نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على السفير جمال بقلم عبدالله عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 07:09 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2017, 03:29 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 04-02-2014
مجموع المشاركات: 31

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على السفير جمال بقلم عبدالله عثمان

    02:29 PM August, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالله عثمان -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    [email protected]

    نشر الأستاذ السفير جمال محمد إبراهيم مقالاً بعنوان: "ستينية الكتابة عند عبد الله علي ابراهيم: ملاحظات على الاحتفاء"، ( 29 يوليو 2017 الراكوبة الإليكترونية وغيرها). لاحظت أن المقال قدم ملاحظات قيَّمة عن الندوة التي أقامها اتحاد الكتاب السودانيين بمشاركة الجمعية السودانية للمعرفة، بالخرطوم في يوم 18 يوليو 2017، احتفاءً بمرور ستين عاماً من العطاء عبر الكتابة عند البروفيسور عبدالله علي إبراهيم.
    استهل الأستاذ جمال مقاله بالإشارة والإشادة بمساهمة الأستاذ عبدالله الفكي البشير، إذ وصفها في متن مقاله، قائلاً: "من بين كلّ ما قدم، وقفتُ عند ورقة الأستاذ عبد الله الفكي البشير، فهي عندي أثمن ما قدم في مناسبة الاحتفاء بستينية الكتابة عند عبد الله علي ابراهيم، للقيمة الفكرية التي تضمنتها".
    كانت ورقة عبدالله الفكي البشير موسومة بـ: "إسهامات عبدالله علي إبراهيم في تفكيك المعرفة الاستعمارية- ثورة رفاعة نموذجاً"، وجاءت في (24) صفحة، نحو (9000) كلمة، وقد وُزعت منها حوالي مائة نسخة مطبوعة على حضور الاحتفالية بمقر اتحاد الكتاب السودانيين بالخرطوم، وقدم الأستاذ حسام هلالي ملخصاً من الورقة نيابة عن كاتبها البشير.
    لاحظت بأن مقال الأستاذ جمال، في تناوله لورقة البشير، اشتمل على بعض الأمور التي تحتاج لتوضيح وإضاءات، ويمكن تلخيص تلك الأمور في النقاط التالية:
    أولاً: موضوع الورقة.. لاحظت بأنه قد فات على الأستاذ جمال الإطار الذي حددته الورقة لموضوعها، وقد تجلى ذلك في ختام مقاله، حيث كتب، قائلاً: "مع تقديري لورقة الصديق عبد الله الفكي البشير في الاحتفاء بستينية المفكر عبد الله علي ابراهيم، لكني افتقدت فيها تعظيم البذل الأدبي والثقافي الكبير له، وهو الأبرز في رؤيتي لمجمل نشاطه الكتابي منذ الخمسينات" (انتهى). هنا لو أن جمالاً أورد عنوان الورقة لاتضح له الأمر، فالعنوان قد حدد سلفا نوع الإسهام الذي ستتناوله الورقة من بين إسهامات عبدالله علي إبراهيم، حينما جاء عنوانها: "إسهامات عبدالله علي إبراهيم في تفكيك المعرفة الاستعمارية: ثورة رفاعة نموذجاً". فالورقة إذن معنية بإسهامات عبدالله علي إبراهيم في تفكيك المعرفة الاستعمارية مع التركيز على نموذج ثورة رفاعة، التي اندلعت بمدينة رفاعة في يوم الجمعة 20 سبتمبر 1946م بقيادة الأستاذ محمود محمد طه، رئيس الحزب الجمهوري. ثم بيَّن البشير في مدخل ورقته، اطار موضوعها، حيث فصل في الموضوع والمنهج، قائلاً: "وفي إطار قراءتها في إسهامات عبدالله، المنشورة باللغتين العربية والإنجليزية، تقف الورقة عند إسهاماته في تفكيك المعرفة الاستعمارية في السودان، من خلال استخدامه منهج مدرسة ما بعد الاستعمار في دراساته، مع التركيز على دراسته لثورة رفاعة 1946".
    إن الورقة حددت الإطار لموضوعها، وهو إسهامات عبدالله علي إبراهيم في تفكيك المعرفة الاستعمارية في السودان، والتي استخدم فيها منهج مدرسة ما بعد الاستعمار، مع التركيز على دراسته عن ثورة رفاعة 1946. ولهذا فإن إشارة الأستاذ جمال بقوله "لكني افتقدت فيها تعظيم البذل الأدبي والثقافي الكبير له"، قول لا مجال له في الورقة، ذلك لأن الورقه تركت البذل الأدبي والثقافي لآخرين، حينما حددت موضوعها، وهذا من بداهة الأمور في مثل هذه المفاكرات إذ يتناول كل مشارك الأمر المطروح من زاوية أو من جانب من الجوانب لتصب كل المشاركات في موضوع الفعالية، وإلا لما كان هناك عدة مشاركات.
    ثانياً: التطويل في عرض مدارسة عبدالله علي إبراهيم لـ ثورة رفاعة: كتب جمال، قائلاً: "لقد قدم الأستاذ عبد الله الفكي البشير، ورقة تميزت بعمق وثراء، لكن بدتْ لي أطول ممّا ينبغي، وأسرفتْ في التركيز على عرض مدارسة عبد الله ع. ابراهيم لـ ثورة رفاعة". (انتهى). حديث جمال عن التطويل صحيح والتركيز على عرض مدارسة عبدالله علي إبراهيم لـ "ثورة رفاعة" أيضاً صحيح، والسبب في ذلك أن نموذج موضوع الورقة هو "ثورة رفاعة"، والتي لاحظ الباحث البشير بأن المعلومات عنها، فيما وقف عليه من دراسات، كما ذكر، كانت شحيحة بل ناقصة وقاصرة ولا صلة لها بالإرشيف القومي السوداني (دار الوثائق القومية بالخرطوم)، ولهذا فقد احترز البشير بالاعتذار في صدر المحور الذي تناول ثورة رفاعة، عن ذلك التطويل، فكتب، قائلاً: "أبادر فأعتذر للقراء عن التوسع في هذا المحور، الذي اقتضته ضرورة التوضيح لحقائق ووقائع تفتقدها الدراسات السودانية، كما أن إيرادها يعين في فهم ما توصل إليه عبدالله علي إبراهيم في دراسته لثورة رفاعة، إذ نفذ إلى ما لم تصل إليه الدراسات السودانية حتى اليوم، وفي يقيني بأنها ستصله بعد حين، وهو قراءة ما حدث في رفاعة على أنه ثورة. وبدون الخروج عن موضوع هذه الورقة، فإنني أقدم لمحات مختصرة عن ثورة رفاعة". (انتهى). ففي تقديري ان التطويل الذي يأتي بالأصيل والجديد من المعلومات والتحليل عن الموضوع، كما هو الحال في ورقة البشير، فهو تطويل محمود. فلأول مرة يقف القراء والكثير من الباحثين على بعض المعلومات التي أوردها البشير عن ثورة رفاعة منذ تاريخ اندلاعها، وعلى سبيل المثال، لا الحصر، تناول البشير في ورقته العلاقة بين ثورة رفاعة والمجلس الاستشاري لشمال السودان، والذي ناهضه الأستاذ محمود محمد طه منذ عام 1945 وأعلن المقاطعة لقراراته، واصفاً قيام المجلس بأنه فصلٌ مبكرٌ لجنوب السودان. وقد أصدر المجلس قرارين الى جانب قانون الأمن العام، وهما تشريع الخفاض الفرعوني وقرار منع تعاطي وتقطير الخمور المحلية. وأضاف البشير بأنه لم يتم الربط بين ثورة رفاعة وقيام المجلس الاستشاري لشمال السودان، وقراراه بشأن الخفاض الفرعوني، في الدراسات التي تناولت ثورة رفاعة، إلا في دراسة واحدة، مما وقف عليه، وهي دراسة مدثر عبدالرحيم التي جاءت بعنوان: الامبريالية والقومية في السودان: دراسة للتطور الدستوري والسياسي في السودان (1899م-1956م)، غير أن مدثر لم يتناول ما حدث في رفاعة باعتباره ثورة، وإنما وصفه بالصدام. كذلك أورد البشير رأي السيد على الميرغني عن الخفاض الفرعوني والذي نُشر ضمن مذكرة المجلس الاستشاري في مايو 1945م، وقد جاء متفقاً مع رأي الأستاذ محمود محمد طه... إلخ (للمزيد أنظر ورقة البشير في صحيفة سودانايل الإليكترونية)، يضاف إلى ذلك فإن البشير قد أحترز وأعتذر عن التطويل وقدم المبرر لذلك.
    ثالثاً: الالتباس بين المصطلحات: كتب الأستاذ جمال قائلاً: "لفت نظري وقوع تباين والتباس بين مصطلحات مثل "الإمبريالية" و "الاستعمار" و "الكولونيالية"، وهو ما قد يستوجب بالضرورة، تعريفات تعين على الفهم واستقبال الرؤى، بالوضوح الذي يرمي إليه صديقنا عبد الله الفكي البشير في ورقته" (انتهى).
