هل سيحِّق معارضو الحركة الشعبيَّة من أبناء النُّوبة بالخارج ما لم يتحق كتبه الدكتور قندول إبراهيم ق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-05-2024, 08:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-06-2023, 01:26 PM

د.قندول إبراهيم قندول
<aد.قندول إبراهيم قندول
تاريخ التسجيل: 11-08-2015
مجموع المشاركات: 71

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل سيحِّق معارضو الحركة الشعبيَّة من أبناء النُّوبة بالخارج ما لم يتحق كتبه الدكتور قندول إبراهيم ق

    12:26 PM March, 06 2023

    سودانيز اون لاين
    د.قندول إبراهيم قندول-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    [email protected]

    المعارضة في النظُم السياسيَّة لها رؤية فكريَّة (برنامج) أو أيدولوجيَّة (عقيدة) وأهداف ووسائل تحقيقها، وقد تكون داخل أو خارج الدولة. وما يهمنا (مجازاً) معارضة بعض "أبناء النُّوبة" بالخارج للحركة الشعبيَّة والجيش الشعبي لتحرير السُّودان – شمال، دون برامج واضح، بديل لبرامج الحركة الشعبيَّة كمنفيستو ودستور يستهدون بهما. فإطلاق مصطلح "مجازاً" عليهم لم يكن عن فراغ لأنَّنا بحثنا في تاريخ المعارضة السياسيَّة السُّودانيَّة وغيرها فلم نجد حزباً معارضاً واحداً للنظام القائم وفي نفس الوقت يعارض نفسه إلا من بعض "أبناء النُّوبة". صحيح في حال السُّودان تُوجد انقسامات داخل الأحزاب، ولكنها أخذت أسماءً خاصة بها بالحذف من أو الإضافة إلى الاسم الأصلي أو التغيير الكامل ليميِّزها، ففريقاً مع الحكومة وفريقاً ضدها. الأمثلة كثيرة. وسنضرب فمثلاً بحزب الذي انقسم إلى: حزب الأمة برئاسة الصادق (سابقاً)، وحزب الأمة - الإصلاح والتجديد، برئاسة مبارك الفاضل، وحزب الأمة الوطني برئاسة عبد الله مسار. أهداف هذه الأحزاب واحدة، وتتبادل أدوارها لتحقيق الأهداف الواحدة. هذا المثال يضع جميع "أبناء النُّوبة" المنتمين للحركة الشعبيَّة في المحك، والقلة من المعارضة الخارجيَّة منهم في "فتيل"، فكل من ينتمي إلى النُّوبة عرقيَّاً، ثوري أو غير ذلك، فهو موضع الشك أو يطلق عليه كلمة متمرِّد، أو طابور خامس، أو عنصري أو تابع للحركة الشعبيَّة دون استثناء مهما أفصح في صياحه من على المنابر لغة، بالتهليل والتكبير، وبالنثر والشعر وبالأدب وظهر في وجهه أثر السجود.
    معارضة "أبناء النُّوبة" بالخارج للحركة الشعبيَّة والجيش الشعبي لم تحاول إضافة شيئاً إلى اسم حزبها ليُميِّزه عن الحركة الشعبيَّة التي تحارب الحكومة القمعيَّة بأربعة طرق: قوة السلاح بواسطة الجيش الشعبي، والدبلوماسيَّة، والتفاوض والمشاركة في الانتفاضة الشعبيَّة عن طريق الحركة الشعبيَّة كمؤسسة سياسيَّة مدنيَّة مدعومة بالجيش الشعبي. في هذا الجانب يُحمد لدنيال كودي إضافة كلمتي "جناح السلام" لحزبه عندما انسلخ من الحركة، ولكن لم يشفع له ذلك إذ لم ير النُّوبة سلاماً، ولإسماعيل جلَّاب، إذ أضاف جملة "الأغلبيَّة الصامتة" لتنظيمٍ أنشأه الذي لم يحقِّق أي شيء، ولم يصمد طويلاً أمام اغراءات مالك عقار وياسر عرمان، وسرعان ما قام بتفكيك جماعته وانضم إلى الأخيرين في حركتهما التي حافظا فيها على اسم الحركة الشعبيَّة مع إضافة صورتي الشهيدين الدكتور جون قرنق والمعلِّم يوسف كوة مكي في شعار حركتهما. ولكن تهدَّم الصنم واتخذ صانعوه سُبُلاً شتى، وبلغوا من محاولات تجميع قواهم نصباً. إذن، ما عاب المعارضة للحركة أنَّها لم تعارض حكومات الخرطوم ولا الأحزاب التي تظهر عداءً ظاهراً للحركة الشعبيَّة وللنُّوبة، بقوة، مما زاد من عداوة تلك الأحزاب للنُّوبة ولأي تنظيم يدعمونه بصورة كبيرة. وينطبق هذا على ما ُسمى معارضة بعض "أبناء النُّوبة" بالخارج.
    فالحق، والحق يُقال، المعارضة الخارجيَّة لبعض "أبناء النُّوبة" للحركة الشعبيَّة تثير شكوكاً كثيرة بأنّها مأجورة ومستّغَلة بواسطة حكومة الأمر الواقع. بيد أنَّنا لم نسمع قط أنَّ المعارضة الخارجيَّة للأحزاب السُّودانيَّة الشماليَّة عملت ضد أحزابها التي تعارض الدولة من الداخل، إلا إذا تماهت وانصهرت علانية في الحكومة، وقلما يحدث ذلك. فالشيء بالشيء يِذكر، ففي السابق تعاملت أحزاب جنوبيَّة في الداخل مع حكومات الأمر الواقع في الخرطوم، وكان يعمل مؤيدوها في الخارج لدعمها وفي ذات الوقت دفعت بقضية "جنوب السُّودان" إلى الأمام مما ساعد بطريقة مباشرة في تعجيل حل "مسألة الجنوب". موقف الإخوة الجنوبيين، مختلفٌ نوعاً من مواقف بعض "أبناء النُّوبة"، الذين يعملون بدراية أو بدونها في عدم إبراز قضيتهم المحوريَّة مما أدى إلى تأخير حلها.
    الغريب والمحبط في آنٍ واحد هو، كلما ظهرت بوادر وتضافرت الجهود لاقتلاع السُّودان القديم واحلال محله السُّودان الجديد بمقدار نتائج ما سينبثق من تحالفات الحد الأدنى كما ورد في البند الأول من الإعلان السياسي وبين الحركة الشعبيَّة والكتلة الديمقراطيَّة. الإعلان السياسي الذي فجَّر غضب الأخ "ناصر جانو"، بالمملكة المتحدة، وبالتأكيد تنظيمه السياسي الذي ينتمي ففي حين تتوافد الأحزاب والتنظيمات السياسيَّة والمدنيَّة بتشكيلاتها المختلفة إلى الحركة الشعبيَّة بغية التحالف معها، لأنَّها هي القوة الوحيدة المتماسكة في الساحة السياسيَّة الآن، وحين تتطلع جهات ومنظمات المجتمع المدني للتحالف معها، وعندما يأمل بعضها في أنَّ الخلاص منها، تعلو الصيحات والأصوات مما تُسمى بالمعارضة الخارجيَّة للحركة الشعبيَّة. حالة "ناصر جانو" ليست استثنائيَّة، وقد يستغلها البعض في مشاكسة الحركة الشعبيَّة بسبب أو بدون سبب واضح، أو لأسباب شخصية فرديَّة، وبذلك يخلطون الخاص بالعام. ما فات على "ناصر جانو" أنَّه فقد حصافته السياسيَّة ليلفظ ، بلغة سافرة في نقده الشخصي للقائد عبد العزيز آدم الحلو، وبالضرورة من يساندونه من أبناء النُّوبة وغيرهم. نعم، أنَّه صبَّ جم غضبه عليهم وهو ومن معه يظنون أنَّهم يحسنون عملاً. ولعلَّنا بالإشفاق من المكروه، سنحاول تفنيد بعض المزاعم التي وردت في بيانه بعيداً عن الشخصنة، ما لم تقتض الضرورة، وللضرورة أحكام.
    
أولاً: الأخ "ناصر جانو" كان حديث عهد في الحركة الشعبيَّة والجيش الشعبي لتحرير السُّودان بدولة فرنسا التي أتى إليها من سوريا عام ٢٠١١م، ولكنه ولأسباب تم فصله من عضوية الحركة، وانضم لمجموعة مالك عقار إير، عضو مجلس السيادة الحالي، والذي انفض من حوله جماعته كدفعة أولى مبارك أردول وعلى عسكوري، وكدفعة ثانية ياسر عرمان، وبثينة إبراهيم دينار وآخرين، لأسباب لا تعنينا في شيء من بعيد أو قريب.  فحتى الآن لا نعرف رئيس تنظيم الأخ "ناصر جانو"، وربما ضاع له الدرب في الموية.  ثانيَّاً، محتوى المقال، الذي انتشر في الوسائط، يئن بثقل صعوبة فهمه لركاكته وعدم الترابط المنطقي والموضوعي وتناقضه مع الحقائق التي سنبيَّنها، وبه من الأخطاء الاملائيَّة والنحويَّة ما يدل على أنَّه هو الوحيد الذي قام بصياغته ومن أم أفكاره أو بواسطة لجنة الصياغة تنقصها الخبرة ولم تهتم كثيراً أو قليلاً بما جاء في المقال، وهذا أس المشكلة. ... نواصل





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • فولكر يعلق على مقتل متظاهر في الخرطوم
  • الخرطوم تسجل ارتفاع حالات الإصابة بحمي الضنك
  • دول الترويكا تصدر بيانا حول مقتل محتج خلال مظاهرات الثلاثاء
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 02 مارس 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • عجز حاد في الايرادات بوزارة المالية
  • هل يمكننا ترشيد الدور الذي يلعبه الجيش السوداني في الإقتصاد
  • أحزان الجمهوريين ـــ عاصم حامد عبدون إلى رحاب الله الرحيم
  • الشعب الأسبانى .. بدأ يبحث في تأريخ الأندلس .. (يا الله نصرك).
  • لجان المقاومة بولاية الخرطوم تحددعمل اليوم
  • النيابة- شرعنا في استجواب الشرطي المتهم بقتل "إبراهيم مجذوب"
  • الشرطة الفاسده تبا عليكم
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس 2 مارس 2023م
  • خليك حريص على تلفونك لحظة خروجك من مطار الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق March, 02 2023
  • اللفيف في الفقه المالكي كتبه عبدالرحمن محمد فضل
  • ( حرام والله ) زيادات جديدة في أسعار الكهرباء !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • وقف القتل رهين باسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • محمد الفاتح يوسف العاقب خواطر يوم الخميس ٢ مارس٢٠٢٣.
  • يا ليل أبقالي شاهد: المغني والصوفي كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • أوراق طبيب سودانيّ مُقيم في برلين:ذكريات وقصص ووجوه وقضايا فكريّة وأدبيّة كتبه موسى الزعيم
  • دمائكم حل لنا كما فعلتم بنا #
  • بين شرطة السودان وشرطة الفلول! كتبه أحمد الملك
  • زيارة الرئيس الإرتري الي السعوديه الدلالات والمعاني كتبه محمدعثمان الرضي
  • عالم اليوم بيئة الخداع المحكم كتبه محجوب الخليفة
  • في ذكري رحيله.. رأي أربكان في تلميذه أردوغان كتبه فادي عيد وهيب
  • ومضة : الشهيد اليافع المجذوب كتبه عمر الحويج
  • يا سلام عليك يا عليقي كتبه كمال الهِدَي
  • قحت وحمدوك هم من قتلوا الشهيد عبد المنعم رحمه !!! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة تفتح باب التنافس في نسختها التاسعة كتبه عواطف عبداللطيف
  • غرائب الاخبار عناية لجنة المعلمين تسيريةالمحامين!!!ا كتبه الأمين مصطفى
  • المؤتمر السوداني يطالبني اعتذارا و لكن ..! كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • كفاح جيل كتبه حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • كشف تحريف القرآن والإسلام بالأمويين أولياء الشيطان الملاعين – 2 -7 – كتبه عبد الله ماهر
  • نطاق العمل- قصة قصيرة كتبه د.أمل الكردفاني
  • فدا و النضال الوطني الفلسطيني كتبه أ / ابراهيم كامل و شاح
  • المؤسسات المالية الغربية تمثل قمة الهلاك والموت !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de