إيران .. محاولات يائسة للدكتاتور من أجل البقاء! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 10:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2022, 03:36 PM

عبدالرحمن مهابادي
<aعبدالرحمن مهابادي
تاريخ التسجيل: 12-11-2016
مجموع المشاركات: 183

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إيران .. محاولات يائسة للدكتاتور من أجل البقاء! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)

    02:36 PM August, 14 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالرحمن مهابادي-ايران
    مكتبتى
    رابط مختصر






    نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم!

    1-3


    بالنظر إلى المشهد السياسي في إيران اليوم؛ يمكن للمرء أن يرى الحقائق بشكل صحيح وأن يتخذ الخطوات المناسبة، وإلا فسيكون "كمن يتحرك ليلا لوجهة مجهولة" أو "يتحرك على حد سيف حاد" والتي تكون نتائجه المؤلمة إما "الضياع" أو "التضحية"!

    يُذكر فصل الصيف من كل عام بذروة المواجهة بين قوتين متضادتين في المشهد الإيراني، ومناسبات كعملية الضياء الخالد الملحمية عام 1988، وتنفيذ مجزرة الإبادة الجماعية بحق السجناء السياسيين المجاهدين والمناضلين في نفس العام بأمر شخصي من خميني، والهجمات البرية سنة (2009) والهجمات الإرهابية سنة (2013) ضد قوى المقاومة في أشرف الأولى في العراق بأمر من علي خامنئي، وكذلك عقد التجمع السنوي للمقاومة الإيرانية من بينها، لكن ما نشهده هذا الصيف في مدار مختلف من هذه المواجهة.

    هدف النظام الإيراني من إحتلال العراق!

    أراد النظام الإيراني زج تياراته وعملائه للتحكم في العراق تحت راية التحالف الدولي، وبهذه الطريقة يجعل مصير شعب هذا البلد رهينة في يده، ويقضي بشكل خاص على وجود القوى البديلة لنظامه في العراق أي (أشرف) ويبيدها، وعلى الرغم من أقصى الجهود التي يبذلها النظام الوصول لهذا الهدف والتي أدت إلى إستشهاد وقتل ما يقرب من 200 شخص من أعضاء المقاومة الإيرانية ونهب ما يقرب من 600 مليون دولار من أصول سكان أشرف بواسطة عملائه الدمى الذين قاموا بالجزء الأعظم من أفعاله بهذا الخصوص، لكن المقاومة الإيرانية بتوجيه من السيدة مريم رجوي، وبدفعها كلفة باهظة وعبورها للعديد من المحن والأحداث الدامية والمعاناة، استطاعت أن تنقل ساحة معركتها الرئيسية ليس باتجاه الغرب، بل إلى الشرق، أي إلى داخل إيران!

    وحدات المقاومة في إيران!

    تحتكم المقاومة الإيرانية الآن على جيش تحرير مقتدر داخل إيران، والذي تحتوي قوته الأولية على الآلاف من "وحدات المقاومة" في المدن الإيرانية، والتي يتجلى كفاحها وفعالياتها بشكل يومي! وبمعنى آخر أن ساحة المعركة الرئيسية للمقاومة الإيرانية ضد الدكتاتورية الحاكمة هي أرض إيران التي تقع الآن تحت احتلال نظام ولاية الفقيه المتحكم في إيران منذ أكثر من أربعة عقود! ويعرف نظام ولي الفقيه علي خامنئي هذه الحقيقة جيدا ، لكنه يريد أن لا يراها ولا يعرفها الآخرون!

    الإدعاءات الباطلة ومؤامرات النظام ضد المقاومة!

    يحاول هذا النظام وجهازه الدعائي والدبلوماسي الإرهابي القول إن المقاومة الإيرانية ليس لها قاعدة شعبية داخل إيران، وأنهم قد نجحوا في إبعادهم خارج إيران وبعيدا عن حدود إيران، وبالنهاية يقولون إن نظامهم ليس لديهم معارضة ولا بديل، ومن أجل إضفاء الشرعية على نظامهم غير المشروع ، مدعين أنه إذا كانت هناك معارضة واحتجاجات ضد هذا النظام فهم ليسوا سوى فلول النظام الديكتاتوري السابق الذين يهتفون الآن بشعار "رضا شاه طوبى لروحك " في الإحتجاجات داخل البلاد، وهي نفس السيناريوهات والمشاريع التي خُطِطَ لها بالكامل في مجلس أمن هذا النظام والأجهزة ذات الصلة وقد نُفِذت على أرض الواقع من قبل من خططوا لها أيضا، لكنها مفتعلة وعارية عن الصحة.

    أزمتان مميتتان!

    تمكن النظام الدكتاتوري الإيراني الذي بدأ بالقمع داخل إيران والترويج للحرب والإرهاب خارج حدود إيران من النجاة من السقوط على يد جيش التحرير الوطني الذراع العسكري للمقاومة الإيرانية وبشكل واضح في صيف عام 1988 بمساعدة الاستعمار ومهندسي سياسة الإسترضاء والمهادنة الغربية، وهو سعيد بفرص الإسترضاء غير المتوقعة في العراق وسوريا واليمن ولبنان وغيرها، ويواجه هذا النظام أزمتين عميقتين أخريين ويتعارضان بشكل مباشر مع طبيعة هذا النظام، إحداهما هي " حركة التقاضي من أجل الشهداء" والتي تجعله في مواجهة مع الشعب الإيراني، والأخرى هي "حيازة الأسلحة النووية" والتي تجعله شعوب العالم، والتي يطلع الباحثون على حقائقها جيدا، ويعرفون أن قائد هذه المواجهة وحامل الراية في هاتين المواجهتين الكبيرتين ضد النظام الحاكم كانت المقاومة الإيرانية.

    حراك المقاضاة لأجل دماء الشهداء!

    بقدر ما كان من قمع الحريات والاعتقالات والتعذيب والإعدامات ومجازر الإبادة الجماعية بحق المعارضين وخاصة أعضاء المقاومة جزءا لا يتجزأ من وجود هذا النظام منذ البداية وحتى الآن، بقدر ما يجب الإشارة والتركيز على الأسباب والأبعاد المؤلمة لذلك، ووضع أصابعنا للتأكيد على ضرورة محاكمة مرتكبي مجزرة الإبادة الجماعية لأكثر من 30 ألف سجين سياسي في صيف سنة 1988 التي ارتكبها قادة هذا النظام وعلى وجه الخصوص إبراهيم رئيسي (رئيس جمهورية ولاية الفقيه الحالي) الذي كان من مرتكبي ومنفذي هذه المجزرة !

    محاولة النظام لإزالة هوية حراك المقاضاة!

    في أعقاب الإعلان عن حركة التقاضي لأجل دماء شهداء مجزرة الإبادة الجماعية التي وقعت سنة 1988، والتي تم الإعلان عنها من قبل السيدة مريم رجوي في عام 2015، والتي بفضل هذا الإعلان عن ميلاد هذه الحركة ووجودها الفاعل على أرض المعرض سرعان ما أصبحت قضية مجازر الإبادة الجماعية بمخططاتها وأبعادها "القضية الرئيسية في المشهد السياسي الإيراني" ما دفع علي خامنئي للتخطيط إلى إزالة الهوية والآثار والأسباب التي تقف عليها حركة التقاضي بكل طريقة ممكنة، والعمل على إخراج هذه الحركة من أيدي المقاومة الإيرانية، ولهذا الغرض وفي سيناريو قضائي سياسي معقد للغاية ودفاعي في نفس الوقت قرر الكشف عن أحد مسؤولي خلاياه النائمة والذي على أساس أنه كان داخل السجن، من خلال كتابة "رسالة استنكار ضد منظمة مجاهدي خلق" و " المشاركة في مجازر الإبادة الجماعية للسجناء "، وبواسطة وزارة المخابرات في النظام الحاكم انتقل إلى أوروبا وقد شرع في عملية " تبييض " معرفا نفسه للعالم كـ" حامل راية حراك المقاضاة لأجل دماء الشهداء "وبهذه الطريقة يقوم بالتستر والتغطية على الجريمة الكبرى التي ارتكبوها والنأي بنفسه ونظامه عن الهدف المعلن لحركة التقاضي وهو "معاقبة كل مرتكبي هذه المجزرة على يد العدالة"!

    يُتبع

    @m_abdorrahman

    *کاتب ومحلل سياسي خبير في الشأن الايراني.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 13 2022
    معظمهم من السودان .. انتشال نحو 40 شخصاً من البحر المتوسط
  • بيان من تحالف الديمُقراطيين السُودانيين


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 13 2022
  • ما بين فتة بوش و تاريخ كوش .. و عيال قوش ..
  • لا عودة للكيزان عبر صوفية الانقاذ ممثلة في مبادرة الشيخ الجد
  • صفات الحاج احمد قتلها أيضاً أحد منسوبي جهاز المخابرات العامة
  • النخبة الرأسمالية و اختطاف السودان ...,,,
  • سَرَية الإغتيالات التابعة لجهاز الأمن هي من قامت بتصفية الشاب محمد مجدي للحد من نشاطه الخارجي
  • عن إغتيال محمد مجدي غدراً، أقول
  • دي الحبوبة ولا بلاش.. حبوبة كسبت في اليانصيب 20 مليون دولار
  • تعالوا جمعيا نترحم على شهداء الثوره وعلى فلذات اكبادنا
  • عناوين الصحف الصادره اليوم السبت 13 أغسطس 2022م
  • جنازة بحر
  • السجادة القادرية العركية: ماحدث في (25) أكتوبر إنقلاب ونرفض استخدام التصوف لمكاسب رخيصة
  • لماذا لا يزال الغموض يكتنف مقتل شقيقتين سعوديتين في أستراليا؟ BBC
  • نيويورك تايمز تكشف عن الوثائق المصادرة من مقر ترامب
  • هل تم طعن الروائي الشهير سلمان رشدي قبل المحاضرة المقررة في نيويورك
  • طعن سلمان رشدي: الكاتب "على جهاز تنفس صناعي" بعد تعرضه لإصابات خطيرة BBC
  • الاطار الدستوري المشوه "اختراع العجلة"
  • نصائحنا لـ"قحت" في صور ومنشورات قديمة
  • مقابلة الاستاذ محمود محمد طه مع بروف جون ڤول جامعة هارڤارد سنة ١٩٦٣

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 13 2022
  • النادي العالمي للقتل ! كتبته زهير السراج
  • الهوس الديني وجحيم الفوضى! كتبته بثينة تروس
  • الدوحة تتجمل وكأس العالم 2022 مجلس آل ناصر يتصدر بأعلام المونديال كتبته عواطف عبداللطيف
  • توثيقات الثورة السودانية ومضة : رقم ( ٣٥) كتبه عمر الحويج
  • ماذنب جلد الطار كان غنوا بيهو شُتُر ! كتبه ياسر الفادني
  • نداء انساني عاجل لمساعدة اهل القاش كتبه د. ابومحمد ابوآمنة
  • الجيش وتأمين النسيج المجتمعي وقواعد الديمقراطية كتبه نورالدين مدني
  • استنكار وتعجب كتبه كمال الهِدَي
  • كيف إغتال البرهان الشهيد محمد مجدي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • المرأة الفلسطينية كتبه هانم داود
  • كلماتنا.. عرائس المجد كتبه د/ موفق السباعي
  • عبثية التغيير السياسي وتحطيم القناعات كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • الرد الكافى على بطلان كذبة تنزل الآيات الشيطانية على الرسول – كتبه عبد الله ماهر
  • يا أيها الكاتب التزحلق لا يقود للصعود كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • قضية نيرة و محمد عادل بين إزدواجية المعايير، و الكيل بمكيالين كتبه عبير سويكت
  • أوتار مالى (١ من ٢) كتبه الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • أوتار مالى (٢ من ٢) كتبه الدكتور قندول إبراهيم قندول
  • أزمة وطن يسمى السودان كتبه عثمان قسم السيد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de