ولاية الفقيه والغرب؛ فضائح مزدوجة وقادة نظام الملالي جواسيس ومفسدون في الأرض كتبه د.محمد الموسوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-05-2024, 07:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2023, 01:13 PM

محمد الموسوي
<aمحمد الموسوي
تاريخ التسجيل: 09-08-2014
مجموع المشاركات: 206

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ولاية الفقيه والغرب؛ فضائح مزدوجة وقادة نظام الملالي جواسيس ومفسدون في الأرض كتبه د.محمد الموسوي

    12:13 PM January, 17 2023

    سودانيز اون لاين
    محمد الموسوي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ولاية الفقيه والغرب؛ فضائح مزدوجة وقادة نظام الملالي جواسيس ومفسدون في الأرض
    نظام الملالي يعدم على حد قوله جاسوسا كبيراً من صلب كيانه؛ والغرب الجميل يصرخ لإعدامه
    ليتذكر الجبابرة هذا القول وما فيه من عبرة دائما:( هذا القول دائما: أيها الناس إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون الميعاد فكونوا أحرارا في دنياكم)
    لقد قال قضاء العربدة في نظام الملالي أنه جاسوس ومفسد في الأرض .. فهل كان علي رضا أكبري البريطاني الجنسية والمعاون السابق لوزير الدفاع الإيراني وأحد رجال خاتمي الذي أعدمه نظام ولي الفقيه الجاسوس والمفسد الوحيد في الأرض من ذوي المراتب في النظام؟
    هل من الممكن أن يكون هناك جواسيس أكبر منه مرتبة في هذا النظام الذي يدعي القوة والتماسك .. بمعنى جواسيس بدرجة وزير أو أعلى .. أو قادة في الحرس؟
    أليس للإفساد في الأرض معنى أكبر عندما يتعلق الأمر بشخص بريطاني الجنسية وتم تعيينه كمسؤول كبير في زمن خاتمي؟ هل جملة الإفساد في الأرض جملة فضفاضة إلى هذا الحد تنطبق المتظاهر الأعزل صاحب الرأي الذ إن قتلوه أو اغتصبوه إغتالوه أو أعدموه لا نسمع للغرب صدىً رناناً كما سمعناه من الغرب الجميل اللطيف الذي لا يئن صراحة إلا لما يعنيه فقط، وفي باقي القضايا يكيل بمليار مكيال إن استطاع؟ أيسمح ويتغاضى الغرب عن إعدام 30 ألف سجين سياسي في مجزرة إبادة جماعية يندى لها جبين العالم الحر (العالم الحر فقط) ولم يكن فيهم جاسوسا واحدا ولا قاتلا ولا خائنا بل كان فيهم من أتم أحكاما بالسجن وينتظر لحظات الإفراج عنه وبدلا من أن يذهب إلى بيته ذهب إلى مقاصل الإعدام، وتغاضى الغرب عن كل ذلك وتغاضت عنه المؤسسات الدولية التي يهيمن الغرب على قرارها وتوجهها ولم يعتبروها حتى الآن جريمة إبادة جماعية وجريمة ضد الإنسانية علما بأن الخبراء يصنفونها في هذا الإطار وصنف الغرب نفسه جرائم أقل منها بأشد التصنيفات.
    ونعود إلى ملالي الرذيلة والضلال والكذب الإدعاء .. ألستم أيها الكذبة من يقول وينعق على مدار 90 ساعة (تسعون ساعة) في الـ 24 ساعة (أربع وعشرون ساعة) بشعارات الإستكبار وأهلكتمونا بتلك الشعارات حتى غررتم بالبعض منا وانخدع بكم وصدقكم فكيف تم تعيين شخص بريطاني الجنسية من الإستكبار العالمي على حد وصفكم وتعبيركم في هذا المنصب في حين لا تعطون بيان ولادة رسمي لطفل عراقي ولد تحت مظلة حكمكم .. كيف تم تعيينه إن لم يكن مجاملة للغرب من مجاملات الملا خاتمي الذي شبِع فسادا في الأرض بعمامته السوداء التي جاب بها الأرض ينشر الكذب والباطل ويأمر الغرب أكتبوا عندكم هذا إرهابي وأكتبوا عندكم هذا لديه كذا .. وذاك كذا واسجنوا كل من ذكرنا بسوء وكل من عادانا وتراقص الغرب طائعا مستجيبا تحت أنغام ألحان خاتمي ونظامه وأفلت نظام ولاية من العقاب أكثر من 43 سنة بفضل هذا التراقص والتناغم والكيل بمليار مكيال، ويوم يفرضون على شركائهم الملالي عقوبات ما يهدونهم دولة كالعراق أو يجبرون كسرهم لاحقا جبرا كريما ككم المليارات التي حصل عليها الملالي من الإدارة الأمريكية في حقبة أوباما، أو بتقنية الطائرات المسيرة التي تهدد العالم الآن، أو كالسبعة مليارت دولار التي أُفرِج عنها من سيؤول أو إعادة الولاة التابعين لخامنئي في العراق إلى عرش السلطة والسلب والنهب وتهريب نفط الملالي خارج القوانين في ظل العقوبات.. أو غيرها وغيرها.
    اليوم يصرخ الغرب لإعدام الإيراني علي رضا أكبري لأنه بريطاني الجنسية أما هؤلاء الذين أعدمهم ويعدمهم نظام الملالي بعشرات الآلاف فلا يعنون الغرب في شيء، وأما الذين يقتلهم نظام الملالي في العراق واليمن وسوريا ولبنان فلا أهمية لهم ووجودهم على ظاهر الأرض خطيئة والأولى دفنهم، أما ما يحصده العرب من أموال فيجب سلبها وابتزازها في مبيعات السلاح لمواجهة القوة العسكرية التي تعمل بالنيابة عن نظام الملالي وتحقق رغبات ومخططات وطموح خامنئي كميليشيات الحوثي وميليشيات الحشد في العراق وغيرها من الميليشيات في سوريا ولبنان وكلذلك حقائق قائمة على الأرض.
    إن كان علي رضا أكبري جاسوسا ومفسدا في الأرض فهو ليس الجاسوس والمفسد الوحيد في الأرض فإتهام الخصوم السياسيين بالإرهاب إفساد في الأرض وقتل الأبرياء أكثر من إفساد في الأرض .. وماذا تسمون قتل الأطفال والنساء، ومنع الماء وسبل الحياة عن البشر ، ماذا تسمون إعدام شخص على رأي ومطلب مشروعين والتنكيل بالبشر وبأعراضها وأرواحها وقتل المتظاهرين والبطش بهم وقتل فتاة على ملابسها وإغتصاب الأخريات بحجة الإصلاح.. هل تسمون كل ذلك إصلاح في الأرض، وهل يتم الإصلاح بالقتل والإفساد ونشر وتشريع الرذلة وتبريرها؟ إن كان هناك من يجب محاكمته بتهمة الإفساد في الأرض فهو نظام ولاية الفقيه ومن تبعها من أعلى قمة الهرم إلى قاعدته.
    الجواسيس العاملين في جسد وقلب النظام على أعلى المستويات وقد إعترف النظام نفسه بذلك وأعدم الكثير منهم ولا زال البعض ممن لم يُفتضح أمره بعد قيد الإعتقال وقد فُضِح أمر بعضهم في حريق سجن إيفين المفتعل الذي راح ضحيته أسرى أبرياء (سجناء عُزل.. بحكم الأسرى يا بشر.. يقتلونهم رميا برصاص القناصة والبنادق دون محاكمة)، ولم يقتصر وجود جواسيس في صلب النظام على الجيش بل وصل إلى قلب حرس خامنئي وجهاز المخابرات والشرطة وقد تكون في الرئاسة أيضا، وتدخل دول وتسرح وتمرح في قلب طهران وتحمل معها أرشيف معلومات النظام وتذهب بكل سهولة وبساطة، وفي كل الأحوال لا ينم إعدام هؤلاء إلا فضيحة تمس المعدوم بالخيانة وتم سلطات النظام بالفساد والضعف والتدهور، والفضيحة تمس الغرب وتكشفه للعلن لأنه يكيل بمكيالين في تقيمه للإنسان أحدهم على قدر عالٍ من الأهمية يجب الصراخ من أجله والثاني لا قيمة يمكنهم أن يصرحوا تصريحا خجولا لأجله من باب ذر الرماد في العيون.
    الوجه الآخر للحقيقة على الجانب الآخر من الصورة لإعدام علي رضا أكبري وهو المرجح أن إعدامه ليس لأنه جاسوسا بل قد يكون في إطار صراع الضباع والتصفيات الجارية في النظام خاصة إذا كانت المعلومات والتقارير صادرة عن وزارة مخابرات الملالي.
    لا نعلم على أي دين وملة تلك الطغمة الحاكمة المتجبرة في إيران.. لكننا نعلم أنهم يدركون أن نهايتهم قريبة وأن ما فعلوه دينٌ واجب السداد وسيسددونه عاجلا أم آجلا.
    وعلى ملالي طهران أن يتذكروا هذا القول دائما: (أيها الناس إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون الميعاد فكونوا أحرارا في دنياكم) ذلك لأنهم من أكثر المرددين له.
    د.محمد الموسوي / كاتب عراقي

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 16 2023
  • ازمة خبز جديدة في الخرطوم
  • حزب الامة القومي : عودة حمدوك لرئاسة الحكومة متوقعة
  • (100) مهاجر سوداني يواجهون الموت في غابات بلاروسيا


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق January,16 2023
  • كتب الصحافي الإسلامي عبد الماجد عبدالحميد- عن سرقة أموال العسكريين العاملين باليمن
  • “مقاومة الخرطوم” تدعو إلى موكب “ضاقت خلاص” لإسقاط الانقلاب
  • وفاة الصحفي والشاعر النعمان على الله صاحب أغنية “ما قادر أبوح”
  • البروفسير "عبد الله الطيب" يرثي الأستاذ "محمود محمد طه"
  • شلل تام للحركة في الخرطوم
  • إسرائيل تسمح بكشف هوية “ما عوز” مهندس التطبيع مع السودان
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 16 يناير 2023 م
  • السودان بعيون الذين استعمروه الانجليز
  • (رسالة عاجلة) من الشمالية وحمولـة الشاحنـات المصـريــة (صوت / فيديـو)
  • الترفيه عن الجيش السودانى

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق January, 16 2023
  • أشباه الفلول ..! كتبه هيثم الفضل
  • أيهذا الشاكي وما بك داء … كن جميلًا ترى الوجود جميلا! إيليا أبو ماضي كتبه د. محمد بدوي مصطفى
  • إنهم يمارسون فينا الاستعمار والعبودية كتبه حسين إبراهيم علي جادين
  • جائزة الشيخ حمد للترجمة ولمن حيازتها تزامنا ومؤتمر المثاقفة كتبه عواطف عبداللطيف
  • حاجة فيك تقطع نفس خيل القصائد يا مصطفي كتبه صلاح الباشا
  • الجيش ضكر، ولا إنتاية، و البرهان حسم الحكاية.. كتبه خليل محمد سليمان
  • بطولة كأس الخليج (25) في البصرة ؛ الدروس والعبر كتبه د.محمد الموسوي
  • عن تفكيك الجيش كتبه أمل الكردفاني
  • وِرْدُ الجَبَّارِين كتبه أمل الكردفاني
  • العمل الجبري، والزواج القسري صناعة الرق الحديث كتبه حسن العاصي
  • قبل أن ينهار على رؤوسنا كتبه نورالدين مدني
  • البرهان عقيدة الاستهبال واللف والدوران وتجاهل سيطرة الاسلاميين علي الجيش السوداني
  • يا التلفزيون يا !!! كتبه الأمين مصطفى























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de