تنسيقيات الثورة المصرية على أعتاب يناير !!! (في العام الجديد يجد المصريون أنفسهم في خضم نقاش ساخن حول مستقبل ولاية الرئيس السيسي الذي تنتهي رئاسته الثانية في عام 2022 ولا يجوز له الترشح مجددا. لذلك باتت عمليات "جراحية" للدستور المصري "ضرورية" لبقائه في السلطة. تعيش مصر مطلع العام الميلادي الجديد 2019 جدلاً عاماً أثاره طرح تصور مفصّل لتعديل دستوري يتيح للرئيس عبد الفتاح السيسي البقاء في الحكم بعد انتهاء ولايته الثانية في 2022، وهو احتمال متداول منذ شهور في الدوائر السياسية المغلقة بدأ يطفح على السطح تدريجيا تمهيدا لطرحه علنا في القريب المنظور. ويمنع الدستور المصري بصيغته الحالية أي رئيس من البقاء في منصبه أكثر من ولايتين متتاليتين، وهو ما يعني أنه لن يكون من الممكن أن يستمر السيسي في الحكم بعد انقضاء ولايته الثانية في 2022) من فرية التفويض وأمر إلى متوالية تمزيق الدستور عند كل أجل انتخابى، العسكرى لا يعرف دستور أو عهد بل أوامر بتمزيق الوثيقة وكما قال قائد مليشيا الحماية الدستور ليس قرآن فهل ينتهى ديكتاتور مصر إلى ما صار اليه مخلوع السودان ام يمضى متوجا بالقهر والبطش والقتل وخلف العهود والوعود التى قطعها بنفسه والاجابة واضحة لا تحتاج إلى عميق تفكير فتلك غزية لا ترشد و الدساتير عندها مجموعة أوراق يمزقها مستشار وقبله مستشار اعلامى يهيج المشهد باكاذيب إثارة الغبار فى منتصف النهر!!! نثق ان الشعب المصرى سيتمسك بمنع خرق دستور الديكتاتور الذى يمنع الترشح فوق ولايتين حتى ولو كانت فى أجواء غير ديمقراطية !! اقترب يناير الذى سيرسم عودة الربيع للانتقال الديمقراطى بعد أن عادت حوافر الديكتاتورية تمخر فى طين الشمولية الذى يقطع طريق المؤسسات ويكرس الفردية التى تتعارض مع معطيات وسنن الكون!!! =قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، الأربعاء، إن قائد الجيش السوداني الفريق عبد الفتاح البرهان التقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال "زيارة سرية" للقاهرة"، قبل يوم من "الانقلاب العسكري" في السودان.+ #دستور الشمولية العسكرية من الانقلاب إلى القبر او إلى السجن!! #الاعلان السياسي للدولة المدنية #مواكب ديسمبر #الإضراب النقابى العام #البرلمان الأوروبى،الكونجرس.المنظمات الحقوقية.الجمعية العامة للأمم المتحدة !!!
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 12/07/2021
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة