الدواهي واجتماع عقار وياسر عرمان مع قرقاش بأبوظبي يوم 19 أبريل 2019 كتبه عثمان محمد حسن

الدواهي واجتماع عقار وياسر عرمان مع قرقاش بأبوظبي يوم 19 أبريل 2019 كتبه عثمان محمد حسن


06-15-2022, 12:57 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1655294232&rn=0


Post: #1
Title: الدواهي واجتماع عقار وياسر عرمان مع قرقاش بأبوظبي يوم 19 أبريل 2019 كتبه عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 06-15-2022, 12:57 PM

11:57 AM June, 15 2022

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




* حين أشِرتُ في مقال سابق إلى ياسر عرمان ب( من كان مناضلاً)، إنبرى المصابون ب(متلازمة استوكهولم) الذين يدافعون عن من أساء إليهم، وهم لا يعلمون إلا القليل القليل، ويتوهمون أنهم محيطون بالموضوع كامل الإحاطة..
* المناضل الحقيقي عندي هو الذي يتمسك بمبادئه ولا يتلَوَّن تحت أي طارئة من الطوارئ.. لكن متى تلوَّن وضعتُ نضاله في خبر كان، بعد التيقن من أن ذاك محل نضاله من الإعراب..
* ويتحدث البعض عن خلافات متَوَهمة بين رفيقي نضالٍ (كان)، عقار وعرمان، خلافات ربما تكون حقيقية وربما تكون غير ذلك.. لكن الذي أعرفه أن الاثنين اجتمعا في أبو ظبي بتاريخ 19 ابريل 2019، مع مسئولين إماراتيين ومع العقيد محمد دحلان ومت الفريق أمن : طه عثمان الحسين.. وكتبت حول ذلك الاجتماع مقالاً في حينها تحت عنوان (السواهي وراء الدواهي....).. ومقالاً آخر في 6 مارس 2020 تحت عنوان (الاستخبارات الإماراتية داخل تشكيل المجلس التشريعي ولجان المقاومة خارجه!)
ثم مقالاً ثالثاً بعنوان (الثورة في حالة خطر، غيبوبة شبه كاملة.. لكنها لن تموت!) بتاريخ 17 يوليو 2021.. وقلتُ في المقال الأخير ما يلي:-
* الثورة مريضة جداً.. و الطابور الخامس يتبجح بثوريته التي يعلم الشعب أنها (ثورية) ضاعت أمام عتبات مكاتب الاستخبارات الاماراتية.. والإمارات تريد السيطرة على السودان كله.. و الطابور يريد الجلوس على كراسي السلطة في السودان الذي تريد الإمارات السيطرة عليه بمن فيه وما فيه..

* وقد نجحت الإمارات في مسعاها هوناً ما.. لكن الجبهة الثورية تتعثر، نوعاً ما، و هي في طريقها لنيل مبتغاها، لأن طموحها أكبر من حجمها بمراحل..!
* رشح في الأنباء، قبل يومين، أن اجتماعاً (برعاية إماراتية) تم بين الفريق أول البرهان ونائبه الفريق أول حميدتي، بحضور شخصية ثالثة (رفيعة)- للتداول حول تحديات الفترة الانتقالية- و نتج عن الاجتماع حل المشاكل التي كانت قائمة بين القوات المسلحة و قوات الدعم السريع.. كما تم الاتفاق على احتفاظ الحركات المسلحة بقواتها (خارج المنظومة الدفاعية للدولة).. ووالخ..
* يُذَكِّرنا اجتماع البرهان و حميدتي، تحت (رعاية) إماراتية، باجتماع آخر تم بين الإماراتيين و مالك عقار و ياسر عرمان بتاريخ ١٩ أبريل ٣٠١٩ في أبوظبي، تحت (رعاية) جهاز الامن والمخابرات الوطني الإماراتي.. وتم تسريب مداولاته، و وصلت إلينا أدق تفاصيل المداولات، دون أن نبحث عنها.. فكان وصولها مصداقاً لقول الشاعر طرفة بن العبد:-
" ستُبْدي لكَ الأيامُ ما كنتَ جاهلاً.. ويأتيكَ بالأنباءِ من لم تزوِّدِ
ويأتيكَ بالأنباءِ من لم تَبعْ له بَتاتاً ولم تَضْربْ له ظهرَ مَوْعدِ!"
* و قد كشفت مداولات ذلك الاجتماع أن الحركة الشعبية- جناح عقار- تَدَجَنت إماراتيا سلفاً.. ومنذ تدجينها توَّلت مهمة تدجين حركات وأحزاب (قوى نداء السودان)، إماراتياً كذلك.. فصارت كتلة نداء السودان كلها حصان طروادة إماراتي في قلب (قوى الحرية و التغيير).. و أحدثت الكتلة من تصدعات في جسد الثورة، ما أبطأ قوة دفع الثورة قُدماً نحو أهدافها المعلنة..
* و يفاخر ياسر عرمان بمتانة العلاقة بين قوى نداء السودان و المجلس العسكري ، أمام الإماراتيين في الإجتماع المذكور، قائلاً:- " لا توجد خلافات بين المجلس العسكري ونداء السودان!"..
* كان عرمان مملوءاً ثقةً بأن كتلة نداء السودان تمالئ المجلس العسكري في كل تصرفاته، رغم كونها إحدى الكُتَل المكونة لقوى الحرية و التغيير (قحت)، بينما كان الصراع على أشده بين قحت والمجلس العسكري حينذاك!!
* لن أفسر هذا التناقض أكثر .. و عليك ألا تقصر، أيها القرئ الكريم، فقط عُد بذاكرتك إلى تلك الأيام الكالح سواد أفعال المجلس العسكري فيها و محاولاته النشطة لإفراغ الثورة من أهدافها..
* وقد نجحت الإمارات في إصدار (تعليماتها) للمجلس العسكري ل(طبخ) الوثيقة الدستورية بالصورة الشائهة التي جعلت كلمة العسكر هي العليا.. وتلت تلك (الطبخة) (طبخات) أخرى حولت (مسار) الثورة السودانية للسلام إلى (مسارات) ملتوية في جوبا و الخرطوم، مكتوبٌ في نهاياتها: الطريق مسدود! Deadend! Impasse!
* و إليك بعض النقاط المنقولة من محضر اجتماع أبوظبي بين الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال - جناح عقار- و الوساطة الإماراتية لعملية السلام المرسوم بعناية:-
- مكتوب على ترويسة محضر الاجتماع:- (جهاز الامن والمخابرات الوطني ادارة المخابرات الخارجية)
ومكتوب في المتن:- "محضر مداولات اجتماع قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال مع الوساطة الإماراتية لعملية السلام في السودان، المنعقد بمكتب وزير الدولة للشؤون الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة بتاريخ 19/4/2019"
- الحضور:-
دكتور: انور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية لدولة الامارات
العربية المتحدة
فريق أمن : طه عثمان الحسين مبعوث صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز و مستشار المملكة العربية السعودية للشؤون الافريقية
الفريق: مالك عقار رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال
الفريق : ياسر سعيد عرمان نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال
العقيد: محمد يوسف شاكر دحلان مستشار الشؤون الامنيه لصاحب السمو الشيخ آل نهيان ولي عهد ابوظبي
محمد بن زايد آل نهيان
* كان قرقاش يعلم ما يطمح إليه مالك عقار و عرمان، وعقار وعرمان يعتقدان أنهما يعلمان ما يريده قرقاش منهما، فصار الجانبان يتبادلان الوعود بتبادل المنافع..
* إستهل انور قرقاش المداولات
بنقل سلام وتبريكات محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، وعميق تقديره لشخص عقار وعرمان للإنجازات التي حققتها حركتهما مع شركائهما في قوي اعلان الحرية والتغيير بقيادة الاحتجاجات واسقاط حكم البشير، ما يجعل الحركة الشعبية من الشركاء الأساسيين مع القوات المسلحة والامارات و المملكة السعودية ومصر في دعم قضايا الامن على الساحة الداخلية للسودان..
* وقال قرقاش أن الأمير محمد بن زايد (يطلب) منهما ان (تضع) الحركة الشعبية لتحرير السودان تصورا متكاملاً عن كيفية الخروج من الوضع المعقد في جنوب كردفان والنيل الازرق. وأن قضية المنطقتين مرتبطة بالتدخلات الخارجية لعدة اسباب، منها الصراع علي مياه النيل، مما ادي الي تدخل خبيث من بعض الدول التي تحاول ان يكون لها موطئ قدم في المنطقة..... وأن الموارد الطبيعية التي تذخر بها جنوب كردفان والنيل االزرق كافية لسد احتياجات الوطن العربي والسودان...
* وقال فرقاش إن الامارات والمملكة العربية ومصر علي استعداد لمساعدة قيادات الحركات المسلحة وتوفير الضمانات والأمن الشخصي لهم للجلوس مع المجلس العسكري واجراء المشاورات والحوار حول مشاركة الحركات المسلحة في السلطة ،و وضعية قواتها وكيفية دمجها وتسريحها...
* و قد ألمح قرقاش، منذ البداية، إلى أن دولة الإمارات والسعودية ومصر شركاء اساسيين في الثورة، مثلهم مثل الحركة الشعبية- جناح عقار.... وتحدث حديث المريب الذي بكاد يقول خذوني بإشارته إلى:- "...ارتباط قضية المنطقتين بالتدخلات الخارجية ، اقليمية ودولية لعدة اسباب، منها الصراع علي مياه النيل ، مما ادي الي تدخل خبيث من بعض الدول التي تحاول ان يكون لها موطئ قدم هناك.. وكل دولة تحاول استخدام الجيش الشعبي لتحقيق مكاسب ومصالح سياسية واقتصادية، و اصبحت الموارد الطبيعية أداة تستخدم لتبرير حالة الصراع السياسي...
* و ما يثير الانتباه إسداء شكر قرقاش لمالك عقار وياسر عرمان لجعلهما لقاء الإماراتيين بحركات دارفور ممكناً! و هذا يعني أن علاقة الحركة الشعبية- جناح عقار بالإمارات سبقت علاقة قوى نداء السودان بها..
* كان قرقاش يتحدث تلميحاً حيناً وتصريحاً أحياناً عن رغبات الامارات والسعودية ومصر وأطماعهم في السودان ( العربي الإسلامي).. و فهم مالك عقار و ياسر عرمان الكلام.. فتحدثا، عندما أتى دورهما، عن ارتباط السودان بالاسلام و العروبة، وعن القومي العربي وتأمين احتياجات الدول العربية الغذائية و احتياجات مصر المائية..
* و كل ذلك على حساب السودان الموبوء برزايا المتكالببن على السلطة من بنيه!
* و للمداولات بقية في المقال القادم، ولما تمخض عن الاجتماع من توصيات و قرارات مكان آخر، بإذن الواحد الأحد

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • انتحار تاجر شهير بكرين بحري
  • بعد توقف التأمين الطبي عنهم.. سفراء معاشيون يناشدون مجلس السيادة
  • عادل خلف الله يُهاجم الحركات المُسلّحة من قِوى الميثاق الوطني
  • تفاصيل ملابسات محاكمة ثائر بتهمة تدمير مدرعة شرطة
  • وزارة مالية الانقلاب تعجز عن دفع مرتبات الأطباء لشهر مايو
  • احباط محاولة تهريب كميات من الذهب في طريقها لولاية الخرطوم
  • قيادي بالتغيير: هذا هو سبب تمسك العسكر بالسلطة وموقف الحركات المسلحة معقد – (حوار)
  • دقلو - مناوي سُّلم مسؤولية الأجهزة الأمنية والعسكرية منذ لحظة التعيين
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم June, 14 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • اتحاد الجاليات السودانية بالمملكة المتحدة ينظم ورشة عمل عن توصيل صوتك للبرلمان البريطاني*

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • غازي صلاح الدين عتباني - يبكي زوجة المخلوع فاطمة خالد ويقول عنها -أم الفقراء
  • 4 ملايين عزباء… لماذا تخاف السودانيات “عش الزوجية”؟
  • كتب د. عمر القراي الحرية والتغيير .. من جديد؟!
  • تحالف أهل وأبناء ولاية الخرطوم يطالب بإقالة أردول
  • القائد علي السافنا- توصلنا لتفاهمات متقدمة في اجتماع نيامي بالنيجر عبر وساطة دولية
  • سحب طاقم السفارة السودانية من واشنطون.. تفاصيل الحكاية
  • (الشعبي) يتهم مجموعة من كوادره بموالاة العسكر والتخطيط لعزل الأمين العام
  • أول سبعة تيمـان (لوصحت العبارة) أو أول سباعى يحتفلون بعيد ميلادهم (صور)
  • هل عندنا عذر نحن السودانيين بعد مشاهدة هذا الفيديـو. شاهده حتى النهاية.
  • الحرية والتغيير .. من جديد ؟! د. عمر القراي
  • واشنطن تدعو الانقلابيين للتنازل عن السلطة لحكومة انتقالية بقيادة مدنية
  • لاجئ سوداني يقود أستراليا الي نهائيات كاس العالم.
  • في رحاب الله والدة عضو البورد دكتور منير عبد الرحيم
  • مساحة للسؤال عن الغائبين من الاخوه الاعضاء
  • من قال أن الكيزان قــد سقطــوا؟!!
  • فلم يستبينــوا النصـح حتى ضحى الغـــد. قحت تكتشف!!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 14 يونيو 2022م
  • دهبنا وينو
  • الهدوء الذي يسبق العاصفة
  • مأزق الإسلاميين: (ماقبل السقوط ) وبعده ....؟ ‏
  • عودوا الي ثكناتكم، وسنعود الي دورنا
  • إحذر ... ثلاثه أعضاء ؟؟؟ إحذر ...هولاء الثلاث أعضاء ؟؟؟
  • لعبة فاغنر واردول-Adli M. Hossain
  • مقال الممثل الخاص للأمم المتحدة فولكر بريتس

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • كانت ثمار واقعهم المأزوم كتبه نورالدين مدني
  • في انتظار الغراب ! كتبه زهير السراج
  • أكتوبر 1964م قادم .. قادم لما يطل في فجرنا ظالم .قصة قصيرة : .. وحتى الصّغار !!
  • صلاح غريبة يكتب : تبرع بالدم ...   اجعل العالم ينبض بالحياة
  • التنازل عن اللاءات الثلاث خيانة للثورة..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • دعمنا لترشيح دكتور عادل مؤسس وليس عبثي كتبه د.أمل الكردفاني
  • ملفات مهمة تحملها زيارة الرئيس بايدن للشرق الاوسط كتبه سري القدوة
  • التنازل عن اللاءات الثلاث خيانة للثورة..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • دعمنا لترشيح دكتور عادل مؤسس وليس عبثي كتبه د.أمل الكردفاني
  • ملفات مهمة تحملها زيارة الرئيس بايدن للشرق الاوسط كتبه سري القدوة
  • حكومة تشتكي شعبها لمجلس الامن في أول سابقة في التاريخ ..... كتبه د.زاهد زيد
  • هل يسلم العسكر السلطة الي المدنيين ام يحدث تدخل أممي؟ كتبه صلاح الباشا
  • عندما يتحدث القراى عن قوى الحرية والتغيير بلا ذاكرة سوى الغرض!!! كتبه الأمين مصطفى
  • عبد الفتاح الأول من نفاذ الرز إلى نصب الودائع!!! كتبه الأمين مصطفى
  • اطلبوا التكنولوجيا ولو من كينيا !!.. 1/2 كتبه عادل هلال
  • السيكوباتية كتبه هانم داود
  • النزاع في جبال النوبة: من كسر المركز في الخرطوم إلى الزهادة فيه (1-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الجهل عدم الخبرة مصيبة السودان قديما. ما هو عذرنا اليوم ؟؟ كتبه شوقي بدرى
  • روسيا بعد سوريا أوكرانيا – الجزء السابع كتبه مصطفى منيغ
  • نجاح التصالحات الإجتماعية بشرق السودان مرهون بشروط عديدة كتبه محمدعثمان الرضى
  • الرئيس الأميركي جاو بادين في السودان كتبه الطيب الزين
  • في شوارع الخرطوم: محمد احمد تحوّل الي بود سبنسر!! كتبه محمد الصادق
  • مملكة بني عامر، حقيقة أم افتراء؟ كتبه إبراهيم جيلاني - كاتب وباحث
  • عرمان..عودة اللاوعي كتبه احمد مجذوب البشير
  • حكومة مسخرة ! كتبه الفاتح جبرا
  • حقيقة العلاقة التي تربط رجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوجين بامرأة سودانية كتبه محمد مرزوق
  • أمريكا .. قحط والشيوعيين فى فناء دارها .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
  • المليشيا والعبث بالإدارات الأهلية المنحولة!!! كتبه الأمين مصطفى
  • بلد الانظمة الفاشلة والشعوب المتخلفة كتبه د.أمل الكردفاني
  • بخور التيمان لا يطرد العسكر ! كتبه ياسر الفادني
  • السودانيون أصل العرب والعروبة – كتبه عبد الله ماهر
  • رئيس خائن وأمة في خطر كتبه ألون بن مئير
  • محمد القضاة والتكنولوجيا والدعوة.... كتبه محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • انتشار ظاهرة الابتزاز الالكتروني ضد النساء كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • كلبس... حرق... نهب... قتل كتبه أمل أحمد تبيدي
  • عريف شرطة مجلس الامن ! كتبه زهير السراج
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة