تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ د. حسن مكي والانقاذ ٣ و حيلة الثعلب

تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ د. حسن مكي والانقاذ ٣ و حيلة الثعلب


09-23-2022, 00:19 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1663889707&rn=0


Post: #1
Title: تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ د. حسن مكي والانقاذ ٣ و حيلة الثعلب
Author: الشيخ الحسين
Date: 09-23-2022, 00:19 AM

11:19 PM September, 23 2022

سودانيز اون لاين
الشيخ الحسين-استراليا
مكتبتى
رابط مختصر




ذكرتني الحكاية ادناه حديث البروف الاسلامي حسن مكي الذي قال فيه بان حكم البرهان واللجنة الامنية هو الانقاذ في نسختها الثالثة
باعتبار
ان النسخة الاولى كانت تلك التي قادها و هيمن فيها على جل القرار شيخ الحركة الاسلامية الراحل د حسن الترابي و التي انتهت في العام ١٩٩٩م وبدت المرحلة الثانية بما تعارف عليه حينها
ب
المفاصلة
تلك التي نتجت عن تمرد بعض تلاميذ الترابي علي شيخهم وسادوا المشهد بقيادة عمر البشير الي ان اطاحتهم ثورة الشباب السوداني
و المرحلة الثالثة حسب البروف مكي هي المرحلة الحالية التي اعقبت انقلاب البرهان .
بصراحة.
وجدت في حديث البروف مكي بعضا من الوجاهة
خاصة وقد اعاد
البرهان الي الخدمة كل الاسلاميين الذين اطاحهم حكم الثورة القصير واتخذ من شيخ الاسلاميين. 'الجديد ' رجل الاعمال البراغماتي المتوقد الذهن علي كرتي مستشارا خفيا
ليمثل للنسخة الثانية من الانقاذ
كما
امسك البرهان بيده الاخري د جبريل ابراهيم و فوضه في شان المال بسلطات "الصدر الاعظم " وليس و زير المالية و حسب
ليمثل ملامح الانقاذ في نسختها الاولى بنفس التطلع للدور الذي تمنى الشيخ حسن الترابي
ان تلعبه العدل و المساواه
خاصة وان اتفاقية جوبا للسلام اتاحت لان تكون( كل القوّة في الخرطوم جُوّة).
،،،،،،،
قصة حيلة الثعلب( منقولة):-
لما يشتد الجوع بالثعلب يذهب لمكان مفتوح ويستلقي على ظهره ويحبس أنفاسه حتى تنتفخ بطنه وترتفع ساقيه فتظن الطيور أنه ميت وتقع عليه فينقض الثعلب عليها ويأكلها !!
وصورة :


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • التظاهرة السودانية الكبرى احتجاجا ضد التطبيع مع الحكومة الانقلابية أمام رئاسة مجلس الوزراء البريطان
  • الخرطوم تفرض دمغة جديدة تخصم من مرتبات الموظفين
  • 400 أستاذ وبروفيسور يلوحون بمغادرة جامعة الخرطوم
  • اليوم الوطني السعودي رقم92

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • نيقراءة في مواقفهم إزاء المفكر السوداني الانساني محمود محمد طه.. إلى الصحفيين السودانيين: حضرنا ولم
  • قضايا دارفور بدل هذا السجال السقيم ايها القائد
  • عضو سابق بـ «السيادي السوداني»: الانقلابيون وأذيالهم “في حالة من الندم المرير”
  • الإعلان الدستوري .. على طاولة لجان المقاومة
  • قرار حكومي يتسبب في تنامي ظاهرة ابتزاز الشرطة للمواطنين بالعاصمة السودانية
  • التحية لثوارنا في نيويورك .. ود ام زقده البرهاااان !
  • الكاميرا ترصد رجل هايج يهاجم زبائن بالفاس في مطعم ماكدونالدز في نيويورك
  • أبو هاجة: البرهان سيقدم معلومات للأمم المتحدة تؤكد أن الجيش هو الأكثر حرصاً على التحول المدني الحقي
  • عاجل : هؤلاء أبرز المرشحين لخلافة حمدوك فى منصب رئيس وزراء السودان !!!!!!
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ عثمان علي حسين للرحاب العلية
  • سيلقي البرهان خطاب السودان في الدورة السابعة والسبعون للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 22 2022
  • إنهم يسرقون تراث محجوب شريف! كتبه حسن الجزولي
  • ابوهاجة ينتظر قراراً اممياً يُدين الشعب السوداني لإنتهاك حقوق الإنسان البرهان! كتبه خليل محمد سليما
  • الطاهر أبو هاجة بين الصحاف و يوزف غوبلز كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • حش حصاد البلح كتبه عواطف عبداللطيف
  • (الإضرار في الوصية من الكبائر) و (ومن أوصى بالثلث فلم يترك شيئا) كتبه محمد الصادق
  • معا ضد نفاق جوبا كتبه عمر التجاني
  • بعد نيويورك ..... هاكم الزيت ! كتبه ياسر الفادني
  • التغيير الجزري في حياتنا على الرغم من أنه مخيف لكنه ضروري كتبه يحيى ابنعوف
  • مرحبا بإنفصال دارفور فورا عن السودان – كتبه عبد الله ماهر كورينا
  • ينظر الأوروبيون إلى المسلمين على أنهم متخلفون.. التجريد الصارخ من الإنسانية كتبه حسن العاصي
  • عبدالوهان في انتظار توقيع سعاد حسني ونادية لطفي لتسليم السلطة للمدنيين كتبه كنان محمد الحسين
  • جبرين جباية مرتبات على الطريق!! كتبه الأمين مصطفى
  • الذكرى 95 لميلاد عبد الخالق محجوب كتبه تاج السر عثمان
  • عندما حاول معاذ تنقو سواقة الشعب بالخلا.. كتبه د.أمل الكردفاني
  • الاحتلال واستهداف الوجود التاريخي للشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة