"حصل كلب متقاعد فى الجيش البريطانى على ميدالية الشجاعة بعد إصابته أثناء مطاردة لمسلح ينتمى إلى تنظيم القاعدة الإرهابى، وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن الكلب كونو سيحصل على ميدالية PDSA Dickin فى احتفال افتراضى خلال شهر نوفمبر المقبل، ما يعنى فوزه بأعلى الأوسمة الشرفية العسكرية فى شجاعة الحيوانات" "للكلب سيد وطوق! يرسله للصيد والمطاردة ! يعود بالغنيمة فينال الطعام يتضخم فى الحلة والفريق فيصبح بلا رفيق!! يعود كلب ضال بلا طوق اونمرة! !!" "ربما أكل الكلب مؤدبه إن لم ينل شبعه" "من الأفضل أن يكون أمامك أسد مفترس على أن يكون وراءك كلب خائن" "والكلاب.. تخسر.. وتربح نَبْحَها فى الليل غريب صمتها.. دايمًا مُريب ع البيبان واقفة مِنَاوْبَة بِشْمَة.. لا تشبع مِتَاوبة لو أكَلْت اللقمة.. تِنبح لو رميت اللقمة.. تنبح. لمّا تِتَّاوِب ما بِتداريش نِيابها. لما نُسكت تِبْقَى هادية لمّا نتكلم تِعبَّرْ فى وضوح عن اكتئابها!! علِّمِتْنَا" "لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا" "حِكايَةُ الكَلبِ مَعَ الحَمامَه تَشهَد لِلجِنسَينِ بِالكَرامَه يُقالُ كانَ الكَلبُ ذاتَ يَومِ بَينَ الرِياضِ غارِقاً في النَومِ فَجاءَ مِن وَرائِهِ الثُعبانُ مُنتَفِخاً كَأَنَّهُ الشَيطانُ وَهَمَّ أَن يَغدِرَ بِالأَمينِ فَرَقَّتِ الوَرقاءُ لِلمِسكينِ وَنَزَلَت توّاً تُغيثُ الكَلبا وَنَقَرَتهُ نَقرَةً فَهَبّا فَحَمَدَ اللَهَ عَلى السَلامَه وَحَفِظَ الجَميلَ لِلحَمامَه إِذ مَرَّ ما مَرَّ مِنَ الزَمانِ ثُمَّ أَتى المالِكُ لِلبُستانِ فَسَبَقَ الكَلبُ لِتِلكَ الشَجَرَه لِيُنذِرَ الطَيرَ كَما قَد أَنذَرَه وَاِتَّخَذَ النَبحَ لَهُ عَلامَه فَفَهِمَت حَديثَهُ الحَمامَه وَأَقلَعَت في الحالِ لِلخَلاصِ فَسَلِمَت مِن طائِرِ الرَصاصِ هَذا هُوَ المَعروفُ يَا أَهلَ الفِطَن الناسُ بِالناسِ وَمَن يُعِن يُعَن"" "لا يتعلم الكلب السباحة لا بعد أن تغمر المياه أذنيه." "التبرّي من معرّة المعري " وهي هذه: لله حمدٌ دائمٌ الوَلِيّ ... ثمّ صلاتُه على النبي قد نُقِلَ الثقاتُ عَن أبي العُلا ... لما أتى للمُرتَضى ودخلا قال له شحصٌ بهِ قَد عَثَرا ... من ذلِكَ الكلبُ الذي ما أبصَرا فقال في جوابه قولاً جلِي ... مُعَبِّراً لذلك المجهّلِ الكلبُ من لَم يَدرِ من أسمائِهِ ... سبعينَ مومياً إلى علائِهِ وقد تَتَبّعتُ دَواوينَ اللُغَه ... لَعَلّني أجمعُ من ذا مَبلَغَه فجئتُ منها عدداً كثيراً ... وأرتجي فيما بقي تيسيرا وقد نظمتُ ذاك في هذا الرجز ... ليستفيدَها الذي عنها عجز فسمّهِ هُدِيتَ بالتبرّي ... يا صاحِ من معرّةِ المعرّي من ذلكَ الباقِعُ ثم الوازِعُ ... والكلبُ والأبقَعُ ثم الزارعُ والخيطَلُ السخامُ ثم الأسدُ ... والعُربُج العجوزُ ثم الأعقدُ والأعنقُ الدرباسُ والعَمَلّسُ ... والقُطرُبُ الفُرنيُّ ثم الفَلحَسُ والثَغِم الطَلقُ مع العواءِ ... بالمدّ والقَصرِ على استواء وعُدَّ من أسمائِهِ البصيرُ ... وفيهِ لغزٌ قالَه خبيرُ والعربُ قد سمّوهُ قدماً في النفيرِ ... داعي الضمير ثم هانىء الضمير وهكذا سموه داعي الكَرَمِ ... مشيدَ الذكرِ متمّمَ النعَمِ وثمثَمٌ وكالبٌ وهبلَعُ ... ومُنذِرٌ وهجرَع وهَجرَعُ ثم كُسَيبٌ علَم المذكّرِ ... منه من الهمزةِ واللام عَرِي والقَلَطِيُّ والسلوقِيُّ نِسبَه ... كذلك الصينيُّ بذاك أشبَه والمُستَطيرُ هائجُ الكلابِ ... كذا رواهُ صاحبُ العُبابِ والدرصُ والجروُ مثلّثُ الفا ... لوَلَدِ الكلبِ أسامٍ تُلفى والسمع فيما قاله الصوليُ ... وهو أبوُ خالدٍ المكنِيُّ ونقَلوا الرُهدون للكلابِ ... وكلبةٌ يُقالُ لها كَسابِ مثلُ قطامِ علماً مَبنِيّاً ... وكسبةٌ كذاك نقلاً رُوِيا وخُذ لها العولَقَ والمُعاوِيَة ... ولَعوة وكُن لذاكَ راوِيه وولدُ الكلبِ من الذيبَة سمّ ... عُسبورةً وإن تُزِل حالَم تُلَم وألحَقوا بذلِكَ الخَيهَفعى ... وأن تُمَدَّ فهو جاءَ سمعا وولدُ الكلبِ من ذيبٍ سُمي ... أو ثعلبٍ فيما رَوَوا بالديسَمِ ثمَّ كلابُ الماءِ بالهراكِلَه ... تُدعى وقِس فرداً على ما شاكََلَه كذاكَ كلبُ الماءِ يَدعى القُندُسا ... فيما له ابنُ دحيةٍ قَدِ ائتَسى وكلبةُ الماءِ هيَ القضاعَه ... جميعُ ذاك أثبتوا سَماعَه وعدّدوا من جنسهِ ابنَ آوى ... ومَن سُماه دألٌ قد ساوى ودُئِلٌ ودُؤلٌ والذُألان ... وافتَح وضُمَّ معجَماً للذُألان كذلك العِلوضًُ ثم النوفَلُ ... واللعوَضُ السرحوب فيما نَقَلوا والوَعُّ والعلوشُ ثم الوَعوَعُ ... والشغبَر الوأواءُ فيما يُسمَعُ
عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 23/9/2021
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة