تعرف على الصاروخ الذي قذف بحميتي من تشاش بياع متجول للاباريق الى اقوى واغنى رجل في السودان ؟

تعرف على الصاروخ الذي قذف بحميتي من تشاش بياع متجول للاباريق الى اقوى واغنى رجل في السودان ؟


03-09-2023, 11:50 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1678402248&rn=0


Post: #1
Title: تعرف على الصاروخ الذي قذف بحميتي من تشاش بياع متجول للاباريق الى اقوى واغنى رجل في السودان ؟
Author: ثروت قاسم
Date: 03-09-2023, 11:50 PM

10:50 PM March, 09 2023

سودانيز اون لاين
ثروت قاسم-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر





[email protected]
+ اليوم العالمي للمرأة ؟
في يوم 8 مارس من كل سنة يحتفل العالم باليوم العالمي للمرأة ، اليوم الذي بدأت الامم المتحدة الإحتفال به في عام 1975 . ويوافق هذه السنة يوم الاربعاء 8 مارس 2023 اليوم العالمي للمرأة . ويمثل هذا اليوم إنتصار ثورة النساء ضد عبودية المطبخ وعبودية حجرة النوم ، وعبودية خفض الطفلات، وعبودية زواج القاصرات ، وتثبيت المواطنة المتساوية امام القانون بين الرجال والنساء ... للذكر مثل حظ الأنثى ، ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ، وإنما النساء شقائق الرجال.
نهنئ المرأة السودانية باليوم العالمي للمرأة ، أعاده الله عليها بمزيد من النجاحات والإختراقات والإنتصارات في جميع المجالات الإجتماعية والسياسية والثقافية والرياضية .
كان للمرأة السودانية ، خصوصاً الكنداكات الشابات ، القدح المُعلى في نجاح ثورة ديسمبر 2018 المجيدة .
نتمنى ان تركز الكنداكة السودانية خلال هذه السنة التي تنتهي في 8 مارس 2024 على اربعة امور اساسية ، كما يلي :
واحد :
+ الإستمرار والإستدامة في جعل الثورة شعلة دائمة الإشتعال حتى ضمان التحول الديمقراطي الكامل ، وتكوين حكومة مدنية ذات مصداقية اي تحتكر السلطة التنفيذية ، ورجوع العسكر إلى الثكنات .
يجب ان تتذكر الكنداكة السودانية إن الفلول والابالسة الكيزان هم رهط ( واضربوهن ) ، فمرجعية الكيزان الحصرية هي إضطهاد المرأة ، وحبسها في عبودية المطبخ وحجرة النوم وبس . والآلية الوحيدة لهزيمة الابالسة الكيزان هي ضمان التحول الديمقراطي الكامل .
إتنين :
يجب ان تجاهد الكنداكة السودانية في بث الوعي والإستنارة امام النساء السودانيات ، وتركز على تجريم خفض الطفلات ... إنه ليس من الدين في شئ ، وليس من الأعراف في شئ ، بعكس ما يروج له ، بهتاناً ، الابالسة الكيزان .
تلاتة :
يجب ان تجاهد الكنداكة السودانية في بث الوعي والإستنارة امام النساء السودانيات ، وتركز على تجريم زواج القاصرات ... إنه ليس من الدين في شئ ، وليس من الأعراف في شئ ، بعكس ما يروج له ، بهتاناً ، الابالسة الكيزان .
اربعة :
يجب ان تتبنى الكنداكة متلازمة محاربة الوحش بالوحش ، وتدعم حميتي في جهاده الذي بدأه مؤخراً في هزيمة وحش الابالسة الكيزان ، فهم العدو الحصري ، قاتلهم الله آنى يؤفكون .
+ السيدة الفضلى والدة حميتي .
في يوم الخميس 22 فبراير 2018 ، نجت والدة حميتي من محاولة إغتيال ، إثر تهجم مسلحين يتبعان لحركة مني اركو مناوي على منزلها في ضاحية جبرة في الخرطوم .
قال حميتي للمعتدين :
أذهبوا فأنتم الطلقاء .
يكرر حميتي لخاصته ، أن اي نجاح اصابه في حياته ، سببه الاساسي والدته ، التي ربته فاحسنت تربيته ، وعلمته ما لم يكن يعلم .
من بين الخصال الحميدة التي شربها حميتي مع لبن والدته الفضلى ... خصيلة التركيز .
يردد حميتي دوماً كلمات الشاعر حافظ ابراهيم :
الأُمُّ مَدرَسَةٌ إِذا أَعدَدتَها ...
أَعدَدتَ شَعباً طَيِّبَ الأَعراقِ.
يقول حميتي إن والدته كانت تذكره دوماً بالآية 69 في سورة العنكبوت .
قالت:
وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ۚ وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ .
وتشرح والدة حميتي كلمة المحسنين بالذين يحسنون في كل عمل يقومون به ، اي يجيدونه ، ولا ياتى ذلك إلا بالتركيز ، والإهتمام بالتفاصيل الدقيقة .
شب حميتي على التركيز في اي عمل يقوم به ، سواء كان ذلك بيع الاباريق والمصلايات في سوق نيالا في بداية حياته العملية ، او الشراكة مع الملياردير الاماراتي الشيخ منصور بن زايد ، اغنى رجل في الامارات حالياً ، والشقيق الأصغر لرئيس دولة الامارات .
كان التركيز بمثابة الصاروخ الذري الذي قذف بحميتي من تشاش اي بياع متجول للاباريق في سوق نيالا في بداية حياه العملية في عام 1990 ، مع بداية إنقلاب الابالسة الكيزان ... الى اقوى واغنى رجل في السودان حالياً ، وربما رئيس السودان المُنتخب بعد سنتين قصار ؟
في هذا السياق ، هل تتذكر عدم تركيز مني اركو مناوي في حفل تتوجيه حاكماً على اقليم دارفور ، عندما خاطب ، وهو يقرأ من ورقة مكتوبة ، الجنرال عبدالفتاح البرهان بعبدالفتاح السيسي ... كما يصور الفيديو في الرابط ادناه :

وفي مناسبة اخرى ، خاطب مني اركو مناوي الجنرال عبدالفتاح البرهان بعبدالوهاب البرهان ، كما يصور الفيديو في الرابط ادناه :

التركيز هو ما جعل حميتي اقوى واغنى رجل في السودان ، وعدم التركيز هو ما جعل مني اركو مناوي اضحوكة وفضيحة بجلاجل في الاوساط المحلية والاقليمية والدولية .
+ الرائدات الاوائل ؟
ننتهز فرصة اليوم العالمي للمرأة ، ونؤرخ لبعض الأوائل من نساء السودان في مجالات مختلفة . نقول ( بعض ) لأن عددهن والحمد لله كثير. ولا نبغي غمط حق بعضهن ، ولكن لا يمكن الأحاطة بكل واحدة منهن في مقالة في حوالي الف كلمة . ولمن لا يظهر إسمها ، العتبى حتى ترضى .
ومن الأوائل يمكن ذكر الإهرامات الآتية :
+ الاستاذة نعمات عبدالله ... اول رئيسة قضاء في السودان .
+ الاستاذة هالة عبد الحليم ... الرئيسة السابقة لحق ، وأول رئيسة لحزب سياسي سوداني .
+ الدكتورة ميادة سوارالذهب ... رئيسة الحزب الديمقراطي الليبرالي ..
+ الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم ... التي كانت الاولى في عدة مجالات من بينها... اول نائبة برلمانية منتخبة في برلمان السودان بعد ثورة اكتوبر في عام 1965 .
+ ﻓﺎﻃﻤﺔ ﺍﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻤﺤﻤﻮﺩ... ﺃﻭﻝ ﻭﺯﻳﺮﺓ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ، و ﺃﻭﻝ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻣﺮﺷﺤﺔ ﻟﻠﺮﺋﺎﺳﺔ .
+ الأستاذة ﺁﻣﻨﺔ ﻋﻄﻴﺔ ... ﺃﻭﻝ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺗﻘﻮﺩ ﺳﻴﺎﺭﺓ وذلك في عام 1945 .
+ الدكتورة خالدة زاهر ( 1926 ) ... أول طبيبة سودانية في عام 1952 .
+ السيدة ﻋﺎﺋﺸﺔ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﻣﺤﻤﺪ ... ﺍﻭﻝ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ .
+ مولانا احسان محمد فخري ( 1936 )... أول قاضية سودانية في المحاكم الشرعية ( 1965) ، ﻭﺃﻭﻝ ﺧﺮﻳﺠﺔ ﻛﻠﻴﺔ ﻗﺎﻧﻮﻥ ﺑﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ .
+ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫﻩ ﺳﻨية ﻣﺼﻄﻔﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ( 1937 ) ...اول محامية سودانية.
+ المهندسة غادة عامر ... اول مهندسة تعمل في تشييد سد مروي .
+ الضابط ﻓﺎﻃمة ﺍﺑﻮﺑﻜﺮ ... ﺃﻭﻝ ﺿﺎﺑطة ﺳﻮﺩﺍﻧية ﺑﺎﻟﺠﻴﺶ .
+ الدكتورة ﺳﻠمى ﻣﺤﻤﺪ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ... ﺍﻭﻝ ﺩﻛﺘﻮﺭة ﺳﻮﺩﺍﻧية ﻓﻲ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ .
+ السيدة ﺑﺜﻴﻨﻪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺡ ﺍﻟﻤﻐﺮﺑﻲ ... ﺃﻭﻝ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻪ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭة ﻭﺍﻟﺼﻨﺎعة .
+ ﻧﻔﻴﺴﺔ ﺍﻟﺸﺮﻗﺎﻭﻱ ... ﺃﻭﻝ ﺻﺤﻔﻴﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ .
+ الأستاذة ﻣـﻠـﻜـﺔ ﺍﻟﺪﺍﺭﻣﺤﻤﺪ ﻋﺒﺪﺍﻟﻠـﻪ ( 1922 ) ...ﺍﻭﻝ ﺭﻭﺍﺋﻴﺔ ﺳﻮﺩﺍﻧـﻴـﺔ.
+ الأستاذة ﻣﻨﻴﺮة ﺭﻣﻀﺎﻥ ابكر ( 1955) ... أول سودانية تعمل حكماً لكرة القدم . وأول فتاة سودانية تشترك في سباقات المائة متر ثم رمي القرص والجلة .
+ الدكتورة ﻭﺩﺍﺩ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺍﻟﻤﺤﺒﻮﺏ ...ﺍﻭﻝ ﻋﺎﻟﻤﺔ ﻓﻀﺎﺀ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻰ وكالة ﻧﺎﺳﺎ ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ .
+ الدكتورة ﺯﻳﻨﺐ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ... ﺃﻭﻝ ﻣﻔﺘﺸﺔ ﺻﺤﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
+ الكابتن طيار والدكتورة ( طب ) ﺣﺎﺟﺔ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺑﻠﻪ ... ﺍﻭﻝ ﻛﺎﺑﺘﻦ ﻃﻴﺮﺍﻥ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ.
+ الكابتن طيار ﺳﻬﻰ ﻣﺤﻤﻮﺩ ... ﺃﻭﻝ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺗﻘﻮﺩ ﻃﺎﺋﺮﺓ ﺣﺮﺑﻴﺔ مقاتلة .
+ الفنانة ﺟﺪﺍﻭية ﻣﻮﺳﻰ ﺍﺣﻤﺪ ... ﺃﻭﻝ ﻋﺎﺯﻓﺔ ﻋﻮﺩ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﺔ .
+ الفنانة ﺯﻛﻴﺔ ﺃﺑﻮ ﺍﻟﻘﺎﺳﻢ ...ﺃﻭﻝ ﻋﺎﺯﻓﺔ ﺟﻴﺘﺎﺭ ﻭﺑﺎﺹ ﺟﻴﺘﺎﺭ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻣﺤﺘﺮﻓﺔ .
غيض من فيض كنداكات السودان .
خاتمة :
إستمتع مع رؤى محمد نعيم واغنية سمسم القضارف في الفيديو في الرابط ادناه :






عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • فولكر يعلق على مقتل متظاهر في الخرطوم
  • الخرطوم تسجل ارتفاع حالات الإصابة بحمي الضنك
  • دول الترويكا تصدر بيانا حول مقتل محتج خلال مظاهرات الثلاثاء
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 02 مارس 2023 للفنان عمر دفع الله

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • عجز حاد في الايرادات بوزارة المالية
  • هل يمكننا ترشيد الدور الذي يلعبه الجيش السوداني في الإقتصاد
  • أحزان الجمهوريين ـــ عاصم حامد عبدون إلى رحاب الله الرحيم
  • الشعب الأسبانى .. بدأ يبحث في تأريخ الأندلس .. (يا الله نصرك).
  • لجان المقاومة بولاية الخرطوم تحددعمل اليوم
  • النيابة- شرعنا في استجواب الشرطي المتهم بقتل "إبراهيم مجذوب"
  • الشرطة الفاسده تبا عليكم
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس 2 مارس 2023م
  • خليك حريص على تلفونك لحظة خروجك من مطار الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • اللفيف في الفقه المالكي كتبه عبدالرحمن محمد فضل
  • ( حرام والله ) زيادات جديدة في أسعار الكهرباء !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • وقف القتل رهين باسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • محمد الفاتح يوسف العاقب خواطر يوم الخميس ٢ مارس٢٠٢٣.
  • يا ليل أبقالي شاهد: المغني والصوفي كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • أوراق طبيب سودانيّ مُقيم في برلين:ذكريات وقصص ووجوه وقضايا فكريّة وأدبيّة كتبه موسى الزعيم
  • دمائكم حل لنا كما فعلتم بنا #
  • بين شرطة السودان وشرطة الفلول! كتبه أحمد الملك
  • زيارة الرئيس الإرتري الي السعوديه الدلالات والمعاني كتبه محمدعثمان الرضي
  • عالم اليوم بيئة الخداع المحكم كتبه محجوب الخليفة
  • في ذكري رحيله.. رأي أربكان في تلميذه أردوغان كتبه فادي عيد وهيب
  • ومضة : الشهيد اليافع المجذوب كتبه عمر الحويج
  • يا سلام عليك يا عليقي كتبه كمال الهِدَي
  • قحت وحمدوك هم من قتلوا الشهيد عبد المنعم رحمه !!! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة تفتح باب التنافس في نسختها التاسعة كتبه عواطف عبداللطيف
  • غرائب الاخبار عناية لجنة المعلمين تسيريةالمحامين!!!ا كتبه الأمين مصطفى
  • المؤتمر السوداني يطالبني اعتذارا و لكن ..! كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كفاح جيل كتبه حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • كشف تحريف القرآن والإسلام بالأمويين أولياء الشيطان الملاعين – 2 -7 – كتبه عبد الله ماهر
  • نطاق العمل- قصة قصيرة كتبه د.أمل الكردفاني
  • فدا و النضال الوطني الفلسطيني كتبه أ / ابراهيم كامل و شاح
  • المؤسسات المالية الغربية تمثل قمة الهلاك والموت !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد