الدكتور بشير عمر ونهضة السودان والدكتور حمدوك راساً للدولة المدنية (5 -10) كتبه بخيت النقر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 10:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-17-2023, 00:34 AM

بخيت النقر البطحاني
<aبخيت النقر البطحاني
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 184

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الدكتور بشير عمر ونهضة السودان والدكتور حمدوك راساً للدولة المدنية (5 -10) كتبه بخيت النقر

    00:34 AM March, 16 2023

    سودانيز اون لاين
    بخيت النقر البطحاني-السعودية
    مكتبتى
    رابط مختصر



    من اقوال شيخ المناضلين الزعيم الراحل علي محمود حسنين: ((لو سالوا عجوزا قضى عمر ا كاملا في النضال على المدنيين تشكيل حكومة مدنية كاملة واخطار المجلس العسكري والعالم بذلك في ميدان الاعتصام )) و ((عندما ثار الشعب السوداني أساسا في ثورته المجيدة في ديسمبر 2018 له اهداف واضحة محددة وهي اسقاط نظام الإنقاذ ومحاسبة كل رموزه وتصفية النظام وتسليم السلطة لمناضلين مدنيين وهذه الاهداف الأساسية للثورة -صغار الضباط وصف الضباط والجنود انحازوا للشعب السوداني ودافعوا عن المعتصمين في مواجهة الهجمات الظالمة التي شنها الامن وفلول المؤتمر الوطني وفي المرحلة الأخيرة انحاز كبار الضباط للشعب السوداني وقالوا انهم منحازون للثورة والذي ينحاز للثورة لابد ان ينحاز لمبادئها وأهدافها وعلى رأس أهدافها تسليم السلطة لسطلة مدنية كاملة. ولكن المجلس العسكري لا يريدون تسليم السلطة خصوصا في المستوى الرئاسي وهذا يخالف توجهات الثورة وهذا لا يعتبر انحيازا بل يعد انقلابا وتمسك المجلس العسكري بالسلطة في راس الدولة يعد انقلابا. والانقلاب العسكري مرفوض جماهيريا ودوليا ولابد من منازلته حتى تعود السلطة للمدنيين....))

    ونتقدم بمبادرة لحل الازمة السودانية بعيدا عن الصراعات والتجاذبات السياسية بان يتم ترشيح الدكتور عبد الله حمدوك رئيساُ للدولة المدنية فلكم مني عاطر التحايا واطيبها، فلقد تم اختياركم وترشيحكم بمبادرة مني لتكونوا من ضمن الذين يساعدون في توجيه المرحلة القادمة ونود مشاركتكم الوطنية الفاعلة أنتم الامل الكبير عندما تدلهم الخطوب على الوطن وأنتم طوق النجاة الذي تشرئب له الاعناق ليتشبث به الجميع والاوطان تبنى بسواعد بنيها. والدكتور بشير عمر رئيسا للوزراء كما طرح في المبادرة الوطنية وعلى الثوار الاستعداد بالعمل الجاد والايجابي في المرحلة القادمة. ان التنمية المستدامة والتقدم والتطوير مرتبط بالمشاركة الفاعلة والعمل الإيجابي من جميع فئات المجتمع وبكل مكوناته المختلفة والمتباينة. والبلاد يقودها البعض الى الهاوية من حيث يدروا وذلك بخيانة الوطن العظمى طمعا في مصالح ذاتية ضيقة او لا يدروا جهلا بمالات ممارساتهم وما فيها من مخاطر قد تصبح كوارث حقيقة سنجد أنفسنا مشردين ونحن السبب فيها بموقفنا غير الفاعل. وأصحاب التاريخ المشرف وهم القوى الفاعلة إذا أدت واجبها نحو الوطن ستغير مجرى تاريخ السودان وإلا سيضيع الوطن بكل موارده وثرواته.

    ينشد اغلب الشعب السوداني ارساء قواعد دولة مدنية ديمقراطية حديثة، ترتكز على مبدأ المواطنة الذي لا يصنف الانسان على أساس اللون او العقيدة او العرق او الجهة او اللغة او الدين او النوع او المذهب او الطائفة او القبيلة وغيرها. قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الرسول -صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس: إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد، ألا لا فضل لعربي على عجمي ولا عجمي على عربي، ولا لأحمر على أسود ولا لأسود على أحمر إلا بالتقوى، "إن أكرمكم عند الله أتقاكم"، ألا هل بلغت؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: فيبلغ الشاهد الغائب).

    والبعض يدغدغ مشاعر العامة وعواطفهم بان الدولة المدنية هي ضد الدين وهذا افتراء محض وخبث ومكر وتضليل متعمد وكذب بواح والحقيقة الدولة المدنية تكفل الحريات العامة وتصون كرامة الانسان التي يدعو لها دين الإسلام الحق والدولة المدنية يتساوى فيها الحاكم والمحكوم امام القانون. ما ورد عن شيخ الإسلام ابن تيمية: “بأن الناس لم يتنازعوا في أن عاقبة الظلم وخيمة، وعاقبة العدل كريمة، ولهذا يرو: أن الله ينصر الدولة العادلة، وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة، وإن كانت مؤمنة"

    . تعريف ومعنى المدنية كما وردت في معجم المعاني الجامع:

    *المَدَنِيَّة: الجانب المادّيّ من الحضارة كالعمران ووسائل الاتّصال والتّرفيه، يقابلها الجانب الفكريّ والرُّوحيّ والخلقيّ من الحضارة.

    •الحقوق المدنيَّة: (القانون) الحقوق التي يخوِّلها القانون لجميع المقيمين في الدَّولة، وهي أشمل من الحقوق السِّياسيّة المتَّصلة باختيار الحاكم، كما أنَّها تتميَّز عن الحقوق الطَّبيعيّة في أنّ لها قيمة قانونيّة إلى جانب قيمتها الفلسفيّة المثاليّة، والحقوق المدنيَّة نسبيَّة غير مُطلقة تتكيَّف أوضاعُها مع الزَّمان والمكان

    •التَّربيَة المدنيَّة: التَّربيّة المعتمدة على الرُّوح المدنيّة، وقيم المجتمع مع الاعتراف بحريّة الفكرة والعقيدة والتَّعبير عن الرَّأي

    •الحريَّات المدنيَّة: (القانون) أن يُترك للفرد الحقّ في التَّعبير عن رأيه وفكره بصراحة ووضوح، وكذلك حريّة اختيار المهنة التي يريد مزاولتها، وحريّة الانضمام إلى الجمعيَّات التَّطوّعية وحريّة العبادة.

    •المجتمع المدنيّ: مؤسَّسات المجتمع المستقلَّة عن سلطة الدَّولة التي تقوم العلاقات بينها على أساس رابطة اختياريّة طوعيّة، مثل النِّقابات والأحزاب والجمعيّات الأهليّة ومنظَّمات حقوق الإنسان.

    العلمانية Secularism واللاحقة ism من اصل لاتيني ismus وهي تتعلق بمجموعة معتقدات وفلسفات لا علاقة لها بالعلم والعدل فهي متطرفة تفرض قانون واحد يتساوى فيه الجميع دون مراعاة حقوق الاغلبية كالذي يساوي بين الصالح والطالح والعلمانية هي نتيجة طبيعية وردت فعل لجرائم رجال الدين في الكنيسة في العصور المظلمة وصكوك الغفران واستغلال الدين من اجل السلطة والنفوذ وارتكبت فظائع في حق العلماء وأصحاب الفكر ولذلك العلمانية هي ضد الدين تماما فهي دكتاتورية متطرفة تحارب الدين والقيم والمجتمع وان أراد البعض ان يلبسها ثوب المدنية الطاهر ليخفي سوءتها والعلمانية تمارس في كثير من البلدان المتخلفة التي تحكمها الحكومات الدكتاتورية حيث لا فرق بين العلمانيين وبين من يعادي الدولة المدنية باسم الإسلام ويعمم بعض الحالات الشاذة والسلوكيات المنحرفة من بعض الملاحدة والمنحرفين ويلصقها بالدولة المدنية الديمقراطية التي تراعي حقوق الاقلية دون المساس بحقوق الاخرين وترتكز على التداول السلمي للسلطة عبر الانتخابات.



    # الاوطان تبنى بسواعد بنيها والوطن يسع الجميع #

    #اصح ي ترس#

    # #الثورة مستمرة

    # #الثورة ثورة وعي

    #الثورة لازم تنتصر#

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • موقع امريكي يكشف عن مشاركة السودان في قمّة عربية إسرائيلية بأبوظبي برعاية امريكية
  • توقف صادر اللحوم لـ(8) دول عربية
  • جبريل يصدر توجيهات لديوان الضرائب ويصرح السودان ثاني أقل دولة أفريقية في تحصيل الضرائب


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • اختطاف صحفي من امام صحيفة الحراك بالخرطوم
  • إصابة 84 ثائراً في موكب الثلاثاء بالخرطوم
  • أين المهرب من ثورة ديسمبر العظمى ؟!!د. مرتضى الغالي
  • كتب خليل محمد سليمان -عنان دفاق المريسة كتال كلاب الحِلة- توصيف رائع لدور سعادة الفريق #
  • الأستاذ/ جعفر حسن _ الناطق الرسمي بإسم قوى الحرية والتغيير في قناة هلا 96
  • ضبط مدير طبي مزيف بـ”5″ مستشفيات حكومية بالخرطوم
  • الشرطة تعتذر للصحفية إخلاص نمر عن اعتداءات أفرادها
  • نتيجة فحص المتهم تفجر مفاجأة في قضية قتيل نادي النيل متعاطي مخدرات
  • في طابور العرض- الشهود يتعرفون على “الضابط” مُطلق النار على الشهيد إبراهيم مجذوب
  • زوجة تنهى حياة زوجها بالعباسية في الخرطوم بطريقة بشعة
  • أزمة تأخير مرتبات العاملين بوزارة المالية بالخرطوم تدخل أسبوعها الثاني
  • الإعلان عن نموذج اللغة "جي بي تي 4"- ما أبرز ميّزاته؟
  • الجيولوجي دا من وصفو لهيجان الارض قرب يقول القيامة دايرة تقوم
  • ماذا يجري في باكستان: الشعب يمنع الشرطة من أعتقال عمران خان .. (!)
  • لجان مقاومة الخرطوم ترد على مبادرة الشرطة في تحديد اماكن التظاهر
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 15 مارس 2023 م
  • السيناريوهات الثلاثة أمام الاتفاق الإطاري في السودان-بقلم عمر عبدالظاهر

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 15 2023
  • الهلال الأحمر يتدمر !!.. كتبه عادل هلال
  • بعد قرار الحلو المر المخابرات المصرية ومحاربة السلام فى السودان!!! كتبه الأمين مصطفى
  • لا تسألوا عن أهدافه كتبه كمال الهِدَي
  • الحراك الثوري ويوميات صراع الضوء والعتمة# 1
  • محكمة الخرطوم العسكرية تطرد محامياً بالشرطة العسكرية من قاعة المحكمة.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الإستهبال السياسي !! كتبه ياسر الفادني
  • حكاوي من بيت مناوي ! كتبه ياسر الفادني
  • رسالة في بريد الكيزان كتبه الطيب الزين
  • ترامب ونتنياهو خلف قضبان السجن – حوار ساخر كتبه ألون بن مئير
  • الخوازيق التي تعيق العلاقات الحميمة بين الدول !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de