التكتل المخابراتي وتجميع هوام متحدون ضد الثورة كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 03:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-03-2022, 04:41 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 579

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التكتل المخابراتي وتجميع هوام متحدون ضد الثورة كتبه عمر الحويج

    03:41 PM December, 03 2022

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كتبت الكبسولة أدناه وأرسلتها إلي صفحتي في الفيسبوك حيث اخترتها اليوم لتكون مدخلي لهذا المقال القائمة تفاصيله علي طياتها ومحتوياتها ، وليست ملحقة به كما أعتدت أن أفعل . مع التنويه بأن الكبسولة المعتادة ، تأتي في نهاية المقال .

    الخطة (1) : تجميع تحالف. الكتلة الديمقراطية برئاسة جعفر الصادق .. إكتمل .
    الخطة (2) : تجميع تحالف كتلة نظارات البجا برئاسة محمد طاهر إيلا .. إكتمل .
    الخطة (3) : تجميع تحالف الكتلة الديمقراطية وتحالف نظارات البجا معاً .. إكتمل .
    الخطة (4) : تجميع تحالف كتلة نداء أهل السودان برئاسة الطيب الجِد .. يُكمل .
    الخطة (5):خاص بالشارع (المُعِدْ معلوم .. الغَرَضْ معلوم) إستعدوا .. ونحن الكُمل .

    وكان أن سجلتها ونشرتها هذه الكبسولة ، يوم اختارت تلك الكتلة السيد جعفر الصادق رئيساً لها . وهي الكتلة التى سماها الإعلام يوم مولدها بداية تكوينها الكتلة (ب) فرزاُ وتصنيفاً لها عن المجلس المركزي الحرية والتغيير الكتلة ( أ ) ، ثم إستمرأت وجودها كمكون في السلطة بتماهيها مع انقلاب 25 اكتوبر بعد استدعائها له ( الليلة ما بنطلع، إلا البيان يطلع) والموزاب ينسون ولا يتعلمون ، فسمت نفسها (بالحرية والتغيير الوفاق الوطني ثم التوافق الوطني أو العكس لا أذكر !! ثم الميثاق الوطني أظن !! ، ثم رست أخيراً على الكتلة الديمراطية) وبعد هذه النقلات والتنقلات الحربائية في التسمويات ، تيمناً بالإسلامويون ، أو بسبب المشتركات الجينية بينهم ، الذين ظلوا يبدلون تسميات تنظيمهم ، كما يبدلون شالاتهم المزركشة ، وجلاليبهم البيضاء مكوية ، لزوم التخفي أو التقية وفقه الضرورة ، وإن تقربوا بالتسميات الدينية عند مولدهم الأول ، حتى لا يتهموا بفصل *الدين عن الدولة" ، علماً أنهم لم يفصلوه فقط فيما بعد ، إنما أزالوه ، من حياتهم اليومية نهائياً ، حين ارتكبوا كل محرمات هذا الدين ، ومارسوا تضاداته تماماً ، واستحلوا محرماته ، وولغوا في كل مدلولات موبقاته ، كل ذلك كان لزوم ما يلزم من تشكيل ألاعيبهم المتسترة بالدين ، في لهاثهم الدائم ، للكسب الدنيوي وليس الديني ، وقد كشفتهم لجنة إزالة التمكين ، والتي كانت من أولوياتهم في التخطيط لإنقلابهم المشؤوم ، ولازالوا لم تبرد حرقتهم منها ، فأعتقلوا مناضليها وجدي صالح وعبدالله سليمان تعسفياً وليس قانونياً .

    والآن إذا نظرنا لخريطة هذه الكبسولة ومساراتها ، نجد أن الخطة المخابراتية ضد الثورة ، سائرة في ذات إتجاه التجميع لإنجاحها ، وسيعلن قريباً جمع كل هذه التكلات في تكتل واحد ، "متحدون ضد الثورة" ، وقطعاً لن يختاروا هذا الوصف ، وهو حقيقتهم العارية ، اسماً لهم ولكن حسب المتوقع إنتحال واحدة من المسميات البراقة ، التي يظنونها جاذبة ومدغدغة لأحلام الشعب السوداني ، كما أقحموا من قبل ، الديمقراطية في مسماهم الأخير ، فهم لا يعرفون ولا يعلمون ولا يتعظون ، أن شعب السودان ، قد كشف ، هذه القفزات الإسم/إثمية ، لأنها ظلت مجرد فقاعات سياسية ، وفرقعات إسلاموية ، بل قفزات فَزِعِة في المجهول لاغير ، من منظور شعب السودان .

    الملاحظ والمؤكد أنه أصبح ومنذ إندلاع ثورة ديسمبر المجيدة ، أن مصير كل محاولات مخابرات الإخوة الأعداء ، بكل مؤامراتها ، وتكتيكاتها وتوجيهاتها فشلت في وقف هذا الإنفجار الزلزالي الجارف ، الذي حققه شعب السودان وجيله الراكب رأس ، والذي أصبح عصياً على كل مفتر ذميم ، وقد تجمعت كل خبرات تلك المخابرات طيلة أكثر من ستين عاماً ، في جمع العملاء والوكلاء والمنصاعين والنصابين والبصاصين ، في جبهة واحدة متحدة لهزيمة ثورة السودان ، وقد تجاهلت عن عمد من جهتي ، ذكر تسمية الإسلامويين مباشرة في خريطة هذا التجمع لسببين .
    الأول : هم متوغلون ومنغرزون وموزعون داخل هذه الكُتْل ، إما بفعل الإنتماء أو آصرة التوادد القديم ، أو بفعل المصالح الذاتية للمنتمين الجدد .
    الثاني : أما ما سيكون مفضوحاً وذكره علانية ، مسبباً لحرج أكثر وضوحاً للجهتين المعلومتين ، هو إنضمام كتلة نداء أهل السودان ، مجموعة التستر الإسلاموي ، لتنظيم الأخوان المسلمين ، الذي تحاربه تلك الجهات المخابراتية والتي تشاركه الحرج ، فهي في ربوعها تحاربه حرباً شعواء ، ولكنها تتركه يرتع عمداً وبسبق إصرار ، في ربوع السودان ، ليكون البديل ، في حالة فشل المخطط الأول والأساسي ، لذلك التجمع "متحدون ضد الثورة" ، بتكوينه الجديد ، الذي ينتظرون استلامه للسلطة يوماً ليس ببعيد .. وهم الحالمون ليس إلا ، لأنهم يعلمون ، أن تنظيم الأخوان المسلمون ، قادر على هدم ما تبقى من السودان الفضَّل ، وربما يدعمونه هو أيضاً من "تحت لتحت" ليساعدوه على سرعة الهدم ، حتى يسهل إحتلاله بالواضح الفاضح ، بعد أن يتم لهم تمزيق وحدة السودان ، وأذاقوه شر التمزيق والخير العميم للمزق .

    أين ستكون الحرية والتغيير المجلس المركزي من هذا يا ترى ، وما هو موقعها من الإعراب في هذا المخطط ، وهي التي تبرعت لهم بهديتين غاليتين .
    الأولى : بإمكانية وجودهم كمكونات ، وتغيير جلودهم ونجاحهم في وجود هذه التكتلات ، المتجمعة الآن في كتلة موحدون ضد الثورة ، وذلك من أساس تفريطها وغفلتها ، عمداً أو جهلاً حين حكومتيها ، الأولى والثانية في الفترة الانتقالية ، وجعلهم يتحركون بحريتهم ، بعد شراكتهم مع اللجنة الأمنية للنظام البائد ، واستسلامهم لمخططاتها التآمرية ، وخلوصهم إلى المآل المتوقع بالإنقلاب عليهم في 25 اكتوبر 2021 ، الذي نفذوه بواسطة البرهان وحميدتي ، الأول ليعيدهم للسلطة برئاسته والثاني لوصوله هو شخصياً لهذه السلطة لتكون برئاسته .
    ثانياً : كما كانت هِبْتُها وهَدِيتُها المجانية لهم ، هو فتحها لباب التسويات السياسية ، التي سبقوها هم ، في استثمارها بشكل فاق جهدهم وتكتيكهم وأنتهازيتهم ، في هذا الإستثمار الذي حتماً سيخرجهم ، من المولد ملوص ولا حتى قزقزة حمصه ، وفي هذا الوضع المعقد الذي وضعت نفسها فيه ، فعلى الحرية والتغيير المجلس المركزي أن تختار ، بين الجنة أو النار ، بين الفشل التام والموت الزؤام ، أو النجاة بما تبقى لها من فرص نجاح شحيحة ، قبل التوقيع المرتقب ، بعد هنيهات من الزمن على نهايتها الدراماتيكية ، يساعدها في محاولة استعادة سمعتها المنهارة ، ووضع قدمها ومد يدها ليس خانعة أو مستجدية للثورة ، إذا ما راجعت مواقفها ولحقت نفسها ، قبل ضياع فرصتها الأخيرة ، وإلا أنها ستكون تحت كماشة يصعب النجاة من مخالبها فهي بين مطارق وسندانات ليست مفردة بل لكثرة مناوئها .
    - بداية بحاصرها من بعض ممن هم معها وراكبي سرجها الواحد ، الرافضين للتسوية وهم داخلها .
    - وسوف يداهنها في عاجله ثم يناوئها في لاحقه ، من أسمتهم بالإنتقاليين ، الذين سقطوا بسقوط النظام البائد ، وأصبحوا من الفلول ، وأبعدت عنهم فلوليتهم العالقة بهم ليوم الدين .
    - كما سيتآمر عليها التكتل المخابراتي بمتحدون ضد الثورة ، كما فعل الفلوليين في انتقاليتها حتى أسقطوها بالإنقلاب العسكري عليها .
    - كل ذلك وبعد ذلك ياحسرتها وخيبتها ، حيث تكون قد فقدت ظهيرها ، الذي تركته خلف ظهرها ، وهو الشارع السوداني وثورته المستمرة .

    وهنا نتركها ومصيرها ، الحرية والتغيير . ولكنا نتساءل ، ماذا سيكون موقف المناضل طيلة عمره ، ياسر عرمان ، الذي أفنى زهرة شبابه ، مع معلمه الراحل جون قرن ، وسوياً ناضلا من أجل السودان الجديد ، هل يستسلم للهزيمة مرة أخرى بعد سقوط حلم الأول تحت سنابك الإنفصاليين ، والآن وهو مبلل وليس بغرقان ( يعني على البر) بتسويات المجلس المركزي ، وهو يرى بعينيه النجاح الفوقي والتحتي ، الذي تدعمه المخابرت بأنواعها لعودة السودان القديم بأشرس مما كان ، ولا زال هناك وقت للتراجع ، والبلل ملحوق "كعب الغرقان" . ويبقى حزب الأمة والمؤتمر السوداني والإتحادي الموحد ، ويبدو من ظاهر الأحوال والأقوال والأفعال ، أنهم مصممون على خوض المغامرة الفاشلة حتى نهايتها ، وبذلك سيُخرِجون أحزابهم ، من صف الثورة ، وليس جماهيرهم ، لأنها مع الجموع في قلب الثورة ، أما حزب البعث ، فقد برأ ذمته ، حتى الآن وأعلن رفضه للتسوية المشبوهة وربما نراه قريباً ، في صف الثورة ومع حلم شبابها وشاباتها ، في التغيير الجذري لسودان جديد ، ويركل مع القوى الثورية ولجان المقاومة الاشاوس ، إمعات الثورة المضادة من كل شاكلة ولون ، إلى مزابل التاريخ .
    والثورة مستمرة والردة مستحيلة والنصر آتِِ لامحالة آتِ .

    كبسولة :-
    (الثورة وصراع الجندرة في إيران )
    خلع الحجاب : قتلوا الشابة حين آمنوا أن خلع الحجاب حرام وتعني ثورة ضدها توجب القتل .
    خلع العمامة : قتلوا الشاب حين آمنوا أن خلع عمامة الملالي حرام وتعني ثورة ضدها توجب القتل ،

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 01 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 01 ديسمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • تصريح صحفى حول لقاء حركة/ جيش تحرير السودان بالآلية الثلاثية فى مدينة جوبا

  • مصادر عسكرية: قرارات مرتقبة للبرهان خلال الساعات المقبلة

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 01 2022
  • دول الايقاد والسودان واليمن ونهوض كوش
  • وزيرة التجارة: قانون جديد لايسمح لأي شخص بالكتابة أو التحدث بصورة خاطئة عن الدستوريين
  • الجريدة / مناوي وأردول والتكالبُ على السلطة
  • المقاومة تطرح مبادرة (اعلان مبادئ ثورة ديسمبر)
  • قضية جريمة القتل في حي برّي من منظور المعايير الصحفية
  • جديد شهادة اللواء معاش محمد أحمد الريح (ود الريح) عن بعض وقائع جسيمة في حقبة مايو وما تلاها
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الخميس 01 ديسمبر 2022م
  • ما هو أصل «الفتة» وتاريخها؟
  • إلى الأخ علاء سيد أحمد مع عظيم المودة والاحترام
  • الحكومة تشن هجوما لتحرير حلايب - أقصد على ستات الكسرة (فيديــو)
  • سباق التسلح والتطور بين الجيش السوداني والدعم السريع ..
  • مركزي التغيير يستبعد 4 قضايا من الاتفاق الإطاري مع المكون العسكري-بدأ الطلس
  • في أول سابقة.. المحكمة تعيد ضابطاً للعمل في الجيش بعد احالته للتقاعد
  • إقالة البزعي وترقب لقرارات بإعفاء مسؤولين اخرين
  • مشاورات مع النسوة السودانيات لبحث أولوياتهن بالفترة الانتقالية
  • وصول السفير المصري الجديد/هاني صلاح الدين مصطفى وتسلم البرهان أعتماده
  • ضابط متقاعد يشبه الاوبلن بالمنجنيق ويتهم الشرطة باصطياد الثوار كهواية
  • حوافز مليارية من ديوان الزكاة لمسؤولين تابعين لإحدى الحركات
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الجمعة 2 ديسمبر 2022م
  • بوست قديم:ماذا قدمت دارفور لتشاد وماذا قدمت تشاد لدارفور عبر التاريخ… بقلم ادم محمد صالح المحامى
  • نصر الدين عبد البارئ .. رئيساً للوزراء (دارفور جاتكم تاني!)
  • شاهدوا حسرة الألمان بعد الخروج الحزين من الدور الأول
  • الملياردير السعودي الراجحي يحكي عن أيام الفقر الشديد
  • معاملة عنصرية" لضيفة سوداء في القصر الملكي البريطاني تطيح بمساعدة الملكة
  • مناوي: نرفض نهج (اركب معنا) و لا تنازُل عن قضايا العدالة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 01 2022
  • ردا للجميل : فلنتضامن جميعا مع المعلمين ولجنتهم الباسلة كتبه عماد خليفة
  • لماذا تحديت منح جائزة نوبل للفيزياء عام ٢٠٢٢ في الفوتون والتشبيك؟ (خطاب مفتوح للجنة جائزة نوبل للفي
  • سعد الدين إبراهيم: عن عيون لا تخشى في الغرودة لومة لائم كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • في السهلة !!.. كتبه عادل هلال
  • الثقافات اللازمة والثقافات المتعدية كتبه د.امل الكردفاني
  • قصة قصيرة.. بمناسبة حصول مليشيا الجنجويد علي اجهزة متطورة.. كتبه خليل محمد سليمان
  • محاولات في نقد ادب الصنغي كتبه ابوبكر القاضي
  • الطواش .. اضاءات لأرث الاجداد كتبه عواطف عبداللطيف
  • الساحل الشمالي يدخل الخدمة الزراعية كتبه عادل السعدني
  • خطاب مفتوح الي القائد البجاوي محمد طاهر ابوبكر كتبه د. ابومحمد ابوأمنة
  • فولكر هل تقبل بهذه التسوية العرجاء في بلدك المانيا؟ كتبه خليل محمد سليمان
  • حكاية تلفاز (الحلقة الخامسة) كتبه الياس الغائب
  • نخيلات دنقلا العجوز بمهرجان التمور كتبه عواطف عبداللطيف
  • الحكومة أذى الشعب كتبه د.أمل الكردفاني
  • عمليات التحكم/منظومة القُندس (ج١_ج٢) كتبه د.أمل الكردفاني
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de