سودانيون رحبوا وخدموا البرهان في نيويورك: يا للعار كتبه اسامة خلف الله

سودانيون رحبوا وخدموا البرهان في نيويورك: يا للعار كتبه اسامة خلف الله


10-07-2022, 02:23 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1665148995&rn=0


Post: #1
Title: سودانيون رحبوا وخدموا البرهان في نيويورك: يا للعار كتبه اسامة خلف الله
Author: أسامة خلف الله مصطفى
Date: 10-07-2022, 02:23 PM

02:23 PM October, 07 2022

سودانيز اون لاين
أسامة خلف الله مصطفى -USA
مكتبتى
رابط مختصر




[email protected]

*بموت القلب يموت الضمير الوطني ويصبح اى شيء مباح ، بل يصبح الحياء منعدم وتغليف كل باطل بالحق وسياق التبريرات. ولكن نبشر هذا النفر من خلق الله بأن الزمان ما زمانهم وكما تنبأ امل دنقل* :
وغدا يولد من يلبس الدرع كاملة ..
يوقد النار شاملة…
يستنزع الحق من أضلع المستحيل….
*نعم دنس قاتل الاطفال وحارق قرى اهلنا بالابادة الجامعية البرهان ارض تمثال الحرية في نهاية الشهر الماضي. وكعادة الحرامية والقتلة الذى يمشون بالقرب من الحائط وفي الظلام ، هكذا قضي البرهان رحلته المشؤمه لارض تمثال الحرية.*
*ولكن لم يخطر ببال أحد أن يوجد بين سودانيي امريكا من يوادد ويرحب ويقوم بخدمة أكبر خادع ومجرم مثل البرهان. ولكن ولان هذة بها بركات السماء ودعوات ام الشهداء من امبررو لكجبار ، فلقد جاءت الزيارة لكشف اربع شخصيات سودانية ادت القسم الامريكي بأنها لا تنتمي لاى تنظيم شمولي او تدعمه وحصلت علي اسره علي الجنسية الامريكية ثم خانت قسمها ودموع امهات الشهداء ووقفت ترحب وتخدم في البرهان*.
*واول هذة الشخصيات هو حسن عيسي الذى عميت عيناه عن من ينقل في اسطول سياراته فقام بتخصيص اربع سيارات لخدمة الفرعون وجنوده ، ورفض كل السواقين الاوفياء لوطنهم ان يخدموا البرهان عدا سائق واحد مختل عنده القيم والموازين الوطنية*.
*والشخصية الثانية التي إعتادت علي حضن الديكتاتوريات وسفرائها منذ الفاتح عروة هو الهادى الشيخ ، ذلك الرجل الذى يهتم بمصالحه الشخصية تحت غطاء الطيبة السودانية وعلي اثرها يفسح المجالس لرموز النظام فما كان منه اثناء زيارة البرهان إلا أن يقوده قله الحياء الوطني ليقف امام عدسات الكاميرا ويسجل شريطا في ترحيب الوفد الزائر وكانهم من وفد قادم من حكومة محمد احمد المحجوب المنتخبة*.

*ويظهر في الشريط المدعو عبد العزيز دينق ذلك الكوز الذى إندس وسط بلاد الديمقراطية ونذر حياته لخدمة كل الديكتاتوريات وتلقي الهبات من سفاراتها ومن المجرم علي كرتي فيما كان يُعرف بالنادى السوداني*.

*ويظهر في شريط العار بالترحيب لهولاكو شخص طاعن في السن يدعي مأمون محمد ينعم بخيرات الديمقراطية ويتنفس حريتها ثم يرحب جماهيريا بخانق الحريات وسفاك الدماء البرهان*.

*لا توجد عبارات يمكن أن تفي وصف السقوط الاخلاقي والوطني في شخصيات تعلم أن ماقت الظالمين يكتب عن اليمين والشمال وملائكته ما يفعلون من مؤادده وموادعة ومناصرة وخدمة للفرعون السوداني الجديد ويصبحوا من جنوده. اهل يا ترى كان يمكن ان يفيقوا من عميانهم الوطني إن إستباح البرهان دم أحد افراد عائلتهم او سجنهم او خنقتهم بغاراته السامة في باشدار !!! اللهم لا تعمي قلوبنا وابصارنا.*




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 06 2022

  • جريدة بريطانية: الضرائب تحرك الشارع السوداني المتخوف من واقع اقتصادي جديد
  • ضباط بحركة مسلّحة ينهبون مخزنًا للزيوت
  • زعمت انها في استعداد منذ اسبوعين ..مركزي التغيير يحذر من مواجهة محتملة وصراع بين العسكريين

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 06 2022
  • انقسام بين مكونات المعارضة تزامناً مع توقيع «ميثاق المقاومة»
  • الرسائل والاشواق فى الاغانى السودانيه
  • إكتشاف الرياضيات
  • الهبــرو ملو.. أصح نص استمع اليه فى اليوتيوب. فيديو الشيخ الصاوى
  • لنقاطع شركات الاتصالات للزيادة الخيالية في أسعار النت
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الخميس 6 أكتوبر 2022م
  • سودانيون في مصر ..أدركوهم فإنهم يُهلكون؟!.
  • ***** فــســــــــاد المــعــــادن *****
  • اليوم العالمى للمعلم
  • الوضع الراهن
  • موظف بمحلية سودري يحاول دهس عضو بالمؤتمر السوداني

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 06 2022
  • برمة ناصر يقود مركزية قحت ضد (سلطة الشعب)! كتبه عثمان محمد حسن
  • عامان مرا على اتفاق سلام السودان الموقع فى جوبا -‐لاشيء سوى المداد على الورق كتبه ادم ابكر عيسى
  • صلاح الولى عمل المزراعين بدارفور إذا توفر الأمن...؟ كتبه محمد آدم إسحق
  • وصف آمر الحاكم بأمر الله صيلون الوصفي لأرض السودان كتبه د.أمل الكردفاني
  • مستقبل الصحافة الورقية أحد أهم الندوات في إطار جائزة محجوب محمد صالح كتبه حسن الجزولي
  • السياسة والأخلاق (1-2)..! كتبه محمد عبدالله ابراهيم
  • هجوم على منحدر السقوط! كتبه عبدالرحمن کورکی (مهابادي)*
  • الكذبة الواهية التى تضحك المجانين لإرضاع الكبير لأهل السنة الضالين - كتبه عبد الله ماهر
  • الاصلاح السياسي في الأردن كتبه د. لبيب قمحاوي
  • الجيش هو الأزمة الحقيقية التي تستمر في أكل السودان من أطرافه- بقلم_ علي تولي
  • يالسفير على يوسف عيب واستحوا كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • متلازمة توريت كتبه هانم داود
  • ماذا يريد ان يفعل الناظر ترك بساحل البحر الاحمر كتبه عازه ايرا
  • إستخدامات الأراضي والموارد الطبيعية بولايات كردفان .. ماذا هناك ؟ (3-3) كتبه عادل شالوكا
  • الانعزال يعنى الابتعاد عن تطلعات الجماهير كتبه تاج السر عثمان