و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:51 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-18-2016, 09:34 PM

هلال زاهر الساداتى
<aهلال زاهر الساداتى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
و مقتطف من رواية ــ فتي وأختان 3 بقلم هلال زاهر الساداتي

    10:34 PM July, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    هلال زاهر الساداتى-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    وكان الصديقان يمحضان بعضهما الحب كأشقآء متوافقين مع أن صابر كان يشعر بقليل من الضيق أزآء حكابات صديقه التي تتخللها بعض المبالغة واختلاق بطولات وهمية أو أدوار متخيلة قام بها ورغما" عن ذلك كان صابر يجد فيها بعض المتعة ويجد لصديقه العذر فربما أثرت في خياله ما يقرأه من قصص وتخيل نفسه بطلا" لها أو تمني في خاطره أن يقوم بذلك الدور في الحقيقة فمزج الخيال بالواقع ، أو ربما تلك مبالغات من المحسنات اللفظية كالتوابل التي تضاف الي الطعام لتحسن من مذاقه ، ولقد لحظ صابر فيما صادف من هذه النماذج من الناس أنهم يجدون متعة في ما يروون من قصص ويتقمصون الدور ألي أقصي مدي ، ولكن يفوتهم أنهم يلغون مقدار ما للآخرين من ذكآء فيكون الأثر عكسيا" ، فبدلا" من أن يكون أعجابا" يكون سخرية بهم وأن لايفصحون عنها لهم ! وتثقق الحديث بينهما فقال صاحبه أحدي حكاياته وحدث بأنه كان راجعا" بمفرده الي منزله بعد أن شاهد العرض الثاني في السينما وكان الوقت بعد منتصف الليل ، وفجأة برز له شخصان وطلبا منه الوقوف وأن يعطيهما ما معه من نقود وكان أحدهما يشهر سكينا" وقال أنه رد عليهما بالفبول وبغتة أنحني الي الأرض وتناول قبضة من التراب وقذف بها في عيني حامل السكين فأفلت السكين من يده وغطي عينيه بيديه ، وبسرعة التقط السكين وهاجمهما بها فاطلقا ساقيهما فرارا" منه ولم يطاردهما واكتفي ،بهروبهما وبالطبع أثني صابر علي شجاعة وسرعة بديهته ، وقال صابر أنه أكتفي بتلك القصة خشية أن يردفها بأخري فقد بدا أن شهيته مفتوحة من مزيد من حكايانه الخيالية فاستأذن منه للذهاب رغم أصراره عليه بالبقآء ، وخرج الي الشارع وملأ رئتيه بعمق من هوآء الليل المائل للبرودة وكأنه يطرد من حواسه ما ترسب من حكاية صاحبه .
    وكان الليل ما زال في أوائله وهناك فسحة من الوقت لم يدر ما يفعل فيها والوقت ما زال باكرا" علي الأخلاد للنوم ،وراودته نفسه للذهاب الي صديقه ربيع فهو ينزل مكانة خاصة من قلبه يعززها مزاجه الرائق فهو ضحوك دائما" ولا يحمل هما" أو كما يقال في مثلنا العامي ( ضارب الدنيا صرمة ) ولا يتأثر بأمر مكدر في الحاضر ولا يأسي علي شئ فات في الماضي وهو يحب البساطة وعدم تعقيد الأمور ويغلف هذا الطبع بروح المرح الذي يشيعه من حواليه ، وكانا قد أعتادا علي التمشي مسافات طويلة بدءا" من شاطئ النهر القريب من منازلهم ثم ينتهي بهما المطاف الي السوق الكبير في وسط المدينة حيث يحلو لهما التسكع والفرجة علي معروضات البضاعة في فترينات الدكاكين من ملابس جاهزة أو قوارير عطور وساعات وأحذية واجهزة راديو صغيرة الحجم وأدوات تجميل وغيرها من مختلف الأشيآء الأخري ولا تخلو الفرجة من تعليقاتهم ، ويكتفون من أرضآء لأقتنآء شيئا" مما يشاهدونه بمجرد النظر والتحسر فحسب ، وكانا في مسيرتهما عبر الأماكن غير المأهولة يرددآن بعض أغانيهم المفضلة بأصوات عالية ، وكان صابر يمتلك صوتا" رخيما" في الغنآء وهو في الغالب كان يغني بينما يصحبه صديقه في الترديد ( لكوبليه ) الأغنية الأول كما يقولون ، وذلك الولع بالغنآء من جانب صابر قد أدخله في مأزق لا زال يذكره ، فقد كان يغني عند أصدقائه المقربين ، وفي أحدي المرات رجآه أحد أصدقائه وهو عازف علي آلة العود أن يغني له في صباحية عرس أخته وهي عادة تعارف عليها السودانيون أن تكون هناك حفلة نهارية يحييها مغني في اليوم التالي من الزفاف أو ما يسمي ( الدخلة ) واستجاب لطلب صديقه والذي كان يعزف علي العود فأجاد وأطرب الحاضرين من الشبان والبنات وكانت مثل هذه الحفلات تكاد تكون مقصورة علي أقربآء العروسين وبنات الحلة بينما تجلس النسآء من كبار السن في الخلف من البنات الحضور ، ويذكر صابر حدث لا يمسك معه نفسه من الضحك في تلك الحفلة فقد غني أغنية المطرب المعروف عبد العزيز محمد داؤد وكانت بعض كلماتها تقول : ( فولو لي يا أهل الهوي الحب دواه أيه ) وأنبرت له عجوز من الخلف قائلة بصوت عال : ( الحب دوآه علقة ساخنة من الصباح ) مما أضحك الجميع بما فيهم صابر المغني أما ما حدث بعد تلك الحفلة النهارية فقد جعله يطلق الغنآء ثلاثا" في بيوت الأعراس وأطفأ في دواخله توق شمعة الطموح ليصبح مطربا" محترفا" وهو توق ظل يلازمه ولم يتحقق أبدا" !
