لا للمتاجرة فى بث الفتن و الكراهية فى السودان و لا لهدر الأرواح البشرية كتبه عبير المجمر(سويكت)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 09:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2023, 06:02 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا للمتاجرة فى بث الفتن و الكراهية فى السودان و لا لهدر الأرواح البشرية كتبه عبير المجمر(سويكت)

    06:02 PM April, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-فرنسا
    مكتبتى
    رابط مختصر






    نترحم على أرواح الضحايا من مختلف الجهات : من
    المدنيين السودانيين العزل الأبرياء نساءاً و رجالًا، شيبًا و شباباً، و أطفالاً ، كذلك شهداء الجيش، و الدعم سريع.

    كما ندين بشدة الهجوم على موظفي الأمم المتحدة و الأصول الإنسانية بدارفور ، و سقوط ثلاثة موظفين من برنامج الأغذية العالمي فى إشتباكات اندلعت بشمالي دارفور حسب ما ورد فى بيان يونيتامس.

    كما ندين و بنفس اللهجة ما يتعرض له جنود مصريين من محاولات ترويع و تخويف، و ارهاب نفسى و معنوى، و كنا قد سبق و حذرنا من محاولات بعض القوى السياسية الغير راشدة أستخدام عضويتها بطرق مباشرة و غير مباشرة لتأليب المواطنين السودانيين ضد الجارة مصر، بدءا بمحاولات إدانة مصر بانها المحور الداعم للجيش السوداني، و تارةً بتحريض بعض المكونات الأفريقية السودانية ضدها باستخدام فوبيا الاسلاموعروبية، كما سبق و قادت نفس تلك العقليات الطاشة سياسيًا حملة ضد اللاجئين السوريين مقارنةً أوضاعهم فى السودان و بعض المكونات الافريقية السودانية، و المطالبة بطرد اللاجئين السوريين زاعمين انها محاولات توطين للعنصر العربي فى السودان، و هذه المحاولات المتكررة التى هدفت لتأجيج القبلية داخليًا ، و العنصرية مع دول الجوار أدخلت البلد فى فتنة، و نشرت خطاب الكراهية، واتخذت من سياسة امتطاء ظهور ابناء مناطق الهامش و المتاجرة بهم سبيلًا للوصول للسلطة و الظهور الاعلامى، و تكوين قاعدة عبرهم، و إيجاد بوابة حوار مع مراكز القرار الدولية عبر المتاجرة بقضايا الهامش، ثم بعد ان فاق الهامش من غفلته ، و على رأسهم الحركات المسلحة رفاق الأمس الذين عندما اختلفوا معهم سياسيًا تحولوا فى نظرهم الى اعداء اليوم، و نعتوهم بالفلول، و لقبوهم بمعتصمى الموز، فى إشارة لتشبيه عنصرى بالقرود، و كانت و ما زالت فيديوهات الهتافات العنصرية فى مظاهرات نظمها بعض منتسبيهم فى بريطانيا هى اقبح وجه لتلك الهتافات العنصرية البغيضة.
    ثم تحولوا الآن لزرع الفتنة العنصرية مستهدفين الجارة مصر، مصوبين عصا الاتهام تجاهها باتهامها بأنها منحازة للعسكر السودانى، مصر التى احتضنتهم عندما كانوا يدعون الثورية، و يزعمون المعارضة.
    ثم الأضرار بالاقتصاد السودانى عن طريق الترويج لقفل شريان الشمال، و منع الاستيراد و التصدير مع مصر، و لشيطنة قائد الجيش كانت تلك التحريضات عبر وسائل السوشل الميديا التى حولوها لميدان معارك افتراضية عبر الكايبورد لبث السموم ، و استفزازًا فيها لرأس الجيش قائلين : أن قائد الجيش ان كان رجلًا فعليه ان يدخل فى حرب مع مصر و يقتلع حلايب و شلاتين ، مع العلم بان مقياس رجالة الرجل تكون عبر حكمته و قدرته على ضبط أعصابه لا يثور و لا يُثار، و مثل هذه القضايا مع دول الجوار يكون التحكيم فيها للقانون، و ليس عبر الدعوة للاقتتال مع دولة جارة و بحجم مصر .

    و الجميع يعلم ما هى عواقب الدخول فى حروب مع دول الجوار، و اثر و تأثير ذلك على الإقليم، وانعكاس حالة اندلاع الحرب و انعدام السلام سلبيًا على المستوى العالمي، من إنتشار الإرهاب سلوكيًا فى شتى اشكاله و صوره، و الهجرة الغير شرعية …الخ.

    ثم ان نفس المكونات التى كانت تعلق فشلها فى شماعة وصف الجيش بأنه واجهة الإسلاميين، هذا هو نفس الجيش الذى حاولت جميع الاحزاب السياسية السودانية دون استثناء على مر التاريخ استخدامه م ن المغفل النافع للوصول للسلطة عبر انقلابات مدنية بواجهة عسكرية، و كانت ضربة البداية من حزب الأمة، مرورًا بالحزب الشيوعى باستخدام العسكرى نميرى، ثم محاولة اخرى من الشيوعى و حزب البعث لاحداث انقلاب عبر العسكر، انتهاءا بمحاولة الجبهة الاسلامية .
    و عليه عندما اتى الشيوعيون بالعسكري نميرى هل فقد الجيش صفته العسكرية و تحول لجيش شيوعى؟، ام تحول الجيش لحزب أمة و فقد صفته العسكرية عندما حاول حزب الامه امتطاء ظهر الجيش ؟ و عليه لماذا ينعت الجيش اليوم بانه واجهه للإسلاميين ؟ علمًا بانه على مر التاريخ أثبت للاحزاب الطامعة فى السلطة عبره عن انه اكثر ذكاءاً و دهاءاً من ان يكون م ن المغفل النافع لهم.
    لكن عندما عجزت أربعة طويلة من الاحزاب المدنية فى إيجاد مبررات لفشلها، سارعت لاستخدام فزاعتها المعروفة "الفلول الإسلاميين" لتكسب دعم المحاور، كذلك الدول الغربية المعارضة لوجود اسلامى فى السودان، بينما الهدف الحقيقي من أطلاق تلك الفزاعات و الترويج لها هو غض النظر عن فشلها فى إدارة حكومتين متتاليتين ، و فقدانها لدعم الشارع بعد أكتشاف حقيقة أهدافها السلطوية لا غير.

    ثم انه سبق و حذرنا ان محاولات شق الصف العسكرى ليس من مصلحة الوطن و لا المواطن، و لكن تلك القوى السياسية الغير مسؤولة كانت و مازلت تصر على ان الجيش هو خصمها و منافسها على كرسى السلطة، فكان الخيار الاستراتيجي لها هو استخدام قائد الدعم السريع ككرت ضد الجيش، ظنًا منهم انه الحلقة الأضعف، و يمكن تريسه و تتيسه فى نفس الوقت، م ن المغفل النافع ينفذون عبره أجندتهم فى الوصول للسلطة، بعد ان اصبح من الصعب عليهم ان يتحدثوا عن أنهم يمثلون الشرعية الثورية، بعد ان لفظهم الشارع الثورى، و فقد الشباب الثقة فيهم، خاصةً بعد أكتشاف جلوسهم و توقيعهم على فض الاعتصام حسب ما صرح به قادة عسكريين و لم ينفوا هم بدورهم ذلك، أيضا تحدث عن ذلك الاجتماع المعيب رؤساء أحزاب مدنية أمثال: رئيس حزب البعث السودانى يحيى الحسين، ورئيس حزب الامة الراحل الصادق المهدى ، فرفعت الأحزاب مثل حزب الأمة خيمتها وأمرت عضويتها بمغادرة الاعتصام لعلمها المسبق بعملية فض الاعتصام، كما هاتف بعض قيادات تجمع المهنيين البارزين صديقاتهم و تم توجيهم بمغادرة ساحة الاعتصام لعلمهم بفضه ، بينما تسرب مقطعًا صوتيًا من المكالمة، و لم ينفى قائد تجمع المهنيين العارف بنفسه المقطع الصوتى المسرب، و لا صديقته التى هاتفها و امرها بمغادرة ساحة الاعتصام لم تنفى كذلك.
    وهم معروفين لدى الشعب و لدى الشباب الثوار، فكانت تلك الخيانة العظمى من قبل القوى السياسية للشباب الثورى، عندما سال لعباهم لكراسي السلطة، و طالبوا بالانتقال السياسي السريع ، ذلك الانتقال الذى افقدهم المصداقية، و بعد ان لفظهم الشارع ، و قام الشباب بمطاردتهم و ملاحقتهم فى ندوات جماهيرية معروفة مسجلة و مصورة، و تم حتى طرد قيادات المهنيين فى أقاليم الهامش السودانى .
    و عليه لم تجد هذه القوى السياسية غير الدعم السريع لتدعم فيه رغبته فى الوصول للسلطة و امتطاء ظهره فيما بعد، و كما سبق و كانوا يقولونها و يردونها فى تحالفهم مع الراحل الصادق المهدي بأنهم يمتطونه سرج للوصول للسلطة، و لكن للآسف بلع حميدتى الطعم، و تخلوا عنه عندما شعروا بان هذه الحروبات التى اشتعلت ستكون عواقبها عظيمة، و تقود مفتعليها و المحرضين عليها للمسائلة القانونية و الإنسانية .

    علمًا بأن وزراة الصحة السودانية كشفت عن سقوط العديد من القتلى و الجرحى، موضحين ان حتى المستشفيات السودانية ليست مؤهلة لاستقبال المزيد من الجرحى، لا من حيث الكوادر الطبية المدربة لاحتواء هذه الحالات الطارئة، و لا من حيث المعدات الطبية المنعدمة، و المرافق و المبانى الصحية الغير مؤهلة .

    مما لا شك فيه ان الحوار هو السبيل الأمثل و الأوحد لحل الأزمات كما ظللنا نردد مرارًا و تكرارًا، و لكن حالة الاحتدام و الاحتقان الحالية عقلانيًا تجعل من الصعب توقع تلبية تلك الاطراف الخاضة لحرب ضروس اى دعوة للحوار بهذه السهولة ، خاصةً ، الجيش الذى إستراتيجيًا ان لبى دعوة الحوار حاليًا مع مكون الدعم السريع الذى هو قانونيًا كان جزء من المنظومة العسكرية استنادا على النص القانوني عندما تم تأسيسه لضبط الآمن فى إقليم دارفور، و محاربة المتاجرة بالبشر و الهجرة الغير شرعية، قبل ان يقرر التحول من دوره العسكرى لدور سياسي زين له ذلك بعض القوى السياسية، حيث كان يتوجب عليه ان يلتزم بقرارات قائد الجيش، إلا انه حاليًا تم تصنفيه خارج عن إرشادات الجيش، غير ملتزم بها، و فى حالة تمرد، و عليه الجلوس معه و محاورته يعطيه شرعية ، و قد يفسر بانه رضوخ و استسلام عسكري، و بالتالي قد يشجع فصائل اخرى فى الجيش و حتى فى الحركات المسلحة ان تقلده، و حينها سيفتح باب عريض للفوضى التى لن تنتهى.
    بالتأكيد الحوار هو السبيل الأمثل لحل الأزمة، ولكن ليس الوسيلة الأمثل فى التوقيت الحالي ، الذى يتطلب دعودة أولية لإسكات صوت البندقية، ثم إجراءات لرأب الصدع بين الأطراف و المصالحة ، و بعد ان تتم تهيئة الظروف والمناخ و الأجواء المناسبة تكون الدعوة للجلوس لطاولة الحوار. لكن اى محاولات لفرض عملية حوار دون تهيئة المناخ لها قد تأتى بردة فعل سالبة، و قد تفسر على أنها محاولة لفرض قرارات و إملاءات دون الأخذ فى عين الاعتبار قراءة تباين و تصاعد الأحداث فى الساحة السياسية السودانية و الاستماع للاصوات المختلفة.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • السودانيون في الخارج يخاطبون مجلس الأمن وأمريكا بضرورة انسحاب القوات المصرية من السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 ابريل 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • قائد الجيش فى مروى فوجئ بقوات الدعم السريع ولم يظفاجأ بالقوات المصرية
  • تصعيد البرهان وحميدتي مفتعل للهروب من المساءلة
  • وسطاء: حميدتي يعلن استعداده للجلوس مع البرهان دون قيد أو شرط
  • الخطوة الاولى اخراج الجيش المصرى من السودان
  • الإفطار السنوي لشباب الجالية السودانية في بريستول
  • مولاي إني بابك وانك تحب العفو فاعفو عنا
  • الاخوان المسلمون يثيرون الفتنة ليعودوا إلى السلطة بث مباشر الآن
  • لَوْ أَنزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ۚ
  • نصر عظيم لقوى - نحو وحدة لكل القوي الحية - بيان مشترك#
  • عنان أستقيل لو غادر البرهان لن تجد لك مجير بحق
  • تعدُّديَّةُ الزَّمانِ الدُّنيويِّ استدعت تنزيلَ الكتابِ السَّماويِّ فُرقاناً وقُرءاناً ( محمد خلف)
  • أغسطس شهر تمانية
  • تفاصيل صراع خفي بين فناني السودان ونجوم السوشيال – خالد فتحي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 2023/4/14
  • مقال رفيع للكاتب الأديب محمد المرتضى حامد
  • شروط حميدتي للوسطاء لحل الخلاف
  • محللون قالوا-أزمة مروي صنيعة الحركة الإسلامية
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص برصاص المليشيات بوسط دارفور
  • كتبت أماني الطويل -في الذكري الرابعة: كشف حساب للثورة السودانية
  • الكيزان والحريق الأكبر-بقلم رشا عوض
  • سياسية مسلمة بارزة تحذر من تصريحات وزيرة الداخلية العنصرية المستهدفة للمسلمين الباكستانيين
  • حمدا. عودة الفنانه مني مجدي بعد هزيمتها لمرض السرطان
  • لازالت القردة تلهو في السوق

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق April, 14 2023
  • يا عبدالرحيم دقلو .. وكل ال دقلو .. اننا لكم ناصحون .. كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • حمدوك وخمسة وعشرين يناير والاتفاق الاطاري كتبه بهاء جميل
  • الناقوس كتبه محمد حسن مصطفى
  • الاستيطان في الأراضي المحتلة ومسؤولية المجتمع الدولي كتبه سري القدوة
  • لا لدعم قيادة الجيش غير الشرعية ، ولا لدعم الجنجويد!!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • معركة مَرَوِي ! كتبه زهير السراج
  • صراع جنرالات السودان ومروى بداية الشرارة كتبه عثمان قسم السيد
  • عصر الدولة المخترقة كتبه محجوب الخليفة
  • العالم في قبضة تعتيم المعرفة. كتبه محجوب الخليفة
  • الكيزان، و سياسة اللعب بالبيضة، و الحجر.. كتبه خليل محمد سليمان
  • البرهان و حميدتي طموحات متصادمة كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • هل مليشيا الجنجويد تدافع، حقيقةً، عن سيادةٍ فرَّطت فيها قيادة الجيش؟! كتبه عثمان محمد حسن
  • البرهان يلعب بالنار !!! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • البرهان وحميدتي : السودان ليس لعبة في أيديكم فليكلم الحاضر الغائب كتبه ⁨د.زاهد زيد
  • بلاغ كتبه ⁨بروفيسور مهدي أمين التوم
  • الصراع بين البرهان وحميدتي، هل هو عض أصبع، أم كسر عضم؟ كتبه ⁨الطيب الزين
  • الي قوات المسلحة وقوات الدعم السريع والسياسيين السودان لا يحتاج لتوترات لنحتكم الي صوت العقل
  • الإسلامويون صلاتهم ودعائهم في إفطاراتهم "فلترق كل الدماء" وإذا فشلوا "عليّ وعلى أعدائي
  • خطر الذكاء الاصطناعي، والملاحقة الجنائية كتبه د.أمل الكردفاني
  • بعد إعتذاره وتوبته ، هل يصير حميتي سيف الثورة المسلول ضد الابالسة الكيزان في الجيش وخارجه ؟
  • رقعة شطرنج : ملوك وبيادق وطوابي..وبنادق كتبه آمنة أحمد مختار إيرا
  • مروى....جسر للعبور التاريخى.....او الهلاك الابدى كتبه سهيل احمد الارباب
  • يوميات ثورة ديسمبر 2018 البراري (26 فبراير 2019)" يوم كيوم استباحة كتشنر لأم درمان
  • ألا هل بلغت .. اللهم فاشهد ! كتبه زهير السراج
  • احتفالا بالذكرى الثامنة والثلاثين حول تقديم الحزب د. النعيم كمحتفل
  • لا تنخدعوا لسيناريوهات الكيزان إني لكم من الناصحين.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الحل الديمقراطي طريق الخلاص كتبه نور الدين مدني
  • جُرعة وعي 102 كتبه جمال أحمد الحسن
  • ويستغربون لاستقلال الجنوب !! كتبه حامد بشري
  • تعقيب علي ما ورد من الصديق كمال الجزولي في الرزنامة كتبه حامد بشري
  • اين كنتم ؟؟! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • غرائب الاخبار حرائق الأقطان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • بحث: تعلم الرشوة كتبه ⁨د.أمل الكردفاني⁩
  • كل الذي حدث في مروي من الدعم السريع والجيش فطروا مع بعض في مروي وصلوا جماعة ...!!
  • الانتقال الفعل للثورة وليس لقوى الردة الحذر والتفطن!! كتبه الأمين مصطفى
  • دروس من فتنة دولة الخرافة الداعشية كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • وقال الله الحق بالقرآن الصحيح الذى معى بأن المسيح عيسي هو إبن روح القدس جبريلا – كتبه عبد الله ماهر























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de