هؤلاء هم الكيزان، عادوا ينتقمون من لجنة إزالة التمكين باغتصاب طفلة! كتبه عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-08-2023, 05:48 AM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 976

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هؤلاء هم الكيزان، عادوا ينتقمون من لجنة إزالة التمكين باغتصاب طفلة! كتبه عثمان محمد حسن

    04:48 AM January, 07 2023

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    * أعادهم البرهان إلى السطح بعد أن كانوا مسَرْدبَين تحت الأوكار، حين كانت لجنة إزالة التفكيك تثير
    هلعاً مستداماً في نفوسهم.. لكنهم اليوم يتحركون بآطمئنان شديد، بفضل رعاية البرهان لهم، ويبرطعون في كل مكان لتحقيق أجندتهم و(مشروعهم الحضاري) المأفون.. ويسارعون للإنتقام من لجنة إزالة وتفكيك نظام البشير؛ وأصدروا توجيهاتهم للأمن الشعبي، وهو إحدى مليشياتهم الأخبث، للقيام بالثأر من لجنة التفكيك بسبب ما ألحقته بهم من أذىً غير مسبوق..

    * فكان أن انتقموا من أحد قيادات اللجنة باغتصاب ابنته الطفلة!

    * قلبي يَكَادُ بنْفَطِّر.. روحي تكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظ!
    لم أجد في قاموس اللغات نعتاَ للدرك الأسفل والانحطاط الذي بلغه (المشروع الحضاري) الكيزاني لأدنى ما في الدناءة من درك إنتقاماً من والد طفلة عمرها ١٥ عاماً باغتصاب الطفلة، لجريرة اللجنة في اعتقادهم..

    * ولأنهم كيزان، فإنهم لا يتعاطون مع تعاليم الإسلام، دعك عن أن يحترموا مقاصد الإسلام في " قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ "( الأنعام 164)

    * هؤلاء هم الكيزان!

    * إنهم سفلة جداً، وفاسدون جداً، ومنافقون جداً، ومراؤون جداً، ومتى أطل واعظٌ من إياهم على شاشة التلفزيون، سارعتُ بالابتعاد عن المشهد بتحريك الريموت أو أغلقتُ التلفزيون، مبتعداً عن الرياء والإفكّ والتدليس.. وحين يقولون أنهم لا يعملون للدنيا، فالمجتمع السوداني يعلم أنهم عملواويعملون، بل ويبذلون جهد طاقتهم لشراء متاع الدنيا بالدين:- يسرقون وينهبون و "يصلون ويزنون يحيون اتكال"! وعلى نهب أموالنا العينية والنقدية يحيون اتكالاً منذ ٣٠ يونيو ١٩٨٩ يعيشون على مواردنا اتكال- وليعذرني نزار قباني..

    * هؤلاء هم الكيزان!

    * لم يعُد بين المجمع السوداني وبين دعاة (المشروع الحضاري) سوى البغض والشحناء، ويزداد بغض المجتمع لهم عند كل فعل خسيس يصدر منهم، ولا يصدر منهم سوى الفعل الخسيس في كل الأوقات..

    * واليوم اتسعت الشقة غير القابلة للتجسير، بين دعاة (المشروع الحضار) أولئك وبين المجتمع السوداني، بمجرد انتشار نبأ اغتصاب ميليشيا الأمن الشعبي لتلك الطفلة البريئة، قبل يومين..

    * لستُ أدري لماذا قفزت إلى ذهني الآية (٨) من سورة التكوير الكريمة : - "وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قُتِلَت؟!"، وبالتأكيد هذا التساؤل دار، و لا يزال يدور في ذهن كل فرد من أفراد المجتمع السوداني، بأسلوب مختلف، لكن نفس المعنى مشترك في الأذهان..

    * هذا، وذهب المفسرون إلى تفسير الآية بما يؤكد أن المؤودة هي التي تسأل وائِدَها؛ ويقول علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس ( وإذا الموءودة سئلت )، أي هي التي سأَلت، وقال أبو الضحى نفس القول، أي سأَلت الموؤدة بمعنى طالبت بدمها، وسار السدي وقتادة على نفس الروي..

    * إذن، بإمكاني أن أستعير بعضاً مما جاء في الآية الكريمة فأقول:- وإذا المغتصبةُ سألت بأيِّ ذنبٍ اغتُصِبتموها يا أرذل بني البشر؟

    * ثم اقول:- لقد أجاب المغتصبون الأراذل على السؤال، بعد إرتكاب الجريمة مباشرة، إذ ابلغوا الطفلة البريئة أن فعلتهم الرذيلة تلك كانت رسالة يبعثون بها لوالد الطفلة البريئة، وطالبوا الطفلة الضحية بتبلغيغ الرسالة للوالد المفجوع..!

    * يا للأخلاق الساقطة! ويا للمشروع الحضاري الذي يجنِّد “متخصصي اغتصاب” للانتقام من معارضيه، وانتهى به الأمر، حتى الآن، لاغتصاب طفلة ذاهبة إلى المدرسة لتلقي دروس إضافية..

    لم أجد في قاموس اللغات، التي أعرفها، نعتاَ للدرك الأسفل والانحطاط الذي بلغه الكيزان ب(مشروعهم الحضاري) لدرجة أخذ الثأر بتلك الطريقة..

    * تبَّت أيدي المغتصبين وتب البرهان!

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de