    فبعد تلك الحفلة النهارية بأيام طرق باب منزلهم طارق في المغرب وكانت لديهم في الحوش الخارجي للمنزل مسطبة عالية يجلس عليها والده وبجانبه منضدة عليها عدة صحف وكتاب يقرأها بينما يحتسي القهوة في كل يوم ، وعند ما طرق الباب نادي علي أحدي بناته الصغار لتفتح الباب ، وعندما فتحت الباب وجدت فتاتين وسالآها أن كان هذا هو منزل الغناي صابر وكان الكلام علي مرمي من سمع الوالد ، وهاج الوالد ونهرهما قائلا" : ( غناي في عينكم ! أمشو من هنا يا بنات وأوعو تجو هنا تاني ) ، وصاح مناديا" علي صابر الذي كان في الجزء الداخلي من المنزل ، وجاء منزعجا" لأن صوت الوالد كان غاضبا" وحادا" وجبهه بقوله في غضب : أنت عاوز تكون صايع ولا شنو ! أنا ما عندي أولاد صياع ) وفي تلك الأيام من أربعينات القرن العشرين لم يكن المجتمع يتقبل الغنآء من الرجال كمهنة وكان يطلق علي المغنيين نعت الصياع أو الصعاليك .
    وكان الصديقان ينهيان الجولة بالوقوف عند بائع التسالي الشهير عند ناصية مقهي ود الأغا في السوق الكبير بامدرمان ويشتريان منه قرطاسين من التسالي اللذيذ ( يقزقزان ) أي يتسليان بتناوله في طريق عودتهما بينما لا ينقطع الحديث بينهما ، وكانت هنك حادثة يجتران ذكراها ثم ينتابهما ضحك متقطع ، وتلك الحادثة حدثت عقب فراغهما من الجولة المعتادة ووقوفهما عند بائع التسالي الذي ألفهما كزبائن دائمين ، وناولهما قرطاسي التسالي ، وادخل صابر يده في جيبه ليدفع ثمن التسالي الزهيد ولكن وجده أخلي من بيت الفقير المعدم ! وطلب من صديقه أن يدفع ولكن الآخر أعتذر بأنه ليس معه نقود ، وارتبك الصديقان وكادا أن يذوبا خجلا" وأرجعا التسالي الي البائع متعللين بأنهما نسيا نقودهما في المنزل ، ولكن الرجل خاطبهما بقوله : ( يا اولآدي ده بيحصل كتير أنه الواحد ينسي قروشه وده ما عيب وأنتو زبايني وعيب عليكم تعاملوني زي الغريب وكله واحد كان دفعتو لي أو ما دفعتو لي والمبلغ ما بيستاهل وحتي لو كان بيستاهل يا أولادي الدنيا ما طارت ) وأصر عليهم أن ياخذو التسالي ، ولم يجدا بدا" من الرضوخ وهما يتمتمان بالشكر .
    ولم تكن تفصل بين منزليهما مسافة كبيرة فهما يسكنان في نفس الحي الكبير ولكن يقع منزل ربيع في الجانب الآخر من الشارع الكبير الذي يفصل بين مجموعة المنازل من الجانبين ، وكان كلاهما يصر علي أن يوصل ( يقدم ) الآخر عبر الشارع ، ولكن ما يحدث هو شيئ آخر فبعد أن يوصل صابر صديقه الي مكان الأفتراق يأبي ربيع الا أن يوصل بدوره صديقه ، فيقفلان راجعين وتتم هذه العملية حتي يستسلم أحدهما في آخر الأمر ويفترقان علي موعد اللقآء في الغد ، وأصبح الصباح ، وأحس صابر بشوق دافق لا يدري كنهه للذهاب الي بيت بثينة وغلب عليه هذا الأحساس وتمني بأن يطير بطائرة نفاثة ، لا بل بطائرة تخرق جدار الصوت تحمله وتحطه في دارها في لحظة ، بل تمني أن يكون عفريت سليمان الذي الذي عزم أن ينقل اليه عرش بلقيس قبل أن يرتد اليه طرفه ! وذلك رغم أن دار بتينة ليس ببعيد ، وفي الضحي أندفع خارجا" كبرق من طي السحاب الي دار المحبوبة وقرع باب المنزل بلهفة وجاءه صوت أنثي من الداخل يسأل عن من الطارق .. أنه صوتها ! أضطرب وابتلع ريقه وتمتم في صوت متقطع : ( ده أنا صابر ) ، ومرت لحظات خالها دهرا" ، وانفرج الباب عن فتحة صغيرة وانتحت جانبا" قائلة له : اتفضل ، ودلف الي الداخل وهو يكاد يتعثر في المشي ووقف قبالتها اكالمشدوه ولم يحر جوابا" بينما هي واقفة تنير أبتسامة وجهها الوضيئ ،ولحظت أضطرابه وقالت : أتفضل الوالدة في الداخل ...
    هلال زاهر الساداتي 18 يوليو 2016 .



