كتبه علاء الدين محمد ابكر :لاشرعية لزيادة رسوم الجواز والاجراءت المرورية الاخيرة كتبه علاء الدين مح

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-29-2024, 10:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2023, 05:38 AM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كتبه علاء الدين محمد ابكر :لاشرعية لزيادة رسوم الجواز والاجراءت المرورية الاخيرة كتبه علاء الدين مح

    04:38 AM January, 03 2023

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    علي الشعب السوداني مقاومة الزيادة المالية الجديدة علي اي اجراء حكومي الا بعد قيام مجلس تشريعي منتخب او حتي لو كان برلمان انتقالي يكون للمواطنين فيه تمثيل حقيقي

    لم يخرج الشعب السوداني علي نظام الرئيس المخلوع عمر البشير الا بهدف اقامة دولة القانون والمؤسسات الدستورية التي تسمح للمواطن ان يشعر بالمواطنة الحقيقيه و يمارس حقه في التعبير والنقد البناء والدفاع عن حقوق الإنسان والمطالبه بحقوقه المشروعة في العيش الكريم ولايعقل ان يستبدل طاغية بطغاة اخرين والا كان كان الافضل له بقاء النظام البائد والذي كان يخشي مجرد التفكير في رفع الدعم خوف من ردة فعل الشارع عكس اليوم حيث تمارس وزارة المالية استفزاز صريح نهار جهار وكل فترة تشرع في رفع الاسعار والرسوم كان ما هذا الشعب يعيش فوق جبل من الذهب وهو في الحقيقة بالكاد يستطيعون ان يجدوا قوت يومهم

    ان من حق الشعب السوداني معرفة سر بقاء السيد جبريل ابراهيم وزير للمالية في وقت كان ينبغي عليه الرحيل مع وزراء حكومة السيد عبد الله حمدوك التي اطاح بها الجنرال البرهان في انقلاب 25 اكتوبر2021 ولكنه ظل محتفظ بمنصب وزارة المالية بينما الحقائب الوزارية الاخري عليها وزراء تحت التكليف ولايحق لهم اتخاذ القرارات المصيرية الا بعد الرجوع إلى المجلس التشريعي او المجلس السيادي الغير مكتمل النصاب بعد ابعاد المدنيين منه فصار مجلس يضم عسكريين وقادة حركات سلام جوبا الذين لايعتبرون في اي خانة يتم وصفهم الدستوري فلاهم عسكر ولا هم مدنيين

    ان اكبر كارثة حلت على الشعب السوداني هو اقرار سلام جوبا اذا كان يتضمن مخاصصة في تشكيل الحكومة الانتقالية بحيث تكون هناك حقائب وزارية بعينها من نصيب الحركات المسلحة وهذا لايتناسب مع مرحلة تحتاج الى من هو الانسب وليس الاقرب

    لانعرف من يخطط للسيد جبريل ابراهيم هذه الاجراءات المالية الغربية ولكن الاهم هو ان السيد جبريل قد احرق نفسه بنفسه فبعد ان كان ينادي بمحاربة التهميش والاقصاء والفقر والبطالة واقامة دولة العدالة والمساواة صار اليوم اداة من ادوات قمع الشعب السوداني وهو يصر بالاحتفاظ بمنصب نال سخط الجماهير الشعبية التي خرجت ضد البشير في ( فد رغيفه) عندما كانت القطعة الواحدة من الخبز بثمن واحد جنية كانت الجماهير الهادرة تهتف حينها ( سلمية سلمية ضد الحرامية) وبعد سقوط البشير واسترداد معظم الاموال من ازلام النظام البائد عبر لجنة ازالة التمكين وقيام حكومة السيد حمدوك برفع الدعم المالي عن العديد من الخدمات الصحية والتعليمية والوقود والغاز والكهرباء صار الشعب في حيرة من أمره فهل خرج لاجل مزيد من الضغط الاقتصادي ؟

    واين ذهبت تلك الاموال التي كانت تدعم الخدمات العامة والموزنة التي تذهب الى الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية وغيرها من اجهزة الموتمر الوطني المحلول اين ذهبت تلك الاموال والعقارات والسيارات والمزراع؟

    ولماذا لا تدخل الاموال المستردة عبر لجنة ازالة التمكين ضمن ميزانية الدولة ؟

    وغيرها من الاسئلة المشروعة من جانب المواطن البسيط الذي هتف وسكب العرق والدم لاجل مستقبل أفضل وهاهو اليوم يدفع ثمن ذلك علي حسابه فارتفعت قطعة الخبز من جنية الي خمسين جنيه وارتفاع تكاليف العلاج بعد ما كان متاح عبر خدمة التامين الصحى في ظل نظام البشير المحاصر دوليا عبر عقوبات اقتصادية والتعليم لم يجد اي اهتمام والمدارس الحكومية صارت طارده بسبب انعدام الخدمات والبنية التحتية فيها فصارت المدارس الخاصة ملاذ لمن يملك المال بينما ابناء الفقراء والمساكين لاحل لهم الا امتهان ( تسعة طويلة) كرد فعل طبيعي على ما يحدث من تهميش وفقر مدقع وغياب العدالة الاجتماعية

    لم يستفد السودان من رفع عقوبات الولايات المتحدة الأمريكية الا مزيد من الفقر ولا من خطط البنك الدولي الا مزيد من الخراب الاقتصادي
    ولا من سلام جوبا الا اهدار موارد الدولة في الصرف علي اشخاص كانت الحرب خير للسودان من سلام افقر البلاد والعباد

    كنا نتوقع من قادة حركات الكفاح المسلح التصدي لذلك الظلم ولكن بكل اسف صاروا هم ذاتهم جزء من ادوات البطش والتنكيل بالمواطن السوداني المغلوب على امره

    لقد فقد الشعب السوداني الثقة في كافة الموجودين في الساحة السياسية بعد ان اتحيت لهم الفرصة اكثر من مرة لترجمة الشعارات التي كانت مرفوعة قبل سقوط نظام البشير بتحقيق العدالة الاجتماعية

    باتت احلام المواطن السوداني تنحصر في كيفية ايجاد لقمة عيش كريمة وليس التفكير في المستقبل الشعب جائع واتحدي السيد جبريل ان يدخل اسواق المهمشين الذين تنكر لهم ليعرف كم وصل ( كوم الكمونية) او (المعضمة) في بلد تملك ثروة حيوانية تفوق تعداد سكان دول الخليج العربي وشعبها عاجز عن شراء احشاء واطراف البقر والضان حتي وسيلة مواصلات المهمشين المتمثلة في الدراجات الهوائية اصابها داء الغلاء فلا يمكن لمهمش من شراءها الا بعد قطع نفس وربما لايتمكن من ذلك اساسا
    من يمر بالمجالس يسمع همس الناس تتحسر على ايام الرئيس المخلوع عمر البشير وفي ذلك خيبة أمل كبيرة في شعب ظن ان التغير سوف يجلب له الخير فلاطال عنب الشام ولا ظفر ببلح اليمن

    يجب علي الشعب السوداني الاتحاد ورفض اي اجراء يستهدف المساس بحقوقه المشروعة في العيش الكريم وكما تمكن في السابق من اسقاط نظام البشير فهو قادر علي تكرار ذات الملحمة وارسال هولاء الي مزبلة التاريخ بشرط عدم الوثوق بكل من شارك في تجويع وقهر المواطنين
    يجب ان يظهر من بين الجماهير قادة جدد لاعلاقة لهم بالاحزاب السياسية ولا الحركات المسلحة
    نريد قادة ينتمون الى رحم هذا الشعب من كافة أنحاء البلاد
    نريد قادة يحملون هم الشرق قبل هموم الغرب واستقرار الشمال قبل رفاهية الجنوب وبلا شك ان مخاض السنوات الماضية من عمر ثورة ديسمبر قد شارف علي ميلاد فجر جديد

    ترس اخير

    فكوا دربنا وجعتو قلبنا

    حتي كلبنا أكل جرجير

    المتاريس
    علاء الدين محمد ابكر
    𝗮𝗹𝗮𝗮𝗺9770@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹.𝗰𝗼𝗺




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • الفكي: إختلافنا مع مناوي سياسيا لايعني نكران دوره صورة صحيفة اليوم التالي صحيفة اليوم التالي
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول أحداث مناطق شرق بليل بولاية جنوب دارفور
  • بيان مهم من اللجنة المكلفة بمتابعة مطالب العالمين بوزارة الصناعة
  • بنود موازنة 2023- التعتيم في الراهن الاقتصادي
  • لجان المقاومة : الاتفاق الاطاري فتح الباب لعودة الفلول وعمل على شق الشارع واتفاق حمدوك افضل
  • هجمات مسلحة على عددٍ من قرى ولاية جنوب دارفور غرّبي السودان
  • دعت لفتح ملف صندوق إعمار الشرق .. “الجبهة الشعبية” تتوعد رئيس “مؤتمر البجا” بالعزل السياسي


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • كل التهاني والامنيات السعيدة لكل الاهل والاحباب فيبارك أعيادنا -عيد ميلاد مجيد
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر إلى اليوم التالي
  • الرشيد أحمد عيسى نقيباً للدراميين
  • فيديو شكلة قوية بين مضيفة وراكب في طائرة هندية بين اسطمبول ودلهى
  • قباني و ابوالريش..جوز مايخسر
  • /اعتِرافاتٌ في غايَةِ الخُطورَةِ/
  • تأجيل مليونية 25 ديسمبر .. " انحنا زمان شِن قُنّا " ..
  • 200 مليون أمريكي تحت تأثير العاصفة الشتوية الثلجية
  • Chaos on Capitol Hill: What Happened؟
  • ثوار الواقع الجديد: أو "شبكات الأمل و الغضب"‏
  • حوار الحلو مع جريدة الجريدة
  • من اجل حفنه دولارات الغربه والتعب
  • رصد مقرات تعذيب الثوار بواسطة المباحث الفيدرالية
  • التحالف بين حميدتى والمراغنة بإشراف المخابرات المصرية
  • عناوين للصحف الصادره اليوم السبت 24 ديسمبر 2022م
  • اخى الغالى هل سمعت عن الرفقه الدافئه؟
  • فتاوى دينية للمنافق الهارب عبدالحى يوسف تشعل السودان
  • افتتاحية لجريدة امارتية :- البشير ..الكذب سيد الأدلة!
  • المقرئ الراقص في مصر يعتذر: حركة لا إرادية وأرجو الغفران

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 24 2022
  • لا تسدوا على الناس طاقة الترويح الحلال عن النفس كتبه نورالدين مدني
  • الإتفاق الإطاري من الضامن لتنفيذه؟ كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • وجدي صالح .. وقع فى الفخ ... كتبه طه احمد ابوالقاسم
  • إيران .. مرور مائة يوم على الإنتفاضة ضد الدكتاتور! نظرة على الشوط المقطوع وآفاق انتفاضة الشعب الإي
  • جرائم الاحتلال والانتهاكات الخطيرة للقانون الدولي كتبه سري القدوة
  • سبعون عاما.. استعراض لبؤس حكم الجلابة كتبه د.أمل الكردفاني
  • مع الفرعون الإله حميتي حكايات خيالية لا تصدق ؟ 1/3 كتبه ثروت قاسم
  • الأنظمة العربية المعتدلة في مواجهة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • انقلاب الجبهة الاسلامية... على من تقع المسؤولية؟ كتبه اسماعيل عبد الله
  • ( لا بحق وحقيقة ) الحكاية برمتها فوق طاقـــة البشــــر !!! بقلم / عمر عيسى محمد أحمد
  • حان الوقت لتخرج الاقاليم عن سلطة دولة الجنجويد، و لوردات الحرب.. كتبه خليل محمد سليمان
  • مواهب قبرت كتبه عبد المنعم هلال
  • هبشوا وطار !! كتبه ياسر الفادني
  • ( أحمــد ) (صلى الله عليه وسلم ) يمثل القدوة الحسنة للعالمين !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de