تصريح وزير الخارجية عن تايوان ....وامريكا تستأهل كتبه محمد الحسن محمد عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 02:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-07-2022, 03:07 AM

محمد الحسن محمد عثمان
<aمحمد الحسن محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تصريح وزير الخارجية عن تايوان ....وامريكا تستأهل كتبه محمد الحسن محمد عثمان

    02:07 AM August, 07 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر




    تصريح وزير الخارجيه الاخير والذى اعلن فيه " تاييد السودان للصين الواحده واعتبار تايوان جزء لا يتجزأ من التراب الصيني وحق الصين فى الدفاع عن اراضيها "
    فهو تصريح ينبغى الا يدعو للدهشه فهو رغم مافيه من تحدى لامريكا فكل متابع للمواقف الدوليه لا شك يعرف ان سياسة الكيزان الخارجيه مبنيه على تحدى امريكا حتى فى داخل امريكا واقول انها كانت سياسه ناجحه جداً صحيح انها قد تكون اضرت ببلادنا اقتصاديا ولكنها جعلت نظام الانقاذ بعيش ٣٠ سنه وهو يغنى امريكا روسيا قد دنا عذابها والبشير يعرض مع هذا اللحن الشجى
    وامريكا عاجزه عن رد الفعل وردود فعلها كلها عقوبات ضد الشعب السودانى وتضييق الخناق عليه حتى افقرته بينما اغتنى الكيزان وتمددت استثماراتهم حتى داخل امريكا نفسها والكيزان لديهم قناعه ان الامريكان لايجدى معهم التراجع وانما عليك بالهجوم رغم ضعفك والتحدى فسيتراجع الامريكان فى النهايه وفعلاً فقد وصل الحد بالكيزان ان يردد البشير امريكا وبريطانيا وفرنسا تحت مركوبى دا !! ولم يناله اى عقاب
    والكيزان قد عاشوا فى امريكا منذ السبعينات حين كان عدو امريكا اللدود هو جمال عبد الناصر وكان اعداء عبد الناصر هم الاخوان المسلمين فاحتضنت امريكا الاخوان المسلمين فى الوطن العربى ومن ضمنهم كيزان السودان فمنحتهم المنح والاقامات فى امريكا امثال امين حسن عمر والجاز وكرتى وغيرهم والترابى بذلك الدهاء الذى عرف به بمجرد دخول هذه المجموعه لداخل امريكا جعلهم يشكلون تنظيماً سرياً كان على راسه احمدعثمان مكى ( رئيس اتحاد طلاب جامعة الخرطوم ٧٢ -٧٣ ) وكان تنظيماً قوياً ومعروفاً وعندما حضرت لنيويورك فى عام ٨٩ كان التنظيم قوى جداً وكان يقوده زكريا رحمه الله وحامد وسليمان عبد التواب (عين سفيراً فى الخارجيه ) وكانوا يعقدون اجتماعاتهم وعلى عينك ياتاجر وعندما انتقلت لمنطقة قرينزبور فى نورث كارولاينا كان جارى (كوز معروف ) يغيب احياناً اسبوع فاساله عن سر الغياب فيقول لى انه ذهب للمؤتمر السنوى للتنظيم !!
    واتذكر اننى فى احتفال لإحدى منظمات حقوق الانسان فى نيويورك صدف ان كان معى فى تربيزه واحده احد المسؤولين وسالته الا تخشون تنظيم الاخوان المسلمين السودانى الذى ينشط داخل ارضكم ويتمدد فرد على بذلك الصلف الامريكى المعروف بمامعناه ( الجرابيع ديل يعملوا شنو ؟ نحن الروس بكل وزنهم لم يستطيعوا معنا شيء وهزمناهم ) وماعمله فيهم الجرابيع لم يستطيع الروس فعل ١٪؜ منه واذا كان الامريكان تعمقوا فى التحقيق فى سبتمبر ١١ فسيجدون ان من وراءها حسن الترابى وتنظيمه ولكن الامريكان دائماً سطحيين وثقتهم فى نفسهم لا تحد .
    واعتقد ان الترابى قد وصل الى ان امريكا اذا اردت تهزمها فلا تحاربها فى الخارج وانما فى داخلها فهى اضعف فى الداخل وقد حكيت من قبل عند حضورى لنيويورك وفى اول اسبوع وقبل ان يعرف الكيزان انى معارض لهم دعانى احدهم للقاء مع امريكى اسود وكنت اعتقد ان الموضوع سيكون تاريخ الامريكان السود وكنت تواقاً لمعرفته من أصحابه ولكن اتضح لى ان الموضوع كان اعمق من ذلك فبدايه كان اللقاء فى بدروم شقه ساكنيها غائبون وكان هناك تعتيم للضوء فانا لم استطيع ان أتبين حتى الامريكى الأسود وحضر اللقاء سليمان عبد التواب ( السفير لاحقاً ) وكان هناك مسجل والواضح ان اللقاء سيرسل للتنظيم واستطاع تنظيم الكيزان ان يخترق حتى السفاره الامريكيه فى الخرطوم وواضح ذلك بانه كان يصلنا فى نيويورك العشرات من الكيزان فالتاشيره كان تمنح للكوز بسهوله من عناصرهم التى تسربت لداخل السفاره الامريكيه ولم تتوقف هذه التأشيرات الا بعد كشفهم وتمكن الكيزان من ادخال الشيخ عمر عبد الرحمن رئيس تنظيم الاخوان المسلمين فى مصر الى نيويورك بجواز سفر دبلوماسى سودانى وبتأشيرة من السفاره الامريكيه فى الخرطوم !! وتمكن الشيخ عمر وبمساعده كانت واضحه لنا جداً من الدبلوماسيين السودانيين فى بعثة السودان فى نيويورك ان يكون خلايا ارهابيه فى داخل نيويورك تمكنت من تفجير فى نفق جرسى وتفجير عربه مفخخه فى مرآب مركز التجاره العالمى أودى بحياة ٦ من الامريكان واصيب اكثر من الف شخص بجراح وتمت محاكمة عمر عبد الرحمن بالمؤبد ومعه سودانيين وبعض العرب حوكموا بالسجن ورغم تورط دبلوماسيين فى البعثه فان امريكا اكتفت بابعادالدبلوماسيبن للحصانه ولم تتعمق فى التحريات حتى تصل الى دور التنظيم وما استغرب له ان امريكا لم تعاقب القاده السودانيين الترابى ومجموعته الذين كانوا وراء هذه الدماء ولم تسألهم حتى سؤال وحتى الدبلوماسيين الذين دبروا لهذه الجريمه وهم معروفين لم تتعرض لهم امريكا وحتى بعد الثوره وبعد ان زالت عنهم الحصانه الدبلوماسيه كان يمكن محاكمتهم فالقانون الامريكى ليس فيه تقادم وراينا الامريكان يحاكمون القاده الزنوج احيانا بعد ٥٠ سنه من تاريخ ارتكاب الجريمه حتى ولو مضايقة امراه ارتكبها الاسود وهو مراهق ولكن امريكا فى حالة الدبلوماسيين السودانيين لم تتعرض لهم إطلاقاً وهم موجودين الآن فى الخرطوم وبلا حصانه فماالسر فى ذلك ؟؟ والغريب ايضاً ان كثير من الكيزان والكوزات المنظمين يعيشون فى امريكا وكثير منهم حصل على الجنسيه وبعضهم وبعضهن يكتبون فى الصحف وفى القروبات ويدافعون عن تنظيمهم بعين قويه ولديهم استثمارات بعضها فى شيكاغو !! وقد هاجر الكثير منهم بعد الثوره لكندا وباموالهم ومنهم مليونيره ( بالدولار الامريكى ) معروفه جداً بل اسر قيادات استوطنوا فى الداخل الامريكى وستتجرع امريكا يوما ما السم من هذا التفريط فالكوز لا يؤتمن فهو يلدغ دائماً من يحتضنه

    محمد الحسن محمد عثمان
    mailto:[email protected]@msn.com



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • السفير الإرتري:السلطات السودانيه لم تمنع دخول الوفد السوداني
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 06 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله
  • الطيب الجد لمنتقدي المبادرة: الجمل ماشي والكلب ينبح
  • توقعات بزيادة أسعار السلع(ارقام) … ارتفاع سعر السكر في الخرطوم


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • من الذي رشح عمر القراي في حكومة حمدوك الاولى لادارة قسم المناهج ؟
  • وزير المعادن يعين أكثر من (100) من أقربائه وعناصر النظام البائد في مؤسسات الوزارة
  • توفي الشاعر والكاتب السوري جاد ترجمان بالنمسا
  • يا يهود العالم أرض الميعاد (السودان) الوعدكم بيها النبي يعقوب جهزت يلا تعالوا جا الوقت خلاص !!!!
  • قال العلماء الروس قال....
  • ناشط يكشف عن مسبك ذهب سري مملوك للجيش
  • لجان المقاومة للاسف ليست ذات قيمة!
  • عناوين الصحف السياسية اليوم”السبت” 6 أغسطس
  • شقة مفروشة استديو للبيع في دبي
  • بعد أن تقدمنا بالعمر: كما قالت أحلام
  • اكتشاف الموطن الاول للبشرية جمعاء في افريقيا
  • حقيقة الحقيبة
  • ايات قرانيه وواحاديث وادعيه تشرح الصدر
  • علاقة النبي نوح عليه السلام بجبل مرة .. آمنتُ بآموووون !!
  • بين عبيد الحقول وعبيد المنازل_خطاب كراهية
  • جدري القرود يطارد تجارة الملابس المستعملة الرائجة في السودان
  • اختفاء أستاذ جامعي مقيم بالإمارات في ظروف غامضة أثناء إجازته بالخرطوم
  • عروس- زوجي فشل في معاشرتي لأشهر فاستعان بأمه وانتهكا جسدي
  • خطاب وتوجيه يفجر أزمة بين وزير المالية جبريل إبراهيم والبجا بشرق السودان
  • توتر على الحدود بعد مقتل 18من الرعاة السودانيين اثر هجوم تشادي
  • نود تشريعا ثوريا حاسما لضبط الاحزاب!
  • بحسابات السياسة والربح والخسارة للاسف...
  • محامو الطوارئ- إطلاق سراح (5) أطفال قصر
  • الوساطة الثلاثية تعثرت!
  • بلاوي التعدين وغياب القانون والامر لدي لصوص الدهب

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 06 2022
  • العاصمة الوطنية تودع الرمز الاعلامي حسان محمد سعد الدين كتبه سيد أحمد حسن بتيك
  • محامو الطوارئ ! كتبه زهير السراج
  • اللغة التركية تتسيد منصة جائزة الشيخ حمد للترجمة كتبه عواطف عبداللطيف
  • من يخبر الجيش بأنه أساس الدولة المدنية؟! كتبه د.حامد برقو عبدالرحمن
  • المؤتمر الوطني عندو شوك ! كتبه ياسر الفادني
  • بعيداً عن السياسة : قصة قصيرة :حلمك الكبير... يا بت شيخنا كتبه عمر الحويج
  • اريتريا تستحق الحرية وليست الديكتاتورية كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • أطراف السودان تتآكل...وقلبه يتوقف عن النبض..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • الإعلام والسلطة.. اشكاليات الانتقال الديمقراطي كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • تجمع الخبراء والباحثين والأكاديميين السودانيين للفاعلين فقط كتبه بخيت النقر
  • نعم للدولة المدنية لا للتسلط والقهر كتبه موسى مرعي
  • لابد بأن نسمي السودان بمصر العليا كما كان فى القدم – كتبه عبد الله ماهر
  • عن اليوم التالي لقرارات المجلس المركزي كتبه معتصم حمادة
  • أريتريا و الصراع بين حميدتي و الجيش كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • مشروع تمكين المواطنين من الديموقراطية السليمة مدخل لمنهج في التربية المدنيةكتبه ب.أحمد الصافي
  • الصين بالمنطق واليقين كتبه مصطفى منيغ
  • التمسك بالثوابت والحقوق الفلسطينية كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de