الدكتور محمد الوقيع أو كلب الحر! بقلم عثمان محمد حسن

الدكتور محمد الوقيع أو كلب الحر! بقلم عثمان محمد حسن


01-30-2016, 02:13 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1454116431&rn=0


Post: #1
Title: الدكتور محمد الوقيع أو كلب الحر! بقلم عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 01-30-2016, 02:13 AM

01:13 AM Jan, 30 2016

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


بعض الظروف حالت دوني و قراءة ما كتب الدكتور محمد وقيع الله في مقاله
الثاني.. وجدت أمامي المقال الثالث، فبدأت الرد عليه ، على أن أقوم بالرد
على المقال الثاني لاحقاً..

و أعتذر للقراء الكرام و أنا أرد جزءً يسيراً من بضاعة الدكتور محمد وقيع
الله إليه.. و بضاعته التي في جعبته لم تنفد و لن تنفد، و استهتاره
بالآخر يمتد و يمتد.. و هو ينتفخ انتفاخ الهر الذي يتشبه بالأسد.. و قد
فات و تعدى المعقول،.. أما قلة أدبه فقد تجاوزت المدى.. قلة أدب لا تحدث
من شخص يتطلع إلى سجالات ذات جدوى.. بل تفضي إلى رفع السيخ و العصي،
كعادة المتأسلمين..

و أعذروني أيها القراء الكرام.. و أنا أرد إلى (لأخ) شيئاً من بضاعته النتنة..

فالدكتور التعيس مطلوق في صحراء الوهم بلا أخلاق و لا وازع ديني و لا
دنيوي.. ( يبرطع ما شاءت له البرطعة).. و وهمه أكبر من قدراته الذهنية و
البدنية بكثير.. بكثير جداً..

و قد استنكر قولي أنْ:" لماذا يصول ويجول هذا المحمد وقيع الله كما كلب الحر"؟

و اعتبر التعيس أني خسرت قضيتي كلها من البداية بسبب قحتي وسوء تأدبي.
معتقداً أني وصفته بالكلب... و يبدو أن الدكتور- كعادته- لا يفقه ما
يقرأ، و ربما يقرأ ليفهم عكس ما قرأ و ربما قلة أدبه و تهربه من واقعه و
واقع معظم الاٌخوان المسلمين أو المتأسلمين الهاربين من ماضيهم هو الذي
جعله يشتط في البحث عن واقع غير الواقع المذري الذي يجعلهم يهربون منه-
باستمرار- إلى التأسلم.. و الحمد و الشكر لله الذي كشف حبهم للدنيا و هم
يرتدون رداء الدين، و يغالطون مؤكدين تواجدهم في صلب الدين الاسلامي.. و
نحن الذين تزاملنا معهم نعرف ما في جعبتهم من قيح و فساد أخلاقي لا يشرف
الاسلام في شيئ..

و مصيبة الدكتور أنه لا يدري و هو يصول و يجول كما ( كلب الحر) الذي لا
يستقر في مكان! و لم يستطع أن يستوعب معنى ( كلب الحر).. و ما كلب الحر
سوى نملة.. نملة صغيرة جداً، و لكن ( حوَّامة) فحسب.. و علم الحيوان
يعرِّف الكلب بأنه من الحيوانات الرئيسة... أما النملة فلا تعد كذلك... و
لأنه لا يفهم قصدي فقد قال "..... ولكنه فيما يبدو وصف مقبول عند هذا
الشخص لأنه من نوع تربية الشوارع التي تلقاها في طفولته وصباه.. وشب
عليها حتى شاب." هكذا قال التعيس الدكتور، و هو يضع نفسه في مصاف الكلب،
بينما أنني وضعته في مصاف أدنى من ذلك- مصاف كلب الحر – و بس!!
و يتساءل فيما إذا كنت تعلمت سوء الأدب من سجالات الجمهوريين وتعاطيهم
مع الآخرين أم تعلمته من رفاق سوء آخرين؟!

و أقول له:- " إتَّ شفت جاجة؟!"
و يقول " وزاد خسران الأستاذ عثمان لقضيته السجالية لسبب آخر اتصل بسوء
تصوره للأمور البدهية التي لا يخطئ في تصورها إلا شخص فاسد الذهن
بمستواه. فإن الكلاب لا تصول ولا تجول كما هو معلوم.
وإنما تصول وتجول الآساد المهيبة الكاسرة التي ترعبكم أيها الجمهوريين،
وتذهل أنصاركم من العلمانيين واللادينيين."

الدكتور التعيس لا يعرف معنى كلب الحر، و حتى لو عرف، فإنه لم يكن ليفرق
بين المشبه و المشبه به و لا وجه الشبه.. لهذا قفز إلى النتيجة
المتوهمة قائلاً:- " فيا لتعاستكم معي إذ ترعبكم صولاتي وجولاتي ضدكم
فتخرون لها منكسرين."

