التطبيع وتطويع وزارة الخارجية السودانية ووزيرتها التي تغرد خارج السرب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 03:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-16-2021, 00:09 AM

خضر عمر ابراهيم
<aخضر عمر ابراهيم
تاريخ التسجيل: 04-26-2016
مجموع المشاركات: 13

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
التطبيع وتطويع وزارة الخارجية السودانية ووزيرتها التي تغرد خارج السرب

    11:09 PM October, 16 2021

    سودانيز اون لاين
    خضر عمر ابراهيم-بريطانيا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    التطبيع وتطويع وزارة الخارجية ووزيرتها التي تغرد خارج السرب والسؤال هل تستطيع مريم الصادق ووزارتها عدم تكليف سفير للعمل في سفارتتا في اسرائيل اذا تم التطبيع الدبلوماسي؟

    منذ قبل تولي الدكتورة مريم الصادق منصب وزيرة الخارجية السودانية دايما نجد تصريحاتها مناهضة للتطبيع مع اسرائيل بالرغم من
    ان وزارة الخارجية التي تتولاها هي الان اول من اعلن ووافق علي اعلان التطبيع مع اسرائيل في ٢٣ اكتوبر من العام الماضي ٢٠٢٠ وهناك بوادر واضحة لا تخفيها الحكومة او الحاضنة السياسية ولم ينكرها لا المجلس السيادي ولا مجلس الوزراء حول هذا الامر ...ولم نجد اي وزير في الحكومة غير وزيرة الخارجية تتنصل من عملية التطبيع مع إسرائيل وتنشر وزارتها من حين لاخر استنكارات وتخلي مسؤوليتها عندما تتم لقاءات بين مسؤولين إسرائيلين وسودانيين . واخرها مانشرته وزارة خارجية مريم الصادق اذا صح القول برائتها عن زيارة وفد عسكري سوداني الي إسرائيل وعمل مباحثات امنية واخرها لقاء وزير العدل نصرالدين عبدالباري بوزيرين اسرائليين في ابو ظبي
    الشاهد في الامر ان كل تصرفات وتصريحات اعضاء ووزراء مجلسي السيادة والوزراء متناقضة تماما مع الوضع الراهن سواء المحلي داخل السودان والازمات المتسارعة بين المكونات والحواضن للحكومة والمجلسين او عن الشان الخارجي وعلاقة السودان كبلد وحكومة مع المجتمع الدولي وجولات وزراء الحكومة واعضاء مجلس السيادة الماكوكية في الخارج واكثرها سفريات وزيرة الخارجية التي لم تصدع رؤسنا باي مؤتمرات او بيانات صحفية لتطلع الشعب عن تلك السفريات واسبابها ونتايجها ..
    كل العالم وكل الشعب يعلم ان هناك تطبيعا تم وهناك زيارات تبادلية من الجانبين تمت وهناك ماهو متوقع من تطور في موضوع التطبيع وتفعيله دبلوماسيا لدرجة تبادل السفراء قريبا... ولا ادري ماذا ستفعل الوزيرة النبيله الدكتورة مريم عندما يتم اقرار عملية الطبيع بين البلدين رسميا بمباركة الكبار وقرار الحكومة التي هي جزء منها بارسال سفير الي إسرائيل واعتماد اخر للدولة العبرية في الخرطوم وحتما وحسب العرف والبروتكول الدبلوماسي المتبع وزير الخارجية يكون جزء من الحضور وتمثيل الوزارة كمختصة اثناء اعتماد السفراء او عند تعيين او ترشيح سفير يجب ان يكون ممهور بتوقيع وزير الخارجية علي الموافقة..
    فهل ياتري اذا ما حدث ان اكتمل التطبيع والتكليف واعتماد السفراء هنا وهناك ستستنكف الدكتورة الوزيرة مريم عن هذا باعتبارها ممثلة لحزب يرفض التطبيع ام باعتبارها تعبر عن وزارتها برفض المبداء
    ولا ننسي ان وزارة الهارجية اعتمدت التطبيع واعلنت عنه في اكتوبر ٢٠٢٠
    كما السؤال للحاضنة السياسية ورئيس الوزراء ومجلس السيادة هل يترك الحبل علي القارب لوزارة الخارجية ان تتصرف كانها حكومة قائمة بذاتها لا تنصاع لقرارات مجلس الوزراء والدولة؟
    وهل ياتري ستنهي الدكتورة مريم مستقبلها السياسي ونظرة المجتمع الدولي لها والكبار الذين رعوا مراحل هذا التطبيع والذي بالنسبة لهم خط احمر وانجاز القرن؟
    وماذا سيكون مستقبلها السياسي حزبيا وحزبها ذاته اذا كان رفضها باسم الحزب مع العلم ان جميع الاحزاب واولها حزب الامة كلها تنتظر بفارغ الصبر انتهاء الفترة الانتقالية وانطلاق شرارة السباق السياسي والديربي الانتخابي لتشكيل اول حكومة مدنية تاتي من رحم الاقتراع والصندوق الانتخابي...ونذكر الدكتورة الوزيرة انه يوجد في ارشيف الكبار من المجتمع الدولي مايوثق للقاءات اهل حزب الامة وبيت المهدي مع مسؤولي الدولة العبرية في سابق الزمان وان في حاضره نجد مبارك الفاضل احد زعامات الحزب وال البيت اكثر الناس حرصا وتجشيعا وتسويقا للتطبيع
    بل اكثر من كثير منا نحن الذين ننادي بعلاقات تقوم علي المصالح المتبادلة وعدم التدخل في شان البلاد والتعامل بندية في كل المجالات واحترام توجهات الدول ومواطنيها والمعاملة بالمثل في كافة المجالات دون سطوة او تسلط او املاءات من الجانب العبري...
    اذا ما تحقق ذلك فاننا لا نمانع من اقامة علاقات دبلوماسية واخري علي اسس تخدم الوطن وشعبه وهذا لا يعني ان يفتح الوطن ذراعيه للدولة العبرية دون حدود ورقابة بل ضمن برتوكولات ومواثيق دولية تنص علي مراعاة واحترام مصلحة كل طرف في حدود المعقول واي اخلال يتم يخضع لأسس وقواعد حفظ سيادة الدولة وتطبيق قوانيها التي تحميها وشعبها ومصالحه كما هو متبع دوليا بين الدول حسب ميثاق روما في التعامل الدبلوماسي وحسب لوايح ونصوص القانون الدولي الذي يكفل حقوق الدول من التغول وايضا حسب مبادي الامم المتحدة ومجلس الامن في تاسيس و مجري العلاقات بين الدول حسب مواثيقهما المتبعة والمعمول بهما

    اعتقد حان الوقت لوقف هذا الاهدار المتعمد للزمن خلال الفترة الانتقالية في مهاترات ومناقشات وجدل بيزنطي من جميع اطراف العملية السياسية خلال هذه الفترة الانتقالية دون استثناء ، حاضنة سياسية وتحالفات واحزاب حاكمة ومجلسي السيادة والوزراء والوزراء والاعضاء جميعهم عسكر ومدنيين..
    والجدل الداير حاليا عن حاضنة اولي وحاضنة ثانية وثوار ولجان واللغط الحاصل حول من سيخرج يوم ١٦ و ٢١ اكتوبر ومن يمثل من . واذا كان هؤلاء او أولئك ماذا سيحدث؟ ومالجديد؟ كم من خروج شهدنا؟ والحال هو هو في حاله...
    العسكر والمدنيبن متواجدين في المجلسين والوزارات واللجان وحتي بعد الخروج سيظل الجميع في مكانه..لان الامر بصراحة لا في ايد ديل ولا ديلك...الموضوع السياسي برمته ومسيرة ومصير السودان في ايدي جهات خارجية واضحة يحج اليها الجميع ويقصدها من يريد منصبا وسيناله وبشروط...ومن هو في المنصب ليحافظ عليه...الجميع يكسبون والخاسر وحده هو الشعب اولا والوطن ثانيا معاناة وضنكا...
    واتحدي من يخرج ويقول غير هذا الذي يحدث...والدليل حتي الان مر علي اتفاق سلام جوبا عاما كاملا... لاتحقق السلام كاملا ولا مخرجاته بدات في التنفيذ واتت اكلها...
    سياسيا الاقاليم تم الاعتراف باقليمين وكونت حكوماتها اقليم دارفو - مناوي واقليم النيل الازرق- العمدة والبقية تراوح مكانها وبنت دينار وزيرتنا المؤقرة لم تنجز تكملة بقية الاقاليم ولا كتابة نظام الحكم في السودان
    والتناحر بين اطراف الفترة الانتقالية هو الشغل الشاغل الان ...وشرق البلاد اغلق والجميع يتفرج ولا حياة لمن تنادي... حكومة الفترة الانتقالية عاجزة عن التحرك ضمن اختصاصها وصلاحياتها .. والمجلس السيادي تشريفي لا يملك ان يحل عقدة حبل شريط والنقص الدستوري حاصل واهم مؤسساته غايبة

