين مطلوبين من المحكمة. وسيحتاج مجلس السيادة للتصديق على "ميثاق روما" للسماح بنقل الرئيس السابق إلى لاهاي.
والبشير، الذي أطاحت به انتفاضة عارمة في 2019، مطلوب من قبل المحكمة الجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية المرتبطة بنزاع دارفور.
واندلع الصراع في دارفور في 2003 بعد أن ثار متمردون أغلبهم ليسوا من العرب على حكومة الخرطوم. واتُهمت قوات الحكومة وميليشيا تم حشدها لقمع التمرد بارتكاب أعمال وحشية واسعة النطاق. وساد الهدوء في غرب دارفور بدرجة كبيرة منذ 2010 لكن بعض المناوشات وقعت في في الفترة من 2017-2010.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية في أعوام 2008 و2009 و2010 أوامر اعتقال بحق عمر البشير وعبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع السوداني الأسبق وأحمد محمد هارون أحد مساعدي البشير ووزير الدولة بالداخلية الأسبق، وعلي كوشيب زعيم ميليشيا محلية، بتهم ارتكاب جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب. وظلت حكومة البشير ترفض التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية التي أحال لها مجلس الأمن الدولي ملف دارفور بعد إجراء بعثة أممية تحقيقاً حول مزاعم جرائم في الإقليم. ومنذ الإطاحة به في أبريل 2019، ظل البشير في سجن بالعاصمة السودانية الخرطوم بتهمة الفساد وقتل المتظاهرين.
جرائم الحرب
في 10 أغسطس 2021، وصل إلى العاصمة السودانية المدعي العام الجديد للمحكمة الجنائية الدولية كريم أحمد خان الذي تولى منصبه في يونيو 2021، لمتابعة التحقيق الجاري حول جرائم الحرب المرتكبة في إقليم دارفور تحت حكم الرئيس السابق عمر البشير. ذكرت وكالة الأباء السودانية الرسمية (سونا) "يناقش المدعي العام خلال الزيارة مع المسؤولين تعزيز سبل التعاون حول ملف التحقيق الجاري المتعلق بدارفور". وفي مايو زارت المدعية العامة السابقة للمحكمة الجنائية فاتو بنسودا إقليم دارفور.
وكانت بنسودا أول مسؤول على هذا المستوى من المحكمة الجنائية الدولية يتمكن من زيارة دارفور منذ بدأت في العام 2005 التحقيق في الجرائم ضد الانسانية وجرائم الحرب التي ارتكبت خلال النزاع في هذا الاقليم الذي اندلع في العام 2003 وخلف نحو 300 الف قتيل وادى الى نزوح 2،5 مليون من السكان، وفق الأمم المتحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: مصطفى نور)
|
مشكور اخي مصطفى..على المعلومات الوفيرة..
كفيت ووفيت..
برضه في انتظار مزيد معلومات من المعلومات. .
الغريبة منذ ان طرحت التساؤلات في بوست بريدة
اتوقع كثير من الإسلام في الإجابة خاصة من المنتمين لدارفور
او المتابعين لتطورات الأحداث ومن الناشئين..
في الحقيقة استغربت لعدم التجاوب..
أكرر شكري الأخ مصطفى...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: مصطفى نور)
|
مشكور اخي مصطفى..على المعلومات الوفيرة..
كفيت ووفيت..
برضه في انتظار مزيد معلومات من المعلومات. .
الغريبة منذ ان طرحت التساؤلات في بوست بريدة
اتوقع كثير من الإسلام في الإجابة خاصة من المنتمين لدارفور
او المتابعين لتطورات الأحداث ومن الناشئين..
في الحقيقة استغربت لعدم التجاوب..
أكرر شكري الأخ مصطفى...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
الأخ محمد عبدالله
عام 1973 زرت دارفور ووصلت من نيالا الى الفاشر مروراً بـ مانيواشى، ثم من الفاشر الى كتم.. لاحظ كنت شابا صغيرا وسافرت وحدى على اللورى من الفاشر الى كتم ثم عدت الى الفاشر.. ومن هناك
الى الجنينة مرورا بشمال جبل مرة.. عبر سفوح الجبل وكنا نرى القرود وكل مظاهر أمنا الطبيعة الحرة.. من الجنينة العودة الى نيالا عبر زالنجى وكاس.. (غرب الجبل).. وفى الطريق الغابى بين الجنينة وزالنجى
اللورى كسر عمود نص واللأسبير إلا يجى من نيالا، لذلك لم يكن بد من المواصلة سيراً على الأقدام الى زالنجى.. نزلنا مع من لا نعرفهم ورحبوا بنا وأكرمونا غاية الكرم. وبعد الراحة والمبيت واصلنا اليوم التالى
الى كاس (الما وراها ناس).. فى طريق العودة من نيالا الى الخرطوم بالقطار كانت إمرأة من دارفور فى نفس عربتنا.. وقد وزعت علينا منقا organic المنقاية طولها قريب من قدم ثم لم تفقد الطعم ورائحة
المنقا الطبيعية تشمها من نهاية العربية.. منقة اوروبا لو ختيت انفك فيها ما تشم ليها رائحة.. وزعت لنا المنقا بكل كرم واريحية مجاناً طبعاً..وأهم من المنقا كانت بسمتها التى تعادل كل الدنيا.. من سرق منا هذا الجمال..
