هيكلة مجلس البجا ..وشجون أخرى كتبه آمنة أحمد مختار إيرا

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 02:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-04-2022, 01:40 PM

آمنة أحمد مختار
<aآمنة أحمد مختار
تاريخ التسجيل: 07-20-2017
مجموع المشاركات: 102

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هيكلة مجلس البجا ..وشجون أخرى كتبه آمنة أحمد مختار إيرا

    12:40 PM July, 04 2022

    سودانيز اون لاين
    آمنة أحمد مختار-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    مر مكون البجا في شرق السودان بعدة منعطفات عبر التاريخ، صعودا وهبوط..

    تضحيات خرافية بذلت، ليس من أجل مكون البجا فحسب، بل في سبيل كل الوطن الحبيب (السودان)..أو كوش أو كمت قديما (حضارة ولدي النيل).

    وعبر كل الحقب، كنا (من ضمن) أكثر من قدموا عظيم التضحيات من الشعوب السودانية..كما تعرف حديثا.

    عرف هذه التضحيات من عرفها... وجهلها من جهلها... وتجاهلها من تجاهلها...

    (والسبب طبعا مناهج التاريخ الاستعمارية).

    المهم، لسنا وحدنا من تعرضنا لهذا (التجهيل الممنهج) من مكونات السودان... (هذا الوطن الكوشي العظيم والعريق... والقديم قدم الإنسانية).

    ولكن، سبحان الله، الذي دائما ما قيض لنا من يوثق لتضحياتنا هذه... خاصة من قبل (الأعداء) من الأجانب... الذين جربونا وجربناهم... وخبرونا في معارك البذل وخبرناهم.

    (لا تلفتوا لأقلام عملاء المستعمرين... فهذه غالبة عميلة دون وعي... تدفعها الغبائن دون محاولة النظر للصورة الكبرى، وربما تبحث عن مجد زائف بالدوس على تضحيات الأسلاف، وربما هي أقلام مدفوعة الأجر ( الله أعلم)... لكم أشعر بالشفقة عليهم..حقيقي )...

    المهم، كل هؤلاء (ما عندنا ليهم حاجة...)...

    تضحيات البجا... عظيمة، ومقدر لها أن تخلد في سجل الإنسانية... وفي سجل (البقاء)، لشعب قاوم كل الظروف... وبقى رغم كل الظروف... خالد وباق منذ آلاف السنين.

    شعب كهذا... يمثل كل القيم الإنسانية التي خلق الله من أجلها الإنسان...

    وسيأتي اليوم الذي يدرس وتدرس فيه البشرية (قيم هذا الشعب... وأساليبه الفريدة في... استراتيجيات البقاء رغم كل الظروف العصية).

    قضية مكون البجا البداويت ... ليست قضية خاصة بهذا الشعب وحده... أو لمكونات هذا الوطن الحبيب... السودان...

    بل هي قضية (الإنسانية) في سبيل البقاء رغم كل الظروف غير المواتية.

    وسنظل نردد هتافا:

    بجا حديد

    ليس هتاف أجوفا، بل هو هتاف إنساني...

    في المقام الأول...

    يمثل (الميزان) لكل شعوب الوطن الأصل (السودان) بحدوده الجغرافية السياسية الحالية والتي إخترناها طوعا لا كرها... بإرضنا وتضحياتنا... في سبيل هذا الوطن القديم قدم الإنسانية...

    وكذلك بحدود هذا المكون القديم قدم التاريخ مكون البجا البجاويت شعب المجاي The Medjay... المعروف لعلماء التاريخ.

    ولكل إمتدادات هذا المكون الإثني (مكون البجا، شعب البداويت العظيم... والعظمة لله أولا وآخرا)، خارج حدود هذه الحدود السياسية لهذا الوطن السودان... الذي شاء القدر أن يكون أغلب مكوناتنا وأراضينا فيه...

    هذا التراب... الذي لطالما فديناه بالدم والدموع... والتضحيات الجسام، وهذا التراب... ليعلم الجميع... هذا التراب لا نعتبره نحن مجرد مؤسسات وطنية فقط... يظن من يظن أن له الحق في العبث بها أو السمسرة بها وفيها...

    هذه الأرض التي نمشي عليها... مكونة من (رفات ودماء الأسلاف)، الذين ضحوا... وبذلوا الغالي والنفيس في سبيل الحفاظ عليها...

    وليس هناك في هذه الحياة الدنيا... ما هو أغلى وأثمن من (الروح)... والتي لطالما قدمناها رخيصة في سبيل هذا التراب... وسبيل ما نؤمن به.

    هذه الأرض أرضنا... قبل أن يتكون السودان الحديث... (وستظل).

    نحن البداويت السودانيون، إخترنا... أن نكون سودانيين... بإرداتنا الحرة... عندما عرض علينا المستعمر الإنقليزي أن نكون محمية بريطانية تخضع للتاج البريطاني... بكل ما يتضمنه هذا الأمر من مميزات قد يسيل لها لعاب البعض.

    ولكن رفضنا العرض الاستعماري.

    وساهمنا في تكوين هذا الوطن... ليس كمكون تاريخي أساسي فقط... بل برغبتنا (الأصيلة) والغريزية في حماية بوابة هذا الوطن... كما كنا نفعل عبر التاريخ... وسنظل: (مسألة جينات... وماذا نفعل مع أمر الجينات.. ؟!!)...

    نعتبرها مهمة تاريخية مصيرية توارثناها أبا عن جد..أما عن حبوبة( أرض البجاويت مقدسة..بغض النظر عن الحدود السياسية ).

    وحميناها وبذلنا غالي الدماء..بلا من ولا أذى، و (سجل التاريخ يشهد).

    دون فخر إثني أجوف أقول ذلك... ولكن كمتخصصة محايدة في التاريخ..

    ( فلست بجاوية كاملة الدسم، نصفي رزيقي).

    فتأمل عزيزي القارئ ..!!

    وأقول :

    فقط سنفعل كما فعل أسلافنا من قبل... بالسليقة (سمها ميراث جيني... سمها هوس وطني إثني... سمها ما شئت. شخصيا أشعر بالإمر ولكن ليس لدي تفسير...!!)...

    فنحن نؤمن أن هذا قدرنا التاريخي...

    فليسقط من سقط... وليتآمر المتآمرون...

    ولكن، سيظل التاريخ (يكتبنا ولا نكتبه)...

    وسيظل الأعداء الأقوياء الذين نازلونا من جيوش أعتي الامبراطوريات عبر التاريخ...

    الذين شربنا من دمائهم... وشربوا من دمائنا...

    سيظلوا يخلدون بأقلامهم تضحيات هذا الشعب..

    مهما دون الساقطون من عملاء المستعمرين قديما وحديثا..ومن الوافدين الجدد لهذه الأرض بسبب الحروب والمجاعات .

    ومهما دون النازحين من الدول المجاورة من اللاجئين الذين أويناهم واحتضناهم..فلم يعضوا إلا اليد التي امتدت إليهم !!

    فبئس القوم هم .

    هذا المكون البدوايت ،الذي طالما خلد تضحياته العدو قبل الصديق (للأسف)...

    وفي هذا درس إنساني عميق... لمن أراد أن يستفيد ويتعلم فلسفات عدة، منها (مفهوم الوطنية، البذل والتضحية، ميكانيزم الخلود الإنساني... واستراتيجيات البقاء رغم كل الظروف... وعبر كل الحقيقة التاريخية).

    * هذا مبحث مهم للمتخصيين الجادين النزهاء.

    * يعلم الله أنني أكتب هذا المقالة، ليس من باب الفخر الإثني الأجوف(فلست بجاوية كاملة الدسم، نصفي فقط بجاوي...)،

    وهذا الأمر الغريب والذي لا أعتبره صدفة...

    منحنى ويمنحني منظور علمي منهجي أشمل...

    لدراسة هذا (المكون) من نواحي عدة (تاريخية، وثقافية وتراثية)...وذلك فيما يتعلق باستراتيجيات البقاء التاريخي... وأمور أخرى لا زلت أعكف على دراستها ..رغم العواصف والمؤآمرات الداخلية والأجنبية التي فوجئنا بها..مؤخرا..

