جمع السلاح يعـرقـل رفع الحظر الأمريكي بقلم مصعب المشرّف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-27-2017, 03:24 PM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
جمع السلاح يعـرقـل رفع الحظر الأمريكي بقلم مصعب المشرّف

    02:24 PM August, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من حيث المبدأ ؛ فإن جمع السلاح من أيدي القبائل والمليشيات والأفراد مطلوب ...... ومرغوب ومنشود لبسط الأمن وحفظ هيبة الدولة دون شك.
    ولكن ينبغي أن يكون كل شيء بميعاده وظرفه المناسب . والأخذ في الإعتبار أننا لا نعيش وحدنا في هذا العالم .. وأن هنان إنطباعات نمطية أصحبت ملتصقة بنا في ذهن العالم لجهة الحروب والنزاعات الداخلية ... وخروقات في جانب حقوق الإنسان ... وأننا بحق أصبحنا متهمون حتى تثبت براءتنا.
    لا أظن أن الخرطوم حين أصدرت قرارها بجمع السلاح من أيدي القبائل والمليشيات والأفراد في جميع أنحاء السودان عامة ... لا أظن أنها قد توقعت أن يبادر حاملوا السلاح بتسليمه طواعية وبراءة الأطفال في أعينهم.
    ولا أظن (بالطبع) أن الخرطوم قد خطر ببالها أن قطاع الشمال والحركة الثورية ... وبقايا الفصائل المعارضة المسلحة ؛ في المناطق الثلاثة ، ستسلم أسلحتها طوعاً كان ذلك أو كراهية.
    كما يظل سلاح عصابات النهب ، ومافيا التهريب ، والإتجار بالبشر .... وهلم جرا ؛ بمن فيهم الشفتة في شرق السودان ضمن القائمة.
    وطالما كان الأمر كذلك .. فإن معنى تسليم البعض لأسلحته في ظل إستحالة جمعه من أطراف أخرى ؛ معناه ببساطة تحويل هذا البعض إلى قطعان حِملان تحت رحمة سكاكين أكثر من جزار .... وموتور عنصري ... وطالب ثــأر .. ومتطلع إلى بسط السيطرة على الغير .... وراغب في الإنفصال... وطامع في نهب المواشي والأموال.
    ومعنى ذلك أن الجكومة تتيح الفرصة سانحة لسفك وإسالة المزيد من الدماء في هذه الحالة ..... وستعود أنظار العالم الأول وناخبيه تلتفت للتركيز علينا من جديد . وتوجه أصابع الإتهام إلى الحكومة المركزية في الخرطوم. وتصفها بأنها تتقاعس عن بسط الأمن . أو تحرض عليه أحيانا بحسب مصلحتها .... وفي كافة الأحوال تحملها المسئولية كاملة. وتطالب بفرض عقوبات جديدة أشد أثراً عليها .......
    إننا نبدو هنا ، وكأننا أصبحنا على عشق وهوى بصيانة وإدارة ساقية جحــا.
    هناك قبائل تورطت في صراعات سياسية ووقفت ذات يوم ما مع حكومة الخرطوم وقاتلت بإسمها أو إلى جانبها ..... وهناك قبائل تتناحر فيما بينها لأسباب لا علاقة لها بالسياسة . وإنما تقتصر على المصالح الحياتية اليومية وسبل أكل العيش ووضع اليد على الموارد وتحقيق الثروة.... وهي مشاكل وإشتباكات ليست وليدة حقبة الإنقاذ ... ولكنها قديمة قـدم تواجد هذه القبائل في أراضيها وأنشطتها ما بين ظعنها وإقامتها.
    بمعنى آخر فإن سبل الحل تتفاوت وتتباعض .. فهناك حالات لا يعالجها جمع السلاح من الأيدي أو تركه فيها... وإنما تعالجها التوصل إلى حلول سياسية شاملة .. أو تنفيذ مشروعات تنموية منتجة.
    جمع السلاح من قبائل بعينها في هذا الوقت بالذات . ودون دراسة إقتصادية ومشروع أمني متكامل لأسباب حمل السلاح وجدواه لدى البعض ؛ سيؤدي إلى مذابح ، وتغيرات ديموغرافية راساً على عقب .. وضياع أبيي ... وتحويل هذه القبائل إلى نازحين في أراضي الوسط والعاصمة المثلثة. فيتحولوا إلى عالة على الإقتصاد المنهك أصلاً بعد أن كانوا منتجين وفاعلون ...
    وعليه فإن على الخرطوم أن تتعاطى اليوم مع الواقع السافر .. وتستمر في إدارة والحفاظ على ما يمكن تسميته بـ "توازن الرعب القبلي" في دارفور حتى المقدرة على إيجاد الحلول الجذرية المشار إليها ؛ وهي بسط الأمن الشامل ؛ والنهوض بالتنمية الريفية.
    لقد أثبت "توازن الرعب القبلي" طوال سنوات مضت ، أنه الأقدر والأكثر فعالية على تهدئة الصراع في دارفور .... ويتبقى على حكومة الخرطوم أن لا تتعجل .. وأن تترك الجراح حتى تندمـل على مهـل.
    ...........
    عند إمعان النظر في توقيت تنفيذ قرار جمع السلاح من القبائل والمليشيات في دارفور ...... فإنه يلاحظ الآتي:
    يأتي جمع السلاح في هذا التوقيت بالذات غير مناسب . وذلك حين نربط التوقيت الزماني بالموعد الذي حدده دونالد ترامب (أكتوبر 2017م) لإصدار قراره برفع أو إبقاء الحظر الأمريكي.
    المسألة تبدو مثيرة للجدل .....
    في يوليو الماضي صادف قرب موعد قرار صدور القرار الأمريكي هجمات قوات الحركة الثورية . وهو ما تسبب في إسالة دماء أدت إلى تشويش مشهد دارفور الأمني في أروقة الكونغرس ، وداخل البيت الأبيض . فخرجت مذكرة ألـ 53 سيناتور .. وأضطر ترامب إلى التأجيل لفترة ثلاثة أشهـر.
    واليوم وقبيل توقعات بصدور قرار آخر حول الحظر الأمريكي في أكتوبر القادم . تنشب فجأة فكرة جمع السلاح على عجل .. أو كأنّ الناس قد إستيقظوا الآن فقط من سباتٍ عميق.
    وهو قرار لو صدعت الخرطوم بتنفيذه على علاته ، لابد أن يؤدي إلى إنسلاخات وتوترات ، ومواجهات مسلحة. وإسالة دماء .. وتخريب وحرق قرى . وخروقات لحقوق الإنسان . وتشريد مواطنين مدنيين نازحين ولاجئين تحت سمع وبصر العالم ساعة بساعة .....
    ومرة أخرى ستتطلخ شاشة دارفور بالدماء ، وبكاء اليتامى ونواح الثكالى وأنين المغتصبات .. ودخان الحرائق . وبما يؤدي إلى تشويش المشهد الأمني في هذا الإقليـم من جديد . وربما أكثر عن ذي قبل في ظل توافر وتفشي أجهزة التصوير وقدرات التوثيق والنشر والتلقي الفوري لدى الأفراد والجماعات.
    ...................
    من جهة أخرى يمكن تقرير الآتي:
    مفهوم الإستقرار الأمني في دارفور لدى العالم والأمريكان غير مرتبط (تفصيلاً) بواقع وجود أو عدم وجود سلاح في أيدي قبائل ومواطني دارفور... فلماذا الإستعجال والآن بالذات ؟
    ومفهوم السلام والإستقرار وحقوق الإنسان في دارفور لدى الرأي العام العالمي الأول والثاني غير مرتبط بما إذا كانت المعارك وحمامات الدم تجري في أرض هذه القبيلة أو تلك من بين المكون الإثني في الإقليم .
    الناخب الأمريكي والأوروبي ؛ ومؤسساته الطلابية والمدنية والحزبية والبرلمانية ... وجمعيات حقوق الإنسان ؛ مصابة في هذا الجانب بعمى الألوان... ولا تأبه العين والأدمغة بالتفاصيل.
    ومن ثم فلا تتوقع الخرطوم مثلاً أن يزغرد هؤلاء لحمامات دم وسط المحاميد ... ويلطمون الخدود ويشقون الجيوب لحمامات دم في حق بعض الفور.
    في عام 2004م حين كان د./ مصطفى عثمان إسماعيل وزيراً للخارجية . صرح بأن على متمردي دارفور أن يدركوا أن الغرب المسيحي لن يهتم بهم كما سبق وأبدى إهتمامه بجنوب السودان . وبرر ذلك (حسب إجتهاده الشخصي) أن دارفور إقليم مسلم بنسبة 100%.
    ولكن فوجيء مصطفى عثمان إسماعيل بأن قناعاته وإجتهاداته تلك لم تكن منطقية ولا موضوعية . وأصبحت مشكلة دارفور كعب أخيل ما يسمى بنظام الإنقاذ. ... بل أصبحت مشكلة دارفور السبب الجوهري في تدخل مجلس الأمن وإتهامات المحكمة الجنائية الدولية . وإستمرار العقوبات والحصار العالمي الغير معلن حتى يومنا هذا . وما إستتبعه من تكاليف وخسائر شلت كل شيء . حتى صادراتنا النادرة أصبحنا غير قادرين على تصديرها إلى أسواق الغرب إلا عبر وسطاء في مصر وتركيا ولبنان وغيرها..
    ..................
    المثير للجدل اليوم أن قرار جمع السلاح الغير شرعي ؛ يبدو وكأنه قد جاء وجرى تفصيله خصيصا على مقياس وأعناق مليشيات وقبائل بعينها في دارفور وكردفان ...
    هذه القبائل والمليشيات كانت فيما مضى متحالفة مع الحكومة . وتقاتل مليشيات ومكونات قبلية دارفورية أخرى.
    والتخوف المشروع أن هذه المليشيات والقبائل (بعينها) ؛ تخشى أن يؤدى سحب السلاح من أيديها إلى تعرضها لعمليات ثار وتصفية عرقية دموية من جانب الحركات والفصائل المسلحة المعارضة . والتي تقاتل القوات الحكومية بوجه سافر ... وتتلقى دعماً غير محدود من الدول المجاورة بما فيها ليبيا ومصر.
    ولا يعقل أن تقتنع هذه القبائل والمليشيات التي كانت موالية للحكومة ذات يوم . لا يعقل أن تقتنع بأن القوات الحكومية ستتولى حمايتها في حلها وترحالها 24 ساعة .. أو أنها ستهبط من السماء فتذود عنها حين تهاجمها مليشيات وفصائل دارفورية أخرى أطراف الليل أو آناء النهار لتحرق وتذبح وتغتصب وتسبي فيهم كما تشاء ويحلو لها .
    .....................
    على أقل تقدير .. ومن جميع ما تقدم . فإن الأفضل أن تتوقف السلطات الحكومية على كافة مستوياتها من المضي قدماً في تنفيذ القرار الصادر بجمع السلاح الغير شرعي. إلى حين إتضاح القرار الرئاسي الأمريكي برفع العقوبات عن السودان من عدمه المقرر في أكتوبر القادم.
    وبعدها سيكون لكل حادثة حديث.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تعليق النشاط السياسى بجامعة الفاشر
  • تحالف مزارعي الجزيرة والمناقل:المشروع تحكمه الفوضى والتخبط
  • هيئة علماء السودان تطالب البنوك والنقابات بتحري الحلال في الأضحية
  • الحزب الشيوعي: نزع السلاح يجب أن تسبقه ترتبات أمنية بإرادة السياسية
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • بحر أدريس أبو قردة وزير الصحة الاتحادي: الأطباء أفضل من السياسيين في عكس صورة السودان بالخارج
  • وزير الخارجية : السويد تخصص 9,4مليون يورو لدعم مشاريع تنموية في السودان
  • الصين تعفي 160 مليون يوان من ديون السودان
  • وزارة الإستثمار تعلن الضوابط الجديدة لمشروعات الليموزين
  • السلطات السودانية تلاحق هكرز يهدد مؤسسات الحكومة الإلكترونية


اراء و مقالات

  • انتبه أيها الافريقي...السودان ليس ملكا خاصا لك.. بقلم د.أمل الكردفاني
  • حكام مسلمون و اضاحيهم العزل و الابرياء بقلم احمد الخالدي
  • الرقابة على دستورية القوانين بقلم نبيل أديب عبدالله
  • // لحماك يا ملاك //
  • إلى متى؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • طعم العيد في الغربة بقلم الطيب محمد جاده
  • قبل مبارك الفاضل المهدي والصادق المهدي تحالف السيد عبد الرحمن مع اسرائيل بقلم شوقى بدرى
  • الإسلام السياسي يدمر السودان كدولة وشعب فلابد من فصل الدين عن الدولة . (2-2) بقلم محمود جودات
  • تعزية الدكتور حسن سعيد المجمر طه و آل المجمر في الفقد العظيم بقلم عبير المجمر (سويكت
  • صلاح كرار و عبدالرحيم محمد حسين: يؤكدان أن نظام البشير نظام حرامية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن مع جمع السلاح ولكن!!!!!!!!!!!!!!! بقلم حياة آدم
  • الفريق أُسـامة مختار (رئيساً) لجهـاز الأمن الـوطني والمخـابرات ///// بقلم جمـال السـراج
  • غزة والصراعات الاقليمية عليها بقلم سميح خلف
  • بمناسبة يوم القدس العالمي المسيحية الصهيونية وتدمير المسجد الأقصى بقلم د. غازي حسين
  • فاطمة .. تحتويها البلاد التي أوغلت في العويل بقلم عمر الدقير
  • حليل فاطنة الكانت لايكة الصّبُر بقلم الباقر العفيف
  • كان حُلماً...!! بقلم الطاهر ساتي
  • دحض ادعاء عدم وقوع الشرك في هذه الأمة بقلم د. عارف الركابي
  • الخرطوم تستقبل نائب الرئيس الصيني بقلم الصادق الرزيقي
  • من هنا وهناك :الكارثة بقلم حيد احمد خيرالله
  • تحيا اسرائيل...!! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • المعهد - الكلية: أيهما المستفيد أكثر، الموسيقى أم المسرح؟ بقلم صلاح شعيب
  • شبح صفقة شاليط تخيف نتنياهو وترعب ليبرمان بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لحم و سينما بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • طريق الشوك 1 تشييع فاطمة أحمد ابراهيم وسياسة الكيزان التلصقية وطردهم المذل (فيديو)
  • أقعدوا اتشاكلوا واتنابذوا كويس !!!!
  • ياهم ديل العايزننا نطبع معاهم؟؟؟!!!
  • انفصال الجنوب في مراية السواق وانفصال دارفور في القزاز الامامي وماشين في الطريق نمد !!
  • تراث البقارة .. روائع رقص المردوم، النقارة، والكاتم .. (فيديوهات)
  • جرائم خطف الأطفال في مصر تثير الرعب!
  • ما بين فن الشعر .... و الشعيرية !
  • مواجهة مثيرة بين النواب وحسبو بالبرلمان
  • مقتل امرأة برصاص الدعم السريع شمالي دارفور وحميدتي يصل مكان الحادث
  • الصين تمنح السودان 500 مليون يوان وتعفي عن 160 مليون من ديونها على الخرطوم
  • زميل المنبر أبراهيم بقال خبير أعلامي
  • افتتاح ميناء حمد رسميا سبتمبر المقبل ..صور.. ياليته ميناء سواكن
  • الأحباش يرتجفون كهربةً من سد النهضة (فديو من امام الأباي)
  • إنتهاء الجسر الجوى المصرى الإنسانى لجنوب السودان
  • اليوم ما معروف دى وصيتى ي جماعة(صور)
  • (مقاييس الجمال) - كنداكيز
  • تصريح مبارك الفاضل بالون اختبار إخواني
  • نذكر بكل الخير و نترحم علي جميع الاحباب اللذين قتلوا في حوادث سطو في أمريكا
  • إسرائيلي يعمل في الموساد يقود مليشيات داعش في ليبيا ... فيديو
  • البلُّورُ المفطُورُ
  • إندبندنت : عودة سفير قطر لإيران تكشف سوء تقدير دول الحصار
  • الزعيم اسماعيل الازهري (حباب الازهري النكس ذري العلمين)
  • قريمان بردعة زعيمة وفد المنافي جن
  • عيييييك يا حسن موسى!!!
  • اروع ثلاثة أيام في السعودية ،،، طي السحاب ،،،،
  • لماذا كل الإرهابيين الدواعش في أوربا من المغرب ؟
  • حشود 2020
  • توثيق:حوادث التمرد الأول في جنوب السودان، أغسطس 1955م.توجد صور (لاحقا )
  • Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال�

    Latest News

  • Collecting arms in Darfur top priority, says Sudanese president
  • 24 MSF Facilities Damaged, Looted in South Sudan
  • Sudan-American cooperation in the field of scientific research
  • Darfuri student leader held after exams
  • Assembly speaker invites his Kazakh counterpart to visit Sudan
  • Farmers raped, murdered, driven from Darfur farms
  • Sudan, S. Sudan Conclude Technical Talks on Oil File
  • Extreme heat fells two more in Port Sudan
  • Sudan renews commitment to implement presidential initiative on Arab food security























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de