سلام دارفور لنهب السودان ووسط وغرب افريقيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 04:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2021, 02:45 PM

سهيل احمد الارباب
<aسهيل احمد الارباب
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 490

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سلام دارفور لنهب السودان ووسط وغرب افريقيا

    01:45 PM October, 24 2021

    سودانيز اون لاين
    سهيل احمد الارباب-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لاحوار مع الخونة للثورة امثال متاوى وجبريل وقد احياهم الاعداء للسودان بعد ان هزموا غسكريا وسياسيا واصبحوا يتاجرون بدماء اهلهم بحروب دول الجوار كمرتزقة زهيدى الاجور بليبيا وتشاد .
    وقد تم تمكينهم عبر هذه الاتفاقية الملغومة بحجم لايتناسب ووزنهم السياسى ويجب التعامل معهم بحسم ومقدار وزنهم الحقيقى ولا للفلول والذى تعنى مشاركتهم تسميم مؤسسات الثورة واجهاضها والاستسلام المبكر لاعداء ء السودان .
    ومايعنى تمهيد الطريق لتنفيذ مخططات اعدا الوطن والشعب والثورة .
    وقد دفعنا مايكفى من التساهل بحسن النوايا فى عدم الالتزام الحاسم بالوثيقة الدستورية وهو سبب مانعانيه من هجوم على ثورة الشعب كاد ان ينجح لولا لطف الله ووعى الثوار.

    ومن الضرورة والاسبقيات الحاسمة والمهمة اعادة مفاوضات السلام من الصفر...بمرحعية مفوضية السلام حسب الوثيقة الدستورية والتزاما بنهج الثورة....

    وهى محادثات اختطفها العسكر والدول المعادية ووظفت لتقسيم السودان ولصالح المافيات الدولية ويجب الفائها والتراجع عنها....

    وقد اعدت وحفظت لمثل هذه الايام لتلعب راس حربة ودور مركزى واساسى فى مخطط الانقلاب على الثورة
    وهى تهدد السلم الاجتماعى بالسودان واقليم دارفور والشرق وتهدد بانتقال اشعال الحروب العرقية بوسط وغرب افريقيا ولذلك لايمكن استمرارها وقبولها انتحار سودانى واقليمى ودولى...

    واصبحت خطرا يوازى الارهاب فى تهديدها للسلم العالمى.
    وهى لاتعبر عن التنوع الجيوسياسي والاثنى بدارفور وتساوى الخقوق الدستورية المتساوية لكل مواطتى السودان وشعبه وولاياته على مستوى التمثيل داخل الولايات وتوازناته السياسية وعلى مستوى الدولة والحقوق بالتمثيل المركزى بنسب تراعى عدد السكان والتوزيع الحغرافى بالادارة والحكم.

    وما انتجته هذه الاتفاقية من كارثة وقنبلة مؤقوته تمثل تهديد سياسي عظيم وانتهاك بالغ للدستور وتساوى الحقوق والعدالة على المستوى الولائى والاقليمى والقومى وكرست تميز عرقى مقيت وغير مقبول تماما لقبيلة واحدة لاتمثل اكثر من 13٪ من سكان دارفور.
    ونسبة تقل كثيرا بالنسبة للمستوى القومى ومانالته من امتيازات سباسية وعسكرية يمثل الاستمرار بها انتحارا حتميا وتمزيقا للوطن بارادات خارجية وداخلية معادية للثورة السودانية وافاقها وشعارها الاساس حرية سلام وعدالة .

    وهو مايوجب بطلانها فورا مهما كلف من ثمن ومهما بلغت التضحيات لخطورتها الماحقة والاكيدة باطلاق ولو تسبب ذلك باشعال الحرب من جديد ببعض المناطق المعنية بجغرافية حاضنتها السياسية بولاية دارفور يمكن السيطرة عليها واحتوائها بمجهود عسكرى وسياسى متلازمان بدلا ان تكون سببا باشعال الحرب فى كل ولايات السودان ووسط وغرب افريقيا.

    وهذه المليشيات والحركات المسلحة اصبحت لها خبرات متراكمة ومتطورة فى صناعة النزاعات والازمات واصبحت لها اقتصاديات مرتبطة بالتهريب والتعدين وخروب الوكالات والاستثمار فيها واصبحت اهم اعمدتها الرئيسية فى اليمن وليبيا ومالى وافريقيا الوسطى والنيجر ونيجؤيا والكاميرون وتشاد.

    واصبحت هذه الحركات جزء مهم واساس من تحالفات اقليمية ودولية ومحلية واصبح قادتها اباطرة مال ونفوذ وتجارة وحفظت لهم ادوارمهمة فى خدمة اهداف الاستعمار الحديث واصبحت جزء رئيسى من صراعات الدول والاحلاف العالمية بالمنطقة لسوء حظ القارة الافريقية هو خيانة ابنائها وابلغ رموز هذه الخيانة هؤلا القادة

    القارة الافريقية هى ماتبقى من قارات لم تشهد تنمية واذدهار دون قارات العالم الاخرى وتمتلى بالكنوز الطبيعية والموارد والفرص للاستثمارية وتعتبر سوقا عظيما وموقعا يتوسط العالم.

    وبدات منذ التسعينات من القرن الماضى الحديث عن العالم الثالث من قبل الدول الكبرى ونظرية الفوضى الخلاقة لاعادة اكتشافه وفرصه وتحت دعاوى تطوير نماذج الحكم والدولة الرشيدة وهم يعنون احداث الفوضى العارمة لتفريغها من السكان بللخروب الاهلية وعدم تحمل مسؤليتهم لاعتبارهم يمثلون بلايا وعبئا" اقتصاديا على مسنوى العالم وافريقيا القارة المريضة.
    وبشعال هذه النزاعات على اسس نظريات عرقية وتاسبس امبراطوريات تعبر عنها مدخلا لتنفيذىمخططاتهم وتوفير افضل الفرص لذلم وباقل الكلف تحقيق كل مايرجوه وهو احتكار الثروات الطبيعية والموارد الهائلة من مواد خام وكنوز معدنية وبترولية

    ولذلك من المتوقع غلى المدى القريب ومن اول ردود الفعل للقوى التى استلبت منها خقوق الموا طنة المتساوية بالدستور انافاضات سياسية ومسلحة بالاقليم مما سترتب عليها عدم استقرار سياسي سيلقى باثارة وامتداته الى دول وسط وغرب افريقية

    ويعتبر وسط وغرب افريقيا وهى المساحات الشاسعه والتى تمتلى بالثروات الموارد الطبيعية وبؤس السكان وفقرهم ونظرة العالم المتقدم واستعلائة الثقافى الذى مازال فى غقول الدول الراسمالية الكبرى والتى ترى خقا ازليا فى الثروات بالقارة الافريقية قبل حظوظ اهلها

    ولذلك ترى هذه العقول الاستعمارية المافونة خاجتها للثروات دون حاجتها للسكان وتحتاج ان تحقق ذلك باقل تكلفة ولم تعد قادرة على اساليب الاستعمار الكلاسيكية بغزو المتطقة واحتلالها والتحكم بحكامها او مباشرة الحكم فيها بانفسهم

    ولذلك هى توظف هذه الحركات العرقية والحركات الاصولية ومايعرف بفزاعة داعش والقاعدة والارهاب لتخقيق اهدافها وهى اهداف غير انسانية وغير اخلاقية ومعادية لشعوب افريقيا وخقوقهم بالحياة والتمتع بثرواتهم.

    وهى تكرار لممارسة الوصاية والفوقية غلى الشعوب الفقيرة والمريضة وبدء عدم الاستقرار بدارفور وصناعته مهما كلفهم فهو الخيار الافضل لديهم حتى الان.
    لانجاز مخططهم للتهب العظيم والذى يبداء بتاسبس الفوضى المستمرة بدارفور لتنتطلق لدول حوارها ثم لبقية الدول بوسط وغرب افريقيا .

    وهو حزام غريض ويعاتى من التحديات وان بدات الفوضى به فسيعانى عقودا طويله وليس امامنا من خيار غير اعادة النظر واجهاض المخطط مبكرا عبر فتح ملف اتفاقية السلام مسار دارفور تحديدا .
    وليس اتفاق مسار الشرق وحده وتنظيفه تماما من كل الالغام.وازالة التمييز غير العادل بتفاصيله المهمة مما ينقذ دارفور كاقليم وولايات و السودان وافريقيا من كارثة قادمة لامحالة.



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021

  • صلاح مناع يطالب الحرية والتغيير بتكوين مجلس تشريعي ويصف اعتصام القصر بالفقير
  • وزير الاتصالات: يكذب مناوي وينفي حل مجلسي السيادة والوزراء
  • حملة إسفيرية من سكان الوسط ضد التوم هجو
  • الحرية والتغيير تحدد خريطة طريق من 6 نقاط رئيسية بعد المليونية
  • وزيرة التربية والتعليم المكلفة تؤكد على أهمية وضع إطار عملي لمعالجة تعليم أبناء السودانيين بالخارج
  • بيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان يطالب بفتح المفاوضات في مسار دارفور لان اتفاقية جوبا للسلام م


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • حيدر المكاشفي جبريل ومناوي والاستهبال السياسي
  • قيامة الساحة الخضراء2(المهدية الثالثة)
  • قروب غاندي الاسفيري اول قروب سوداني نجح واقعيا
  • هل صحيح العوقة البرهان طلب اللجوء الي الامارات؟
  • رقائق التصوف في السودان
  • الأعتصام يحرز تقدم والنصر أكيد .. وفي السكة نمد (تحليل)!


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • جيفري فيلتمان في الخرطوم:محمد المبروك
  • الحل السياسي او الانتحار الجماعي وتحول السودان الي مقبرة جماعية
  • هيثم الفضل:صناعة الإستبداد .. !
  • نضال عبدالوهاب:آن أوان التغيير ..
  • مليونية ٢١ أكتوبر.. ثم ماذا بعد ؟:جعفر خضر
  • المعايرة بالجوع ،في بلد الكرم وإطعام الضيف والغريب وإبن السبيل
  • د. الطيب النقر:رقائق التصوف في السودان
  • كيف نهض المارد الصيني الاقتصادي؟
  • الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول
  • محاربة حقائق التاريخ والدين والعلم باستخدام سلطات القانون والنظام العام والموروث المتعفن
  • حظر المؤسسات الفلسطينية سياسة خطيرة لحكومة التحالف العنصري
  • الشعب المعلم ... ثم ماذا بعد تكرار الدرس؟!
  • ايها الشباب الباسل .... أنسوا آلهة العجوة
  • إلى أين يتجه السودان ؟ بقلم عثمان قسم السيد
  • الشعب ينصر ثورته.. ويخزي الفلول!!
  • جهجهوا الثورة.. إنكشفت سوءاتهم.. فاحترقت أوراقهم.. ولا يزالون يطمحون!
  • حامد جربو :رسائل ذكرى أكتوبر ( 21)
  • أمل أحمد تبيدي:اصلاح وليس حل الحكومة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 23 اكتوبر 2021
  • ثوار السهل والجبل: درس من أكتوبر
  • اكتوبر الأخضر بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • رسالة في بريد البرهان بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الحق أبلج والباطل لجلج : ثووورة بقلم : عمر الحويج
  • منظمة بت مكلي تطرح سؤال الساعة
  • في وداع محمد بشير (الصاوي) ... صوت الاستنارة الذي سيبقى
  • لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين:كمال الهِدَي
  • المأمول بعد 21 اكتوبر العظيم
  • تحسبهم جميعاً، و قلوبهم شتى..:خليل محمد سليمان
  • ياسر الفادني:الفورة ما مليون
  • ظِلال المواكب ذات الثلاث شِعب بقلم:مهيلم ابراهيم
  • لا يتسع النوم للأحلام
  • غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية
  • فرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعب
  • المغشوش في حكومة أخنُوش
  • يوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال
  • وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطات
  • الجماهير ترقص على انغام الوطن
  • مراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورته
  • نورالدين مدني:هذه هي مطالب الثوار
  • يا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعض
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت ا
  • عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنة
  • كل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهم
  • التضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوة
  • الإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين























  •                   

    10-28-2021, 11:45 AM

    Saeed Mohammed Adnan
    <aSaeed Mohammed Adnan
    تاريخ التسجيل: 08-26-2014
    مجموع المشاركات: 348

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: سلام دارفور لنهب السودان ووسط وغرب افريقي (Re: سهيل احمد الارباب)

      مقالك هذا يا أخي سهيل سيد الأرباب ممتاز في حث النظر إلى مؤامرات سرقة البلاد وتفتيت وحدتها، وتحديداً في منطقة دارفور المتاخمة لمنطقة الإضطراب الإرتزاقي في قلب إفريقيا وتفكك الهوية بالجهل والفوضى
      وفي منطقة الشرق في القرن الإفريقي بجرائم القرصنة وتجارة الذمم بأطماع جيراننا العرب والمسلمين.
      لكنني لا أتفق معك في تعليق تلك المطامع على الإستعمار القديم، فقد اكتفى الإستعمار القديم بما جمع من ثرواتٍ حفظها بعيداً في حرز مايسمى بالطوق أو السياج الحر، بعيداً عن آثار تقلبات الإقتصاد العالمي، ويتركز اهتمامه في حماية الثروات الدفينة بألا ينهبها الخارجون على النظام العالمي الذي قيّد يد الاستغلال وإساءة استغلال حال الكوكب والإرهاب، ولكن مهمته في ذلك تحتاج إلى تعاون وجدية أهل الثروة لاستثمارها لترقية حياتهم الاجتماعية والمساهمة في صيانة الكوكب وعدم التفريط فيها لأعداء الإنسانية ومكارم الأخلاق، وفي منع التشظي الإرهابي و اصرار الفاشلين على نيل دورٍ في استغلال و سرقة الشعوب التي لم يوفّقوا فيه قبلاً
      إن قبول واستقبال نوادي الإصلاح الأممي والوفاق والتنوير في إدارة الخلافات ودعم الثقة ومكارم الأخلاق هو الدرب الوحيد الذي يجعل الحياة ممكنة مع تعدد المشارب والعقائد، ويرتفع بثروة القناعة والتراضى، محل الطمع والهيمنة.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de