ستون عاماً مضت على إستقلال السودان ام الاستغلال؟ بقلم أمانى ابوريش

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 04:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2016, 05:57 AM

امانى ابوريش
<aامانى ابوريش
تاريخ التسجيل: 08-24-2015
مجموع المشاركات: 38

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ستون عاماً مضت على إستقلال السودان ام الاستغلال؟ بقلم أمانى ابوريش

    05:57 AM Jan, 04 2016

    سودانيز اون لاين
    امانى ابوريش-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    المشهد السودانى الان!!


    يوم 1-1-1956 هو تاريخ خروج المستعمر من السودان، و لقد مضت ستون عاماً على استقلال السودان الحبيب، ام إستغلال الانتهازيين لتدمير السودان، و وضعه تحت الحروب الاسلاموعروبية و ذلك بازالة العناصر الزٌنجية الاصيلة للتركيبة السكانية السودانية؟
    كان و مازال يتذكر الجميع اللحظات الجميلة فى تاريخ السودان الحدث بسودنة السودان و تسليم جهاز الخدمة المدنية للسودانيين، سواء كان ذلك مباشرة، او نقل الحدث عبر الازمنة عن طريق وسائل الاعلام المرئية، المسموعة، و المقروءة، و ذلك ان ترد الحقوق المدنية الى اهلها تحت المقولة الشائعة السودان للسودانيين و ليس السودان للعرب و العربان، و توج ذلك الاستقلال برفع العلم عالياً خفاقاً يرفرف فى سماوات الحرية كما كان يعتقد الجميع، و ايضاً اللحظات الحزينه التى تذكرنا بالشهداء الاشاوس الذين وهبوا حياتهم من اجل الحرية و الديموقراطية و سطروا اروع مشاهد البطولات و ضروب النضال فى صفحات التأريخ آنذاك ، حتى العدو عبَّر عنهم و اعترف بهم و وصفهم بالاتى!!
    (هولاء من اشجع الرجال الذين مشوا على ظهر الارض) عشرة الف رجل حصدتهم نيران و مدافع المستعمر، هولاء المقاتلين الذين صدَّوا بصدورهم الملايين من الطلقات التى استقرت فى اجسادهم الطاهرة، و ايضاً اجساد خيولهم الشجاعة، فإستقلال السودان قصة قارة عشقت الحرية، و مازالت ترسم لوحاتٍ فنية رائعة حافلةً ببطولات التحرر، لانه لن يتم الاستقلال الحقيقى للسودان الى الان بالرغم من خروج المستعمر الغازى، لكن مازال خطر المستعمر من الانسان الى اخيه الانسان و ظهر ذلك جلياً بحروب الهوية بطمس و اذابة هوية السودان الافريقى ليحل محلها العنصر العربى، و ظهر ذلك جلياً فى استراتيجيه بعيدة المدى التى اسس لها نظم الخرطوم الاسلاموعروبى، و ذلك بخلق الفتن القبلية بين القبائل السودانية فاقتتلت فيما بينها، و تفضيل قبيلة على أٌخرى، و الاخطر من ذلك باستخدام الإغتصاب كوسيلة لازاحة العنصر الزنجى.
    المقاومة و الثورات السودانية ضد المستعمر:-
    قامت حركات المقاومة الثورية السودانية الحرة لصد و دحر المستعمر الانجليزى آنذاك، منها:-
    1- ثورة أبناء جبال النوبة بجنوب كردفان بقيادة السلطان عجبنا و بنته الاميرة مندى.
    2- ثورة عبدالقادر امام ودحبوبه الذى ينتمى الى قبيلة الحلاويين بالجزيرة.
    3- ثورة ابناء جنوب السودان.
    4- ثورة أبناء الانقسنا بالنيل الازرق.
    5- ثورة أبناء دارفور بقيادة السلطان على دينار سلطان دارفور.
    6- ثورة أبناء دارمساليت فى كل من جوغانة الزرقه، قريضه ام ضل، بقيادة الإمام السحينى.
    ثورة دارمساليت غرب السودان بقيادة سلاطين دارمساليت، السلطان هجام فرتاك، السلطان ابكر ، السلطان تاج الدين ضد المستعمر الفرنسى و توقيع اتفاقية قلانى الشهيرة مع بريطانيا فى عام 1922 ، بموجبها تضم دارمساليت للسودان طوعاً او تظل مستقلة، تشكلت حدود السودان الحديث غرباً، و التى تحميها سلطنة دارمساليت.

    حروب ما بعد الاستقلال المزعوم:-

    بلا شك!! ان رئيس نظام الخرطوم عمر البشير ، مسؤل مسؤلية مباشرة، هو و اعوانه، بلا شك انه يستطيع الاجابة على الاسئلة ادناه، بكل ما ارتكب من افظع الجرائم فى تاريخ البشرية بحق الشعوب السودانية المهمشة.
    لماذا يقوم البشير و اعوانه بتدمير السودان و المكونات السودانية الاصيله؟
    و هل يبقى السودان للمستجلبين الفلسطنيين، العراقيين، السوريين، المصريين، الصوماليين، و يصبح مركزاً لتصدير الدواعش و الارهابيين؟
    ام السودان للسودانيين؟ هذه الاسئلة تظل عالقة فى اذهان جميع السودانيين، و محط انتباه الرأي العام الاقليمى و الدولى.
    حروب التطهير ضد العنصر الزنجى المكون الاصيل السودان، و شمل ذلك الحرب الابادة الثقافية و تجسيد الثقافة الاسلاموعروبية وفقاً لمعدل ارتفاع العامل النفسى، و الحربالفكرية وذلك بمنع نشر ثقافة و فكر الاخر الذى ينتمى اثنياً الى الاغلبية الافريقية على سبيل المثال :-

    مصادرة و منع معظمها مؤلفات الكتَّاب و الروائيين السودانيين منهم:-
    الروائ و الكاتب الشهيرالاستاذ/عبدالعزيز بركه ساكن.
    2- الروائ و الكاتب السودانى الشهير الاستاذ/يعقوب ادم سعدالنور.
    3- الكاتب و الكبيرالاستاذ/ارباب عبدالبنات.
    4- المؤرخ السودانى الشهير الكاتب/ مهلانا/ابراهيم يحيى، عليه الرحمة و المغفرة، و التحية لروحه الخالدة.
    والمعذرة لم تسعفنى الذاكرة لذكر مجموعة من العقد الفريد، هولاء الرجال العباقرة واجههم نظام الخرطوم بالذم و تلفيق التهم و اجبار بعضهم بمغادرة السودان، و منهم من قتل مسموماً بوضع السٌم فى اجهزة التكييف و مثال لذلك المربى مولانا/ابراهيم يحي طيَّب الله ثراه.
    مازالت تقوم ادارة المصنفات الادبية السودانية، بحظر و مصادرة كل المؤلفات الادبية من الروايات، الكتب التى ارخها و كتبها الكتَّاب و المؤلفين السودانيين لكشف جانب الحقيقة المخفية عن السودان الزنجى، فلم يكتفوا بذلك بل إستؤجر اصحاب الاقلام الوهمية و دعاة الضلال، لمحاربة العباقرة و اصحاب الشأن و خاصة الذين ينتمون الى مناطق الهامش السودانى على سبيل المثال الروائ و الكاتب الاستاذ/عبدالعزيز بركه ساكن، فكان نصيب المناطق المهمشة الحرب الفكرية،اللجوء و النزوح، النزاعات المسلحة، القتل و الاقتتال، الحرق للإنسان و الحيوان و حتى الشجر الاخضر، الاختطاف، الاغتصاب، النهب و السرقة، بغرض تدمير البنية التحتية و زعزعة إقتصاد المناطق المهمشة و طمس الهوية الافريقية، فى كل من جبال النوبة، جنوب كردفان، النيل الازرق، الشرق، دارفور، دارمساليت، اقصى الشمال النوبى، وسط السودان، و كل أنحاء السودان الان،حيث لا يسلم شبر و إلا هنالك معضلة حقيقية تهدد الامن الاجتماعى،الاقتصادى،و الابادة الممنهجة التىلم يسلم منها حتى العنصر الذى يدعى العروبة المزيفة سيظل فى عداد الإبادة العرقية، لان نظام الخرطوم يريد التخلص منهم بزجهم فى النزاعات القبلية فيما بينهم، و نرى كل يوم تحصدهم نيران جهل عمر البشير و اعوانه من اللاة و العُزى.
    لا يمكن لاُناس امثال نافع على نافع، عمر البشير، حسن الترابى، عبدالرحيم محمد حسين اللمبى، و القائمة تطول و معهم من معهم من الجهلة و الانتهازيين الآخرين، ان يقرروا وحدهم مصير الشعب السودانى، بعدما فصلوا جنوب السودان الحبيب، و الدائرة تدور نحو دارفور و كل شبر من ارض السودان كما خُطط له، لكن مازال الشعوب السودانية بخير و تعى ماذا يتوجب عليها ان تفعل، جميعنا يمكننا إحداث التغيير المرتقب، و يوماً ما يرجع الجنوب الذى فُصل عنوةً.

    الجيش السودانى لغزو اليمن.

    اتخاذ البشير قرار ارسال اكثر من عشرة الف جندى الى اليمن للمشاركة فى حرب الوكالة، امر يرفضه الشعوب السودانية، و يعد انتهاك واضح و صريح لسيادة اليمن الحبيب، و عندها رأينا ما جرى لجيشنا عندما وقع فى كمين المعارضة اليمنية، و وثائقياً شاهدنا التسجيل المصور!! كيف تبتر اعضائهم التناسلية بلا رحمة بدعوى انهم اغتصبوا النساء اليمنيات ، ما ذنب هولاء حتى يقتلوا بهذه الطريقة المهينة و الانتقامية، و التى ليست لها اى صلة او مبرر يدعم حجة عمر البشير و نظامه لزج الجيش السودانى فى هذا المأزق الحرج و اللا انسانى، فى تقديرى ارتكب البشير جريمة دولية جديدة بانتهاك سيادة اليمن، و لم يكترث لحقن دماء جيشنا العظيم و اراد التخلص منه بصورة او باخرى لانهم ينتمون الى المناطق المهمشة، عذر و لا مبرر للبشير فى فعتلة الشنيعة التى لا تبارح صورتها مخيلتنا عبر التأريخ.

    الحلول الجذرية:-
    استقلال السودان لم يأتى مصادفة، و إنما جاء نتيجة لاستبسال الرجال الشجعان فى كل مناطق السودان كانت ثورة و عصيان، و الذين اعترف بشجاعتهم العدو، و لسودان معافى من الأزمات و لمحوِ الاستراتيجية الخاطئة و التى اصبحت منهاج صاحب السياسات السودانية منذ فجر الاستقلال المزعوم الى الان، و علاوةً لما نفذه نظام الابادة الجماعية و التطهير العرقى، علاقة الحوار المزعوم بالخرطوم للخروج من الازمة الحالية، زالت الفرصة مؤاتية، و يكون الخلاص فى الخطوات التالية:-
    1- على جميع اعضاء المؤتمر الوطنى و احزاب التوالى الموالية لنظام الخرطوم عليهم التنازل التام من الوزارات السيادية وهى :-
    1- وزارة الدفاع.
    2- زارة الداخلية.
    3- وزارة المالية.
    4- وزارة الإعلام.
    5- وزارة العدل
    6- وزارة الخارجية.
    2 تنحى عمر حسن احمد البشير عن السلطة فوراً، و اعلان فترة الحكومة الانتقالية.
    3- على نظام الخرطوم التنازل التام عن تلك الوزارات المذكورة اعلاه، و إعطاء فرصه أخيرة للمعارضة المسلحة و المدنية، لإحداث نقلة حقيقية للتحول الديموقراطى لحقن دماء المدنيين الأبرياء.
    بعدها يمكننا ان نحتفل ببروتوكول رسمى للاستقلال الحقيقى للسودان، لا يمكن ان نضحك على انفسنا، و نقول احتفلنا باستقلال بلدنا السودان الحبيب؟ لان هذه الاحتفالات هى احتفال النظام مع ذاته.
    اذا نفد الخيار الطوعى لإحداث التغيير السلمى وفقاً لما تقتضيه حاجة البلاد، سيظل خيار إسقاط النظام قائم بكل السبل المتاحة سلمياً و عسكرياً عن طريق الثوة المسلحة، و من المتوقع ان يقودها الشرفاء بالداخل من الشرطة و الجيش السودانى العظيم، لكى ينعم الجميع بالسلام، الامن و الإستقرار، و التحية للشعوب السودانية الحرة الإرادة و صانعة التغيير.
    عاش نضال الشعوب السودانية الحُرة.
    أحدث المقالات

  • لا جديد في المنظومة الخالفة بقلم نورالدين مدني
  • اطروحة عودة الاستعمار..! بقلم عبد الله الشيخ
  • إلى روح العميد يوسف بدري هولندة والأحفاد ... عالم جميل من كتاب دفتر مهاجر سوداني
  • الدولة السودانية بعد 60 سنة من خروج المستعمر ...استقلال منقوص وانهيار غير معلن ؟
  • الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء بقلم الطيب الزين
  • الرمادي في مرحلة ما بعد داعش بقلم وائل حسن جعفر
  • قربان علي حسين نجاد.. أرخص خائن للبيع بمبلغ 500 يورو فقط !! بقلم محمد صادق التميمي
  • بلقيس في مواجهة إبليس بقلم مصطفى منيغ
  • وهل انتخبكم المواطن عشان تحكموا؟ بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • يوسف زيدان .. آيات شيطانية بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • ( باب النجار) بقلم الطاهر ساتي
  • دفعة جلالة الملك..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • نجمع ونطرح لنفهم «1» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • غايتو وطنية الأغاني كملناها بقلم كمال الهِدي
  • الإستقلال جسد روحه الحرية، أين الروح؟! (2) مؤتمر الخرجين و اعلان الحلفاء بقلم حيدر احمدخيرالله
  • قراصنة الفوتوشوب ومخاطر خصصة الحرب علي الارهاب بقلم محمد فضل علي..كندا
  • الذكري ال60 لماساة اهل السودان بقيام دولة الجلابي في السودان،بالصور بقلم منعم سليمان عطرون
  • حبيب الشعب السوداني أو السر مكي بقلم عادل اسماعيل























                  

01-04-2016, 09:36 AM

عبد الرحمن سالم


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ستون عاماً مضت على إستقلال السودان ام الا� (Re: امانى ابوريش)

    المقال جميل للغاية لو لا ذلك التهرب وعدم الإنصاف في تلك الرميات المضللة التي تحاول أن تغطي عيوب جهات على حساب جهات أخرى . وتعال معنا في جولة حقائق .. والظن فيكم أنكم تملكون تلك الشجاعة الكافية في تقبل النقد البناء الذي يفيدكم ويفيدنا .. كما أننا نؤمل فيكم ذلك الضمير الحي الشجاع المقدام .
    فهنا أمامنا عبارتكم :

    ( لا يمكن لاُناس أمثال نافع على نافع ، عمر البشير ، حسن الترابى ، عبد الرحيم محمد حسين ، اللمبى ) ثم نراك تتعمد الهروب بالقول : ( والقائمة تطول و معهم من معهم من الجهلة و الانتهازيين الآخرين ) !!! .

    لا : يا سيــدي ذلك لا يكفــي ،، لأن ذلك تعـد رمية خبيثة يراد بها طعن جهات دون جهات أخرى ،، يجب أن تكون شجاعاَ بذلك القدر الكافي وتذكر أيضا تلك الأسماء الكبيرة الرنانة التي تعاونت وتعاضدت وما زالت تتعاون وتتعاضد مع نظام البشير من جميع الجنسيات في السودان .. وخاصة من أبناء دارفور .. الذين كانوا لهم القدح المعلى في تقوية وإبقاء نظام البشير .. وكذلك من أبناء جبال النوبة .. ومن أبناء جنوب النيل الأزرق وفي مقدمتهم عبد العزيز الحلو في يوم من الأيام .. ومن أبناء كردفان ،، ومن أبناء الجزيرة ،، ومن أبناء الشرق ،، ومن أبناء الشمال ،، ومن أبناء الخرطوم .. ومن أبناء كل المناطق في السودان .. وتلك الأسماء ليست مجرد أسماء ولكنها تمثل أشخاصاَ في مواقع السلطة والمسئولية ( وزراء في المركز ، ووزراء في الولايات .. ونواب رئاسة ، وولاة للولايات السودانية ، وحماة للنظام ) .. فإذن الشجاعة مطلوبة هنا في قول الحقائق وإدانة كل من تعاون ويتعاون مع النظام .. ولا يجوز تهميش تلك الكتل القوية المؤازرة والداعمة للنظام من أبناء المناطق في كل أنحاء السودان ليكون المآخذ فقط على ( البشير ونافع والترابي وعبد الرحيم ) .. عندها نجد النوايا خبيثة للغاية .. وتريد الطعن فقط في أبناء منطقة دون المناطق الأخرى .. وتلك الوقفة العنصرية تخلق الشقاق ولا تجمع شتات المعارضة في السودان .. تعالوا بمنتهى الشجاعة والرجولة ندين نظام البشير وندين كل سوداني تعاون أو يتعاون مع الإنقاذ بغض النظر عن منطقة الانتماء والجنس واللون .. وإلا فهي تلك الخلافات والاختلافات في مواقف المعارضة قبل أن تكون الخلافات والاختلافات مع النظام القائم الظالم .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de