    لدرجة اختراع (مملكة وهمية) في أرض البجا، لمكون أجنبي لاجئ من دولة مجاورة، وذلك في كتابي تاريخ الصف الخامس والسادس ..ورغم أن هذا التزوير والانتحال تم الاحتجاج عليه وشكلت لجنة من علماء التاريخ السودانيين وتمت مراجعته .

    إلا أنه لم يراجع أو يمحى من المناهج المعنية، والتي تدرس للنشء..حتى الآن !!

    بل كان اختراع هذه المملكة الوهمية ( والتي لم توجد لا في السودان ولا إريتريا المجاورة لا حاليا ولا تاريخيا، كان مقدمة لمحاولة تسليم اللاجئين الأرتريين المضهطدين حكم شرق السودان )!!

    عبر ما يسمى بمسار الشرق في إتفاقية جوبا للسلام ..قال..

    ( والتي طالب فيها كوادر الجهاد الأريتري الذي إحتضنتهم ما تسمى بحكومة الإنقاذ وعرابهم الترابي الجهادي المتطرف الذي لا يؤمن بالحدود بين الدول، والذي أسس لجريمة تجنيس ملايين من غير السودانيين من اللاجئين في المعسكرات..وغيرهم من الحركات الجهادية المتأسلمة، ومنهم حركات معارضة لأنظمتها ومسلحة ..مثل ثلت الأمة الأريترية المسلمة التي هربت من مشروع إساس أفورقي لتمسيح إريتريا..وطرد الغالبية المسلمة منها إلى السودان والدول المجاورة الأخرى وباقي العالم ).

    وقد تجرأ هؤلاء الإريتريين ( صوت وصورة)..في ندواتهم ..(ندوة كسلا مثالا) ..بحقهم في الهوية الإريترية والجواز السوداني ) !!

    فهل إنقرض شعب البداويت العريق مثلا من شرق السودان ...كي تأتي (حكومات الغفلة) لتمارس نفس سياسة سلفتها ( ما تسمى بالانقاذ) ؟!!

    قسما نحن البجا نعرف جيدا الوافد من اللاجئ.

    فنحن الذين أويناهم في أرضنا، وأغثناهم، بل حاربنا معهم الدكتاتور الحبشي منقستو هايلي مريم.

    وكذلك نعرف تاريخهم جيدا ، بيوت زعمائهم من الأحباش التي كانت تستعبدهم قرونا عبر النظام الإقطاعي الحبشي المسمى ( تقري، شماقلي).

    فهؤلاء ، فعليا لم يذوقوا طعم الحرية منذ قرون..إلا في السودان.

    وذلك عبر موآمرة إخلاء معسكرات اللاجئين الأرتريين والأحباش..وتجنيس كل مكونات إريتريا ( المسلمة ) بالرقم الوطني المبتدع..تحت ما يسمى بنظارتين مبتدعتين في شرق السودان للتقري الإريتريين، وهما نظارة البني عامر والحباب حديثتي التكوين .

    والهدف طبعا، إجراء تغيير ديموغرافي في شرق السودان، لتمكين أفواج وموجات اللاجئين الأرتريين والأحباش..على حساب البجا وبقية السودانيين في الشرق .

    هذا الكلام، قلناه وكتبناه مرارا وتكرارا ..

    ولكن لا حياة لمن تنادي ..حتى بعد الجرائم النوعية للمجنسين الجدد في شرق السودان. والتي تتميز بالخسة والغدر والإنفراد بالضعفاء والنساء بل حتى ذوي الاحتياجات الخاصة!!

    هذه الجرائم الغريبة عن طباع السودانيين ، ومجرد أمثلة بسيطة عليها :

    * تفجير للنوادي الرياضية والفنادق بقنابل قرنيت..واغتيال مواطنين أبرياء غافلين!!

    كما حدث في بورتسودان من جريمة إرهابية غريبة على المجتمع السوداني ، في تفجير نادي الأمير الرياضي بحي سلبونا ، ورمي قنبلة على فندق البصيري ببورتسودان!!

    الأمر الذي خلف سقوط شهداء سودانيين أطفال ورجالا ونساء.

    ( وفي تفاصيل المحكمة الأولية ،تبين أن أحد الفاعلين الذين تم القبض عليهم.. إريتري!!).

    * وقتل المواطنين بطريقة بشعة والتمثيل بجثثهم، قتل ثم حرق !!

    كأمثلة فقط :

    الشهيد أركا، وشهداء ميناء سواكن ، والشهيد المريض العقلي ..الذي ضربوه وعذبوه في منطقة الشاحنات ببورتسودان!!

    *مهاجمة أحياء القبائل السودانية المقيمة بالشرق، وحرق منازلهم وإستخدام السلاح الناري لقتلهم وهم عزل بالطبع !!

    والضحايا هم قبائل النوبة والسبدرات غالبا.

    * مهاجمة النساء أمام المستشفيات وضربهم من قبل وافدين صوروا فيديوهاتهم وهم يتحدثون بلهجة خليجية ، وثم ذبحوا شيخا مريضا وتفاخروا بذلك !!

    ( مغتربين إريتريين تم حشدهم لذلك من دول الخليج).

    الحدث تم أمام مستشفى عثمان دقنة في بورتسودان ..والذي شتموه في فيديوهاتهم وشتموا معه قومه البجا !!

    * الهجوم على منطقة السواقي بكسلا ، وحرق سواقي الشماليين والبجا الأرتيقا ..وحرق مشاريعهم الزراعية وسيارات المشاريع وذبح البقر !!

    * الإعتداءات المسلحة المتكررة على قرى قبيلة السبدرات في ريفي كسلا ، بغرض إجلائهم منها وإحتلالها .

    خاصة بعد مؤتمر سنكات الذي طالب ضمن ما طالب .بإقرار حدود نظارات وعموديات القبائل .

    وذلك لإيقاف إدعاءات الأرض من قبل اللاجئين.

    وهذه نماذج فقط لجرائم المجنسين من حركات المعارضة الإريترية الذين أويناهم في الشرق .

    ثم جنستهم (الإنقاذ )، لغرض إجراء تغيير ديموغرافي، ولضمان أصوات إنتخابية موالية.

    وكذلك بغرض تنفيذ مشروع(التوطين) أو الوطن البديل، والذي ترعاة المفوضية العليا للاجئين والإتحاد الأوربي( بغرض الحد من الهجرة الى هذه الدول ، ودمج اللاجئين في البلدان المجاورة..)..

    ولهذه الأهداف ؛ تم تجنيس غير قانوني في معسكرات اللاجئين،كنا نعرفه وشهدناه ، ١٩ معسكر تم تجنيسها بالكامل..والبعض منها تحول لأحياء ..مثل معسكر (ود شريفي) بولاية كسلا.

    * أما عن ولاية القضارف، فحدث ولا حرج، فقد تحولت تقريبا إلى ولاية أجنبية يسيطر عليها اللاجئين من الأحباش والإريتريين.

    والسودانيون فيها صاروا أقلية ..تقريبا .

    نعود لمكون البجا المفترى عليه ، والذي صار يتم إنتحال تاريخه عبر رسائل دراسات عليا من هؤلاء المجنسين من قبائل إريترية ..تقري وغيرها :

    كمكون إنساني عريق، استطاع البجاويت أن يحافظوا على:

    لغتهم

    ثقافتهم

    هويتهم

    عبر الحدود السياسية الحديثة... وحتى عبر إمتداداتهم في مصر وإريتريا.

    ( للبجا البداويت تاريخ ووجود قديم في مصر، حيث تدل وثائق التاريخ المصرية على أراضي البجا ( المجا) في جنوب شرقي مصر،، ودورهم التاريخي في حماية مصر القديمة( كمت).

    وعن الأدوار التاريخية العظيم التي لعبها المجاي The Medjay.. في تاريخ مصر القديم.

    ولا يزال للبجاويت وجود كبير في مصر المعاصرة ..عكس ما يظن البعض .

    وكذلك في دولة إريتريا يوجد جيب من المتحدثين بالبداويت لغة البجا ..ويطلق عليهم هناك مسمى الحدارب ( والذي يعود إلى مسمى لفرع من البجا في القرون الوسطى )، وهم الذين هزموا ودمروا مملكة أكسوم الحبشية .

    ....

    شعب البجا :

    بالحفاظ على لغته القديمة وثقافته...

    ومن ثم، مرونته المذهلة في استعياب الإثنيات الوافدة عبر التاريخ... دون فقد هويته... بل، ذوبان هذا الهويات ضمن هذا المكون بكل ما يحمله من إرث ثقافي وتاريخي...!!

    * كل هذه الأمور من الطبيعي أن تثير وتحفز شهية أي باحث في التاريخ وكل العلوم الإجتماعية والإنسانية.

    * أولها كيف أن، تمجيد (التراب)... ليس تمجيد أجوف... كما يظن بعض الكتبة (من المتفلسفين... أو المغرضين)... بل لأن هنالك إيمان عميق وأزلي لا يراوده شك...بأن الأرض لدى البجا ( مقدسة).

    وبأن هذا التراب الذي نمشي عليه (ليس ترابا عاديا... بل هو مكون من رفات ودماء وتضحيات الأسلاف)...

    وهذا المفهوم الذي يؤمن به عموم مكون شعب البجا (مكون البداويت)... بكل إمتداداته في الدول المجاورة... حسب الأرض واللغة والثقافة...

    ليس مفهوما عنصريا... كما يروج بعض (الدخلاء، والمغرضين ) ...

    ولكنه مفهوم عضوي تاريخي، ساهم في بقاء هذا المكون عير القرون ..وخاض حروب عظمى، يعلمها العلماء والبحاثة في التاريخ من المتخصصين والهواة.

    أكتب هذه المقالة ، رغم توقعي الحكم عليها ..من قبل بعض المتشككين..وكثير من العملاء..وكذلك نازحي دول الجوار الذين نالوا الهوية السودانية ..لعدة أسباب لا يتسع المجال لذكرها كلها.

    وهذه الرسالة أوجهها للشعب السوداني أولا .

    ومن ثم للسلطة الحاكمة حاليا :

    ١- لا أحد يستطيع الاستفادة من أرض البحا دون رضاهم، وأي مؤسسات وطنية شيدت على أرض البجا التاريخية لا ولن نسمح بالعبث بها أكثر من ذلك .

    ٢- فليتآمرون المتآمرون والعملاء ومرتزقة المحاور. ولكن سنظل لهم بالمرصاد .

    ٣- لبعض البجا الذين ارتضوا أن يكونوا مطية للتفريط في التراب، التاريخ له سجل يحفظ فيه كل الخونة. فاستعدوا لتسجيل أدواركم فيه ،والتي بالطبع، ستخلد لتداولها الأجيال القادمة، بما فرطتم فيه من وحدة البجا وأرضهم ومستقبل أجيال، مقابل هبات واغراءات مهما عظمت في نظرتكم الآنية، فهي ستمثل ( جريمة) في حق الأجيال القادمة .

    آمنة أحمد مختار إيرا

    Mon , 4 Jul 2022



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • وول ستريت الآلآف يتظاهرون فى السودان بعد مقتل ٩ متظاهرين
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 03 يوليو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 03 2022
  • بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول قضايا الراهن


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • التخلف ليس قدرا
  • كاتب اثيوبى اوعى من كل الجوغة دى.. يكتب عن السد وعن ضجيج المصريين اترككم مع نص ما كتب..
  • رسالة للثوار بما يكيده الكيزان فى الخفاء اتفق مع المتحدث فى بعض النقاط واختلف معه فى البعض الآخر ..
  • يحلها الشبكة
  • الكاتب الصحفي الاثيوبي سليمان عبدالله يكتب ناصحا لنا: متى يفهم الاخوة السودانيون قضيتهم – المصدر:
  • (محمود حسنين) الاعتصام يجب ان يتمدد ويتحول لعصيان مدني شامل
  • قراءة في موقف حميدتي والدعم السريع
  • حال السودان في ظل انقلاب البرهان من أقوال الصحف الصادرة اليوم الأحد
  • المسهل في دارفور
  • مجموعةالتوافق الوطني الحكومة تتعامل معنا ب غطرسةَ
  • رصد وتوثيق مستمر لأهم أحداث الثورة السودانية ابتداء من الجمعة 1 يوليو 2022
  • ضاحى خلفان شيعي ورجل يصرح وبس ويحب السودانين
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 03 يوليو 2022م
  • التغيير بات وشيكاً، فهل هو مرحلة أخرى من مراحل الإنقاذ، أم هو الخلاص؟
  • ول أبا قسم الفضيل .. ينضم إلي ثورة الوعي .. جرة العميان أصنامها تتحطم!
  • الى ســعادة الفــريق ضــاحى خلفــان - مع الإحترام
  • أكثر من 200 سوداني .. تم ترحيلهم إلي رواندا .. ويعاد توطينهم (فيديو)!
  • ‏الاعتصامات الآن في ولاية الخرطوم
  • هذه أبجديات الفعل النضالي يا ساستنا يا.....!
  • ضاحي خلفان معلقاً على الأوضاع بالسودان: مؤسف ما نراه من مظاهرات هناك لاتأتي إلا بال
  • بيان جماهيري، حول المركز الموحد ومهامه العاجلة
  • توافد حشود إلى مقر إعتصام امدرمان في «صينية ازهري»

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 03 2022
  • كلام الناس تحت المجهر في استراليا كتبه نور الدين مدني
  • السجن القومي الابيض : حقوق السجين 6 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • الانحياز يعني التسليم والإستلام !! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • استطلاعات للرأي في السودان تدعم صدور إعفاء رئاسي بحق عمر البشير كتبه محمد مرزوق
  • مطلوبات التغيير الجذري ... ومسرحية ذهاب البرهان..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ليس للنبي سنة البتة فكلكم ضالين يا أهل السنة وليسوا مسلمين – كتبه عبد الله ماهر
  • الثورة الحقيقية طويلة المراس كتبه محجوب الخليفة
  • مواكب 30 يونيو دفنت التسوية وأنهت مهمة الآلية الثلاثية للأبد..! كتبه عثمان محمد حسن
  • مواصلة الثورة حتى تحقيق أهدافها كتبه تاج السر عثمان
  • انظمة الجامعة العربية تشارك الاحتلال في سرقة الوطن الفلسطيني والثروات الفلسطينية!!
  • لجان المقاومة والدعم السريع: من أين جاء هؤلاء؟ (1-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • حكومة الخرطوم وحكومة الجنينة كتبه محمد ادم فاشر
  • فلنرفع أيدينا سويًا، و رؤوسنا معاً نحو السماء للثورية الوطنية أمنا سارة نقدالله كتبه عبير المجمر(سو
  • الشباب ديل بموتوا.. كتبه كمال الهِدَي
  • المليونية أبطلت الحوار...فهل يحاور فولكر الثوار؟ كتبه اسماعيل عبدالله
  • لمواجهة التطرف والإرهاب كتبه نورالدين مدني
  • رسالة الى المستبشرين بالانقلاب – قصة ضابط رفيع كتبه يوسف عيسى عبدالكريم
  • وما أنفكت التورة منتصرة .. أيها العسكريتاريا والرجال الجوف كتبه عمر الحويج
  • الاستنزاف الديمقراطي و التجديد الفكري كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إن السياسية وأخواتها ! كتبه ياسر الفادني
  • أكل التسالي في الحكم الإنتقالي ! كتبه ياسر الفادني
  • وصية شهيد كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • قراءة في الفيلم الفرنسي فضل الليل على النهار كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • الجيش لا يلتفت، الجيش بقتل علي طوووووول يا عبد المحمود.. كتبه خليل محمد سليمان
  • حكومة التطرف الاسرائيلي كتبه سري القدوة
  • المغرب التَّخْدِير لم يَعد كاسِب كتبه مصطفى منيغ























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de