    دستوريا وتشريعيا حدث ولا حرج... فالوقيقة الدستورية الطرفين بلوها وشربوا مويتها
    المجلس التشريعي الذي يفترض ان يكون بعد ٦٠ يوما من اتفاق سلام جوبا ولد ميتا
    والمحكمة الدستورية التي يناط بها تعديل المسار القانوني والدستوري وفض نزاعات السلطات وخاصة السلطتين السيادية و التنفيذية والتشريعية اصبحت الحلم الذي يرواد كل مظلوم والكابوس الذي يخاف منه كل ظالم وفاسد في الانتقالية او خارحها لذا تم اجهاضها وكان المخاض حملا كاذبا لن يري النور والدستورية هي السلطة الوحيدة التي يمكنها تفسير احكام الوثيقة الدستورية وتوجيه مسارها العدلي والقانوني
    ومجلسي النيابة والقضاء المكملين للحلقة العدلية المفقودة اصبح الكلام حولهما من المحرمات...

    الدولة المدنية الحالية اصبحت عبارة عن حلبة مصارعة في دوري ممتاز بين كل اصناف القحاتة سواء ٤ طويلة كما تسمي او ١٧ حزب مني وجبريل والتوم والجاكوني واعلان قاعة الصداقة او موقعي ٨ سبتمبر ميثاق قاعة الصداقة ايضا من جانب
    وبين مجلسي السيادة والوزراء ولجنة ازالة التمكين الدولة داخل دولة... اول مرة في القانون تمر علي سابقة ان دايرة قانونية تصدر قرارات نافذة عدلية عليا تكون هي المصدر للقرار وبدون مستند وبدون محاضر تحريات وتحقيق وفحص امني ومثول المتهم الصادر القرار ضده ومواجهته بالبينات واتاحة الطعن والترافع وتكليف من ينوب امام اللجنة باعتبارها قانونيا محكمة مادام قراراتها نافذة وقابلة للاستئناف والطعن والمراجعة.. والغريب في الامر لم اجد في اي قانون من كل قوانين الدول المعمول بها اليوم محكمة او جهة تصدر قرار وتقبل المراجعة امام نفسها.. مع العلم في قانون اللجنة ان الطعن او الإستئناف يتم امام لجنة وجهة مختصة ومتخصصة لهذا الغرض والتي عرفت هذه الايام بلجنة مولانا نكولا...

    من منكم تمت محاكمته دون ان يسلم قرار الحكم ومسبباته؟ والنصوص والاسانيد والبينات القانونية التي بموجبها وعلي اساسها صدر قرار المحكمة او الحكم..
    اتضح بعد احكام المحكمة العليا التي نقضت قرارات وأحكام لجنة التمكين والغتها بانه لاتوجد مستندات حول جميع قراراتها التي صدرت وان لا احد سلم قرار الحكم وان جميع احكام وقرارات اللجنة كانت غيابية ومن خلف جدر ولم يتم استدعاء اي ممن صدر القرار ضدهم للمثول امام اللجنة ولم يسلم صورة الحكم والاسباب وحتي لا يوجد محضر تحري مباشر مع المتهم او من صدر القرار ضده باي حال من الاحوال

    وتأكيد لما ذكرت ان عضو مجلس السيادة مولانا رجاء نكولا اقرت انها لم تتسلم اي من قرارات او ملفات الاحكام التي أصدرتها اللجنة في حق من هم متهمين في نظرها وعجبي ان يصدر هذا التاكيد من عضو في لجنة ازالة التمكين ورئيس لجنة استئناف اللجنة والتي اكدت انها لم تكون اصلا او كونت واعتذر اغلب الاعضاء ولم يتبقي الا هي مولانا رجاء نكولا...
    واكدت ان اللجنة استقبلت الاف الاستئناف ولم تبث في واحد منها لانها لا تعمل ويوجد موظف فقط لاستقبال الطلبات..
    واقرت مولانا نكولا باخفاق لجنة التمكين والاستئناف في اكمال بعض الجوانب القانونية مما اضطر المتظلمين من اللجوء للمحكمة العليا واشارت مولانا نكولا الي صحة اللجوء اليها وقانونية ونفاذ قراراتها الاخير النافذة الغير قابلة للطعن في جميع القضايا التي نظرت وصدرت قرارات بالغاءها واعتبرت قرارت لجنة التمكين كانها لم تكن... وانطبق المثل علي لجنة ازالة التمكين
    ..**كانك يا أبوزيد لا جيت ولا غزيت **
    خطاب رئيس الوزراء دكتور عبدالله حمدوك واضح وشمل كل شيء والسؤال هنا ماذا بعد؟ هاهو ربان سفينة المدنية ادار وجهتها لتعبر ايها القوم فماذا انتم فاعلون ياتري وقد وضع الكرة امامكم ايها المتشاكسين عسكر ومدنيين احزاب وحركات ومجتمع مدني وتجمعات مهنية بل وقد تمت تعريتكم امام الشعب السوداني والمجتمع الدولي والحقيقة التي لم يفصح عنها رئيس الوزراء صراحة وعنوة واشار اليها تلميحا انكم جميعكم لستم قدر المسؤلية ولا تضعون الوطن في حدقات عيونكم ولم تصونوا الامانة التي حملكم اياها الشعب في اعناقكم يوم الزحف الاكبر في ١١ ابريل ٢٠١٩ ،،،
    لم ينقص خطاب الدكتور حمدوك الا ان يقول للشعب اللهم هل بلغت فاشهد اعترافا بفشلكم وليس فشله فالرجل حفيت قدماه بين العسكر والمدنيين لاصلاح ذات بينهم ولم يعطي فرصة من الطرفين الرجل يرفع في البنيان وحده والطرفان معاولهما تهدمان ،،،والشرق اغلق وخنق البلاد والعباد وانتم كان الامر لا يعنيكم،،، الا تستحون من الله وتخافونه ان كنتم لا تختشون من انفسكم
    الشعب نفذ صبره فان خرج سيخرج عليكم جميعا فلن يبقي فيها ولن يذر،،، فالشعب لا يزال حليم فاحذروا غضبة الحليم

    اللهم هل بلغت فاشهد

    خضر عمر ابراهيم - بريطانيا
    باحث وناشط سياسي وحقوقي

    مواضيع سابقة كتبها خضر عمر ابراهيم فى سودانيز اون لاين
  • نفرة نداء دولار كرامة السودان لتسديد ٣٣٠ مليون دولار لشط به من قايمة الارهاب بقلم:خضر عمر ابراهيم

  • هام وعاجل الي رئيس الجمهورية .. ما يدور في ولاية الحزيرة تعدي الخطوط الحمراء وينذر بخطر تفتيت بنيته



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • تعرض عضو بلجان مقاومة الفاو للتهديد بالتصفية لنشره مخطط مليونية السبت
  • مصدرو الماشية : إغلاق الشرق ألحق خسائر فادحة بالقطاع
  • الأمم المتحدة: إغلاق الموانئ السودانية يعقد الانتقال الديمقراطي
  • ترك: إتجاه الحكومة للموانئ المصرية يعني حق تقرير المصير للشرق
  • دعوة لحضور المعرض النوبي المصري في لندن
  • البرهان يتلقى إتصالاََ هاتفياََ من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي
  • محكمة جنايات عطبرة تفصل في قضية الشهيد خالد عوض شيّال

