الشــاغـلـيـن فــــؤادي... كتبه مصعب المشـرّف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-20-2023, 01:09 PM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشــاغـلـيـن فــــؤادي... كتبه مصعب المشـرّف

    01:09 PM March, 20 2023

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    20 مارس 2023
    والبلاد على أعتاب بث قناة النيل الأزرق لبرنامج أغاني وأغاني المثير للجدل ، سواء لمناسبته في شهر رمضان الكريم أو لتبنيه ظاهرة التقليد والترديد للأغاني. وما يكتنف ذلك من ورود أخطاء فادحة في مجال نطق الكلمات ومخارج الحروف . بل ويتعدى الأمر إلى محاولة بعض هؤلاء الصِبية من المرددين والمرددات والمقلدين والمقلدات إلى تغيير بعض الكلمات في القصيدة المغناة ، وعلى نحو يعصف بالقصيدة ويفعل بها ما لم تفعله الصيحة في عذاب ثمود.
    ثم وليعلم هؤلاء الصِبيَة أن الشعر هو ديوان العرب . ويرتبط بوجدانهم إرتباط الروح بالجسد الحي. وأن قواعده الراسخة ,وبناؤه الهندسي المتماسك يحول دائماً بين المرء وجهله وحتى شيطانه . وأنه ما من مفسر للقرآن الكريم إلا ويستعين بعيون من أبيات هذا الشعر لشرح وتقريب معاني ومقاصد وردت في كلام الله القرآن الكريم.
    ولا يفوتنا في هذا المقام التذكير بأن شاعر المعلقات الفارس عنترة بن شداد ؛ حين تفجر في وجدانه ينبوع الشعر بعد بلوغه سن الأربعين ، تردد كثيرا وخاف كما لم يخف من كل صارم بتار ونزال . وظل يكابد خوفه من نطق الشعر زمنا حتى قال في مطلع معلقته:
    هل غادر الشعراء من متردم
    أم هل عرفت الدار بعد توهم.
    ويحكى في مجال النقد أن شاعر المعلقات وصنّاجَة العرب طرفة بن العبد حين كان غلاماً . حضر مجلساً لبني قيس بن ثعلبة . فمر بهم الشاعر الفحل المسيب فاستنشدوه فأنشدهم من قوله:
    وقد أتناسى الهَمّ عند إحتضاره
    بناجٍ عليه الصّيْعَريّة مَكْدَمِ
    فإنفجر الغلام طرفة بن العبد ضاحكا ساخراً. وقال عبارته الشهيرة "إستنوق الجمل"... ويعني بذلك أنه جعل الجمل ناقة.
    وسبب سخرية طرفة بن العبد من قول المسيب وقوله "إستنوق الجمل" فهي أن الصعيرية من سمات النوق وليست من سمات الجمال (الذكور) الفحول. وفي رواية أخرى قيل أن قائل هذا البيت هو المتلمس خال طرفة بن العبد.
    وأما الصعيرية فهي مفرد الصيعريات . وهي النوق النجائب منسوبة إلى قبيلة صيعر في شبه جزيرة العرب.
    وكم هو محزن ومؤلم أن يستمع الشخص إلى توسلات كبار المطربين لدينا لهؤلاء الصِبية المرددين في برنامج أغاني وأغاني يرجونهم عدم تبديل كلمة أو كلمات من أغانيهم بكلمات أخرى ؛ خوفاً وإدراكاً منهم أن هذا التبديل عن جهل وإجتهاد شخصي ، وسوء النطق وعدم التحكم في مخارج الحروف والإستعجال أحياناً والبطء في غير محلّه أحيانا كثيرة ، والجهل بالبلاغة والإعراب يؤدي إلى تحويل الأغنية ومراميها إلى مسخ ويصيبها بتلوّث لا يمكن التداوي منه. خاصة وأن معظم النشء من الجيل الحديث وأبناء المغتربين وأنصاف المتعلمين لايدرك حقيقة أن هذا الشاب الذي يغني أمامهم ويتراقصون على إيقاعات فرقته الموسيقية الصاخبة ليس صاحب هذه الأغنية ، وإنما هو محض مردد غير أمين لها بأسلوب مطربها ومبدعها الأصيل الذي عانى ما عانى في سبيل إجادتها وصبغها بصبغته الكثير من عصر القلب ومدافعة خلجات النفس وحرق الأعصاب.
    إستمعت مؤخراً إلى المطرب المجتهد عصام محمد نور وهو يردد أغنية "الشاغلين فؤادي" .
    أغنية الشاغلين فؤادي من كلمات الشاعر علي المساح . ألحان وغناء إبراهيم الكاشف . تظل بمثابة إمتحان عسير لكل من يتصدى من صغار المطربين وكبارهم للغناء بها على حدٍ سواء . نظراً لإحتواء القصيدة على كلمات لاتقبل الأخطاء في النطق الذي ينحرف بالمعنى وأطروحات البيت وربما القصيدة بأكملها فيفعل بها الأفاعيل.
    وهناك في الساحة الغنائية مشاهير وأصحاب باعٍ طويل في مجال الأغنية إستشكل عليه فهم معنى أو المراد من كلمة "المائقين" ، و "المائق" بوصفها أبرز الفخاخ اللغوية والبلاغية التي جاءت في قصيدة هذه الأغنية التي نحن بصدد تجربة هذا المنحى النقدي على بساطها ؛ متشبثين بتلابيبها ومتعلقين بأذيالها.
    وللمائقين خاصة في هذه القصيدة أكثر من معنى يتسق مع موضوعها العام وبيت قصيدها. ولكن يظل هناك معنى يتفوق على المعنى الآخر . وهذه ميزة من مميزات الشعر الجيد الذي يمنح الوجدان فرصاً أوسع للسعادة من باب كل يغني على ليلاه.
    ولكن جميع ذلك يستلزم النطق السليم للكلمة وعدم تغيير الكلمات في القصيدة . وهو ما درج عليه للأسف المرددون للأغاني في العقود المتأخرة وهم يحسبون أنهم يحسنون صُنعا.
    ومن أبرز من تعثر في نطق المائقين و المائق ، بسبب عدم معرفة المعنى كان المطرب الشاب الراحل نادر خضر الذي يبدو أنه وصلت به الحيرة إلى نطقها "الما يقين" . وبذلك أخطأ المفصل وأبعد النجعة كونه سعى ولم يظفر بالمراد . لأنه أوصلها إلى أذن المستمع من الجيل الحديث قاصداً بها هنا "عدم اليقين"
    فالبيت الذي جاءت فيه هذه الكلمة والأبيات السابقة والتالية له ، والقصيدة جميعها أبعد ما تكون عن حالة "عدم اليقين " التي ظنها .
    وهذه الأبيات :
    الشاغلين فؤادي
    تائهين فائقين
    بكفي البيّ ذارف
    دمعَ المائـِقِـين.
    وكذلك لم يحالفه الحظ في نطق "المائق" فنطقه "مايـك".
    الفنان الكاشف نطق المائـقـين بصيغة الجمع وهو النطق السليم حتى وإن جانبه الصواب في نطق القاف المعطشة التي ينفر منها اللسان العربي السوداني ربما كسـلاً أو خوفاً من إيجاع الحلق أو ربما لسبب آخر . ونطق المائقين بالجمع سليم . ولكنه ربما يضعف المعنى والمراد الذي قصده الشاعر في تعبيره عن حالته النفسية الخاصة به . وربما لا يضعف المعنى المراد في نظر البعض إذا كان الشاعر يقصد الربط بين حالة إستثنائية شخصية دخل تجربتها هو في لحظة ضعف دون أن يكون ذلك من ثوابت خصاله وطباعه . وبين حالة أخرى عامة يتصف بها غيره. وهذا هو الذي أميل إليه من إستنتاج.
    وذلك وفقاً للآتي:
    أن المائق تعني السريع البكاء القليل الثبات. ويقال أيضا الأحمق
    وفي ذلك يقول الشاعر الأموي "قيس بن ذريح" في قصيدته التي بدأها بقوله:
    سأصرم لبنى هبل وصلك مجملا
    وإن كان صرم الحبل منك يروع
    حتى يأتي إلى قوله:
    وحتى دعاني الناس أحمق مائِقا
    وقالوا مطيع للضلال تبوع
    وحيث أن المآقِ هي مجارى الدموع من العين.
    عليه نتوصل للتالي:
    أن المائِقِين (بالجمع) هم المسارعون بالبكاء وتسيل دموعهم دون ضابط أو مغالبة وسيطرة.
    وأكاد أجزم أن هذا المعنى هو الذي أراده الشاعر المساح وسمعه الكاشف لفظاً منطوقاً فذهب إلى أدائه . خاصة وأن الشاعر قد سبق ذلك بقوله:
    يكفي البي ذارف ، وعطف على ذارف بقوله دَمْعَ المائقين.
    وأما المطرب عصام محمد نور الذي يعتبر نفسه تلميذاً مخلصاً للكاشف فقد نطقها (وفق مقطع الفيديو المرفق بهذا المقال على صفحتي بالفيسبوك) بالجمع. وكان ذلك من خلال برنامج في لقاء معه بثته قبل فترة ليست بالقصيرة قناة الجزيرة الخضراء الفضائية من مسقط رأسه مدينة ود مدني التي هي مسقط رأس الكاشف أيضا رحمه الله.
    وبالعودة إلى نطق الكاشف الذي عرف عنه أنه لا يقرأ الكلمات . وإنما يسمعها سماعاً من لسان الشاعر مباشرة ، ويحفظها من فوره عن ظهر قلب بما رزقه الله عز وجل من موهبة الحفظ السريع . فالإعتقاد الراجح هنا أن الكاشف قد سمع كلمة "المائقين" منطوقة بالجمع من لسان الشاعر علي المساح مباشرة .
    إنما يترجم بصدق وشفافية وأمانة مقصد الشاعر المساح وسعيه الوجداني للتعبير عن ما يخالجه من مشاعر . وبذلك يكون الإتكاء على نطق الكاشف هو الأجدى بالتسليم له
    وأما المرادف في اللهجة السودانية للمائقين فهو البكايين .
    حبث يوصف البعض من الناس بالقول : "الزول دا بكاي جنس بكاء !" . ويقصدون به الأحمق رهيف القلب المستغرق في العشق ، والسريع الإستسلام للحب واللهفة للركض خلف المحبوب والكبكبة ؛ وخلع ثوب الوقار وإحترام الذات. ومنهم من تستبد به حالة من اللاوعي والغيبوبة فيسجد للمحبوب في رابعة النهار وقطع من الليل في الطريق العام ، ويدخل في نوبات من البكاء بحـُرقـة يصحبها نحيب. مما يعرضه لمشاكل لا حصر لها مع أهل وذوي المحبوب والشهود من المارة .
    وقد كانت العرب ولا تزال تنفر من ربط بناتهن بمثل هذا الشخص البكاي . وذلك على إعتبار أنه شخص فارغ غير مؤهل لتحمل المسئولية وفاضح ومفضوح غير رزين .
    وفي ذلك يردد الفنان الراحل محمد وردي هذا المعنى في أغنيته "وا أسفاي" بأسلوب ومخارج صوت ملفتة يؤكد ويكرس ويوثق بها هذا المعنى المراد عند نطقه لكلمة "بكاي" بمد الألف وتطويلها على غير المألوف في حالة لو كان الأمر عاديا:
    عشـان ما تبكي ببكي أنا
    وأحاكي الطرفة
    في نص الخريف بـكّــااايْ .
    والمعروف أن الفنان محمد عثمان وردي كان يعمل سابقا معلما في مدارس التربية والتعليم ، ويدرك جيدا ما يدور حوله من ظاهرة البكائين هذه.
    والطريف أن الشاعر محمد الفيتوري في قصيدته التي قدمها محمد وردي نشيدا في ثورة 21 أكتوبر 1964م يقول:
    أصبحَ الصبحُ
    ولا السجن
    ولا السجان باقي
    وإذا الفجر جناحان يرفان عليك
    وإذا الحزن الذي كحّل هاتيك المآقِ
    والمآقِ عند محمد الفيتوري هنا واضحة جاءت إسماً بصيغة الجمع ، وتعني مجرى الدمع من العيون . ولكنه كان أكثر عمقاً في التعبير السحري بلغة الضاد والقرآن المبين. حيث يستشف منه أن الدمع قد جف من كثرة البكاء ؛ ولم يعد هناك ما تبقى سوى "الحزن" في المآقِ السود بعد أن جفت الدموع... دموع الشعب.
    وفي موقع آخر من قصيدة أغنية الشاغلين فؤادي أخطأ أكثر من مطرب في ترديده لكلمة مائق . وذلك عند إستبدالهم إسم المائق بالمايـك :
    فقد ردده هؤلاء "والمايـك دمَع ".
    في حين أن الصواب هو " والمائِق دَمَع" .
    والمايك لدى أهل المغنى والموسيقى يطلق إختصاراً على المايكرفون.
    وعلى هذه الشاكلة نلاحظ إقدام المطربين المرددين لأغاني الغير من الفحول والمبدعين الأوائل.
    وأذكر أن المردّدة مكارم بشير قد أقدمت على إستبدال كلمة " أشـّر " بكلمة "لـوّح" في خضم ترديدها لأغنية المبدع الراحل إبراهيم عوض من كلمات العميد الشاعر الطاهر إبراهيم التي يقول فيها:
    قطاره إتحرك شوية شوية
    من بعيد بي إيدو شفته أشّـر ليَّ
    ولكن يبدو أن كلمة "أشـّـر" لي لم ترق للمرددة مكارم بشير حيث ربطتها بحكم السـن والنشأة وظروف السودان الإقتصادية بمصطلح "التأشيرة" التي أصبحت منذ عام 1975م هاجس كل الشباب في عصرها . فقالت(والله أعلم) في نفسها كيف تأشـر له محبوبته . وهل هي تعمل قنصل أو ضابط تأشيرة في سفارة من سفارات دول الإغتراب والمهجر أم ماذا؟
    ومن ثم فقد ضربت أخماسها في أسداسها وقالت أستبدلها بكلمة "لـوّح" لي لتصبح أرقى . فجاطت المعنى وعصفت بالقصيدة وحولت المحبوبة من محبوبة إلى عدوة شرسة ، تتوعد الشاعر بالشر والويل والثبور ملوحة له بقبضة بدها.
    وفي واقع الأمر فإنه لا علاقة بالإشارة هنا بالتأشيرة التي ظنتها مكارم بشير .
    وفي قواعد اللغة العربية والنحو باب كامل عن "لغة الإشارة"و "أسماء الإشارة" . وتعرف الإشارة بأنها لغة ووسيلة تواصل صامتة .
    ولغة الإشارة التي قصدها الشاعر هنا ليست لغة الصم والبكم . بل هي من أقدم اللغات تاريخاً وتحتاج إلى ذكاء وفطنة.
    وبالنظر إلى أن شاعر الأغنية العميد محمد الطاهر إبراهيم رحمه الله من مواليد ود مدني عام 1934م فقد جاءت كلمة "الإشارة" في هذه الأغنية الشهيرة تعبيراً صادقاً واقعياً للحالة الإجتماعية التي تشبع بها في طفولته وعاصرها في النشأة وتفهمها في صباه وخضع لها ومارسها في مقتبل شبابه في تواصله مع المحبوب . حيث لم تكن العلاقة بين الفتى والفتاة على نحو ما صارت عليه في زماننا الماثل من شفافية وتواصل مباشر لم تكن تتوفر حتى 1% منها في زمان الشاعر الطاهر إبراهيم. وبذلك كانت لغة الإشارة بينه وبين محبوبته هي خير تعبير منها على مبادلتها الإعجاب والهوى في حضور أهلها. ولا ندري هل كانت المحبوبة قد سافرت مع أسرتها في إجازة قصيرة أم أن الأسرة قد إنتقلت للعيش في مدينة أخرى ؟
    ومن أبرز ما قيل في الإشارة كمصطلح بهذا المعنى قول الشاعر التركي الأصل المصري المولد والنشأة "حسن الطويراني ":
    نعم إنما ألغزت فيه إشارةً
    وكل لبيب بالإشارة يفهمُ
    ولكن فما إسم ثلاث حروفه
    بدت ألفاً صاداً ونوناً تكرموا

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • موقع امريكي يكشف عن مشاركة السودان في قمّة عربية إسرائيلية بأبوظبي برعاية امريكية
  • توقف صادر اللحوم لـ(8) دول عربية
  • جبريل يصدر توجيهات لديوان الضرائب ويصرح السودان ثاني أقل دولة أفريقية في تحصيل الضرائب


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • اختطاف صحفي من امام صحيفة الحراك بالخرطوم
  • إصابة 84 ثائراً في موكب الثلاثاء بالخرطوم
  • أين المهرب من ثورة ديسمبر العظمى ؟!!د. مرتضى الغالي
  • كتب خليل محمد سليمان -عنان دفاق المريسة كتال كلاب الحِلة- توصيف رائع لدور سعادة الفريق #
  • الأستاذ/ جعفر حسن _ الناطق الرسمي بإسم قوى الحرية والتغيير في قناة هلا 96
  • ضبط مدير طبي مزيف بـ”5″ مستشفيات حكومية بالخرطوم
  • الشرطة تعتذر للصحفية إخلاص نمر عن اعتداءات أفرادها
  • نتيجة فحص المتهم تفجر مفاجأة في قضية قتيل نادي النيل متعاطي مخدرات
  • في طابور العرض- الشهود يتعرفون على “الضابط” مُطلق النار على الشهيد إبراهيم مجذوب
  • زوجة تنهى حياة زوجها بالعباسية في الخرطوم بطريقة بشعة
  • أزمة تأخير مرتبات العاملين بوزارة المالية بالخرطوم تدخل أسبوعها الثاني
  • الإعلان عن نموذج اللغة "جي بي تي 4"- ما أبرز ميّزاته؟
  • الجيولوجي دا من وصفو لهيجان الارض قرب يقول القيامة دايرة تقوم
  • ماذا يجري في باكستان: الشعب يمنع الشرطة من أعتقال عمران خان .. (!)
  • لجان مقاومة الخرطوم ترد على مبادرة الشرطة في تحديد اماكن التظاهر
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 15 مارس 2023 م
  • السيناريوهات الثلاثة أمام الاتفاق الإطاري في السودان-بقلم عمر عبدالظاهر

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • الهلال الأحمر يتدمر !!.. كتبه عادل هلال
  • بعد قرار الحلو المر المخابرات المصرية ومحاربة السلام فى السودان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • لا تسألوا عن أهدافه كتبه كمال الهِدَي
  • الحراك الثوري ويوميات صراع الضوء والعتمة# 1
  • محكمة الخرطوم العسكرية تطرد محامياً بالشرطة العسكرية من قاعة المحكمة.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإستهبال السياسي !! كتبه ياسر الفادني
  • حكاوي من بيت مناوي ! كتبه ياسر الفادني
  • رسالة في بريد الكيزان كتبه الطيب الزين
  • ترامب ونتنياهو خلف قضبان السجن – حوار ساخر كتبه ألون بن مئير
  • الخوازيق التي تعيق العلاقات الحميمة بين الدول !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de