المتسللون الفلسطينيون من قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 09:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 11:40 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1203

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المتسللون الفلسطينيون من قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    11:40 PM July, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كنا قد تحدثنا في مقالنا السابق "المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة" عن الأزمة الأخلاقية التي تواجه السلطات الأمنية إزاء المواطنين الفلسطينيين الذين يتسللون إلى قطاع غزة، الذي هو جزءٌ عزيزٌ من وطنهم، وقطعة غالية من بلادهم، ورأينا أنه بغض النظر عن بعض الحوادث الأمنية التي يعمد إليها البعض بدفعٍ وتوجيهٍ من المخابرات الإسرائيلية، فإنه ينبغي التعامل مع هذه القضية بالكثير من الحيطة والحذر، والحرص والمسؤولية والدقة والاتزان، والتعامل مع كل قضية على حدة، لأن الأصل في الأشياء الحل، والأصل في المواطنة هو الحق في التنقل الحر بين كل أرجاء الوطن الواحد، وبالتالي لم تستوقفنا حوادث التسلل العديدة كثيراً، لأننا نراها ضمن السياق الطبيعي والسلوك الوطني، خاصة بعد الحروب الطاحنة التي شهدها القطاع، ورغبة المواطنين الفلسطينيين في زيارة غزة والتضامن مع أهلها.

    أما الآن فنحن أمام مسألةٍ أخرى وظاهرةٍ مختلفةٍ، قد لا يبدو في أغلبها البراءة والطهر، كما كان ذلك في نقيضها، فهي مثيرة في معظمها للشبهة والريبة والشك، ولا تبعث على الطمأنينة والارتياح، إذ أنها عملياتٌ مخزية وأفعالٌ معيبةٌ، يخجل منها فاعلوها، ويستحي منها مرتكبوها، الذين يقومون بها خفيةً بالليل والنهار، ويتسللون بصمتٍ ويتوارون عن الأنظار خوفاً من العيون الفلسطينية التي قد ترقبهم لئلا يكشف أمرهم ويفضح سرهم، وإن كانوا لا يخشون أن يكشف العدو أمرهم أو أن يعلم بشأنهم.

    أغلب هذه الفئة من المتسللين هم ممن ينوون تسليم أنفسهم للعدو، إذ لا يستطيع أحدهم اجتياز الحدود والمرور على الحواجز الأمنية إلا إذا سلم نفسه للعدو، الذي يقوم بدوره بتوقيفه ودراسة حالته، فإن كان قادماً للتعاون والارتباط فإنه يخفي أمره، ويدرس حالته، ويقرر فيها فيما بعد.

    أما إن كان قد تسلل هرباً من ضائقةٍ، أو فراراً من أزمةٍ فإن العدو في الغالب يقرر إعادته، ولا يتحمل مسؤوليته، ولا يقوم بمساعدته، إلا إذا قرر ابتزازه والضغط عليه لربطه معه والاستفادة منه، وغالباً يكون هذا النوع من المتسللين ضعيف النفس فاقد الثقة، يقبل بأي عرض، ولا يقوى على مواجهة أي ضغطٍ أو إكراه، فضلاً عن استعداده للخضوع للإغراءات والفتن، وقبوله للارتباط والتعاون، علماً أن مخابرات العدو تكاد تعرف جميع سكان القطاع وتصنفهم، وتميز بينهم وتعرف اتجاهاتهم، وتقرر في نواياهم ومقاصدهم لمعرفتها المسبقة بخلفياتهم وانتماءاتهم.

    أما إن تبين من خلال التحقيقات أو من المظهر العام للمتسلل، أو لنوعية الأشياء التي يحملها، كالأسلحة والمتفجرات والوصايا والمصاحف، وغير ذلك مما يدل على نيته ويكشف عن حقيقة هدفه، فإن جيش العدو يوقفه ويعتقله، وقد يشتبك معه ويقتله، فإن اعتقله فإنه يخضعه للتحقيق ويعرضه للمحاكمة، وغالباً ما تفرض المحاكم العسكرية الإسرائيلية على هذا النوع من المتسللين أحكاماً قاسية، تكون عقاباً لهم ودرساً وعبرة لغيرهم.

    علماً أن هذا النوع من المتسللين بات نادراً وقل أن يحدث إلا في أوقات الحرب والقتال، وأثناء المواجهة ومحاولات المناورة والالتفاف خلف خطوط العدو لمفاجئته ومباغتته، وإرباكه وضعضعة صفوفه، لكن إجراءات العدو الأمنية وترتيباته العسكرية تجعل هذا النوع من العمليات صعبة، إذ فضلاً عن العقبات والصعاب فإنها تتمكن من إجهاضها وإفشالها، وذلك بالاستناد إلى القدرات التكنولوجية والتقنية الحديثة التي تستخدمها في أعمال الرصد والمتابعة والاستكشاف المبكر.

    إلا أن العدو في غالب الأحيان لا يرضيه أن يتسلل عملاؤه من قطاع غزة، إذ أنه في حاجةٍ لهم في داخل القطاع، ليكونوا عيوناً له يرصدون ويراقبون وينقلون له المعلومات، ويحذرونه وينبؤونه بتحركات المقاومة ومشاريعها، وأسماء نشطائها وأماكن تواجدهم، وبالتالي فهو ليس في حاجةٍ لهم خارج القطاع، إذ سيكونون عبئاً عليه ومسؤولين منه، ولهذا فهو يعمد في مثل هذه الحالات إلى اعتقالهم ومحاكمتهم لينفي عنهم صفة العمالة، حتي يسهل عليهم العودة إلى القطاع بعد الإفراج عنهم لمواصلة عملهم واستئناف تعاملهم.

    رغم أن الصورة في مجملها واضحة، لا تحتاج إلى عظيم جهدٍ للحكم عليها بأن أغلب الذين يلجأون إليها ويقومون بها ليسوا أبرياء، وأنهم إما عملاء قدامى يخشون انكشاف أمرهم وانفضاح ارتباطهم، فيعجلون بالهرب، ويسرعون بتسليم أنفسهم للعدو ظناً منهم أنه سيحميهم، وأنهم سيجدون عنده الأمن والسلامة والأمان، وأنه سيكافؤهم على نهاية الخدمة إحساناً وعرفاناً، أو أنهم جهلاء يرغبون في العمالة، ويتطلعون للتعاون مع العدو، لضعفٍ في نفوسهم، أو مرضٍ في قلوبهم، واعوجاجٍ في أخلاقهم.

    لكن هذه الفئة الضالة لا تنفي وجود فئاتٍ أخرى من اليائسين المحبطين من سوء الأوضاع العامة، وتردي الحياة المعيشية، والبطالة وضيق ذات اليد، والإحساس بالظلم والمعاناة من القهر، والشكوى من التفرقة والمحسوبية والمحاباة وعدم المساواة، فضلاً عن الذين يعانون من أمراضٍ نفسيةٍ وعصبيةٍ، ويشكون الحاجة وعدم القدرة، التي تنعكس نزاعاً في البيوت، وتفسخاً في الأسر، وطلاقاً بين الأزواج، أو انتشاراً للسرقة والجريمة، فضلاً عن الأحلام والطموحات بالغنى السريع والأمل في العلاج من المرض، أو استكمال الدراسة، أو ضمان السفر، وغير ذلك مما يشكو منه سكان قطاع غزة.

    أمام مظاهر التسلل والهروب المختلفة من قطاع غزة تجاه العدو، سواء السوداء القاتمة المتمثلة في العمالة الواضحة، وتلك التي تنم عن الضعف والجهالة، فإنه ينبغي على السلطات الحاكمة أن تتعامل مع هذه الظواهر بحكمةٍ أكبرٍ ومسؤوليةٍ أشد، بحيث تحقق علاجاً لها ووقايةً منها، ففي الوقت الذي ينبغي عليها فيه محاربة العملاء والتضييق عليهم، واعتقالهم ومحاكمتهم، والحيلولة دون هروبهم، فإنها معنية أيضاً بدراسة أحوال المواطنين والتعرف على مشاكلهم، وانتشالهم مما هم فيه من يأسٍ وضيقٍ وفاقةٍ، وأن تقف إلى جانبهم في ملماتهم وأحزانهم، وأن تحسن إليهم، وأن تساوي بينهم قبل أن تحكم عليهم وتعاقبهم.

    ينبغي التوقف ملياً أمام هذه الظاهرة الخطيرة المريضة، إذ أنها لا تنم عن خيرٍ أبداً، بل إنها تكشف عن عيوبٍ وأمراضٍ وأدواءٍ مجتمعيةٍ خطيرةٍ جداً ينبغي مواجهتها والحد منها، وعلاجها بحزمٍ وحكمةٍ، وينبغي قبل ذلك وقاية المجتمع منها ومحاربة أسبابها، ذلك أن العدو الصهيوني معنيٌ ببعضها أحياناً، فهي ظاهرةٌ تفسخ المجتمع وتضعفه، وتمزق نسيجه وتزرع في صفوفه الفرقة والانقسام والشك والريبة وعدم الثقة.

    بيروت في 20/7/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • الحدث التركى حافل بالرسائل المهمة التى تستحق الدراسة والاعتبار بقلم حسن عباس النور
  • معركة الفلوجة: جدلية الإقصاء والاحتواء بقلم عبد العزيز نجاح حسن/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاست
  • (انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي) بقلم محمد أسعد بيوض التميمي
  • المملكة والاستثمار الزراعي في السودان بقلم عبد اللطيف الملحم
  • قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير
  • مطلوب عاجلا ً من الرئيس والمركزية بقلم سميح خلف
  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • حريف يا أردوغان ...
  • هل كان بالسودان جنة ؟!! أم أنها محض أضغاث أحلام ؟!!!
  • لقاء مع عضو المنبر وليد محمد المبارك حول التقديم الالكتروني (فيديو)
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016
  • لابد من رد فعل قوي تجاه السلوك المشين والمتكرر من هؤلاء اللاجئين السوريين
  • أردوغان لغز لا يحله إلا الشبح الترابى
  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de