    هنا الأمر في منتهى البساطة، فهو يتصل بمنهج، أكثر من اتصاله بالمصطلح، وهو منهج معروف في الدراسات الأكاديمية وهو "منهج مدرسة ما بعد الاستعمار". والكولونيالية هي الرديف أو المقابل لكلمة الاستعمار في اللغة الإنجليزية، كما هو معلوم. والامبريالية لم تكن موضع محاججة في ورقة البشير، فقد وردت في إشارات عابرة، وتكررت حيث جاءت في عناوين كتب، كتاب إدوارد سعيد: الثقافة والامبريالية، وكتاب مدثر عبدالرحيم: الامبريالية والقومية في السودان، آنف الذكر.
    لعل بيت القصيد في تناولي لهذا الأمر هو محاولة وضع حادثة "الطهارة" في إطارها الصحيح، بعد أن سلقها الحداثيون بألسنة حداد، على قول حسن للبروف ع. ع. ابراهيم، وهو أنها "ثورة" وليست "احتجاجا"، كما ذهب الأستاذ جمال في وصفه لها. وفي هذا فإن جمالاً تقفى أثر البعض من المثقفين والكتاب الذين صنفوا ثورة رفاعة بغير التصنيف الصحيح لها، ومنهم، على سبيل المثل لا الحصر، د. سعيد محمد المهدي، د. خالد المبارك مصطفى وغيرهم. وقد جاز تصنيفهم وتنميطهم لهذه الثورة، على شراة كثيرين، لا يحسنون التمييز فأدّى ذلك لعزوف الكثيرين عن الوقوف على وتبني مشروع الأستاذ محمود محمد طه الذي كان، ولا يزال، وكده، تحرير الإنسان السوداني من ربقة التخلف والجهل والظلم ولذلك كانت الشرارة في بداية الثورة قد أنطلقت في بداية خطبته في رفاعة بقوله "إلا ان منظر الظلم فظيع" فأستنهض بتلك الكلمات عزائم الرجال فعلموا على "التحرير" وأرغموا المستعمر على إطلاق سراح السيدة* معززة مكرّمة.
    إن الفرّق بين الثورة والإحتجاج بيِّن إذ أن الثورة تعني ببساطة أنك لا تقبل بالإستعمار ولا تعترف به ولا تتعامل مع مؤسساته بينما الإحتجاج يعني أنك تقبل به كمؤسسة ولكن تحتج على بعض ممارساته.
    يجدّر الإشارة الى أن الأستاذ محمود محمد طه قد بدأ حياته في النضال، وهو رئيسٌ للحزب الجمهوري، بهذه الثورة "ثورة رفاعة"، وختمها بثورة كبرى حينما رفض الاعتراف بقوانين سبتمبر 1983 ومحاكمها التي أنشأها النميري فقاطعها وواجهها ووصفها بأنها مخالفة للشريعة وللإسلام وشوهته ونفرت عنه وأرهبت الشعب، كما انها هددت وحدة البلاد، إلى آخر ما جاء في كلمته الشهيرة أمام محكمة المهلاوي في 7 يناير 1985م.. فقاد الأستاذ محمود محمد طه بذلك أعظم ثورة ألهمت الشعب السوداني ليثور على الوضع القائم نفسه فأطاح به بعد ست وسبعين يوما من تنفيذه حكم الإعدام على الأستاذ محمود محمد طه.
    لا يفوتني في هذه العجالة، أن أشكر الأستاذ السفير جمال محمد ابراهيم على مفاكرته التي أتاحت لنا الفرصة للولوج إلى هذا الأمر الذى أرى أنه حقيق بالإحتفاء والتقدير ووضعه في الموضع اللائق به ولعل تعليقا بسيطا للعمدة علي حماد "عمدة جديد من أعمال أم دبيكرات/ تندلتي"، قد أطر لهذه "الثورة" تأطيرا يجعلها رأس الرمح في زوال حكم الإنجليز وجلائهم عن البلاد، فقد قال العمدة، إثر زيارة له للأستاذ محمود محمد طه، في منزله بأم درمان، قال له "لما سمعنا بحادثة رفاعة قلنا جُبارة الإنجليز أنكسرت".
    ===
    لزمني حق الشكر وحق التنويه بصنيع حسن لـ "العبادلة": الباشمهندس عبدالله فضل الله عبدالله، بروف عبدالله علي ابراهيم، و د. عبدالله الفكي البشير، فقد وقفت على مساهمات قيّمة لهم في هذا الأمر على صفحات الفيسبوك، أضاءت لي كثير من عتمات هذا الأمر فولجت فيه هاديا بأذن الله...
    عبدالله عثمان
    * السيدة المشار لها في حادثة رفاعة هى المنين بت حاكم وقد كانت شابة أرملة حينها وأبنتها هي المسرحية القديرة فايزة عمسيب منّ الله عليها بالعوافي كلها....


    --
    عبدالله عثمان
    وذو الشوق القديم وان تعزى مشوق حين يلقى العاشقينا


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تعليق النشاط السياسى بجامعة الفاشر
  • تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل:المشروع تحكمه الفوضى والتخبط
  • هيئة علماء السودان تطالب البنوك والنقابات بتحري الحلال في الأضحية
  • الحزب الشيوعي: نزع السلاح يجب أن تسبقه ترتبات أمنية بإرادة السياسية
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • بحر أدريس أبو قردة وزير الصحة الاتحادي: الأطباء أفضل من السياسيين في عكس صورة السودان بالخارج
  • وزير الخارجية : السويد تخصص 9,4مليون يورو لدعم مشاريع تنموية في السودان
  • الصين تعفي 160 مليون يوان من ديون السودان
  • وزارة الإستثمار تعلن الضوابط الجديدة لمشروعات الليموزين
  • السلطات السودانية تلاحق هكرز يهدد مؤسسات الحكومة الإلكترونية


اراء و مقالات

  • انتبه أيها الافريقي...السودان ليس ملكا خاصا لك.. بقلم د.أمل الكردفاني
  • حكام مسلمون و اضاحيهم العزل و الابرياء بقلم احمد الخالدي
  • الرقابة على دستورية القوانين بقلم نبيل أديب عبدالله
  • // لحماك يا ملاك //
  • إلى متى؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • طعم العيد في الغربة بقلم الطيب محمد جاده
  • قبل مبارك الفاضل المهدي والصادق المهدي تحالف السيد عبد الرحمن مع اسرائيل بقلم شوقى بدرى
  • الإسلام السياسي يدمر السودان كدولة وشعب فلابد من فصل الدين عن الدولة . (2-2) بقلم محمود جودات
  • تعزية الدكتور حسن سعيد المجمر طه و آل المجمر في الفقد العظيم بقلم عبير المجمر (سويكت
  • صلاح كرار و عبدالرحيم محمد حسين: يؤكدان أن نظام البشير نظام حرامية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن مع جمع السلاح ولكن!!!!!!!!!!!!!!! بقلم حياة آدم
  • الفريق أُسـامة مختار (رئيساً) لجهـاز الأمن الـوطني والمخـابرات ///// بقلم جمـال السـراج
  • غزة والصراعات الاقليمية عليها بقلم سميح خلف
  • بمناسبة يوم القدس العالمي المسيحية الصهيونية وتدمير المسجد الأقصى بقلم د. غازي حسين
  • فاطمة .. تحتويها البلاد التي أوغلت في العويل بقلم عمر الدقير
  • حليل فاطنة الكانت لايكة الصّبُر بقلم الباقر العفيف
  • كان حُلماً...!! بقلم الطاهر ساتي
  • دحض ادعاء عدم وقوع الشرك في هذه الأمة بقلم د. عارف الركابي
  • الخرطوم تستقبل نائب الرئيس الصيني بقلم الصادق الرزيقي
  • من هنا وهناك :الكارثة بقلم حيد احمد خيرالله
  • تحيا اسرائيل...!! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • المعهد - الكلية: أيهما المستفيد أكثر، الموسيقى أم المسرح؟ بقلم صلاح شعيب
  • شبح صفقة شاليط تخيف نتنياهو وترعب ليبرمان بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لحم و سينما بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • طريق الشوك 1 تشييع فاطمة أحمد ابراهيم وسياسة الكيزان التلصقية وطردهم المذل (فيديو)
  • أقعدوا اتشاكلوا واتنابذوا كويس !!!!
  • ياهم ديل العايزننا نطبع معاهم؟؟؟!!!
  • انفصال الجنوب في مراية السواق وانفصال دارفور في القزاز الامامي وماشين في الطريق نمد !!
  • تراث البقارة .. روائع رقص المردوم، النقارة، والكاتم .. (فيديوهات)
  • جرائم خطف الأطفال في مصر تثير الرعب!
  • ما بين فن الشعر .... و الشعيرية !
  • مواجهة مثيرة بين النواب وحسبو بالبرلمان
  • مقتل امرأة برصاص الدعم السريع شمالي دارفور وحميدتي يصل مكان الحادث
  • الصين تمنح السودان 500 مليون يوان وتعفي عن 160 مليون من ديونها على الخرطوم
  • زميل المنبر أبراهيم بقال خبير أعلامي
  • افتتاح ميناء حمد رسميا سبتمبر المقبل ..صور.. ياليته ميناء سواكن
  • الأحباش يرتجفون كهربةً من سد النهضة (فديو من امام الأباي)
  • إنتهاء الجسر الجوى المصرى الإنسانى لجنوب السودان
  • اليوم ما معروف دى وصيتى ي جماعة(صور)
  • (مقاييس الجمال) - كنداكيز
  • تصريح مبارك الفاضل بالون اختبار إخواني
  • نذكر بكل الخير و نترحم علي جميع الاحباب اللذين قتلوا في حوادث سطو في أمريكا
  • إسرائيلي يعمل في الموساد يقود مليشيات داعش في ليبيا ... فيديو