موهوم هو الدكتور بحق و حقيق.. فمتى كان أمثاله آساداً كاسرة و متى أرعبت
( كلابُ الحرٍ) الانسانَ ؟ لكن مشكلة ( الأخ) كامنة في الكلب!



وقال قولة لا يقولها سوى جاهل حيث ذكر:- "..... قد قادت الأستاذ عثمان
شهوته العدوانية في الهجوم الجاهلي علي وتجهيلي إلى إضافة ألف ولام إلى
إسمي مع أنه علم لا يعرَّف إلا بالعلَمية وحدها!فيا للجهل بلغة الضاد بعد
الجهل بأصول التهذيب وتصور المعاني وأسلوب الخطاب".

يا للجهل و الغباء! فلو قال أحد الطلبة ما قال الدكتور أعلاه، لصرختُ فيه
أنْ:- ( غبي!) أما أنت يا دكتور، فسوف أدقُّ يداً بيدٍّ حيالك، و أضحك
حتى تسيل الدموع.. ثم أصمت متعجباً من دعيٍّ من الأدعياء فقهاء هذا
الزمان الأغبر في العلوم الدينية و الدنيوية.. يا اللاااااااه، يا الله!
و يسترسل الدكتور الجهلول متكئاً على فرضية خطأي بإضافة ألف ولام إلى
اسمه ليقول أن ذلك برهان على أنني شخص فاقد الأعصاب وعديم التربية.. و
أنه يسعد لتعاستي، و يبتهج لشقائي.. و أن توتري يسره.. و يرجو هذا السادي
من الله أن يثيبه أجزل الثواب كونه يطأ كل موطئ يغيظ أعداء الدين
الحنيف..
صهْ! يا أيها المتأسلم.. و لا تتستر وراء الدين، و احمل ساديتك معك
بعيداً عن دين ( الرحمن) ( الرحيم)،! و يا لخيبتك، أنا أقول لك أن كلماتك
لا تشقيني إطلاقاً- و الله العظيم ثلاث- لا أحس تعاسة بسببها لأنها
كلمات جوفاء تخرج من قلب أجوف! فلا تخدعن نفسك..
و لا يفتأ الدكتور يمارس خداع النفس، كما جماعته المنافقة، و هو يقول عن
مقاله:- ( وقد تجاوز ما في مقالي من نقد عاصف مدمر لخطته التي انتهجها في
نصرة صديقه بغير الحق، وادعائه أن أخطاءه المتعددة هي من قبيل الخطأ
المطبعي.).. لم يتجاور ساديته في التفكير في العصف و التدمير.. و لكن هذا
الدكتور التعيس إن هو إلا الفرزدق بعينه، فابشر بطول سلامة يا كل
الجمهوريين في كل مكان!
و قال الدكتور الموهوم عن رذٍ لي على سؤال استدراجي منه، قال:- ( ثم أجاب
عن سؤالي إن كان يرى أن أهل اللغة الإنجليزية يتساهلون في الأخطاء
المطبعية والأصيلة فقصر جوابه بشكل ماكر على موضوع الخطأ المطبعي. وحتى
في هذا فإنه قد عجز عن أن يؤكد فيه أن يقع بشكل مكثف في صحف القوم.
واقتصر في إجابته على الاستشهاد بالنادر الذيرلا حكم له.)

أنت كاذب أشِر.. ذاك لم يكن سؤالك يا أيها الدكتور الكذوب، ربيب ( إخوان
الشيطان) الذين يمارسون لَّي الحقائق في كل زمان و مكان، سؤالك كان:- (
.... هل تصادفك فيما تقرأ من مقالات بالإنجليزية أي أخطاء في النحو أو
الهجاء؟) .

و قد رددت عليك وفق سؤالك.. فدع الكذب و لو للحظة واحدة كي تكون لك حسنة
و لو واحدة في ميزان حسناتك..
وقال الدكتور:- (... يلاحظ القراء أن الأخطاء التي حفظها هذا الشخص عن
الصحف الإنجليزية واستشهد بها تور كلها حول تتعلق الزنى والدعارة والتبول
وتضخم البروستات! فيا لجلال ذوقه السامي الرفيع!
فهو لم يحفظ إلا هذه الألفاظ التي تستهويه وجاء يستشهد بها وكأن تخطئ
الصحائف الإنجليزية لم تخطئ إلا في مثل هذه الكلمات!)

يا للتغابي! ماذا أراد هذا الدكتور التعيس أن أورد من الكلمات سوى تلك
التي تليق بمقامه، طالما أن لكل مقام مقال؟ و من أين أجيئ بمفردات تناسب
مقامه غير تلك المفردات التي يحاول جاهداً أن يبعدها عنه؟ أتمنى ألا تكتم
أنفاسه..

لقد تأكدت تماماً الآن من أي طينة من طين الماشطات هذا، و سوف أتعامل معه
على هذا الأساس مهما حاول تزيين ماضيه و حاضره و مستقبله بغير ذلك! و
أنصحه بقراءة مقالي عن اللصوص و الكلاب و الحمير و المهرجين، فربما وجد
نفسه حيث يستحق، و ربما ظل مكانه كلبَ حر!...

و يقيني أن أوهام ( دون كيشوت) التي تلازمه سوف تأخذه ذات يوم إلى حيث
ذهب الحاكم بأمر الله و لم يرجع..!



أحدث المقالات
  • بالغاز يتلاعب اللصوص و الكلاب و المهرجون- و نحن نائمون! بقلم عثمان محمد حسن
  • أرجو من الدكتور محمد وقيع الله أن يبتعد بفحمه عن ( نيوكاسل)! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأخطاء الطباعية بين د. محمد وقيع الله و بروف/ أحمد مصطفى الحسين بقلم عثمان محمد حسن
  • أنا بكره إسرائيل.. أنت كيف؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • العرس فشل في برلين.. و لا نخجل من أن نعتذر للحركة الشعبية! بقلم عثمان محمد حسن
  • حرس الحدود المصرية يختطفون معدَّني الذهب السودانيين من داخل السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • إرفع( الجلابية) يا شيخ/ علي عثمان محمد طه! بقلم عثمان محمد حسن
  • الغواصات تطفو على السطح أحيانا- في حالات غير مقصودة! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا يفرقون بين الحكومة الانتقالية و الحكومة القومية بقلم عثمان محمد حسن
  • أوراق شجرة المعارضة تتساقط دون أن يهزها المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان محمد حسن
  • عارفين الناس ديل زي جوع بطونَّا! بقلم عثمان محمد حسن
  • حتى ( الجونيورز) حقروا بالسودان.. من ( جرقاس) لي ناس ( بوبي)! بقلم عثمان محمد حسن
  • شهادات الدكتوراه بالكيمان في سوق ( التمكين)! بقلم عثمان محمد حسن
  • يريدونه حوارٍاً للموافقة و ليس حوارٍاً للتوافق! بقلم عثمان محمد حسن
  • المستبدون، سكان القصور و الأبراج، يعَيِّرون المناضلين، سكان الفنادق! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحركات المشاركة، يتَّيِسوا فيها.. و تستفسر عن نثرياتها! بقلم عثمان محمد حسن
  • تراجي مصطفى.. حقائق و أكاذيب؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • كل ذنب الزاني في هيئة الحج و العمرة أنه مؤتمر وطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • اتركوا البيع و التجارة ( قبل) أذان صلاة الجمعة! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما سَلَكَكّم في حوار الوثبة؟ قالوا: نصيبنا في الكيكةّ! بقلم عثمان محمد حسن
  • تطالِبوننا بدعم ميزان صرفكم البذخي على الجنجويد و الدستوريين! بقلم عثمان محمد حسن
  • كبار اللصوص و الفساد الأكثر عفونة في التاريخ! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت.. لأن الشح فيها باقٍ! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل عاد الوجه الديمقراطي إلى الحزب الاتحادي الديمقراطي( سيد الاسم)؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • شوقي إبراهيم بدري و الجنوب بقلم عثمان محمد حسن
  • سبدرات لا يعرف.. لكني أعرف!! بقلم عثمان محمد حسن
  • نفاق الأمة الاسلامية المعاصرة يدمرُها.. بقلم عثمان محمد حسن
  • التخريب أبطل مفعول ثورة سبتمبر 2013.. و لكن؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • صر.. كشِّر وشَّك.. و انظر أمامك في غضب! بقلم عثمان محمد حسن
  • العلاقات ( الأخوية) الأزلية بين السودان و مصر علاقة مزيفة بقلم عثمان محمد حسن
  • حلايب و سد النهضة و حقارة المصريين (الأشقاء)! بقلم عثمان محمد حسن
  • دي حقارة تخلّي الزول يسِّل سكينة ضراعو! بقلم عثمان محمد حسن
  • (البنجوس) الحسن الميرغني يمسح اسماء البروفيسيرات بالاستيكة! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضياءالدين بلال يتقنفذ أمام يوسف الكودة بقلم عثمان محمد حسن
  • 488 مليار دولار.. للصوص و الكلاب و المهرجين! بقلم عثمان محمد حسن
  • سوف يمر.. غصباً عنك و عن هنادي الصديق و عني! بقلم عثمان محمد حسن
  • اثنين و عشرين مليون دولار في جيب المتعافي! بقلم عثمان محمد حسن
  • يعمهُ طغياناً.. باعتباره غنيان جداً- مسكين!! بقلم عثمان محمد حسن
  • نواب في البرلمان لا يعرفون ( الطريق إلى البرلمان)..! بقلم عثمان محمد حسن
  • في الجمارك.. القفز ساهل من الصفر إلى مليارات الجنيهات! بقلم عثمان محمد حسن
  • السرطان- منتج خبيث آخر من منتجات نظام الانقاذ! بقلم عثمان محمد حسن
  • حلايب... قوة عين المصريين و ضعف نظام البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • الرأسمالية المتوحشة... و البنوك الاسلامية الأكثر توحشاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • ثوار قال.. قال ثوار! بقلم عثمان محمد حسن
  • لصوص المؤتمر الوطني يكشفون عن أنفسهم.. دون خوف! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحمد قابل البشير- و إيه يعني ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • قناة الشروق- أو المؤتمر الوطني من الباطن ! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنا متشائم.. جداً جداً! بقلم عثمان محمد حسن
  • وزارة الصحة تجود بغير مالها على المصابين اليمنين! بقلم عثمان محمد حسن
  • وزير الكهرباء قال: إنحنينا شديد للخليجيين- بدون فائدة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحوار بلا شروط مسبقة.. ب( شرط) أن يكون البشير رئيساً له! بقلم عثمان محمد حسن
  • أسرة عمر البشير من أكبر ناهبى الاراضى! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا لا يحدث إلا في الأدغال أو في السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • الـفـسـاد يـنـخـر بـيـت الرئـيـس الـبـشـيـر! بقلم عثمان محمد حسن
  • مش ديل؟! ما بخافوا الله و لا مدير الضرايب! بقلم عثمان محمد حسن
  • قصة ( أتمنى) أن يقرأها البشير.. و لا فائدة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الوطن أرضٌ خلاء يتبولون عليها! كلاااب! بقلم عثمان محمد حسن
  • حلمت فى الليلة الماضية بأنى فى قريتى- و صحوت! بقلم عثمان محمد حسن
  • إستمساك البشير برئاسة اللجنة، إستمساك ب(مِقوَد) الحوار! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماذا تريد الحكومة من الحوار.. و ماذا تريد المعارضة.. و ماذا عن الشعب؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • بين زنقة زنقة القذافي.. و كركور البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • أختلف اللصان فلم يتم فتح المسروق في روتانا.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • الصحفي حسن اسماعيل في جمهورية (كوز)ستان! بقلم عثمان محمد حسن
  • ليس في الأفق بشارة و لا بشير يشير لاستمرار نظام البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • في قبضة شلة من المؤلفة جيوبهم بقلم عثمان محمد حسن
  • ذبابة تطن في أواسط أفريقيا و تقول: هنا أم درمان بقلم عثمان محمد حسن
  • قراصنة الثورات لن ( يقفزوا) فوق سفينتنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنتم لا تخشون الله، لكن تخافوننا! بقلم عثمان محمد حسن
  • صرخ: " أنا غلباااااااان!".. و استشهد! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا أو الانتفاضة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الوُد بين عمر البشير و عبدالفتاح السيسي بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها الفتى.. أيتها الفتاة، هلموا إلى العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن
  • تكميم الأفواه لدحر الارهاب باتريوت- بقلم عثمان محمد حسن
  • ناس البشير يدُّقُّونا.. و تقولوا ما نكُورُوكُو!! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظام البشير ينهار بإيقاع متسارع! بقلم عثمان محمد حسن
  • يواصلان المكر و التدليس!الرئيس و الحبيس بقلم عثمان محمد حسن
  • الوالي الذي فات، و في ديلو كم مليارات! بقلم عثمان محمد حسن
  • صدقني أنك لن تعدو أن تكون قرداً في عيون آخرين.. بقلم عثمان محمد حسن
  • يكاد الشك في المتأسلمين يعصف بالاسلام- حماه الله! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتحدانا، سيدي الرئيس، أحسن ليك! بقلم عثمان محمد حسن
  • القاعدة.. و داعش.. و بينهما أمريكا! بقلم عثمان محمد حسن
  • قفة الملاح ليست شأن الحكومة! بقلم عثمان محمد حسن
  • حلايب.. هل أخذها المصريون رجالة و حمرة عين؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • يتعشمون في الجنة " عشم إبليس !" بقلم عثمان محمد حسن
  • الكلام المرسل في الدفاع عن الوالي الخضر الذي ذهب بما حمل.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها السودانيون أراضيكم في خطر..! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير .. مكبلاً بالأصفاد- بالنية! .. بقلم عثمان محمد حسن
  • ضد البشير هنا.. و ضد محكمة الجنايات هناك! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل يتعلم البشير محاربة الفساد من الصين- أم سيترك ( المغادرين) بلا محاسبة؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • إيلا.. وعثمان يوسف كِبِر في ميزان ( سيد البلد) بقلم عثمان محمد حسن
  • مدثر عبدالغني وزيراً للاستثمار؟! بااااظت يا ناس! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان تخلف عن العالم ( أجمع).. و يستجدي أمريكا! بقلم عثمان محمد حسن
  • صبراً آل كدودة، إن موعدكم معنا يوم العصيان المدني! بقلم عثمان محمد حسن
  • المهراجا الهندي عزالدين يستمر.. فنستمر! بقلم عثمان محمد حسن
  • إبليس يترافع عن شريعته أمام الله.. بقلم عثمان محمد حسن
  • ترتيبات لتغييب أهل الحق في استثمار أراضي النقع.. بيييييييع!! بقلم عثمان محمد حسن
  • غاب أب شنب.. لعب الهندي أب ضنب! بقلم عثمان محمد حسن
  • 400 مليار جنيه ليوم واحد.. شحدة.. و قلِع! بقلم عثمان محمد حسن
  • هندوسة تفتح النار على النظام الكوسة بقلم عثمان محمد حسن
  • الهندي عزالدين بما فيه ينضح ".. وصفحاتهم المراحيض!" بقلم عثمان محمد حسن
  • غندور و الانفصال.. و الجزرة و العصا الأمريكية! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحواكير و الحُمرة و الزُرقة.. و الرمال المتحركة جنوباً بقلم عثمان محمد حسن
  • بلاغ بالأدلة للشعب السودانى : باعوا بلادكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • حبيبي غاب في قهوة النشاط بلاقي! بقلم عثمان محمد حسن
  • عمر البشير: متى ضل طريقه فانضم للإخوان المسلمين؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • هل الطيب مصطفى شهد ليلة (العجكو) بقلم عثمان محمد حسن
  • جننتونا، الله لا متعكم بما سرقتم.. لا في الدنيا و لا في الآخرة بقلم عثمان محمد حسن
  • سيد اللسان جاااااااك!ّ بقلم عثمان محمد حسن
  • مخطط حركات الإسلام السياسي، لوأد الديموقراطية بوسائل ديموقراطية بقلم عثمان محمد حسن
  • أقوى حزب في أفريقيا و المنطقة العربية! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحاديث نافع أصدق منها لحسة اللسان للكوع بقلم و تحرير عثمان محمد حسن
  • لماذا ( هذا أو الانتفاضة)؟- أين السيناريو الثالث؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • فيثاغورس) يا فقري (ماثك) فاكِّي من بدري! بقلم عثمان محمد حسن
  • بس أدونا باقي حقوقنا الدستورية بقلم عثمان محمد حسن
  • اقلب صفحة (الخليج) يا كرتي أو آت لنا بملياراتهم نشتري سلاحاً بقلم عثمان محمد حسن
  • المؤتمر الوطني زئبقيٌ.. نعم.. و لكن.. ( 2 -2) بقلم عثمان محمد حسن
  • المؤتمر الوطني زئبقيٌ.. نعم.. و لكن.. ( 1 -2) بقلم عثمان محمد حسن
  • هل دعوة البشير إلى مصر استهتار بالعدالة؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • رايةٌ في الشاشة و السينما الغشاشة.. و بس! بقلم عثمان محمد حسن
  • بنقول لناس ارحل هاؤمو اقرأوا كتابيا! بقلم عثمان محمد حسن
  • في قبضة ( التوجه الحضاري) المتوحش! بقلم عثمان محمد حسن
  • كان لقيتي جلابه في غابه بقول ليك يابا!.. بقلم عثمان محمد حسن
  • هذه الشجرةُ خبيثةٌ.. إقتلعوها.. و احرقوا ما تبقى من جذورها.. بقلم عثمان محمد حسن
  • إضحك ياخي ! فالضحك بقى ما ممنوع في الطابور!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الانقاذ المأزومة تجر الصحافة المكلومة إلى بيت الطاعة بقلم عثمان محمد حسن
  • الكلاب تنبح.. و البشير ماشي! عثمان محمد حسن
  • البشير لا يملك من مواصفات الرئيس سوى البندقية و لا شيئ غير البندقية..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إقبضهم.. ضعهم في الحبس.. ثم ابحث عن جريمة ضدهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • اللصوص بقلم عثمان محمد حسن
  • المترددون و المترددات.. و المحبِطون.. و المحبِطات.. و الغواصات.. بقلم عثمان محمد حسن
  • جقور المتعافي لا تأكل الفول.. بل تقرض الحديد! بقلم عثمان محمد حسن
  • ميزان حسنات نواب نعمل اجتماع.. و نقرر بالاجماع! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح دولار.. و الفساد المستور.. و التلج المكسور.. و الدكتاتور..! بقلم عثمان محمد حسن
  • تكبيرات تجبرك على ممارسة سلطاتك على الريموت كونترول! بقلم عثمان محمد حسن
  • الرافضون يعلمون أنهم لن يأتوا إلى السلطة بالانتخابات.. بل بالتعيين! بقلم عثمان محمد حسن
  • ناس دارفور أدنى مرتبة من الحيوان .. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة العاجزة.. أو الحكومة خصم غير نزيه ( 3- 3) بقلم عثمان محمد حسن
  • العبيد ديل كملوا زاتو ياخ بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة العاجزة نزيه - أو الحكومة خصم غير ( 2-3) بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة العاجزة- أو الحكومة خصم غير نزيه ( 1-3) بقلم عثمان محمد حسن
  • فلنعمل على مقاطعة الانتخابات بمرافقة العصيان المدني..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الصين تصطاد النمور و ( الثعالب) في المكاتب.. يا ( هؤلاء)! Fox Hunt! بقلم عثمان محمد حسن
  • لقد زرع الغرب الهبوب و لن يحصد إلا العاصفة.... بقلم عثمان محمد حسن
  • مواجهة غير متكافئة في أوروبا ..المسلمون في خطر! بقلم عثمان محمد حسن
  • حاج أحمد مات.. و هو ينقذ الناس من جور السيل..! بقلم عثمان محمد حسن
  • يوم جرت الدموع بقلم عثمان محمد حسن
  • الوالي يتفقد سلسلة فنادقه في ماليزيا بقلم عثمان محمد حسن
  • التهميش و التكويش.. و الخوف (2-2) بقلم عثمان محمد حسن
  • التهميش و التكويش.. و الخوف بقلم عثمان محمد حسن
  • التهميش و التكويش.. و الخوف (1 - 2 ) بقلم عثمان محمد حسن
  • ( إنقاذهم)... و توريطنا..بقلم عثمان محمد حسن
  • وطن يذبح الجياد بقلم عثمان محمد حسن
  • ما جات؟!Schemeالجزيرة بقلم عثمان محمد حسن
  • عازة حبيبتي على الخط! بقلم عثمان محمد حسن
  • كلاب...! بقلم عثمان محمد حسن
  • الثعلب فات بقلم عثمان محمد حسن
  • جواز سفر مضروب بقلم عثمان محمد حسن
  • فش الغبينة في المدينة بقلم عثمان محمد حسن
  • تبت يدا أبي لهب بقلم عثمان محمد حسن
  • يوم تتحرك الأشجار و البيوت بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتخاباتهم سروال بلا تِكة.. بقلم عثمان محمد حسن
  • عضلات الانقاذ بقلم عثمان محمد حسن
  • أين الوطن بقلم عثمان محمد حسن
  • إشاعة تستهدف البلد بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن ضمن غرائب الإبل بقلم عثمان محمد حسن
  • ما عادت هاتيك الأشياء هي الأشياء بقلم عثمان محمد حسن
  • هل اللوم فقط على بناتنا الداعرات بدبي؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • الاتفاقيات الوهم بقلم عثمان محمد حسن


  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • ألا تستحي أن تقيس شيخك على الله تعالى أيها الجمهوري الضال؟! بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • من الحكايات الخرافية للعقل الجمعي الأسطوري الجمهوري! بقلم محمد وقيع الله
  • الجمهوريون هم الوجه الآخر للدواعش! (1) بقلم محمد وقيع الله
  • نظرية تطور الإله في الفكر الجمهوري!بقلم محمد وقيع الله
  • من أسباب تأييد الجمهوريين للحكم المايوي بقلم محمد وقيع الله
  • بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محمد وقيع الله
  • موسم الدجل الجمهوري لا موسم البشارة النبوية! بقلم محمد وقيع الله
  • موسم النحيب الجمهوري الكئيب! بقلم محمد وقيع الله
  • منصور خالد: أخيب النخبة وأشدها إدمانا للفشل! بقلم محمد وقيع الله
  • لماذا أساءت صحيفة (الصيحة) إلى الأستاذ محمد طاهر إيلا؟! بقلم محمد وقيع الله
  • حول مزرعة الدكتور الأصم لبيع السرطان بقلم محمد وقيع الله
  • مقالة عظيمة في رِثاء زوجة عظيمة بقلم محمد وقيع الله
  • التسول العلماني على ضريح معاوية محمد نور المحاولات الفاشلة (لأدلجته (11 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (10 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (9 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (8 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (7 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (6 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (5 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (4 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (3 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (2 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • المحاولات الفاشلة (لأدلجة) معاوية محمد نور و(تجييره) حزبيا! (1 من 11) بقلم محمد وقيع الله
  • مصائر الدواعش من طلاب طب مأمون حميدة! تعليق على هامش مقال الأستاذ مصطفى البطل
  • حول فشِّ الغبينة وتخريب المدينة! بقلم محمد وقيع الله
  • أماني علي الحاج بقلم محمد وقيع الله
  • بين سجاح نجد وسجاح السودان! محمد وقيع الله
  • وزير الثروة الحيوانية أهم وزير في الحكومة بقلم: محمد وقيع الله
  • ماذا قصد إمام مسجد بُري أن يقول؟! محمد وقيع الله
  • القارورة والطيب مصطفى
  • سُخريات عمر أبي ريشة من الشِّعر الهُزروف!
  • مفسدون في الأرض وفي الجو لماذا لا تلغى سودانير إذن؟! محمد وقيع الله (3 من3)
  • نمط التفكير الماركسي الطائفي لدى الدكتور عبد العظيم نور الدين (1)/محمد وقيع الله
  • مفسدون في الأرض والجو لماذا لا تلغى سودانير إذن؟! (2 من 3)/محمد وقيع الله
  • مفسدون في الأرض والجو لماذا لا تلغى سودانير إذن؟! محمد وقيع الله (1 من 3)
  • في ذكرى رحيل العقاد .. ردوده على تلاميذ المستشرقين محمد وقيع الله (5)
  • في ذكرى رحيل العقاد .. ردوده على المستشرقين محمد وقيع الله
  • في الذكرى الستين لرحيل العقاد أعظم المفكرين الإسلاميين في العصر الحديث نقض الشبهات حول العبقريات 3
  • في الذكرى الستين لرحيل العقاد أعظم المفكرين الإسلاميين في العصر الحديث نقض الشبهات حول العبقريات
  • في الذكرى الستين لرحيل العقاد أعظم المفكرين الإسلاميين في العصر الحديث شبهات حول العبقريات
  • الباقر العفيف ولا وطنية الخاتم عدلان محمد وقيع الله
  • الديماغوغي الذي لا يعرف معنى الديماغوغية! بقلم: محمد وقيع الله
  • حول محاولة الباقر العفيف التنصل من تصريحه بإلحاد صديقه الخاتم عدلان محمد وقيع الله
  • في ذكرى زميلنا وصديقنا الأعجوبة البروفسور قريب محمد راجع محمد وقيع الله
  • الفقه المالكي والقانون الدولي وجزيرة أم كندلة! محمد وقيع الله
  • هذا المارق يزكي نفسه! محمد وقيع الله
  • ماذا يجري بمصنع سكر كنانة الآن؟! محمد وقيع الله
  • اكتشاف القصيدة الجرجانية الجليلة كاملة من مخطوط قديم! محمد وقيع الله
  • أعداء أعدائك ليسوا أصدقاءك بالضرورة يا عثمان ميرغني! محمد وقيع الله
  • التربية وعدم التربية في إحدى كليات التربية! محمد وقيع الله
  • من طرائف أشعار العلماء محمد وقيع الله (2من2)
  • من طرائف أشعار العلماء محمد وقيع الله (1من2)
  • قصة آية وإسلام مستشرق محمد وقيع الله
  • عندما يُصيب حسن مكي القولَ! محمد وقيع الله
  • صدق أو لا تصدق .. مكتبة محمد أحمد محجوب تبحث عن مكان! محمد وقيع الله
  • توبة النيل أبي قرون ..هل هي من قبيل التوبة النصوح؟! محمد وقيع الله (3)/محمد وقيع الله
  • توبة النيل أبي قرون .. هل هي من قبيل التوبة النصوح؟! (2)/محمد وقيع الله
  • توبة النيل أبي قرون ..هل هي من قبيل التوبة النصوح؟! محمد وقيع الله
  • حتى أنت يا مصطفى إدريس! بقلم: محمد وقيع الله (6)
  • حتى أنت يا مصطفى إدريس! (5) بقلم محمد وقيع الله
  • حتى أنت يا مصطفى إدريس! بقلم: محمد وقيع الله (4)
  • حتى أنت يا مصطفى إدريس! بقلم: محمد وقيع الله (3)
  • حتى أنت يا مصطفى إدريس! (2) /محمد وقيع الله