من سرق هذا الفيض الإنسانى والمحبة بدون شروط.. والتواؤم والنسيج الإجتماعى؟ من؟ هذا هو سؤالى..
مشكلة دارفور أتتها من خارج دارفور وليس من أبنائها كما يروج البعض.. وقد تستشف من قصة رحلتى هذه ان أهل دارفور من أكثر الشعوب السودانية تسامحا ومسالمة وترحيبا بالغريب.
من سرق منهم هذه السعادة والوئام حتى مع الغريب قبل أن يسرق منا نحن السودانيين أجمل شعب؟ من ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: Abureesh)
|
Quote: من سرق هذا الفيض الإنسانى والمحبة بدون شروط.. والتواؤم والنسيج الإجتماعى؟ من؟ هذا هو سؤالى..
مشكلة دارفور أتتها من خارج دارفور وليس من أبنائها كما يروج البعض.. وقد تستشف من قصة
رحلتى هذه ان أهل دارفور من أكثر الشعوب السودانية تسامحا ومسالمة وترحيبا بالغريب.
من سرق منهم هذه السعادة والوئام حتى مع الغريب قبل أن يسرق منا نحن السودانيين أجمل شعب؟ من ؟
|
حبيبنا محمد عبدالله تحياتي يا جميل
يا سلام هو السؤال الذي يدور في أذهان الكثيرين
وبصراحة مداخلة الحبيب ابريش مقنعة جداً بعيداً عن التنظير
والسياسة .. قراءة واقعية
شكرا الحبيب ابريش
والتحية للحبيب محمد عبدالله على طرحك الهاديء
البوست يحتاج الى المزيد من الآراء
ر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
معليش حالياً بكتب من السرير ..بالجوال..وعين مفتحة وعين مغمضة..
نسيت اقول مساء الخير بتوقيت الخليج وما جاوره..
والتحية للأخ ابو الريش وعلي عبدالوهاب..
اسعدتم مساء ولي عودة...
كسرة...هناك تصريحات من صندل وجبريل ..وهي تنبيء باحترافية مرحلة ما في مشكلة دارفور..
للمتابعين..سلام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
سلام الاخ محمد عبدالله و الإخوة الأعضاء
احاول اختصر بقدر الإمكان عدة مراحل .. بغرض توضيح الحقائق ..
مشكلة دارفور بدأت بتمرد من حرس الحدود بدارفور فى عهد الرئيس جعفر نميرى .. عندما عزل قائد المنطقة فى احتفال كبير و عين ضابط برتبة عميد قائد للمنطقة .. سبب عزل القائد السابق لانه امى لا يعرف الكتابة و لا قراءة .. كل الضباط كانوا من أسرة واحدة .. تم جمع السلاح من كل النفاط بدأت عمليات قطع الطريق ونهب التعينات و مرتبات الجنود ثم نهب المواطنين و التجار بالسلاح .. و تزامن مع نهايات عهد الرئيس نميرى المجاعة فى غرب السودان و نزوح مجموعات ضخمة من دول غرب السودان .. و انتشر النهب المسلح فى جميع بقاع دارفور .
المرحلة الثانية سنة ١٩٩٥ طلبت حكومة النيجر طرد بعض القبائل العربية فى مدة ٤٨ ساعة إلى تشاد أو اى دولة تدخلت الامارات و الأمم المتحدة البحث عن بديل .
المرحلة الثالثة
فى عهد الديمقراطية الثالثة عندما طرد القذافى قوات ابن عمر من ليبيا رفضت تشاد استقبالهم .. سمح لهم الصادق المهدى ان يدخلوا دارفور بكامل عتدادهم العسكرى .
المرحلة الرابعة
سنة ٢٠٠٣ .. إطلاق سراح موس هلال من سجن بورسودان و عقد صفقة الإبادة مقابل العتاد و المال بواسطة على عثمان محمد طه .
اليوم نحصد نتيجة الأخطاء .
اسف اذا ما قدرت رجعت .. مشغول بس حاولت اوضح بعض النقاط.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما هي مشكلة دارفور أساساً؟ ومتى بدأت؟ (Re: أيمن نواى على)
|
مشكور الأخ أيمن نواي على هذا السرد التاريخي.
هناك أيضاً نقاط مهمة حدثت في عهد نميري وهي رفض تعيين الطيب المرضي حاكم على دارفور لأنه ليس من أهل دارفور( هو من كردفان)..
وكان رد الفعل ذلك غريبا بالنسبة لكل الأقاليم التي كان يتم فيها تعيين حكام ووزراء ومحافظين ليسوا من الاإقليم وكان ذلك الأمر يمر دون حساسية.
كذلك كنت عايز أعرف أين نضع محاولة الهجوم على مطار الفاشر عام 2003 في سلسلة الحراك الدارفوري.. ومن هي القوة الرئيسية التي قامت بدعم تلك الحركة
ومن هم قادتها...
يعني بنحتاج إلى مزيد من الإضاءات حتى نفهم مجريات الصراع تماماً
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عبد الله الحسين
مصطفى نور
Ahmed Osman
Asim Ali
Abureesh
علي عبدالوهاب عثمان
أيمن نواى على
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست