قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 09:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2016, 06:44 PM

عاصم ابو الخير
<aعاصم ابو الخير
تاريخ التسجيل: 08-13-2015
مجموع المشاركات: 28

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق بقلم عاصم ابو الخير

    06:44 PM July, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    عاصم ابو الخير-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    . . الحديث عن إنقلاب بشكل عام له تداعيات من إيجابيات وسلبيات ملحوظة على المجتمعات المتحضرة أو المتخلفة سواء كان الحكم دكتاتورى أو ديمقراطى . . ولو أن العرف عادةً عن الإنقلابات منسوب إلى التدخل العسكرى . . فليس بالضرورة أن كل إنقلابات على الجمهوريات والإمبراطوريات أو المملكات التى نجحت أو فشلت فى العالم عبر التاريخ غلفت بالطابع العسكرى . . فكثيراً ما شهد العالم عدة إنقلابات من مجموعة أو أفراد مدنية من المجتمع . . وأحياناً أمراء من أفراد العائلات المالكة ذاتها فى الصراع الدائم على السلطة سواء كان مع مبرر منطقى أو بدون هدف على الإطلاق . .

    . . ما وصف عن ما جرى فى تركيا مؤخراً على أنه "إنقلاب عسكرى" . . (لا) يتجاوب أو يتناسق مع قواعد الحروف الأبجدية المتعارف عليها كأساس قاعدى لتعريف حتى إنقلاب فردى (مدنى) . . و(ليس) عسكرى من العيار الثقيل الواضح المعالم لمحدثين السياسة . . لأن أى إنقلاب مدنى أو عسكرى (قبل) إعلانه على العامة من المنقلبين على السلطة فى أى بلد –– (لا) بد وأن يبدأ بديهياً وتكتيكياً بالقبض على كل رموز الدولة وتحيدهم من حريتهم (قبل) مناصبهم وعلى رأسهم (الحاكم) نفسه . . ثم حجزهم فيما بعد فى مكان (سرى) غير معلوم لعامة الشعب أو (حتى) أقرب الأقربين لهم . . هذا المبدأ الجوهرى الرئيسى الحاسم لأى إنقلاب مدنى أو عسكرى (لم) يتوفر عنصر إنجازه أو يتم تفعيل تحقيقه فى هذا الإنقلاب (القيصرى) ليستحق صفة التعريف من أصله . . الإنقلاب الذى يبدأ بلا إزاحة الحاكم (ليس) إنقلاب . . أو يطلق عليه "إنقلاب مراهق" إذا صح التعبير الإنقلابى . .

    . . بغض النظر عن إخراجه الردئ فى التمثيل أمام العالم سواء كان مسرحية هزلية من أجل التنكيل بالخصوم والمعارضين لسياسة السلطة الحاكمة فى الداخل والخارج لإحكام وفرض السيطرة مع الهيمنة على الرأى العام التركى الذى تزعزع وفقد توازنه بعد حوادث الإرهاب الدامية الأخيرة . . أم مجرد حيلة وخدعة أخرى من أمثال هؤلاء المتسترون خلف رداء (الدين) وقناع (النفاق) كما عهدنا فى قتل وخطف أبطال أكتوبر فى سيناء لتبرير عزل القيادات العسكرية . . أو مثل مرواغة تضليل (المنافقين) الذين يرفضون تهنئة (الأقباط) فى أعيادهم و(لا) يجدون حرج أو حياء فى رمى أنفسهم فى أحضان وزيرة إسرائيل الحسناء . . ولذلك قلناها علانية صريحة لمن يريد أن يعتبر ويتعظ فى مقال [إرهاب هالك – فكر كافر] –– "من يظن بالوهم أن مصر سوف تقع ثانية تحت حكم منافق أفاق متستر وراء رداء الدين مهما إشتدت (عصبية) مع عصبة "الإرهاب" –– فهو واهم (جاهل) بالفطرة وبحاجة ماسة ملحة إلى علاج نفسانى (قبل) الإنهيار الحتمى" –– (لا) يصح له وصف "إنقلاب"


  • . . سواء كان "إنقلاب" مسرحى فكاهى أو درامى . . (لا) يوجد وجه مقارنة من أى نوع بينه وبين ثورة يونيو المصرية التى (أرغمت) "الجيش" (مطاع) كى يتستجيب إلى (أمر) "الشعب" . . وهذا ما يجهله الحمقى دعاة "الإنقلاب" . . والذى يختلف كلياً عما حدث فى تركيا أو أى مكان أخر . . ألاف مناهضين فى شارع مدينة (ليس) مثل ملايين فى ميادين كل المدن والقرى كافة لتستوجب المقارنة . . لكن من الجهل أن تجد أصوات تتحدث من داخل وخارج تركيا عن "التمسك فى حكم الديمقراطية" ولا معرفة عن أى قالب ديمقراطى يتقمسون أو ينقلبون . . غالباً . . الجيش فى الأنظمة الديمقراطية (لا) يدخل حلبة الصراع السياسى سعياً وراء السلطة . . متناقضاً . . تحرك الجيش التركى . . إن (لم) يكن (تمثيلية) –– يثبت عكس ذلك لعدم إقتناعه أن الحكومة حقيقى سائرة على طريق ديمقراطى كما تعنى ديمقراطية الكلمة والفعل من ممارسة وتنفيذ . . فى أى الحالتين . . مساوئ سيناريو الفشل الإنقلابى أسوأ ضرر من نتائج النجاح . . فإذا كانت هذه هى عقلية قيادات جيش حليف الناتو –– مؤكد سيصبح صيد سهل لدعاة "الخلافة" حين يقررون العبور (عبر) تركية أوروبا . .

    . . يقيناً أن "الديمقراطية" هى ممارسة تفعيل حكم الشعب تحت سيطرة (قوة) "سيادة القانون" . . فتونة الإطاحة بما يقرب من ثلاثة ألاف (قاضى) فى أقل من أربع وعشرين ساعة من "الإنقلاب الفاشل" –– (لا) يقرب من أى حكم ديمقراطى –– (إلا) –– (إذا) قام على الكذب والخداع . . الحكم الديمقراطى (لا) يبيح التدخل فى شئون القضاء من قريب أو بعيد . . فما دخل (القضاة) فى "إنقلاب عسكرى فاشل" ! . . عزل القضاة عملية عشوائية إنتقامية عنت بالفصيح الصريح تصفية حسابات قديمة مع بث إرهاب معنوى يقلل من قيمة وشأن هيبة القضاء مما يتناقض مع أى حكم دستورى ديمقراطى . . عملية عزل القضاة بهذه الصورة القبيحة عمل "دكتاتورى" بحت خارج عن سيطرة وفرض حكم سيادة القانون الذى يعتبر لب عقل ومخ الديمقراطية المفكر . . عزل القضاة بهذا العدد الهائل الذى (لم) يسبق له مثيل فى التاريخ يعكس إنطباع "أمر سلطان" (جائر) –– و(ليس) قرار "دولة ديمقراطية" تنعم فى حكم سيادة القانون كما تريد وهم شعبها مع العالم بالكذب والنفاق –– (إلا) –– (إذا) كانت "ديمقراطية" (حبر على ورق) . . بناء على ذلك . . التجرؤ على هدم هذا الركن المركزى الذى يعد مثابة العمود الفقرى القوى الساند لكل أركان إستقلالية الدولة والمعتبر رمز العدل كأصل مصدر حماية الصرح العظيم فى بنيان دولة المؤسسات والحياة النيابية . . مؤشر عواقبة الوخيمة (هى) فشل الدولة مهما بلغت عظمتها . . فإذا هوى . . هوت هى . .

    . . ثم حانت وتلت مبادرة الإسراع الفورى فى تعديل الدستور لإقرار شرعية "حكم الإعدام" التى كانت تهاجم وتنتقد بالأمس القريب من قبل (السلطان) "العثمانى" ضد قانون الأخرين لتبرهن عمل أخر دكتاتورى بحت مناقض لكل ديمقراطية متحضرة ومنشق عن دستورية سيادة القانون . . مما يبرر قمع القضاة الجذرى لتعيين قضاة مسيسين على هوى طرب السلطان (بلا) خبرة عن القانون أو الدستور لتنفيذ إنتقام غريزته فى (حب) الإعدام . .

    . . فى الوقت الذى تدعى تركيا الكبرياء والعزة أمام الطيبين . . تراها تلهث ذليلة تبتغى عضوية من المحال أن تسمح أوروبا أن تمنح لها لأسباب واضحة تنحاد عنها وتغض بصرها خجلاً . . فالحكومة التركية سائرة بقدم وساق على نفس نهج جماعة النفاق متسترة فى رداء الإسلام . . متناسية أنها أول دولة إسلامية إعترفت وفتحت سفارة تحتضن الكيان الصهيونى مع تطبيع سياسى وإقتصادى تام (نكاية) فى (العرب) الطامعين فى ودها المزيف لتزيين صورهم أمام شعوبهم . . ربما تمحكاً فى رحاب (السلطان) عكس الموقع أدناه –– (ليس) من عشاق أساطير السلاطين الطغاة . .

    . . تركيا . . بلا شك . . الدولة التى جلبت أكثر مهانة وإساءة وعداء إلى محاسن سمعة الدين الإسلامى السمحة . . وقد عرقلت مسيرة التقدم والحضارة فى بلاد العرب لقرون قبيحة من الجور والجهل العثمانى العدوانى الإستعمارى الطاغى . . ومن يختلف فى هذه النظرة أو المضمون الغير جدلى . . فله كل الحرية والحق فى زيارة قصيرة إلى التاريخ العثمانى الدموى الأسود الممقوت فى الشكل والمضمون من مجازر إبادية فى حق الأرمن إلى جرائم شنيعة فى حق الأكراد الذين يعتزون بثراء "اللغة العربية" . . ويحتضنون عادات وتقاليد (العرب) بالمودة الطيبة فى عروقهم الأصيلة بعقدة رباط (الأرض) والمصير . .

    . . بصرف النظر عن أنها الدولة (الوحيدة) التى صامت (۲۹) يوم فى رمضان هذا العام . . هى الدولة (الإسلامية) الفريدة التى (لا) تعترف بشهادات (الأزهر) . . و(لا) أحد يعرف السر من وراء إستمرار قبول طلبات لطلاب هذه الدولة للدراسة فى الأزهر. . أو السماح لأى مسؤل من تلك الدولة لزيارة الأزهر . . فإذا هناك وفرة مادية . . يجب أن تعطى لفقراء مصر أو منحها لفقراء أفريقيا الذين فى أمس الحاجة إلى قوت يومهم بداية من جنوب السودان ونهاية فى جنوب أفريقيا . . أو على الأقل توهب إلى الأسر الأسيرة المظلومة التى تعانى من تعسف بطش وطغيان الإحتلال الغاشم فى غزة فلسطين المحتلة . . وفى سياقه . . (لا) يسمح لأى طالب (غير) مصرى من (أبوين) وجدين مصريين الإلتحاق بأى كلية حربية فى مصر وضمنهم كلية الشرطة (حتى) ولو كان ابن ملك الملوك عما يحتوى فيهما من تقنية فنية وتكتيك أكاديمى عن أسرار وإستراتيجيات خططية وبحثية تمس الأمن القومى للبلاد . .

    . . (لا) أعظم و(لا) أرقى من تناوب وتداول نقل السلطة سلمياً وديمقراطياً فى عرف كل الأنظمة الحاكمة سواء جمهورية أو إمبراطورية أو ملكية . . ولكن أحياناً إذا فشلت أى حكومة فى مقاومة الفساد والنهوض برقى العيش فى المجتمع السالم مع تأمين وضمان العدالة الإجتماعية والمساواة العامة بين كل الطبقات خاصة الفقيرة . . فلا محال من تفادى قلب نظام الحكم عن طريق "إنقلاب" أو خلافه بشرط توضيح الأسباب الدافعة والرامية من وراء العملية العفوية لضمان النجاح . . لكى (لا) يكون على نمط هذه الهرولة الطائشة التى شهدها العالم مؤخراً فى تركيا . . و(ليس) بحاجة إلى قيادات جيش لإنجاز نجاحه . . (لم) يكن هناك ضابط واحد من "الضباط الأحرار" داخل دائرة قيادات الجيش المصرى عندما قامت ثورة يوليو حينذاك لتطيح بملك (فاسد) تحت "حماية" (جيش) "بريطانيا العظمى" . . ولو إتخذ أصحاب "الإنقلاب الفاشل" نموذج مدروس منها . . أو أتيحت لهم فرصة قراءة مقال [وقف لنوقفك – إرجع لنرجعك] لمعرفة نبذة عن العقل المفكر والمدبر لأعظم إنقلاب (قلب) موازيين القوى فى العالم وميزه التاريخ . . ما فشل إنقلابهم ضد "سلطان زمانى" . .

    . . التعدى التعسفى الخارق فى إنتهاك حرمة سيادة القانون فى أى بلد متحضر تدعى الحكم الديمقراطى . . يتنافى تماماً مع ممارسة تفعيل وتطبيق الديمقراطية عملياً فى دنيا الواقع . . بل يعنى على النقيض –– [قبضة دكتاتورية مغلفة فى رونق ديمقراطية ورق]


  • ابن مصر
    عاصم أبو الخير


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 يوليو 2016

    اخبار و بيانات

  • الاكتشاف العلمي إسراء الذي قام به فريق بحثي بقيادة معز عمر بخيت عام 2008م يحصل على براءة اختراع أو
  • رئيس هيئة أركان الجيش الشعبي لدي تخريجه لضباط الدفعة -6- لكلية الضباط سنواصل الكفاح من أجل تحقيق أه
  • الحزب الديمقراطي الليبرالي بيان مهم أطلقو سراح المهندس فكي حسين عبود
  • داليا الخير تمثل السودان في سمنار تمكّين المرأة الأفريقية بالتعليم والعمل
  • أسامة حسونة : لا أعلم بمخاطبة الوزارة للفندق بشأن نفقات شهر العسل
  • اليونسيف:تزايد الوفيات المرتبطة بالاصابة بالايدزالامم المتحدة:المتعايشون يفتقرون للعلاج
  • عمر البشير:ضحينا بوحدة السودان وفقدنا الوحدة والسلام
  • منع تسجيل الكيانات القبلية والجهوية بالخرطوم
  • الخدمة الوطنية: استبدلنا دفارات الكشة بالرسائل القصيرة
  • جنوب أفريقيا..من الانتصار في معارك العنصرية الي حروب الايدز
  • حسبو محمد عبد الرحمن: يجب الاستفادة من التجربة التركية بالتقرب من المواطن
  • البرلمان السودانى يجيز اتفاقية تسمح للسعودية بزراعة مليون فدان
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 يوليو 2016 للفنان ود ابو بعنوان بشبش ومواقع التواصل


اراء و مقالات

  • الامطار والسيول والمجاري و ( المصارف)بولاية الخرطوم .. حدث ولا حرج ..!!!!!؟؟؟؟؟؟ بقلم محمد فضل ....
  • فرحة الكيزان بفشل الانقلاب على اردوغان بقلم حماد صالح
  • تهافت أحمد منصور ومسلسل التزييف 2 زبد بحر: أحمد محمد البدوي
  • عملية يوليو الكبرى (2) ساعة صفر فتح ابواب العنف.....1/2 عرض محمد علي خوجلي
  • أبناء الجنوب وتلاشي الحُلم بوطنٍ يسِعُ الجميع بقلم د. إبراهيم عبد الله احمد أبكر
  • المدير والحمار القديم ! بقلم أحمد الملك
  • ما بين المهدى و اردوغان يكون مرسى. بقلم قريمانيات .. يكتبها الطيب رحمه قريمان
  • اورقان يهزم أمريكا .. من هاتفها الجوال بقلم طه احمد أبوالقاسم
  • ماهكذا ياسعادة الفريق / حسن صالح!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التعليم والصحة من أجل إنسانٍ يستطيع بناء الدولة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق (2 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • خطر الفتنة بالشاعر المتنبي بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • التمييز الإيجابى من مكاسب اهل الشرق.. يا حكومة البحر الاحمر بقلم ادروب سيدنا اونور
  • الشهادة السودانية تساؤلاتِ كثِيرةٍ تبحثَ عن إجابة بقلم د. إبراهيم عبد الله أحمد أبكر
  • طي ملف حقوق الإنسان (2-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • إمتحان من سؤال واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • أيام عسل الوزير.! بقلم عبد الباقى الظافر
  • حوار مع شاب سلحته امه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فاستخف قومه!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الدقير يعقب حول انفصال الجنوب بقلم عمر الدقير رئيس حزب المؤتمر السوداني
  • مسلسل الدهباية ــ محاولة نقدية (2) بقلم ابراهيم سليمان
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل بقلم نورالدين مدني
  • مصادر للتحقيق المرجو في مذبحة بيت الضيافة 1-تقرير قاض في الجنة: مولانا حسن علوب
  • و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    المنبر العام