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 18 يوليو 2016

    اخبار و بيانات
  • بالصور: المدرسة السودانية بلندن تحتفل بيوبيلها الفضي
  • الحزب الشيوعي السوداني يعلن عدم مشاركته في اجتماع نداء السودان
  • تعميم صحفي بخصوص إجتماعات نداء السودان المنعقدة في باريس في الفترة من ١٨ الي ٢١ يوليو٢٠١٦
  • الحزب الوطني الإتحادي الموحد حزبنا لن يشارك في إجتماع نداء السودان بباريس
  • في اليوم العالمي لماديبا كي مون:مانديلا انار الطريق يجب ان نتحرك ونجسد روحه في التغيير
  • من الإمام الصادق المهدي إلى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند
  • حركة العدل والمساواة السودانية أمانة الشئون السياسية تعميم صحفي
  • القمة الافريقية..النساء بالقارة السمراء يتعرضن لمخاطر كبيرة
  • اعلان سياسي هام من حشد الوحدوي
  • تركيا تسعى لزيادة استثماراتها فى السودان بما يفوق ال 6مليارات دولار
  • مقتل سودانيين في جوبا
  • الفاو تتجه نحو السودان والتركيز على ثرواته السمكية
  • منظمة فاو : المجاعة تُهدِّد جنوب السودان
  • أزمة داخل وزارة بالخرطوم بسبب نفقات«شهر عسل» الوزير
  • جامعة السودان تحتفل ببرنامج الدكتوراه في علوم الحاسوب للدفعة السادسة بالمقررات والبحث
  • سفير جنوب السودان في القاهرة يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
  • أمريكا تسعى لتطمين جنوب السودان بشأن القوات المرسلة إلى جوبا
  • سفير جنوب السودان في القاهرة يلتقي مساعد وزير الخارجية المصري
  • في حوار مع التلفزيون الرواندي البشير:ضحينا بوحدة السودان من أجل تحقيق السلام والاستقرار في جنوب ال
  • سفير جنوب السودان في القاهرة ينتقد التدخل الدولي في شؤون البلاد



اراء و مقالات

  • لا حارِسنا، ولا فارِسنا ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • على هامش أداء شرطة المرور بغزة: لا لِحَقٍّ يراد به باطل! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • دعوة للعلم بالتواضع ومعرفته بقلم الريح عبد القادر محمد عثمان
  • الرد علي أعمال تزوير تاريخ النوبيين بقلم طارق عنتر
  • هل ترامب صنف جديد من الفاشيين؟ بقلم: الدكتور سام بن مئير أستاذ الفلسفة في الكلية الشرقية العالميّة
  • الانتخابات المحلية فرصة مصالحة تاريخية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • دول مجلس التعاون الخليجي في عيون الرئيس الامريكي القادم بقلم د. حسين احمد السرحان
  • شفيع الإنقلاب و شفيع الديمقراطية..! بقلم عبد الله الشيخ
  • التيار الديموقراطي لفتح والتحالفات الممكنة بقلم سميح خلف
  • الاقتصاد العراقي يُعاني من سرطان النفط بقلم حامد عبد الحسين الجبوري
  • طي ملف حقوق الإنسان (1-2) بقلم فيصل محمد صالح
  • اعتقال الفريد تعبان..!! بقلم عثمان ميرغني
  • الشفيع و الاستالينيون و معركة الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • عبد الله علي إبراهيم ورد الإعتبار للأستاذ عوض عبد الرازق ( 1 من 3) بقلم عادل عبد العاطي
  • مواسير أخرى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أخوان تركيا والسودان..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • معتمد لا نعرف اسمه بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • لنرد الاعتبار لميادة سوار الدهب من تبشيع عادل عبد العاطي بقلم عبد لله علي إبراهيم
  • كامل التضامن معه لحماية شرف الكلمة بقلم نورالدين مدني
  • الإرهاب...خيبة الإسلاميين!! بقلم بثينة تروس
  • هل تخرجون إلى الشارع إذا أطاح الجيش بالبشير؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • اعتذار, ضد ألاردغانية و التحويط شعر نعيم حافظ

    المنبر العام

  • اشك ان اردوغان مسلم كما يدعي
  • قوائم معدة قبل الانقلاب في تركيا
  • لا لكل مايحدث في جنوبنا الحبيب
  • عمر حسن احمد البشير ولد أعمى وعاش أعمى وسوف يموت أعمى ويحشر أعمى
  • بيان هام من الحزب الوطني الإتحادي الموحد: الاستاذة جلاء الازهري
  • هل هي اعترافات؟ ام حسرة؟ أم ندم؟ أم مجرد اتهام؟ ام دروس للتاريخ؟ ‏
  • المنصب حرمه 300 ألف يوريو سنوياً.. وزير خارجية بريطانيا يتوقف عن كتابة مقاله الأسبوعي
  • التحرش بالصحفيات .. كشف المستور 1 تحقيق للزميلة فاطمة الغزالي
  • هل يحاكم القانون الأسترالي هؤلاء؟ (فديو)
  • هل دينق شخصية اسفيريه حقيقية ؟؟؟!!!
  • راوندا تقول انها ملتزمة بالموقف الإفريقي الرافض للمحكمة الجنائية
  • تاتنيك التركية
  • الحزب الشيوعي خطوه أخري نحو الإنتحار
  • امريكا تنذر تركيا بطردها من الناتو بعد اعتقالها اكثر من 8000 معارض
  • أزمة وزاريـــــــــــــــــة بالخرطوم بسبب نفقات«شهر عسل» الوزير(صور)
  • أردوغان بعد فشل الانقلاب العسكري
  • أنا مع تقنين وتنظيم عمل ستات الشاي
  • اصهار الله
  • الإسلام والرق " رمتني بدائها وانسلت "
  • يعني الإسلاميين دراويش يا اسحق؟؟
  • هل يجوّز وضع حجر للمرأة في البوست ؟...
  • الجنائية الدولية.. وانقلب السحر على الساحر
  • بلا تركيّة بلا ديمقراطية بلا بتاع .. الإنحياز ليس للديمقراطية .. بل للآيدلوجية !!! ..
  • القناة السودانية الجديدة - Sudania24
  • الحلقة "14" كبير الدجالين يدق المسمار الأخير في نعش الكيزان (فيديو)
  • البشير زاغ في روندا !!!!
  • حمد عبد الغفار....
  • ما يحدث لتركيا في عهد الكوز اوردغان
  • نعم لتفكيك المنظومة العسكرية والأمنية والاقتصادية السودانية كما تفعل تركيا
  • ياهؤلاءلا تغرنكم حروبات الجنوبيين.فسينهض الجنوب من كبوته ويزحف شمالاً!
  • هل يصبح الكيانُ الصهيوني إفريقياً؟ مقال لكاتب جزائرى جدير بالقراءة
  • أدراج موقع جزيره سنجنيب وخليج دونقناب في البحر الأحمر على لائحة التراث العالمي
  • المرأة أسيرة نظام ولاية الرجل في السعودية نظام يُقيّد حرية التنقل والعمل والصحة والسلامة
  • الاتحاد الافريقي ينفذ استخراج الجواز الموحد شوفو الرؤساء فرحانين كيف(صور)
  • الترابي: شاهد على العصر الحلقة الرابعة عشرة
  • حميدتي يبسط هيبة الدولة في الصحراء : هل ستتم تصفيته في الصحراء(صور + فيديو)
  • قصة الفتاة التي قتلناها..


    Latest News

  • Sudan Passes Law for Saudi Arabia to Cultivate 100 Million Feddans
  • IGAD Demands Rival Military Forces Leave South Sudan’s Capital
  • Sudan Appeal forces discuss way-forward in Paris
  • President Al-Bashir Meets Deputy Chairman of Libyan Presidential Council
  • Torrential rains, floods kill 12 in Sudan
  • In interview with Rwandan TV- President Al-Bashir: We sacrificed Sudan's unity for sake of peace an























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de