  • البلُّورُ المفطُورُ
  • إندبندنت : عودة سفير قطر لإيران تكشف سوء تقدير دول الحصار
  • الزعيم اسماعيل الازهري (حباب الازهري النكس ذري العلمين)
  • قريمان بردعة زعيمة وفد المنافي جن
  • عيييييك يا حسن موسى!!!
  • اروع ثلاثة أيام في السعودية ،،، طي السحاب ،،،،
  • لماذا كل الإرهابيين الدواعش في أوربا من المغرب ؟
  • حشود 2020
  • توثيق:حوادث التمرد الأول في جنوب السودان، أغسطس 1955م.توجد صور (لاحقا )
  • Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال�

    Latest News

  • Collecting arms in Darfur top priority, says Sudanese president
  • 24 MSF Facilities Damaged, Looted in South Sudan
  • Sudan-American cooperation in the field of scientific research
  • Darfuri student leader held after exams
  • Assembly speaker invites his Kazakh counterpart to visit Sudan
  • Farmers raped, murdered, driven from Darfur farms
  • Sudan, S. Sudan Conclude Technical Talks on Oil File
  • Extreme heat fells two more in Port Sudan
  • Sudan renews commitment to implement presidential initiative on Arab food security























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على السفير جمال بقلم عبدالله عثمان عبدالله عثمان 08-27-17, 03:29 PM
      Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 08:56 AM
        Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-28-17, 10:14 AM
          Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 10:51 AM
            Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-28-17, 11:58 AM
              Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-28-17, 12:03 PM
                Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 02:32 PM
                  Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 02:52 PM
                    Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 03:24 PM
                      Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على مُحب للأستاذ 08-28-17, 05:17 PM
                        Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على علوية علي إبراهيم 08-28-17, 05:32 PM
                          Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على مُحب للأستاذ 08-28-17, 06:10 PM
      Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على القداد 08-28-17, 04:50 PM
        Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 06:34 PM
          Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 06:44 PM
            Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على مُحب للأستاذ 08-28-17, 07:19 PM
              Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-28-17, 07:32 PM
                Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على مُحب للأستاذ 08-28-17, 08:53 PM
                  Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-29-17, 09:21 AM
                    Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-30-17, 12:57 PM
                      Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-30-17, 12:58 PM
                        Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبدالله عثمان08-30-17, 12:59 PM
                          Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على علي رزق أحمدون 08-30-17, 01:29 PM
                            Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-30-17, 01:49 PM
                              Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على عبد الله علي إبراهيم 08-30-17, 04:50 PM
                                Re: نحو قرآءة جديدة لـ ثورة رفاعة: في الرد على Ali Alkanzi08-30-17, 05:28 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de