  • يا هؤلاء:سيطغى عجم السودان على عربه حتى يحصروهم في جحر ضبٍ خرب!
  • دي فاتت البشير الهارب الخواف : الرؤساء الافارقة حتو حت صاح ( صور + فيديو )
  • المقدمات الموسيقية لأغاني وردي دليل على عبقريته
  • الاتحاد الإفريقي يقر إرسال قوة من الجيش السوداني بمهام أقوى إلى دولة "جنوب السودان"
  • كيلو العقارب ب كم ( الكيزان والعقارب )
  • بوست سريع عن ما فاتني في المنبر من مواضيع وأحداث حصلت مؤخرا.
  • زوجة ترامب تتقبض بالثابته - باي باي ترامب
  • حركة 19 يوليو 1971 (ام التغلغلات العقائدية) في الجيش السوداني
  • دراسة أميركية: 82 % من الأميركيين عنصريون
  • حفل تكريم ووداع السفير عبد الحافظ ابراهيم بالرياض .. والدعوة عامة ...
  • إيقاف مدير الجمارك وتقديمه للمحاكمة
  • مــعــقــولــه؟!!!!!!
  • إنتقل إلى رحمة مولاهـ الأستاذ القامة / أحمد عبد الحافظ محمد أحمد – المراجع القانوني
  • إذا دعى بشة دعوة أردوغان ( هل يخرج المواطنين ) - صورتين
  • انطباعات 23 يوما في السودان؛ رسالة صادقة للمغتربين...
  • حلم
  • بالفيديو .. في حب يا اخوانا اكثر من كدا .....
  • دعوات لتقسيم جنوب السودان لثلاث دويلات كونفدرالية ووساطة جديدة بقياة السودان
  • يوليو و يونيو .. عبد الخالق و الترابي
  • الذكري السنوية لرحيل العملاق محمد وردي يرحمه الله
  • البرفع اصبعوا في البلد دي ويقول انا ما فاسد . . . بقطعو ليهو ويدو كماااان . . . !!!!
  • لو قدر لانقلاب 19 يوليو 1971 التصحيحي النجاح كيف سيكون حال السودان اليوم ؟
  • التفتيش عن راكب زائد في طائرة(فلاي ناس ) بمطارجدة؟؟!!
  • مالانيا ترمب سرقت كلام ميشيل اوباما في افتتاح مؤتمر الجمهوريين
  • وزراء حكومة أقلية مثلث حمدي العنصرية فى الوقت الحالي
  • كابلى و ادروب ......فيديو طوييل و تاريخ طويييل...على كيفك لو ما داير تعرف بطريقتك...
  • الحرية للاستاذ الفريد تعبان رئيس تحرير صحيفة جوبا
  • البشير الجعلي كما قال الله تعالى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا وعلى عثمان شايقي
  • الرفاق الذين ذهبوا من الحزب الشيوعي بقرار اللجنة المركزية
  • الطفلة السودانية سلا السر فضل الله تفوز بجائزة الشعر البريطانية
  • الرسل طولت الطريق إلي الله
  • تضارب دبلوماسي بين الخرطوم والقاهرة حول ممتلكات المعدنين السودانيين
  • كابلى و ادروب راس......فيديو طوييييل و تاريخ طويييييل...على كيفك يا بكري ابو بكر...
  • عناية ضباط الشرطة برتبة (عقيد) قلت اجيب ليكم كشف التنقلات من هسي .. ما تتفاجأوا بيه بكره في مكاتبكم
  • مصر تعقد قمة ثلاثية مع السودان وإثيوبيا.. على رأسها بحث مصدر المياه الوحيد لمصر
  • 19 يوليو (جوزيف)صورة
  • إصابة العديد من الأشخاص بجراح خطيرة في هجوم طعن في قطار بألمانيا
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج14
  • وداعاايها السمكرجي الجميل ......بقلم ..خضر حسين خليل

    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de