  • بين فرانز فانون والخاتم عدلان! محمد وقيع الله (2 من 2)
  • بين فرانز فانون والخاتم عدلان! (1)/محمد وقيع الله
  • وُلدَ الحبيبُ ومثلُه لا يُولدُ! استخلصها من ابن هشام: محمد وقيع الله (1 من 3)
  • نطمح في أكثر من منع الشجار بين أنصار السنة والصوفية في هذه الأيام! محمد وقيع الله
  • مع خطرفات الحداثي محمد أبي جودة محمد وقيع الله
  • ظاهرة تأمرك اليسار السوداني: حيدر إبراهيم نموذجا! محمد وقيع الله
  • عن صلاح قوش ومستقبله السياسي؟! محمد وقيع الله
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان (7)/محمد وقيع الله
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان (6) بقلم: محمد وقيع الله
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان (5) بقلم: محمد وقيع الله
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان (4) /محمد وقيع الله
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان بقلم: محمد وقيع الله (3)
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان من يسب صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فليسبُّني كما يشاء
  • مع آية الجهل الحشوي شوقي إبراهيم عثمان من يسبُّ صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم فليسبُّني كما يش
  • اللا مبدئية السياسية في مجموعة الطيب زين العابدين! محمد وقيع الله (7)
  • اللا مبدئية السياسية في مجموعة الطيب زين العابدين! محمد وقيع الله
  • اللا مبدئية السياسية في مجموعة الطيب زين العابدين! محمد وقيع الله (3)
  • اللا مبدئية السياسية في مجموعة الطيب زين العابدين! محمد وقيع الله (2)
  • اللا مبدئية السياسية في مجموعة الطيب زين العابدين! بقلم: محمد وقيع الله (1)
  • ماذا لو كان لدينا خمسة وزراء من مثل هذا الوزير؟! محمد وقيع الله
  • حزب الوزراء السابقين! بقلم: محمد وقيع الله
  • عجز الحكومة الإعلامي وفلاح سفيرنا بالرياض! محمد وقيع الله
  • هل ينسق حزب غازي صلاح الدين مع الجبهة الثورية؟! محمد وقيع الله
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (11)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (10)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (9)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي محمد وقيع الله (8)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (7)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي محمد وقيع الله
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (5)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم محمد وقيع الله (4)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (3)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي بقلم: محمد وقيع الله (2)
  • أبو الجهالات العظمى الدكتور حيدر إبراهيم علي محمد وقيع الله
  • مفهوم إسلامية لدى الأستاذ الإمام جعفر شيخ إدريس محمد وقيع الله
  • مفهوم إسلامية لدى الأستاذ الإمام جعفر شيخ إدريس محمد وقيع الله
  • مفهوم إسلامية لدى الأستاذ الإمام جعفر شيخ إدريس محمد وقيع الله
  • مفهوم إسلامية لدى الأستاذ الإمام جعفر شيخ إدريس محمد وقيع الله
  • بين الجد والهزل مصطفى البطل والركشة! محمد وقيع الله
  • هل ينسق حزب غازي صلاح الدين مع الجبهة الثورية؟! محمد وقيع الله
  • هل صحيح أن زكي مبارك كتب مقدمة لديوان إشراقة؟! محمد وقيع الله
  • عن الحزب السبعين أو التسعين أو حزب التغيير! محمد وقيع الله
  • بمناسبة الذكرى الأربعين لرحيله: الجانب الآخر من طه حسين محمد وقيع الله (3 من 3) [
  • بمناسبة الذكرى الأربعين لرحيله: الجانب الآخر من طه حسين محمدوقيع الله (2 من 3)
  • بمناسبة الذكرى الأربعين لرحيله: الجانب الآخر من طه حسين محمدوقيع الله (1 من 3)
  • مادونا بين الفن والدين محمد وقيع الله
  • السياسة ليست رجالة! محمد وقيع الله
  • ثلاثون خطأ فادحا في مقال الطبيب المريب ذي التشخيص المعيب! محمد وقيع ال

  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (3) بقلم محمد وقيع الله
  • المحيط الآسن بقلم على حمد إبراهيم
  • ليتها كانت أخطاء طباعة بالفعل أيها الصديق غير الصدوق! (2) بقلم محمد وقيع الله
  • جيش البشير.. شذوذ.. مخدرات.. عدم إنضباط.. بقلم خليل محمد سليمان
  • الرئيس يطرق ابواب الفشل من جديد..!!! بقلم سميح خلف
  • تحريك المياه السودانية الآسنة بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • الحزب الليبرالي وقضية المثلية الجنسية بقلم عادل عبد العاطي
  • لعنة الغريب !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول إيقاف بث قناة الشروق لحلقة اسماء محمود محمد طه!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ما بين اقتصاد البترول واقتصاد البقر! بقلم الطيب مصطفى
  • الصيحــات القادمــة مــن وديــان المـــوت !!
  • الشاعر منيل راو: لم نر الشيطان الرجيم بعد في أبيي بقلم عبد الله علي إبراهيم