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • خطاب حمدوك تاريخي ونقلة نوعية
  • إقتراح لتجمع المهنيين برسم المسارات غدا عشان ما يروحو
  • مفردة فلول شنو يا جماعة؟
  • ***** الآن حسين خوجلي و الطاهر ساتي يردمان بقوة *****
  • مواكب الغد التآمرية قبلية وجهوية ـ تحالف مناوي -جبريل وحميدتي مع حبة كومبارس !
  • كانو يريدونه واجهة ...خطاب حمدوك أفسد طبخة تحالف العسكر والجبهة الثورية وبقية الفكة والكرور!
  • ربنا يحفظك يا حمدكة
  • خطاب مباشر لحمدوك الان
  • جوز،،،، يخسر،،،،،
  • بكيني في القيادة العامة
  • في زمن ترك نقول في الليلة الظلماء يفتقد البدر الشهيدالعميدالركن محمد عثمان حامد كرار
  • مجلس السيادة ينفي طلبه من حمدوك حل الحكومة
  • ما بين "حزب الله" و "الدعم السريع" - من أين يأتي الخطر.
  • شكرا عمر دفع الله ...كاريكاتير من بيت الكلاوي...
  • هل سيتصالح السيسي مع الإخوان المسلمين؟؟ حلقة مع مجدي خليل
  • هل سيشارك الشيوعيين غدا في مسيرة إسقاط الحكومة مع الفلول.
  • عاجل عاجل مع رجاء الاستماع إلى النهاية
  • الناظر تِرِك عاوز الحركة الإسلامية تتحمل مسئولياتها كاملة لإنقاذ البلد
  • واشنطن تدعو السودانيين لـ«تجنب سياسة حافة الهاوية»
  • أموال حميدتي في المولد النبوي .. مسلسل لاسكا دي بابيل .. بقلم: بشرى أحمد علي
  • محكمة سودانية تشطب قضية رفعها البرهان لعدم الاختصاص
  • بقاء السودان لن يتم الا بتفكيك مليشيا ضباط الخلاء
  • عودة عبدالرحمن الصادق المهدي للمشهد لضرب ثوار حزب الامة
  • في دي الفترة أرجو تشديد الحماعية على د. حمدوك لوثر كينغ
  • تهديدات بالتصفية لعضو بلجان المقاومة نشر كواليس مظاهرات “السبت”
  • إعفاء د. عقيل سوار الذهب مدير مشرحة بشائر
  • مستشارالبرهان العسكري ابوالهاجة يحذر من تأخير قرار حل الحكومة
  • ضابط برتبة لواء يعتدي على مراسل الشرق الأوسط اللندنية أثناء تغطية صحافية
  • تشكيك في بيانات حكومية بشأن إنتاج الذهب
  • حمدوك للبرهان وحميدتي: لن أحل الحكومة ولن أجمد لجنة التفكيك
  • الانقلاب علي الثورة عن طريق مشاركة الحركات المسلحة والحاضنة الملفقة
  • متى بدات مشكلة دارفور فعليا؟
  • البرهان ... سيناريو الانقلاب
  • حريتنا هي أقلامنا.. لن تهزم والثورة مستمرة !

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/15/2021
  • خطاب حمدوك للأمة ..كان رسالة دكتوراه لمستجدي السياسة وعشاق السلطة
  • اسماعيل عبد الله:لمن الفوز؟ للفلول أم للثوار؟
  • يا شعب احرس حمدوك....شعلة الثورة الصامدة
  • مجلس السيادة النصاب5+1!!!!!
  • الانقلاب المكشوف كيدهم في نحورهم بقلم : تاج السر عثمان
  • لجنة إزالة التمكين في تونس: نفس الزول
  • مخاطبة الهواجس وإنقلاب المزاج السياسى
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 15 اكتوبر 2021
  • ياسر الفادني:شتات يافردة !
  • حانت ساعة الصفر للإنقلاب الإسلاموي العسكري
  • علي الناير:المتآمرين بإسم الشعب و الوطن !
  • الأمين مصطفى:لظى الهيجاء
  • ماذا يقصد البنتاغون بالسيطرة المدنية علي الجيش؟
  • رسالة إلي ضُباط صّف وجنُود القُوات المُسلحة ( كونوا خلف شعبكم ولا تنحازوا لأعداء الشعب والوطن وعُمل
  • جهاز المخابرات العامه عوده إلي الأضواء كتب محمدعثمان الرضى
  • تابع تنبؤ مجلس الاطلنطي الامريكي إستنساخ البرهان للنموذج السيساوي وحل حكومة حمدوك والإستفراد بالسلط
  • ما بين تمكين الأربعة الطويلة وتمكين القبيلة
  • لا زال الجنرال برهان يجرب في الوصفات المالحة
  • وجب على كل المسلمين الربانيين الإحتفال بعيد مولد سيدنا النبى – بقلم عبد الله ماهر كورينا
  • من الذين يقفون مع العسكر؟ د.أمل الكردفاني
  • المغرب منها ولها القريب
  • رحمة الله على حزب سوداني كان في المقدمة دومـــاَ !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • قيادات الجيش السوداني وخيانة الوطن
  • جبريل ومناوي يقفون مع العسكر ما الغرض من حملهما السلاح ؟ او كما قالت
  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • نورالدين مدني لن تسلموا من عواقبها
  • هل الوزير نصرالدين عبدالباري يعمل مع العسكر والجنجويد ضد زملاءه المدنيين؟
  • لك يا ترق ان تفتخر بما حققت للشرق!!!
  • قرارات اليونسكو مهمة وخطوة في الاتجاه الصحيح























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de